كالعادة الاستاذة عبير تبدع في اطلاعنا علي اخر التقارير العالمية باعلي مستوي من الموثوقية والنقل المبدع كلمة شكرا لا تفيك حقك يا استاذه ..
تعليقا على هذه النقطة ..
هذا التنصيف حقيقة لم يكون له وجود ولم يقاس بالأساس الا بعد عاصفة الحزم ..
كانت المرة الاولي التي تستخدم نظرية " حرب العصبات الصاروخية " ...
والتي تقوم علي اشغال الخصم وارهاقه عملياتيا باستهداف اهداف غير تقليدية بالنسبة للقدرة البالستية ..
في العادة القدرة اليالستية اساسه عملها هو استهداف الاهداف الحيوية كالمطارات و القواعد الجوية والمدن الكبيرة العاصمة والمدن الاقتصادية ومصافي النفط ..
لضرب ارادة الخصم وكسر رغبته في القتال .. مع عاصفة الحزم تغير هذا المبدأ الي حرب العصابات الصاروخية ..
وضرب أي هدف لنا حتي لو كانت قرية صغيرة جدا لغرض المشاغله العملياتية وصنع انتصارات وهمية وتكبيدنا خسائر مادية وبشرية ..
يبنى عليها حالة كاملة من الاستنزاف العسكري والسياسي والفكري والاجتماعي من خلال شن حملات اعلامية و اخبارية تأخذ من هذه الضربات و الهجومات مادة اساسية لها ... فصرنا نرى وللمرة الاولي في تاريخ الهجومات البالتسية محاولة ضرب قرى صغيرة محاذيه للحدود فقط لتحقيق اصابه و انتصار يصور ويحور الي ضغط علينا بحيث نطلب نحن وقف الحرب ..
لكن ولله الحمد و المنه ..
حققنا ما لم يكن بحسبان احد ..
ولست في حل للكلام كثيرا لكن حتى الهجر التي حاولوا استهدافها سواء علي الحدود او في العمق ... تصدينا للهجوم بنسبة نجاح 100 %
وباعلي جودة عمليات ممكنه كنا نضرب راس الصاروخ ونمزق جرمه اربا بعدة صواريخ متتالية ..
النتيجة لم يحلم بها حتى مصنعو تلك الانظمة ولم يتوقعوها في أي دراسة سابقة قط ..
الصواريخ الباليستية قريبة المدى (CRBM)
من المرجح أن تسعى دول تشمل روسيا، الصين، كوريا الشمالية، باكستان، الهند، وإيران إلى زيادة الدقة، النطاق، والفتك لأنظمة صورايخهم الباليستية القريبة المدى. ومن المرجح أن الصين تسوّق و / أو تنتج أشكال شتى ومختلفة من الصواريخ الباليستية قريبة المدى CRBM مع أقصى مدى أقل من 300 كم. وتسوّق الصاروخ (B-611 MR)، وهو صاروخ باليستي قريب المدى CRBM مع باحث صاروخ موّجه مضاد للإشعاع. وحالياً أشكال مختلفة من الصواريخ الباليستية قريبة المدى في عملية البحث والتطوير (R&D) أو أشكال منها في عملية الانتاج في جميع أنحاء العالم وهي متضمنة في المخطط البياني أدناه.
مشاهدة المرفق 93570
مشاهدة المرفق 93571
وتقوم الصين وروسيا بتسويق و / أو إنتاج الصواريخ الباليستية قريبة المدى CRBM مع أنواع متعددة من الرؤوس الحربية. ومن المرجح أن تشتمل هذه الأشكال المختلفة من الرأس الحربي على رؤوس حربية من ذخائر تقليدية محسّنة مزدوجة الغرض Dual-Purpose Improved Conventional Munition وتعرف اختصاراً بـ DPICM، رؤوس حربية ذات الحرارة الضغطية Thermobaric وشديدة الانفجار.
الصواريخ الباليستية قريبة المدى CRBM مع رؤوس حربية من ذخائر تقليدية محسّنة ذات غرض مزودج DPICM بالحرارة الضغطية وشديدة الانفجار هي أكثر فعاّلية من أشواط لصاروخ مماثل غير موّجه ضد أهداف ثابتة أو متحركة بما في ذلك المدرعات، المدفعية الميكانيكية، والأفراد. وتؤدي الدقة المحسّنة للصواريخ الباليستية قريبة المدى CRBM (بالمقارنة مع مقذوفات المدفعية غير الموّجهة) إلى تقليل المسافة المفقودة عن الهدف المقصود، وتزيد من احتمال أن تصل موجة انفجار الرؤوس الحربية للصاروخ الباليستي قريب المدى أو أجزاء من الرؤوس الحربية تصل إلى الهدف المقصود وتقوم بتحييدها أو ابطال مفعولها.
إيران وكوريا الشمالية من المرجح أنهما تتقدمان نحو إنتاج صاروخ باليستي قريب المدى، فجر-5 (Fadjr-5 Aero) و (KN-SS-X-9) على التوالي. وإذا استخدم الإيرانيون والكوريون الشماليون أنظمة الملاحة عبر الأقمار الإصطناعية (مثل نظام تحديد المواقع العالمي GPS) على متن صواريخهم الباليستية القريبة المدى CRBM، فعندها من الممكن قد تنخفض مسافة الخطأ في هذه الصواريخ الباليستية قريبة المدى إلى عشرات الأمتار. وستكون الدقة العالية للصواريخ الباليستية قريبة المدى مضاعفة لقوة وحدات المدفعية والصاروخية الإيرانية والكورية الشمالية من خلال منحهم القدرة على الضرب بدقة ضد الأهداف ذات الأولوية العالية.
تعليقا على هذه النقطة ..
هذا التنصيف حقيقة لم يكون له وجود ولم يقاس بالأساس الا بعد عاصفة الحزم ..
كانت المرة الاولي التي تستخدم نظرية " حرب العصبات الصاروخية " ...
والتي تقوم علي اشغال الخصم وارهاقه عملياتيا باستهداف اهداف غير تقليدية بالنسبة للقدرة البالستية ..
في العادة القدرة اليالستية اساسه عملها هو استهداف الاهداف الحيوية كالمطارات و القواعد الجوية والمدن الكبيرة العاصمة والمدن الاقتصادية ومصافي النفط ..
لضرب ارادة الخصم وكسر رغبته في القتال .. مع عاصفة الحزم تغير هذا المبدأ الي حرب العصابات الصاروخية ..
وضرب أي هدف لنا حتي لو كانت قرية صغيرة جدا لغرض المشاغله العملياتية وصنع انتصارات وهمية وتكبيدنا خسائر مادية وبشرية ..
يبنى عليها حالة كاملة من الاستنزاف العسكري والسياسي والفكري والاجتماعي من خلال شن حملات اعلامية و اخبارية تأخذ من هذه الضربات و الهجومات مادة اساسية لها ... فصرنا نرى وللمرة الاولي في تاريخ الهجومات البالتسية محاولة ضرب قرى صغيرة محاذيه للحدود فقط لتحقيق اصابه و انتصار يصور ويحور الي ضغط علينا بحيث نطلب نحن وقف الحرب ..
لكن ولله الحمد و المنه ..
حققنا ما لم يكن بحسبان احد ..
ولست في حل للكلام كثيرا لكن حتى الهجر التي حاولوا استهدافها سواء علي الحدود او في العمق ... تصدينا للهجوم بنسبة نجاح 100 %
وباعلي جودة عمليات ممكنه كنا نضرب راس الصاروخ ونمزق جرمه اربا بعدة صواريخ متتالية ..
النتيجة لم يحلم بها حتى مصنعو تلك الانظمة ولم يتوقعوها في أي دراسة سابقة قط ..