[دراسة معمقة] الطموحات السعودية النووية ومخاطر انتشارها

الجزء الرابع: الصواريخ القادرة على حمل رؤوس نووية

إن الرأس الحربي النووي هو جزء واحد من السلاح النووي، وإن كان حاسماً، إلا أن الجزء الآخر هو نظام التسليم. والأهم من كل هذه هي الصواريخ الباليستية. ومن الأهمية بمكان أن المملكة العربية السعودية في الثمانينيات من القرن الماضي اشترت سراً من الصين صواريخ باليستية من طراز CSS-2 أو DF-3 "رياح الشرق"، وهي صواريخ باليستية وسيطة المدى (IRBM) بقيمة تقدر بـ 3.5 مليار دولار، ومن المرجح أن هذه الصواريخ لا تزال تعمل وصالحة للإستخدام.
ووفقاً لتقرير لوس أنجلوس تايمز، أن المملكة العربية السعودية اشترت من الصين عدد من صواريخ CSS-2. وأفادت التقارير أن المسؤولين الأميركيين لم يعلموا بهذا الشراء إلا بعد عامين تقريباً من الصفقة من خلال الاستطلاع عبر الأقمار الصناعية، والذي أظهر موقعاً جديداً للصواريخ في الصحراء العربية. وكانت هذه الصواريخ مصممة أصلاً لحمل رؤوس نووية؛ بيد أن مسئولين صينيين وسعوديين قالوا انهم سيستخدمونها للأسلحة التقليدية.

وحتى يومنا هذا، فمن المرجح أن المملكة العربية السعودية قد سعت إلى زيادة قدراتها الصاروخية لردع إيران وكسب النفوذ من حيث العلاقات الأمنية مع الولايات المتحدة. العلاقات الأمنية بين السعودية والصين لم تتطور تطوراً كاملاً بسبب علاقة الأخيرة مع إيران، وواصلت الولايات المتحدة دورها كداعم أمن أولي للمملكة العربية السعودية على الرغم من التوترات بينهما في السنوات الأخيرة.

ويذكر التقييم الرسمي الأميركي لعام 2014 عن تهديدات الصواريخ الباليستية والقذائف الصاروخية الجوالة، بأن المملكة العربية السعودية لديها أقل من 50 صاروخاً من طراز CSS-2 (برؤوس تقليدية) صينية الصنع. ويبلغ أقصى مدى للصاروخ 4,000 كيلومتر، وهذا يتوقف على حمولة الدفع، وهو ما يكفي إلى حد لإمكانية ضرب عدة بلدان، بما فيها إسرائيل وإيران. والصاروخ قادر على حمل رأس حربي نووي واحد.

وعلاوة على ذلك، في عام 2007 اشترت المملكة العربية السعودية من الصين المزيد من الصواريخ من نوع DF-21 أو CSS-5. ووفقاً لتقرير مجلة نيوزويك، "إن الصاروخ DF-21 الذي انضم إلى ترسانة صواريخ رياح الشرق السعودية يعمل بالوقود الصلب وبمدى متوسط ويعتبر من النوع المحسن والمتطور عن صواريخ DF-3 التي استحوذت عليها السعودية سراً من الصين في عام 1988". ويمكن تجهيز صاروخ DF-21 في غضون دقائق وبدقة 30 متراً مما يجعله "دقيقاً بما فيه الكفاية لإطلاقه على أهداف أصغر مثل المقر الرئيسي أو المركبات التي يعيش فيها كبار القادة". كما أفاد تقرير نيوزويك أن خبراء الحكومة الأميركية أكدوا أن الصواريخ غير قادرة على حمل الرؤوس النووية. ومع ذلك، ثمة تقارير أخرى تشير إلى أن هذه الصواريخ من المحتمل جداً أن تكون قادرة على حمل رؤوس نووية فيما بعد أو في وقت لاحق.

في عام 2014، أكدت المملكة العربية السعودية أنها حصلت على صواريخ DF-21 من الصين. ونقلت صحيفة شينخوا برس الصينية Xinhua نقلاً عن صحيفة عكاظ السعودية قولها "عندما سئل عن خطة مشتريات عسكرية جديدة، أكد مستشار اللجنة العسكرية المشتركة السعودية، الجنرال المتقاعد أنور عشقي، أن السعودية استحوذت على صواريخ DF-21 من الصين لحماية الأراضي المقدسة الإسلامية [مكة والمدينة] وحلفائها في منطقة الخليج".

يـــتـبــــــــــــع


تعليقاً على قيمة الصواريخ التي حصلت عليها بلادنا السعودية عام ١٩٨٨ من الصين مذكور ان قيمتها ٣.٥ مليار دولار !!!
تدرون ماذا يمثل هذا المبلغ ذلك العام ؟
يساوي تقريبا حول ١٧٪ من ميزانية السعودية ذلك العام
ايضاً لاننسى ان قوته الشرائية كانت اقوى بكثير منها حاليا والقوة الشرائية تعني ببساطة ان اذا كان لديك ١٠٠ دولار عام ١٩٨٨ م على سبيل المثال وكنت تستطيع ان تشتري بال ١٠٠ دولار ١٠٠ علبة ببسي فبنفس المبلغ حاليا نفس ال ١٠٠ دولار ماتجيب لك الا ٥٠ علبة ببسي
الزبدة هل من المعقول ان ١٧٪ من ميزانية دولة تذهب فقط لشراء صويريخات بس
ماش شي زيادة
منا والا منا
مافيه شهب من نار
عاد الله العالم
 
هذه جزئيه قانونيه أن فهمتها بشكل صحيح فهي تحمينا من نقل اي خلاف الى مجلس الامن وبالتالي حماية انفسنا من اصدار اي قرارات تصدر ضدنا في حالة مخالفتنا احد البنود
=======
الموضوع العاشر :

الاتفاقية الدولية لقمع أعمال الإرهاب النووي.

مضمون القرار : 41/30 وتاريخه : 25/6/1428هـ .

1- إبلاغ الأمين العام للأمم المتحدة بما يأتي :

أ‌- أن جهات الاتصال المسؤولة في المملكة عن توجيه وتلقي المعلومات المشار إليها في المادة (7) من هذه الاتفاقية هي وزارة الداخلية ، ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية .

ب‌- أن المملكة قررت الأخذ بكل الولاية القضائية الجوازية المنصوص عليها في الفقرة (2) من المادة (9) من هذه الاتفاقية .

2- الإعلان بأن المملكة لا تعد نفسها ملزمة بالتقيد بالفقرة (1) من المادة (23) من هذه الاتفاقية ، المتعلقة بعرض أي خلاف ينشأ حول تفسير الاتفاقية أو تطبيقها على التحكيم ، أو رفعه إلى محكمة العدل الدولية إذا تعذرت تسويته بالتحكيم.




upload_2017-12-2_2-2-49.png


 
مصادر: شركات أمريكية تحث واشنطن على استئناف محادثات لاتفاق نووي مع السعودية
من ريم شمس الدين وسلفيا ويستال
الرياض/دبي (رويترز) - قالت ثلاثة مصادر بقطاع الطاقة الذرية إن شركات أمريكية مهتمة بخطط السعودية لبناء مفاعلات نووية تحث واشنطن على استئناف محادثات مع الرياض بشأن اتفاق لمساعدة المملكة في تطوير الطاقة النووية.

وأضافت المصادر أن السعودية ترحب بهذه المساعي رغم أنها من المرجح أن تقلق إيران، خصمها في المنطقة، في وقت تتزايد فيه التوترات في الشرق الأوسط.

وقال أحد المصادر إن الرياض أبلغت واشنطن أنها لا تريد أن تخسر احتمال تخصيب اليورانيوم مستقبلا، وهو شرط أساسي في الاتفاقات الأمريكية للتعاون في الطاقة النووية المدنية. وتخصيب اليورانيوم عملية يمكن أن يكون لها استخدامات عسكرية.

وقال المصدر، وهو على اتصال بمسؤولين سعوديين وأمريكيين، قبل محادثات سيجريها وزير الطاقة الأمريكي ريك بيري في الرياض الأسبوع القادم ”هم يريدون ضمان التخصيب إذا أرادوا يوما ما أن يقوموا به“.

وأشار مصدر آخر إلى أن السعودية والولايات المتحدة عقدتا بالفعل محادثات مبدئية بشأن اتفاق لتعاون نووي.

وامتنع مسؤولون أمريكيون وسعوديون معنيون بملفات الطاقة النووية عن التعقيب. ولم تكشف المصادر عن أسماء الشركات الأمريكية التي تبذل المساعي.

وتشترط المادة 123 من قانون الطاقة الذرية الأمريكي عقد اتفاق للتعاون السلمي من أجل نقل مواد أو تكنولوجيا أو معدات نووية.

وفي محادثات سابقة، رفضت السعودية أن تكون طرفا في أي اتفاق مع الولايات المتحدة من شأنه أن يحرم المملكة من احتمال أن تقوم يوما ما بتخصيب اليورانيوم.

وتقول السعودية، أكبر منتج للنفط في العالم، إنها تريد الطاقة النووية فقط للاستخدامات السلمية لإنتاج الكهرباء للاستهلاك المحلي حتى يمكنها تصدير المزيد من الخام. ولم تكتسب المملكة حتى الآن التكنولوجيا اللازمة لإنتاج الطاقة النووية أو عملية التخصيب.

وفي أكتوبر تشرين الأول أرسلت الرياض طلبا إلى موردين للمفاعلات النووية لتزويدها بالمعلومات وذلك في خطوة أولى نحو طرح مناقصة بمليارات الدولارات لبناء مفاعلين نووين، وتخطط لمنح عقد البناء الأول في 2018.

وتقول مصادر بالصناعة النووية ومحللون إن السبب الرئيسي الذي يجعل الرياض تريد أن ترك الباب مفتوحا أمام تخصيب اليورانيوم في المستقبل ربما يكون سياسيا، لضمان أن يتاح للمملكة نفس الإمكانية التي لدى إيران لتخصيب اليورانيوم.

إعداد سلمى نجم للنشرة العربية - تحرير وجدي الالفي






امريكا لا تريد خسارة المليارات لروسيا أو الصين..

لكني اتمنى حقا عدم جعل امريكا الداعم الرئيسي للمشروع لأن امريكا ستكون عائقا دائما فاللوبي اليهودي قوي هناك..

 
مصادر: شركات أمريكية تحث واشنطن على استئناف محادثات لاتفاق نووي مع السعودية
من ريم شمس الدين وسلفيا ويستال
الرياض/دبي (رويترز) - قالت ثلاثة مصادر بقطاع الطاقة الذرية إن شركات أمريكية مهتمة بخطط السعودية لبناء مفاعلات نووية تحث واشنطن على استئناف محادثات مع الرياض بشأن اتفاق لمساعدة المملكة في تطوير الطاقة النووية.

وأضافت المصادر أن السعودية ترحب بهذه المساعي رغم أنها من المرجح أن تقلق إيران، خصمها في المنطقة، في وقت تتزايد فيه التوترات في الشرق الأوسط.

وقال أحد المصادر إن الرياض أبلغت واشنطن أنها لا تريد أن تخسر احتمال تخصيب اليورانيوم مستقبلا، وهو شرط أساسي في الاتفاقات الأمريكية للتعاون في الطاقة النووية المدنية. وتخصيب اليورانيوم عملية يمكن أن يكون لها استخدامات عسكرية.

وقال المصدر، وهو على اتصال بمسؤولين سعوديين وأمريكيين، قبل محادثات سيجريها وزير الطاقة الأمريكي ريك بيري في الرياض الأسبوع القادم ”هم يريدون ضمان التخصيب إذا أرادوا يوما ما أن يقوموا به“.

وأشار مصدر آخر إلى أن السعودية والولايات المتحدة عقدتا بالفعل محادثات مبدئية بشأن اتفاق لتعاون نووي.

وامتنع مسؤولون أمريكيون وسعوديون معنيون بملفات الطاقة النووية عن التعقيب. ولم تكشف المصادر عن أسماء الشركات الأمريكية التي تبذل المساعي.

وتشترط المادة 123 من قانون الطاقة الذرية الأمريكي عقد اتفاق للتعاون السلمي من أجل نقل مواد أو تكنولوجيا أو معدات نووية.

وفي محادثات سابقة، رفضت السعودية أن تكون طرفا في أي اتفاق مع الولايات المتحدة من شأنه أن يحرم المملكة من احتمال أن تقوم يوما ما بتخصيب اليورانيوم.

وتقول السعودية، أكبر منتج للنفط في العالم، إنها تريد الطاقة النووية فقط للاستخدامات السلمية لإنتاج الكهرباء للاستهلاك المحلي حتى يمكنها تصدير المزيد من الخام. ولم تكتسب المملكة حتى الآن التكنولوجيا اللازمة لإنتاج الطاقة النووية أو عملية التخصيب.

وفي أكتوبر تشرين الأول أرسلت الرياض طلبا إلى موردين للمفاعلات النووية لتزويدها بالمعلومات وذلك في خطوة أولى نحو طرح مناقصة بمليارات الدولارات لبناء مفاعلين نووين، وتخطط لمنح عقد البناء الأول في 2018.

وتقول مصادر بالصناعة النووية ومحللون إن السبب الرئيسي الذي يجعل الرياض تريد أن ترك الباب مفتوحا أمام تخصيب اليورانيوم في المستقبل ربما يكون سياسيا، لضمان أن يتاح للمملكة نفس الإمكانية التي لدى إيران لتخصيب اليورانيوم.

إعداد سلمى نجم للنشرة العربية - تحرير وجدي الالفي






امريكا لا تريد خسارة المليارات لروسيا أو الصين..

لكني اتمنى حقا عدم جعل امريكا الداعم الرئيسي للمشروع لأن امريكا ستكون عائقا دائما فاللوبي اليهودي قوي هناك..
قادة بالجيش الامريكي يحثون الادارة الامريكية ويروجون لتصدير تكنولوجيا نووية حساسة لسعودية
 
مصادر: شركات أمريكية تحث واشنطن على استئناف محادثات لاتفاق نووي مع السعودية
من ريم شمس الدين وسلفيا ويستال
الرياض/دبي (رويترز) - قالت ثلاثة مصادر بقطاع الطاقة الذرية إن شركات أمريكية مهتمة بخطط السعودية لبناء مفاعلات نووية تحث واشنطن على استئناف محادثات مع الرياض بشأن اتفاق لمساعدة المملكة في تطوير الطاقة النووية.

وأضافت المصادر أن السعودية ترحب بهذه المساعي رغم أنها من المرجح أن تقلق إيران، خصمها في المنطقة، في وقت تتزايد فيه التوترات في الشرق الأوسط.

وقال أحد المصادر إن الرياض أبلغت واشنطن أنها لا تريد أن تخسر احتمال تخصيب اليورانيوم مستقبلا، وهو شرط أساسي في الاتفاقات الأمريكية للتعاون في الطاقة النووية المدنية. وتخصيب اليورانيوم عملية يمكن أن يكون لها استخدامات عسكرية.

وقال المصدر، وهو على اتصال بمسؤولين سعوديين وأمريكيين، قبل محادثات سيجريها وزير الطاقة الأمريكي ريك بيري في الرياض الأسبوع القادم ”هم يريدون ضمان التخصيب إذا أرادوا يوما ما أن يقوموا به“.

وأشار مصدر آخر إلى أن السعودية والولايات المتحدة عقدتا بالفعل محادثات مبدئية بشأن اتفاق لتعاون نووي.

وامتنع مسؤولون أمريكيون وسعوديون معنيون بملفات الطاقة النووية عن التعقيب. ولم تكشف المصادر عن أسماء الشركات الأمريكية التي تبذل المساعي.

وتشترط المادة 123 من قانون الطاقة الذرية الأمريكي عقد اتفاق للتعاون السلمي من أجل نقل مواد أو تكنولوجيا أو معدات نووية.

وفي محادثات سابقة، رفضت السعودية أن تكون طرفا في أي اتفاق مع الولايات المتحدة من شأنه أن يحرم المملكة من احتمال أن تقوم يوما ما بتخصيب اليورانيوم.

وتقول السعودية، أكبر منتج للنفط في العالم، إنها تريد الطاقة النووية فقط للاستخدامات السلمية لإنتاج الكهرباء للاستهلاك المحلي حتى يمكنها تصدير المزيد من الخام. ولم تكتسب المملكة حتى الآن التكنولوجيا اللازمة لإنتاج الطاقة النووية أو عملية التخصيب.

وفي أكتوبر تشرين الأول أرسلت الرياض طلبا إلى موردين للمفاعلات النووية لتزويدها بالمعلومات وذلك في خطوة أولى نحو طرح مناقصة بمليارات الدولارات لبناء مفاعلين نووين، وتخطط لمنح عقد البناء الأول في 2018.

وتقول مصادر بالصناعة النووية ومحللون إن السبب الرئيسي الذي يجعل الرياض تريد أن ترك الباب مفتوحا أمام تخصيب اليورانيوم في المستقبل ربما يكون سياسيا، لضمان أن يتاح للمملكة نفس الإمكانية التي لدى إيران لتخصيب اليورانيوم.

إعداد سلمى نجم للنشرة العربية - تحرير وجدي الالفي






امريكا لا تريد خسارة المليارات لروسيا أو الصين..

لكني اتمنى حقا عدم جعل امريكا الداعم الرئيسي للمشروع لأن امريكا ستكون عائقا دائما فاللوبي اليهودي قوي هناك..

قادة بالجيش الامريكي يحثون الادارة الامريكية ويروجون لتصدير تكنولوجيا نووية حساسة لسعودية

للفائدة أنقل مشاركتي هذه لكم أخواني الكرام: مميز ودقم الوزير
صحيح أن المصادر تقول بأن قادة بالجيش الأميركي يحثون الإدارة الأميركية على امداد السعودية تكنولوجيا صناعة الطاقة النووية،
وهذا لا غبار عليه،
لكن قادة بالجيش الأميركي يحثون فقط على امداد السعودية تكنولوجيا صناعة الطاقة النووية ذات الطابع السلمي بوجه عام، ولا يحثون على امداد السعودية تكنوجيات نووية حساسة والتي تشمل التخصيب واعادة المعالجة،

وهنا الفرق بين أن تمد السعودية بتكنولوجيا صناعة الطاقة النووية، وبين تكنولوجيا نووية حساسة.
لاحظ أخي الكريم الدراسة التي نشرتها في موضوعي الأخير، تقول نفس المعنى الذي نشر بموقع "صحيفة عاجل الإلكترونية" ولكن في صحيفة عاجل كتبت بطريقة غير مباشرة وغير واضحة للقارئ،
الواضح للقارئ هو ما جاء في الدراسة التي في موضوعي الأخير، حيث تقول الدراسة أن "السعودية لم تستفد من الولايات المتحدة في مساعدتها بمجال الطاقة النووية، ربما لأن ذلك سيحتاج إلى ما يسمى اتفاق 123 الذي ينص على ألا تسعى السعودية نحو تكنولوجيات نووية حساسة، والتي تشمل التخصيب وإعادة المعالجة". وهذه الفقرة تجدها هـــنـــــــا ،
ونفهم من هذه الفقرة أن الولايات المتحدة تريد مساعدة السعودية في تكنولوجيا صناعة الطاقة النووية ولكن ليس تكنولوجيات نووية حساسة مثل التي تتضمن التخصيب وإعادة المعالجة،
بمعنى آخر، الدراسة تحث الولايات المتحدة أن تسارع بمساعدة السعودية في تكنولوجيا صناعة الطاقة النووية حتى تقطع الطريق على السعودية من الحصول على التكنولوجيات الحساسة مثل التخصيب وإعادة المعالجة من دول أخرى،
وثم أنظر أخي الكريم إلى هاتين الفقرتين من التوصيات بالدراسة وتجدها هــــنــــــا:

"- يجب على جميع الموردين النوويين أن يشترطوا عند بيع المفاعلات إلى المملكة العربية السعودية أن يكون مقروناً بحظر إعادة المعالجة والتخصيب المحلي، بالرغم من الصعوبة القيام بذلك في وقت متأخر بعد أن أنهت السعودية اجراءات اتفاقات التعاون مع المورديين النوويين.
- يجب على الولايات المتحدة وشركائها العمل بشكل دبلوماسي لتثبيط بيع قدرات متقدمة لدورة الوقود إلى المملكة العربية السعودية وجيرانها. وكجزء من هذا الجهد، ينبغي للولايات المتحدة أن تبذل جهداً لضمان إمدادات اليورانيوم المخصب للمفاعلات النووية السعودية. وعلى الرغم من أن مبادرة أميركية خاصة للقيام بذلك لم تنجح حتى الآن، فإنه يتعين على الحكومة الأميركية أن تبذل جهداً بين موردي المفاعلات لإنشاء إمدادات دولية مضمونة من الوقود لمفاعلات السعودية وغيرها من دول الشرق الأوسط. وينبغي أن يركز هذا الجهد على توفير وقود اليورانيوم المخصب وتجنب الوقود الأكسيد المختلط (البلوتونيوم / اليورانيوم) (MOX)".
ونفهم من هاتين الفقرتين، أن الدراسة تحث الولايات المتحدة على توفير تكنولوجيا صناعة الطاقة الذرية وامداد السعودية باليورانيوم المخصب الخاص بالسلمي فقط للمفاعلات النووية حتى لا تقوم السعودية بتخصيب اليورانيوم بنفسها وتتحكم فيه كما تقوم إيران،
ونفهم أيضاً أن أميركا تريد أن تقحم نفسها في المشروع النووي السعودي عبر تقديم الدعم والمساعدة في تكنولوجيا صناعة الطاقة الذرية السلمية وغير شاملة التخصيب وإعادة المعالجة لكي تقطع الطريق على السعودية من الحصول على تكنولوجيات نووية حساسة من موردين نوويين آخرين في دول أخرى بالعالم،
لا تنسى أخي الكريم أن الدراسة لم تعدها جهة صغيرة لا قيمة لها، وإنما أعدتها مؤسسة بحثية مرموقة جداً وهي مهتمة بقضايا عدم الانتشار النووي العالمي ومن المؤكد أن نسخة منها على طاولات قادة بالجيش الأميركي والإدارة الأميركية.
هذه هي قرائتي لما جاء في الدراسة، وكذلك ما جاء في صحيفة عاجل الإلكترونية وما جاء في خبر وكالة رويترز، والله أعلى وأعلم.
 
للفائدة أنقل مشاركتي هذه لكم أخواني الكرام: مميز ودقم الوزير
صحيح أن المصادر تقول بأن قادة بالجيش الأميركي يحثون الإدارة الأميركية على امداد السعودية تكنولوجيا صناعة الطاقة النووية،
وهذا لا غبار عليه،
لكن قادة بالجيش الأميركي يحثون فقط على امداد السعودية تكنولوجيا صناعة الطاقة النووية ذات الطابع السلمي بوجه عام، ولا يحثون على امداد السعودية تكنوجيات نووية حساسة والتي تشمل التخصيب واعادة المعالجة،

وهنا الفرق بين أن تمد السعودية بتكنولوجيا صناعة الطاقة النووية، وبين تكنولوجيا نووية حساسة.
لاحظ أخي الكريم الدراسة التي نشرتها في موضوعي الأخير، تقول نفس المعنى الذي نشر بموقع "صحيفة عاجل الإلكترونية" ولكن في صحيفة عاجل كتبت بطريقة غير مباشرة وغير واضحة للقارئ،
الواضح للقارئ هو ما جاء في الدراسة التي في موضوعي الأخير، حيث تقول الدراسة أن "السعودية لم تستفد من الولايات المتحدة في مساعدتها بمجال الطاقة النووية، ربما لأن ذلك سيحتاج إلى ما يسمى اتفاق 123 الذي ينص على ألا تسعى السعودية نحو تكنولوجيات نووية حساسة، والتي تشمل التخصيب وإعادة المعالجة". وهذه الفقرة تجدها هـــنـــــــا ،
ونفهم من هذه الفقرة أن الولايات المتحدة تريد مساعدة السعودية في تكنولوجيا صناعة الطاقة النووية ولكن ليس تكنولوجيات نووية حساسة مثل التي تتضمن التخصيب وإعادة المعالجة،
بمعنى آخر، الدراسة تحث الولايات المتحدة أن تسارع بمساعدة السعودية في تكنولوجيا صناعة الطاقة النووية حتى تقطع الطريق على السعودية من الحصول على التكنولوجيات الحساسة مثل التخصيب وإعادة المعالجة من دول أخرى،
وثم أنظر أخي الكريم إلى هاتين الفقرتين من التوصيات بالدراسة وتجدها هــــنــــــا:

"- يجب على جميع الموردين النوويين أن يشترطوا عند بيع المفاعلات إلى المملكة العربية السعودية أن يكون مقروناً بحظر إعادة المعالجة والتخصيب المحلي، بالرغم من الصعوبة القيام بذلك في وقت متأخر بعد أن أنهت السعودية اجراءات اتفاقات التعاون مع الموريين النوويين.
- يجب على الولايات المتحدة وشركائها العمل بشكل دبلوماسي لتثبيط بيع قدرات متقدمة لدورة الوقود إلى المملكة العربية السعودية وجيرانها. وكجزء من هذا الجهد، ينبغي للولايات المتحدة أن تبذل جهداً لضمان إمدادات اليورانيوم المخصب للمفاعلات النووية السعودية. وعلى الرغم من أن مبادرة أميركية خاصة للقيام بذلك لم تنجح حتى الآن، فإنه يتعين على الحكومة الأميركية أن تبذل جهداً بين موردي المفاعلات لإنشاء إمدادات دولية مضمونة من الوقود لمفاعلات السعودية وغيرها من دول الشرق الأوسط. وينبغي أن يركز هذا الجهد على توفير وقود اليورانيوم المخصب وتجنب الوقود الأكسيد المختلط (البلوتونيوم / اليورانيوم) (MOX)".
ونفهم من هاتين الفقرتين، أن الدراسة تحث الولايات المتحدة على توفير تكنولوجيا صناعة الطاقة الذرية وامداد السعودية باليورانيوم المخصب الخاص بالسلمي فقط للمفاعلات النووية حتى لا تقوم السعودية بتخصيب اليورانيوم بنفسها وتتحكم فيه كما تقوم إيران،
ونفهم أيضاً أن أميركا تريد أن تقحم نفسها في المشروع النووي السعودي عبر تقديم الدعم والمساعدة في تكنولوجيا صناعة الطاقة الذرية السلمية وغير شاملة التخصيب وإعادة المعالجة لكي تقطع الطريق على السعودية من الحصول على تكنولوجيات نووية حساسة من موردين نوويين آخرين في دول أخرى بالعالم،
لا تنسى أخي الكريم أن الدراسة لم تعدها جهة صغيرة لا قيمة لها، وإنما أعدتها مؤسسة بحثية مرموقة جداً وهي مهتمة بقضايا عدم الانتشار النووي العالمي ومن المؤكد أن نسخة منها على طاولات قادة بالجيش الأميركي والإدارة الأميركية.
هذه هي قرائتي لما جاء في الدراسة، وكذلك ما جاء في صحيفة عاجل الإلكترونية وما جاء في خبر وكالة رويترز، والله أعلى وأعلم.
احمد الله انكي بالمنتدى
 
احمد الله انكي بالمنتدى

شكراً لك أخي الكريم على مشاعرك الطيبة،
والله لا يحرمنا من هذا الصرح العسكري العربي المميز،
والكبير في مجهوداته وعطاءاته للقارئ العربي.

 
كوريا مثل ما افادك اخونا تايفون

من زمان لهم اكثر من سنة يتدربون في كوريا مهندسينا وتقنييا على المعرفة النظرية والتصنيعية وكل طريقة عمل المفاعل وايضا تم تأهيل وتدريب مقاولين سعوديين للأعمال الانشائية وايضا تم اختيار مصانع سعودية لصناعة قطع المفاعل ومنها قلب المفاعل وتأهيلها لذلك حسب اعلى المواصفات والمعايير العالمية
هل هناك مصدر يتحدث عن نقل تكنولوجيا بنسبة 100% من كوريا الجنوبية؟
 
للفائدة أنقل مشاركتي هذه لكم أخواني الكرام: مميز ودقم الوزير
صحيح أن المصادر تقول بأن قادة بالجيش الأميركي يحثون الإدارة الأميركية على امداد السعودية تكنولوجيا صناعة الطاقة النووية،
وهذا لا غبار عليه،
لكن قادة بالجيش الأميركي يحثون فقط على امداد السعودية تكنولوجيا صناعة الطاقة النووية ذات الطابع السلمي بوجه عام، ولا يحثون على امداد السعودية تكنوجيات نووية حساسة والتي تشمل التخصيب واعادة المعالجة،

وهنا الفرق بين أن تمد السعودية بتكنولوجيا صناعة الطاقة النووية، وبين تكنولوجيا نووية حساسة.
لاحظ أخي الكريم الدراسة التي نشرتها في موضوعي الأخير، تقول نفس المعنى الذي نشر بموقع "صحيفة عاجل الإلكترونية" ولكن في صحيفة عاجل كتبت بطريقة غير مباشرة وغير واضحة للقارئ،
الواضح للقارئ هو ما جاء في الدراسة التي في موضوعي الأخير، حيث تقول الدراسة أن "السعودية لم تستفد من الولايات المتحدة في مساعدتها بمجال الطاقة النووية، ربما لأن ذلك سيحتاج إلى ما يسمى اتفاق 123 الذي ينص على ألا تسعى السعودية نحو تكنولوجيات نووية حساسة، والتي تشمل التخصيب وإعادة المعالجة". وهذه الفقرة تجدها هـــنـــــــا ،
ونفهم من هذه الفقرة أن الولايات المتحدة تريد مساعدة السعودية في تكنولوجيا صناعة الطاقة النووية ولكن ليس تكنولوجيات نووية حساسة مثل التي تتضمن التخصيب وإعادة المعالجة،
بمعنى آخر، الدراسة تحث الولايات المتحدة أن تسارع بمساعدة السعودية في تكنولوجيا صناعة الطاقة النووية حتى تقطع الطريق على السعودية من الحصول على التكنولوجيات الحساسة مثل التخصيب وإعادة المعالجة من دول أخرى،
وثم أنظر أخي الكريم إلى هاتين الفقرتين من التوصيات بالدراسة وتجدها هــــنــــــا:

"- يجب على جميع الموردين النوويين أن يشترطوا عند بيع المفاعلات إلى المملكة العربية السعودية أن يكون مقروناً بحظر إعادة المعالجة والتخصيب المحلي، بالرغم من الصعوبة القيام بذلك في وقت متأخر بعد أن أنهت السعودية اجراءات اتفاقات التعاون مع المورديين النوويين.
- يجب على الولايات المتحدة وشركائها العمل بشكل دبلوماسي لتثبيط بيع قدرات متقدمة لدورة الوقود إلى المملكة العربية السعودية وجيرانها. وكجزء من هذا الجهد، ينبغي للولايات المتحدة أن تبذل جهداً لضمان إمدادات اليورانيوم المخصب للمفاعلات النووية السعودية. وعلى الرغم من أن مبادرة أميركية خاصة للقيام بذلك لم تنجح حتى الآن، فإنه يتعين على الحكومة الأميركية أن تبذل جهداً بين موردي المفاعلات لإنشاء إمدادات دولية مضمونة من الوقود لمفاعلات السعودية وغيرها من دول الشرق الأوسط. وينبغي أن يركز هذا الجهد على توفير وقود اليورانيوم المخصب وتجنب الوقود الأكسيد المختلط (البلوتونيوم / اليورانيوم) (MOX)".
ونفهم من هاتين الفقرتين، أن الدراسة تحث الولايات المتحدة على توفير تكنولوجيا صناعة الطاقة الذرية وامداد السعودية باليورانيوم المخصب الخاص بالسلمي فقط للمفاعلات النووية حتى لا تقوم السعودية بتخصيب اليورانيوم بنفسها وتتحكم فيه كما تقوم إيران،
ونفهم أيضاً أن أميركا تريد أن تقحم نفسها في المشروع النووي السعودي عبر تقديم الدعم والمساعدة في تكنولوجيا صناعة الطاقة الذرية السلمية وغير شاملة التخصيب وإعادة المعالجة لكي تقطع الطريق على السعودية من الحصول على تكنولوجيات نووية حساسة من موردين نوويين آخرين في دول أخرى بالعالم،
لا تنسى أخي الكريم أن الدراسة لم تعدها جهة صغيرة لا قيمة لها، وإنما أعدتها مؤسسة بحثية مرموقة جداً وهي مهتمة بقضايا عدم الانتشار النووي العالمي ومن المؤكد أن نسخة منها على طاولات قادة بالجيش الأميركي والإدارة الأميركية.
هذه هي قرائتي لما جاء في الدراسة، وكذلك ما جاء في صحيفة عاجل الإلكترونية وما جاء في خبر وكالة رويترز، والله أعلى وأعلم.
مشاركه قيمه اختي الكريمة..

امريكا عينها علينا ذا المره ماتريد نفس سالفة الصواريخ الصينيه ههههه
الله يعين..:)

السؤال الجوهري هل الصين جاهزه بالدخول في صراع مع امريكا من خلال تزويدنا بالتقنيات النوويه الحساسه؟

I'm just wondering? :rolleyes:
امريكا كل فتره تمارس علينا ضغط في موضوع الملف النووي..
يبدو أنه بتكون هناك مواجهه معهم بالنهايه لذلك نحن نوازن تحالفاتنا الان وقد اتفقنا مع دول عده..

لا أثق في أخبث أهل الأرض( بريطانيا ) ولو انها تبحث عن فرصة للعودة كما السابق بريطانيا العظمى لكني أرى التعامل مع الصين أفضل بكثير..
بالنهايه بريطانيا من المعسكر الغربي..
:cool:
 
مشاركه قيمه اختي الكريمة..

امريكا عينها علينا ذا المره ماتريد نفس سالفة الصواريخ الصينيه ههههه
الله يعين..:)

السؤال الجوهري هل الصين جاهزه بالدخول في صراع مع امريكا من خلال تزويدنا بالتقنيات النوويه الحساسه؟

I'm just wondering? :rolleyes:
امريكا كل فتره تمارس علينا ضغط في موضوع الملف النووي..
يبدو أنه بتكون هناك مواجهه معهم بالنهايه لذلك نحن نوازن تحالفاتنا الان وقد اتفقنا مع دول عده..

لا أثق في أخبث أهل الأرض( بريطانيا ) ولو انها تبحث عن فرصة للعودة كما السابق بريطانيا العظمى لكني أرى التعامل مع الصين أفضل بكثير..
بالنهايه بريطانيا من المعسكر الغربي..
:cool:

أوافقك الرأي أخي الكريم مميز،
أميركا لا تريد تكرار قصة الصواريخ الصينيه التي اشترتها السعودية سراً في منتصف الثمانينيات،
والدراسة كررتها عدة مرات وقالت علينا أخذ الحيطة والحذر من عدم تكرار صواريخ السعودية السرية،
ومعك حق أخبث أهل الأرض (بريطانيا) ولا ينبغي الوثوق فيها،
بإذن الله القادة السعوديين سيعرفون كيف التعامل مع هذه المهمة.

 
من هم اسيادي ؟؟؟

ياسيدي الكريم فيه فرق بين الطموحات والاحلام وبين الواقع
انا اتكلم عن امور تقنية بحتة وانت تقول لي ايمان الشعب وثقته بقادته !!

بناء مفاعل نووي سلمي لوحده يستغرق بين ال 4 الى 6 سنوات هذا غير دراسة الجدوى والمسح الجيولوجي وغيره
السعودية تقول انها ستحتفظ بحق التخصيب لكن حتى الان لم توقع اي صفقة لانشاء منشئات اخصيب او غيره
اضف على هذا الفترة اللازمة لاكتساب الخبرة والمعرفة في ادارة المنشئات الننوية والتخصيب ثم بعدها القدرة على صنع قنبلة نووية ثم بعدها القدرة على صنع راس نووي قابل للدمج على صاروخ
هذه تقنيات حساسة وليست سلق بيض

والتقرير يتكلم بوضوح بان كافة الخبرات السعودية والتجارب السعودية نظرية يعني حبر على ورق
التقرير ذكر بان اعداد الدراسات المتعلقة بالمجال النووي في السعودية في حدود 170 دراسة 50 دراسة فقط هي سعودية 100% والبقية تعاون مع دول اخرى
بينما ايران نشرت اكثر من 300 دراسة ولم يذكر التقرير انها تعاونت مع احد وحتى لو كانت نصف دراساتها بالتعاون مع دول اخرى تظل دراساتها المستقلة وغير المستقلة اكثر من السعودية

ايران حصلت على الخبرة بالفعل قامت بانشاء المفاعلات واجهزة الطرد المركزي وبدأت بالتخصيب من اكثر من 10 سنوات وحتى مع الاتفاقية احتفظت بحق التخصيب حتى لو بنسبة بسيطة وهذا سيعطيها القدرة على التجارب والابحاث ولوبقدرة بسيطة
لكن بمجرد انتهاء مهلة ال 15 سنة ستكون قادرة على صنع القنبلة

مع احترامي لك انت تعيش في عالم الامنيات
تتكلم عن محو ايران لاتنسى بان ولي العهد محمد بن سلمان قال بان الحرب مع ايران كارثة
لعتقد لو تركز على محو الحوثي افضل في الوقت الحالي : )

مع احترامي لك
كل عمل ايران بالنووي من الاخر شغل كوريا الشمالية ..
بقية الكلام كله ماله اي داعي ..
السعودية ..
امتلكت الصواريخ الحاملة للرؤوس النووية .. عندما كانت ايران تتسلف الاسكود من بعض الزعطاء العرب لضرب العراق فيها..!!

وتتكلم ..
عن السعودية عضو مجموعة G20 ..
ودولة ايران عضو مجموعة هرس ساوري وميليشيات ..
نقطة واحده ..
تأكد من تصريح رئيس استخبارات السعودية وامام العالم وليس عضو منتديات او بربرة قناة اعلامية او صحيفة صفراء وبطريقة قالوله او ذكرت..!!

رئيس استخبارات ..
في اليوم الذي تمتلك فيه ايران السلاح النووي سنعلن عن امتلاكه في اليوم التالي ..!!

بقية الكلام كله ممكن تستفيد منه في حصة التعبير ..!!
السلام عليكم ..
 
أمريكا تدرس السماح للسعودية بتخصيب اليورانيوم وبناء مفاعلات نووية
زيادة الطلب على الطاقة سبب رئيس لطلب المملكة


  • تسعى الإدارة الأمريكية في حث السعودية للنظر في عروض الشركات الأمريكية لبناء مفاعلات نووية، وقد تسمح بتخصيب اليورانيوم كجزء من تلك الصفقة، وفقاً لما ذكرته ثلاثة مصادر مطلعة.

    وذكرت وكالة "بلومبيرج" الأمريكية أن الشركات الأمريكية طالبت إدارة دونالد ترامب بضرورة استئناف المحادثات مع السعودية حول عقد اتفاق لمساعدتها في بناء مفاعلات نووية.

    وزار وزير الطاقة الأمريكي "ريك بيري" السعودية خلال الشهر الجاري؛ حيث تمت مناقشة المشروع، إلا أن المصادر رفضت كشف المزيد من التفاصيل؛ كونها مفاوضات سرية.

    وتعمل الحكومة الأمريكية على توفير التكنولوجيا النووية للمملكة العربية السعودية، بعد أن انتهت المفاوضات في سنوات سابقة دون الوصول لاتفاقية.

    وحظرت الاتفاقات الأمريكية السابقة تخصيب اليورانيوم وإعادة معالجته؛ مما أدى إلى إضعاف المفاوضات لاستخدام التكنولوجيا الأمريكية في المشاريع النووية السعودية خلال إدارة أوباما.

    وقال شخصان: إن الولايات المتحدة تدرس تخفيف هذا الشرط الآن كوسيلة لمساعدة الشركات الأمريكية للفوز بالعقود السعودية.

    ويحاول الرئيس الأمريكي الوفاء بوعوده الانتخابية لإحياء الصناعة النووية الأمريكية؛ مما يساعد الشركات الأمريكية التفوق على المنافسين الروس والصينيين في بناء أساطيل جيدة حول العالم.

    وكانت السعودية أرسلت طلباً للحصول على معلومات عن المفاعلات النووية من الولايات المتحدة وفرنسا وكوريا الجنوبية وروسيا والصين، وهو ما يؤكد جدية المملكة في الحصول على الطاقة النووية.

    وأكد مسؤول أمريكي أن المسؤولين في الإدارة الأمريكية يعملون على استدعاء مستشارين حول الكيفية التي سيكون عليها رد الكونغرس على اتفاق قد يمنح السعوديين حق التخصيب وإعادة المعالجة.

    وقال "كريستوفر فورد" كبير مديري أسلحة الدمار الشامل ومكافحة انتشار الأسلحة النووية: إن الولايات المتحدة تبحث القضية مع الحكومة السعودية.

    وتؤكد المملكة أن لديها سببًا شرعيًّا للحصول على الطاقة النووية، وذلك بسبب زيادة الطلب المحلي على الطاقة الذي ينمو بسرعة، والتخلص من حرق النفط الخام، وهو وسيلة مكلفة لتوليد الكهرباء.

 





و توقعان خارطة طريق للتعاون بمجال الطاقة الذرية
 
سماح الامريكان للمملكة بتخصيب اليورانيوم خطوة عظيمة .
 
ابعد عن الأمريكان..
تعامل مع أي أحد غيرهم..
فهم سوف يضيقون عليك مستقبلا في أي خطوه..
انت فاهم قصدي.. ;)
اتوقع ان الشركات الامريكية النووية تعاني من افلاس وتجبر ادارة ترمب على قبول طلبات السعوديلة لانعاش الشركة ولاتنسى ترامب وعد بأن الشركات النووية الامريكية هي من سوف تكتسح السوق العالمي وتتفوق على الروسية بينهم منافسه عظيمة والسعودية ستكون وجهتهم العظمية
وفوق ذا لاتنسى ترامب رجل اعمال قبل يعني الفلوس عنده اهم شي;)
 
اتوقع ان الشركات الامريكية النووية تعاني من افلاس وتجبر ادارة ترمب على قبول طلبات السعوديلة لانعاش الشركة ولاتنسى ترامب وعد بأن الشركات النووية الامريكية هي من سوف تكتسح السوق العالمي وتتفوق على الروسية بينهم منافسه عظيمة والسعودية ستكون وجهتهم العظمية
وفوق ذا لاتنسى ترامب رجل اعمال قبل يعني الفلوس عنده اهم شي;)
المشاريع النوويه تستغرق سنوات وتستمر في التجديد والصيانة..
ترامب ربما لن يكمل أكثر من 4 سنوات..

ماذا بعده لو جانا شخص مثل أوباما..

يجب أن تكون نظرتك للمستقبل فيما يتعلق بالنووي..

الصين اليابان ثم كوريا الجنوبية واخيرا فرنسا..
هم الأفضل والاسهل للمملكه..
 
المشاريع النوويه تستغرق سنوات وتستمر في التجديد والصيانة..
ترامب ربما لن يكمل أكثر من 4 سنوات..

ماذا بعده لو جانا شخص مثل أوباما..

يجب أن تكون نظرتك للمستقبل فيما يتعلق بالنووي..

الصين اليابان ثم كوريا الجنوبية واخيرا فرنسا..
هم الأفضل والاسهل للمملكه..
صراح انت شخص مبدع وتفكيرك مثل تفكير
لكن لو وافقوا الامريكان ان نخصب فما علينا منهم لايمكنهم الاعتراض اذا طلبنا من الصين او اي دولة اجهزة طرد مركزي لانهم سبق وسمحوا لنا التخصيب
 
صراح انت شخص مبدع وتفكيرك مثل تفكير
لكن لو وافقوا الامريكان ان نخصب فما علينا منهم لايمكنهم الاعتراض اذا طلبنا من الصين او اي دولة اجهزة طرد مركزي لانهم سبق وسمحوا لنا التخصيب
تسلم صديقي نتشرف بك..

يمكن تعتقد اني ابالغ..
لكن التأثير الأمريكي على الخليج قوي..
دخول الأمريكان من الأساس معنا في المشروع النووي غير مريح..
اتكلم عما بعده..

الأفضل تبعدهم عنك وتتجه للصين فهذا لا شك أكثر راحه..

عزائي إذا اخترنا امريكا أن لا أحد يستطيع الرفض إذا وافقت امريكا..

فدخول امريكا معنا في هذا المشروع جنة أو نار اعتمادا على تعاملنا مع الأمر ووضع كافة الشروط التي نريد ويكون الإتفاق مشروط على مدى 10-15 سنه منذ البدايه..


وربط ايران وخطرها علينا وكونها تم القبول أن تكون نوويه بعد 10-15 سنه من الآن..

ورقه قويه جدا..


+

امريكا لا تريدك تتجه للصين لسببين الأول أمني والثاني مادي..


اتمنى استغلال هذه الأمر بالشكل الأمثل وليس لدي شك بذلك..
 
عودة
أعلى