الانتخابات الرئاسية المصرية

هل كنت تتوقع فوز فخامة الرئيس السيسي


  • مجموع المصوتين
    30
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
ايوه بعد كل الكلام ده فين اعتراف مبارك بعموله السلاح وانه خد برائه باعترافه ؟
ممكن كمان تضيف 70 مليار وقصور وفلل وايراد قناه السويس وكل كلام الصحف اللى نشر بعد 2011
وطلع كله كذب
بما انها قضيه ممكن تجيب الحكم اكيد موثق اعترافه ان كان موجود

على العموم فى تصريح لمحامى مبارك ان المخابرات الحربية ارسلت للمحكمه ما ينفى عمولات السلاح وطلع برائه
 
هل ما تقوله تعنيه بالحرف الواحد
ام اجراءات تقشف او اصلاحات اقتصادية ؟؟

انا متابع جيد للاقتصاد السعودى ومناقشتك للرؤي 2030 وتأيدك لفرض الضريبه 5 % وزيادة الكهرباء والبنزين

هذة الزيادات ولمره واحده فقط جعلت كثير يشتكون غلاء المعيشه رغم ارتفاع الدخل للفرد السعودى + حساب المواطن بنسب متفاوته لمجموع الدخول الاسراقل من 20 الف

اما فى مصر فتم رفع اسعار الكرباء اكثر من مره والبنزين كذلك ورفع جزء كبير من الدعم وضرية 14% رغم انخفاض الدخل وترتيب مصر منخفض جدا
الخطوه القادمه للسيسى والتى تم دعم تأجيلها لبعد الانتخابات هى رفع الدعم بشكل كامل عن كل شيئ وتقديم دعم بسيط فى شكل نقدى للفئه التى يراها مستحقه لتتفاجئ ان من راتبه 1500 ج لا يستحق اى دعم
وماكان ذلك الا بعد رفع رواتب الجيش ومعاشات الجيش والشرطه والقضاء وتلجيم الاعلام العام والخاص لتصبير الشعب
 
نحدثهم عن اسعار الخدمات يقولك اوربا وامريكا

نحدثهم عن دخل الفرد يقولك مش أحسن منبقا ذى سوريا والعراق واليمن
 
والنبى اقوله ع الناس اللى انتحرت بسبب الظروف المعيشية
والناس اللى بتبيع اعضاءها
اصل مصدق ان الناس مش بيناموا من غير عشا من ايام الفاطميين

بعد آخر زيادة في البنزين أؤكد لك أن البعض قام بالانتحار في المناطق المجاوره حولي لكن تم التعتيم على الأمر سريعا
 
ايوه بعد كل الكلام ده فين اعتراف مبارك بعموله السلاح وانه خد برائه باعترافه ؟
ممكن كمان تضيف 70 مليار وقصور وفلل وايراد قناه السويس وكل كلام الصحف اللى نشر بعد 2011
وطلع كله كذب
بما انها قضيه ممكن تجيب الحكم اكيد موثق اعترافه ان كان موجود

على العموم فى تصريح لمحامى مبارك ان المخابرات الحربية ارسلت للمحكمه ما ينفى عمولات السلاح وطلع برائه
هوصل مشوار فى السريع للمحكمة وبالمرة المخابرات اجيب المستندات
حاضر ........ استنى شوية مسافة السكة
 
بما أن هناك بعض من اتباع السيسي العظماء

اكرر السؤال

انفاق ٣٥٠ مليون على مطار ثم هدمه بدون سبب اليس إهدار للمال العام؟
أي مطار؟

والنبى اقوله ع الناس اللى انتحرت بسبب الظروف المعيشية
والناس اللى بتبيع اعضاءها
اصل مصدق ان الناس مش بيناموا من غير عشا من ايام الفاطميين
لايجوز الحلف بغير الله أخي العزيز
 
هوصل مشوار فى السريع للمحكمة وبالمرة المخابرات اجيب المستندات
حاضر ........ استنى شوية مسافة السكة
لا مش محتاجه
انت مجبتش مصدر على الخبر الكاذب بعدم بناء مدارس فى 4 سنين
هتجيب على عمولات السلاح !
يا رجل كبر دماغك وصدق الخبر حتى لو مش معقول
المهم املى الموضوع بالاخبار الكاذبة

:وداع:
 
المشكلة خلط الزيت مع الماء

الشعب التركي دعس الجيش عندما حاول الإنقلاب على السلطة


الجيش المصري دعس الشعب بعد انقلاب الجيش على السلطة
مالمقصود بشأن مصري ؟؟؟
هل ممنوع على الاعضاء الاخرين المشاركة ؟؟

انا مصري واقول لك قل ما تشاء ولا تكترث لاي شخص

لك الحق يا اخي ان تقول ما تريده


اولاً نقول الله يكتب لمصر كل خير
ويبعد عنها كل شر واذا كان السيسي او عنان او خالد علي فيهم خير فالله يسهل دربهم لكرسي الرئاسة
واللي فيه شر الله يبعدهـ عنه وياخذ عمره مين كان يكون

انا ليس لي رأي في شأن اجتماعي مصري ولو ابديت رأيي في مرشح ان هذا كويس وهذا ماهو كويس اكون كاذب لأنها تمس بالدرجة الاولى الشأن الاجتماعي للمواطن المصري وعليه يتم التصويت وليس على قضايا سياسية او خارجية قد نبدي الآراء ونتصارع وكلن يحاول فرض رأيه
لذلك نتابع من بعيد ونرد لنعرف اكثر
تعليقي كان رد على الاخ اللي ما اعرف باي عقل او منطق ادخل اردوغان والاعتقالات في موضوع الرئاسة المصرية اللي مافيه اي مقارنة لا من قريب ولا من بعيد ولا حتى وجه تشبيه بين ماحدث مع عنان وما حدث في تركيا
 
لا مش محتاجه
انت مجبتش مصدر على الخبر الكاذب بعدم بناء مدارس فى 4 سنين
هتجيب على عمولات السلاح !
يا رجل كبر دماغك وصدق الخبر حتى لو مش معقول
المهم املى الموضوع بالاخبار الكاذبة

:وداع:
اذا كان رب البيت بالدف ضاربا فاهل البيت شيمتهم الرقص
بنتعلم وتلاميذ صغيرين للرئيس الكبير يمكن ابقى رئيس جمهورية
 
لايجوز الحلف بغير الله أخي العزيز

هذا ليس حلف أخى ثقة, "والنبى" يعنى أسألك بقدر النبى, وفى القرآن يقول الله تعالى "يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا" ولم ينكر أن يسأل الناس بعضهم بالرحم فما بالك بمن يسأل بالنبى.
 
الناس الى بتاكل من الزبالة دول مشردين و معظمهم مرضى نفسيين او مدمنيين و يرفضون النقود التى تعطى لهم لشراء الطعام و منهم 100 الف مشرد فى الولايات المتحدة نفسها !!
بنك الطعام عبارة عن صدقات و الطعام لا يحفظ فى بنوك و اصلاً ليست فكرة مصرية بل هو غربى المنشأ ..

الريس بتاعغنا كلنا يقول ما يشاء و نحن معاة سواء عن اقتناع او درء للفتنة وسوف اذهب واعطى صوتى للسيسى ويعلم الله اننى كم اذيت و تضررت من قرارتة الاقتصادية
شقى عمرى الان بربع قيمتة ولكنى صابر واحتسب ولن ارفع السلاح او ادعوا لذلك ما حييت ..انا مع مصر و فقط مصر
هذة امور لن يفهمها الارهابيين ودعاة اسقاط وطنهم لينجحوا هم

كدا انتا مفيش فرق بينك وبين الاخوان
وهو انك تكون مع من تحب سواء القرار صح او خطأ
الاخوان ان عارضتهم فانت كافر ولو عارضت السيسى فانت ضد الجيش والدوله وارهابى

اظن كدا الصوره واضحه للجميع
 
حاضر لو لقيت واحد زيك كدا(نفس نوعيتك) مبينشرش الا اخبار كذب بغباء عنك
هدافع عنك

واضحه ؟
وده اللى متوقعه منك والله
عايز ايه فى المقابل ولا ده فى الدم
يكونش مزاج
:يفكر:
 
4 ثغرات تربك بيان جيش الانقلاب باتهام «عنان» بمخالفة القانون

ثغرات قانونية فادحة، تربك إلى حد كبير القرائن التي ساقها بيان القيادة العامة للقوات المسلحة في مصر، حول بطلان ترشح الفريق «سامي عنان»، رئيس أركان الجيش المصري الأسبق، لخوض الانتخابات الرئاسية مارس/آذار المقبل.

ووفق مراقبين وقانونيين، فإن القرار يحمل صبغة سياسية، ونية مبيتة لاستبعاد «عنان» الذي كانت تتزايد حظوظه في الإطاحة بزعيم الانقلاب «عبدالفتاح السيسي»، كونه من أبناء المؤسسة العسكرية، وأحد أركان الدولة العميقة ونظام المخلوع «حسني مبارك»، ما يعني أن القاعدة التي انتخبت «السيسي» في رئاسيات 2014، كانت ستصوت للرجل.

وكان «عنان» قال صراحة في بيانه إن ما دفعه للترشح هو «تردي أحوال الشعب المعيشية وتآكل قدرة الدولة المصرية… نتيجة وجود سياسات خاطئة حملت القوات المسلحة مسؤولية المواجهة دون سياسات رشيدة تمكن القطاعات المدنية من القيام بدورها».

وتحدث عن ضرورة تقاسم السلطة، فيما استخدم مصطلح «الشعب السيد» لوصف الشعب المصري، ولم تخل كلمته من هجوم على فترة حكم «السيسي»، وغزل بكل من نائبيه، المستشار «هشام جنينة»، والأكاديمي المصري «حازم حسني» المعروفين بصولاتهما وجولاتهما ضد «السيسي».

بعدها بأيام، أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة المصرية، إحالة «عنان»، للتحقيق، بتهمة التزوير والتحريض ضد الجيش المصري، وسارعت جهة سيادية إلى اعتقاله.

الثغرة الأولى

في يناير/كانون الثاني 2014، أدلى «عنان»، بصوته لأول مرة فى الاستفتاء على مشروع الدستور الجديد فى مدرسة «فاطمة هلال» بالتجمع الخامس بالقاهرة الجديدة، ما يعني أن رئيس الأركان الأسبق كان مدرجا في قوائم الناخبين، ولم يكن هناك مانعا قانونيا من مشاركته في عملية الاقتراع، آنذاك.

وتعتبر مشاركة «عنان»، في التصويت على الدستور الجديد، هى الأولى منذ التحاقه بالقوات المسلحة فى ستينات القرن الماضي.

وأدلى عدد من أعضاء المجلس العسكري السابقين بأصواتهم في الاستفتاء على الدستور الجديد، وذلك بعد تقاعدهم، ووسط احتفاء إعلامي، ورسمي، دون الإشارة وقتها إلى أنهم قيد الاستدعاء، أو خارج قاعدة بيانات الناخبين.

كانت سيناريوهات عدة تحوم حول مستقبل «عنان» منذ عودته إلى المشهد المصري سياسياً، ومنها استبعاده عن طريق عرقلة حصوله على ورقة وقف الاستدعاء، علماً بأن «السيسي» كان قد حصل عليها في العام 2013 قبل ترشحه، وإدخاله في جولات رفض وطعن ثم رفض.

ولكن الطريق الأقصر والأكثر فجاجة كان ينتظره؛ استدعاء للتحقيق، ثم توقيف حسب ما أعلن مدير مكتبه «مصطفى الشال» الذي أكد أن الفريق قد اعتقل قبل إذاعة بيان القوات المسلحة.

وهو ما أكده نجله «سمير سامي عنان»، الذي قال إن والده موجود في النيابة العسكرية، موضحاً لـ«مدى مصر» أنهم مُنعوا من التواصل معه، وأن المحامية «دينا عدلي حسين» ستمثل والده في التحقيقات التي لم تبدأ بعد.

وعلى أثر ذلك، أعلنت حملة عنان «بكلّ الأسى» عبر «فيسبوك» وقف أنشطتها «لحين إشعار آخر، حرصاً على أمن وسلامة كل المواطنين الحالمين بالتغيير».

تساؤل لافت

السياسي المصري المعارض، والمقيم بالخارج، «أيمن نور»، شارك في الجدل القائم حول مبررات اتهام «عنان» بالتزوير وتجاوز لوائح القوات المسلحة في الترشح للانتخابات الرئاسية، قائلا: «لم أجد ماده قانونية واحدة يمكن التساند عليها في اتهام عنان».

وتساءل «نور» في تدوينة عبر «تويتر»: «إذا كان هناك نص سري، فلماذا لم يطبق عليه عندما أعلن الترشح عام 2014؟»، وهي ثغرة ثانية تشكك في قوة بيان الجيش، الذي اعتبر من وجهة نظر المعارضين قرارا عسكريا وليس قانونيا بالإطاحة بالرجل خارج حلبة السباق الرئاسي، وإخلاء الساحة للرئيس الحالي، لنيل ولاية رئاسية ثانية تمتد حتى 2022.

وقبيل رئاسيات 2014 أعلن «عنان» اعتزامه الترشح، قبل أن يتراجع في مؤتمر صحفي عن ذلك القرار «ترفعا منه أن يزج به في صراعات ومخططات تستهدف مصر والقوات المسلحة».

وواصل «نور» تفنيده للثغرات التي تحيط بالواقعة، قائلا: «وإذا كان السيسي استقال قبل الترشح.. فلماذا لم يحاكم على ارتداء البدلة العسكرية أثناء الترشح؟؟».

وكان «السيسي» ألقى كلمة مصورة في 26 مارس/آذار 2014، وهو يرتدي الزي العسكري، معلنا ترشحه لانتخابات الرئاسة، دون الإشارة إلى كونها مخالفة قانونية، مقارنة بـ«عنان» البالغ من العمر 70 عاما، والمقال من منصبه، والخارج من الخدمة فعليا، بينما كان «السيسي» أوثق صلة بالعمل العسكري، وأعلن تحديدا في 15 مارس/آذار من العام ذاته، عزمه الترشح قبيل تقديمه استقالته من منصبه كوزير للدفاع.

نفس الرأي ذهبت إليه قناة «روسيا اليوم»، تحت عنوان «مخالفة قانونية أم إخراج متعمد من سباق الرئاسة»، مستندة لرأي الأكاديمي وأستاذ العلوم السياسية «حسن نافعة»، الذي وصف الإطاحة بـ«عنان» من السباق الرئاسي، والتهم الموجهة إليه، بأنها «قرار سياسي وليس عملا من أعمال القانون»، مؤكدا أن اتهامه بالتزوير والتحريض، واعتقاله، نية مبيتة لإخراجه من السباق.

وأضاف: «عنان لم يخالف القانون، وهو ألقى بيانا يفصح فيه عن نيته، وفقا للإجراءات التي حدتها الهيئة الوطنية للانتخابات، ووفقا للإجراءات المتبعة في القوات المسلحة، وبالتالي هو تقدم بطلب رسمي للقوات المسلحة يطلب الإذن لخوض السباق الرئاسي، باعتباره رئيس الأركان، وطلب تجميد القرار السابق في 2011 باعتبار أعضاء المجلس العسكري تحت الاستدعاء لحين انتهاء الانتخابات الرئاسية».

وتابع: «هو فعل بالضبط ما فعله المشير السيسي حينما خاض انتخبات 2014، وإذا كانت هناك مخالفة، فالسيسي ارتكب مخالفة كبيرة فقد أعلن ترشحه وهو يرتدي الزي العسكري، كما أن عنان فريق على المعاش، ولا يعني أنه تحت الاستدعاء حرمانه من حقوقه السياسية، بينما كان السيسي في الخدمة، ووزيرا للدفاع وقتها».

قاعدة الناخبين

شق قانوني آخر، وثغرة رابعة، لفت النظر إليها، الفقيه القانوني المصري المعروف، «محمد نور فرحات»، قائلا تحت عنوان: «مجرد معلومات قابلة للتصحيح»، إن «عنان لم يترشح وإنما قال بالحرف الواحد إنه ينوي الترشح بعد استيفاء الإجراءات القانونية كرئيس أسبق لأركان حرب القوات المسلحة، الرجل أعلن النية فهل يعاقب القانون على مجرد النية؟».

وأضاف، في تدوينة عبر «فيسبوك»: «وللعلم أيضا فإن القضاة مقيدون بقاعدة الناخبين، وسبق للمحكمة الدستورية أن قررت عدم دستورية منع رجال الجيش والشرطة من حقوقهم السياسية وقانون مباشرة الحقوق السياسية أعفاهم من واجبهم ولم يمنعهم من حقوقهم، حقيقة أن قرار المحكمة الدستورية كان في ظل دستور 2012 ولكن المحكمة استندت لمبدأ المساواة أمام القانون ولم يتغير الأمر في ظل دستور 2014، وللعلم أيضا أن الاختصاص بوضع قاعدة بيانات الناخبين هو للجنة الانتخابات الرئاسية بطريقة تلقائية من واقع بيانات الرقم القومي».

الشارع المصري يعج بالتساؤلات، لماذا سمح لـ«السيسي» بهذا التجاوز، ولم يسمح لـ«عنان»؟

ولماذا لم يعد الترشح بالزي العسكري مخالفة قانونية في حالة الأول؟

وكيف سمح لرئيس الأركان الأسبق بالتصويت في الاستفتاء على الدستور 2014؟

ولماذا لم يرد المجلس الأعلى للقوات المسلحة على طلب «عنان» بإنهاء الاستدعاء، وسارع إلى إعلان بيان الاتهام والإحالة للتحقيق؟!

ويبدو أن ما حصل مع الفريق «عنان» أعاد التذكير بقضية العقيد في القوات المسلحة «أحمد قنصوة»، الذي كان سبق أن ترشح في أواخر ديسمبر/كانون الأول الماضي للرئاسة، قبل أن يواجه حكماً من محكمة شمال القاهرة العسكرية بالحبس ست سنوات مع الشغل والنفاذ.

و«عنان» آخر المستبعدين من إمكانية الترشح في الانتخابات أمام «السيسي»، بعدما أعلن رئيس وزراء مصر الأسبق «أحمد شفيق» انسحابه من السباق، في خطوة قال مراقبون إنها جاءت عقب تعرضه لضغوط.

ولم يتبق على الساحة إلا الحقوقي «خالد علي»، الذي كشفت حملته أنها تدرس الانسحاب، وأنها تعقد اجتماعا لاتخاذ قرار بهذا الشأن سيعلن في غضون ساعات.

ويجمع مراقبون للمشهد المصري، على أن «السيسي» نفذ ما هدد به منذ أيام بعدم السماح لأحد، ممن وصفهم «الفاسدين» بالاقتراب من كرسي الرئاسة، دون أن يحيل الأمر للسلطات المختصة، أو للهيئة الوطنية للانتخابات المعنية أساسا بإدارة العملية الانتخابية، وفحص أوراق المرشحين، والحكم بمدى أحقيتهم من عدمه في الترشح لرئاسة مصر.




27331613_1482512581847172_6012886129961301458_n.jpg
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى