رئيس الأركان الإسرائيلي يكشف عن استعداده لتبادل المعلومات مع السعودية

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

رحال 2010 

صقور الدفاع
إنضم
30 ديسمبر 2009
المشاركات
11,500
التفاعل
35,314 327 4
الدولة
Saudi Arabia
كشف رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلية لموقع إيلاف السعودي بأن إسرائيل مستعدة لتبادل “معلومات المخابرات” مع السعودية قائلا إن البلدين لديهما مصلحة مشتركة في التصدي لإيران.

وقال اللفتنانت جنرال جادي إيزنكوت لصحيفة إيلاف المملوكة لسعوديين في أول مقابلة مع صحيفة عربية إن إسرائيل ليس لديها خطط لمهاجمة جماعة حزب الله اللبناني الشيعي.

وصعدت السعودية الضغط على خصمها اللدود إيران متهمة طهران بمحاولة توسيع نفوذها في الدول العربية، وأنها كثيرا ما تفعل ذلك عبر وكلاء بينهم حزب الله.

وغذى التوتر المتزايد بين طهران والرياض التكهنات بأن المصالح المشتركة ربما تدفع السعودية وإسرائيل إلى العمل معا ضد ما تعتبرانه تهديدا إيرانيا مشتركا.

وتشدد السعودية على أن أي علاقة مع إسرائيل تتوقف على الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي العربية المحتلة منذ حرب عام 1967.

وسئل إيزنكوت عما إذا كانت إسرائيل تبادلت أي معلومات مع السعودية فقال “نحن على استعداد لتبادل المعلومات إذا كان ذلك ضروريا. هناك مصالح مشتركة كثيرة بيننا”.

وأضاف أن انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أساس برنامج يدعو إلى زيادة الضغط على إيران أتاح فرصة لإقامة تحالفات جديدة في الشرق الأوسط.

وتعتبر كل من السعودية وإسرائيل إيران التهديد الرئيسي للمنطقة.

وقال إيزنكوت لإيلاف التي قالت إن المقابلة أجراها صحفي من عرب إسرائيل في مكتب هيئة الأركان في تل أبيب “يتعين إعداد خطة استراتيجية كبيرة وعامة لوقف الخطر الإيراني ونحن على استعداد لتبادل الخبرة مع الدول العربية المعتدلة وتبادل معلومات المخابرات لمواجهة إيران”.

وكان رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري أعلن استقالته هذا الشهر في خطوة مفاجئة هوت بلبنان في أزمة سياسية جديدة.

ودفعت استقالة الحريري لبنان إلى صدارة الصراع الإقليمي بين السعودية وإيران الذي يشمل أيضا سوريا والعراق واليمن والبحرين.

وزادت التكهنات بشأن قيام إسرائيل بعمل عسكري محتمل ضد لبنان. وتعتبر إسرائيل حزب الله تهديدا استراتيجيا.

وفي رده على سؤال بشأن التوقعات بأن إسرائيل ربما تشن عملية عسكرية ضد حزب الله قال إيزنكوت “ليس لدينا أي نية لبدء أي هجوم ضد حزب الله في لبنان والوصول إلى (حالة) الحرب. لكننا لن نقبل بتهديد استراتيجي لإسرائيل”.

رويترز





-------------------------


التعليق على الخبر

دولة الكيان الصهويني مستميته في أمنياتها ببناء علاقات مع السعوديه التي تعتبر أقوى دولة عسكرية واقتصادية وسياسية لم تقم اسرائيل ببناء علاقات معها


اراضي 67

israel-palestine-map.jpg




نبذة صغيرة عن مواقف السعوديه مع فلسطين والعرب ضد اسرائيل

السعودية وقضية فلسطين
المملكة العربية السعودية دعمت حق الشعب الفلسطيني في السيادة، ودعت إلى الانسحاب من الضفة الغربية والأراضي الأخرى التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967. في عام 2002 إقترح الملك عبد الله عندما كان ولي للعهد مبادرة السلام العربية هدفها إنشاء دولة فلسطينية معترف بها دوليًا على حدود 1967 وعودة اللاجئين وانسحاب من هضبة الجولان المحتلة، مقابل اعتراف وتطبيع العلاقات بين الدول العربية مع إسرائيل ورغم أن عددا من المسؤولين الإسرائيليين قد استجابوا لمبادرة الملك عبد الله إلا ان الحكومة الإسرائيلية رفضت المبادرة. في عام 2007 اعادة السعودية فتح مبادرة السلام العربية لكن بنيامين نتنياهو عندما كان زعيم للمعارضة وعدد من أعضاء الليكود رفضوا المبادرة مباشرة.
السعودية كانت من أشد المعارضين لإتفاقية الكامب ديفيد وعند توقيع اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل قامت السعودية بقطع علاقاتها الدبلوماسية مع مصر ووصفت السعودية مصر بأنها خانت الدول العربية وعادت العلاقات عام 1987م.
حاولت السعودية توحيد المعارضة الفلسطينية وتشكيلة حكومة وطنية للفلسطينيين لكن أغلب الاتفاقيات فشلت وكانت ابرزها اتفاقية مكة في فبراير عام 2007 م عندما حاولت السعودية توحيد حركة حماس و فتح حيث دعت محمود عباس و محمد دحلان من حركة فتح و إسماعيل هنية و خالد مشعل من حركة حماس إلى مكة للإتفاق برعاية الملك عبد الله ولكن فشل الاتفاق في حزيران عام 2007 م .
عام 2009 عارضت السعودية وبشدة مجزرة غزة ودعا الملك عبد الله إسرائيل إلى الوقف الفوري للهجوم ومنح 1 مليار دولار لإعادة أعمار قطاع غزة .واطلق حملة تبرعات شعبية عاجلة لدعم أهالي غزة .
افتتحت المملكة العربية السعودية عدة مشاريع في فلسطين أهمها مشروع إعادة الإسكان في غزة حيث يحتوي المشروع على وحدات سكنية ومدارس و واسواق تجارية ومراكز صحية ومركز مجتمعي وروضة أطفال ومساجد .مر مشروع السكن بثلاث مراحل حيث طلبت السعودية من قطاع غزة خطط هندسية تفصيلية للمنازل المدمرة محددة فيها كميات مواد البناء من أسمنت وحديد وما يتعلق بالاعمار وبدات السعودية بالبناء وأسمت السعودية المرحلة الأولى الحي السعودي 1 ويتكون من 752 وحدة سكنية مع جميع الخدمات، والمرحلة الثانية تم تسميتها الحي السعودي 2 ويتكون من 760 وحدة سكنية مع جميع الخدمات . والمرحلة الثالثة تم تسميتها الحي السعودي 3 وتم الإنتهاء منه في 2015. بمن السعودية العديد من المدارس وساعدت في بناء منازل أخرى في قطاع غزة.
في عام 2013م اعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية ان محمود عباس تلقى 100 مليون دولار من السعودية لمواجهة الأزمة المالية. وفي عام 2014م قامت السعودية بتمويل اعمار غزة ب500 مليون دولار أمريكي.
وفي الدورة ال41 لمجلس وزراء منظمة التعاون الإسلامي أكد وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل أن إسرائيل تسعى إلى فرض هيمنتها على المنطقة كقوة اقليمية مسيطرة وطاغية، ودعا الدول الإسلامية إلى الوقوف صفاً واحداً خلف حقوق الشعب الفلسطيني حتى لا يستمر العدوان الإسرائيلي على غزة، مندداً بالأعمال الإسرائيلية الوحشية خلال الحرب.
وفي عام 2015م أكد السفير قطان أن المملكة العربية السعودية ستستمر دوماً في دعم القضية الفلسطينية على مختلف الصعد، مبيناً أنها حرصت منذ شهر يناير في عام 2013 على زيادة حصتها في ميزانية السلطة الفلسطينية من 14 مليون دولار إلى 20 مليون دولار شهرياً.

حروب السعودية وإسرائيل
في حرب 1948م قاد الملك عبدالعزيز حملة قوية ضد الحكومتين الأمريكية و البريطانية وحملهما مسؤولية ما يقع في فلسطين، وأمر بفتح أبواب التطوع لنصرة الشعب الفلسطيني .وقام الملك عبدالعزيز بارسال الجيش العربي السعودي وقوات عسكرية وكمية من الذخائر والبنادق إلى الثوار في فلسطين، ومنح الملك فاروق نياشين وأنوطه لعدد من الضباط والجنود السعوديون تقديرا لما قدموه من بطولات وشجاعه في المعارك التي خاضها الجيش السعودي تحت لواءالجيش.
في حرب 1956م صرح الملك سعود في جريدة البلاد "لقد عاش ابائي واجدادي عشرات السنين يركبون الجمال والخيل وياكلون التمر وفي سبيل العروبة فنحن مستعدون للتضحية بكل شي حتى لو ادى ذلك الى العودة للصحراء على الخيل والجمال فالعزة والشرف مع الجوع خير من الرفاهية مع الذل"وقطع الملك سعود النفط عن بريطانيا و فرنسا , ومنع جميع السفن البريطانية والفرنسية وغيرها من السفن المتجهة بحمولتها من النفط السعودي إلى هذين البلدين. وتحرك الجيش السعودي إلى الأردن ليكون قريبا من ميدان الحرب , وافتتحت مكاتب التطوع في جميع انحاء المملكة , ,اشرف الملك بنفسه على وزارة الدفاع وعلى عمليات التطوع وتسليم الأسلحة , كما وضع عشرة ملايين دولار في البنوك المصرية لزيادة رصيد مصر من العملة الصعبة , وقام أيضا بشراء منتجات مصرية بالدولار , وقطع العلاقات مع فرنسا وبريطانيا مما أدى إلى التأثير على موارد المملكة من جراء حظر البترول (بمبلغ 300مليون دولار سنويا ) وخسارة 50 مليون دولار من جراء إغلاق قناة السويس . حظر البترول جعل بريطانيا و فرنسا يطلبون بترول من أمريكا ولكن رفضت أمريكا بيعهم البترول لأنها كانت حليف لسعودية ثم اضطرت كل من بريطانيا و فرنسا لطلب البترول من حلف الناتو لكن تم الرفض ايضا فانسحبت بريطانيا وفرنسا من الحرب سريعا. وقامت باستضافة الطائرات المصرية في شمال غرب المملكة وتمكينها من النجاة من الغارات الجوية المكثفة التي تعرضت لها الطائرات المصرية، وقامت المملكة بوضع مقاتلات نفاثة من طراز فامبير تابعة للقوات الجوية الملكية السعودية تحت تصرف القيادة المصرية وقد شارك هذا السرب في الحرب وتنفيذ ماطلبته القيادة المصرية ، و قدم دمر بالقصف 20 طائرة سعودية من نوع فامبير و إستشهد فني الطائرات السعودي علي الغامدي في القصف و شارك في الحرب الملك سلمان و الملك فهد والأمير محمد.

في حرب 1967م و حرب الإستنزاف شارك الجيش السعودي في الجبهة الأردنية في معركة الكرامة و غور صافي و قدمت خلالها العديد من الشهداء منهم الملازم أول راشد بن عامر الغفيلي اللذي استشهد في عام 1967 ، وقامت أيضاً السعودية بمساعدة الدول العربية التي تأثر اقتصادها وبنيتها التحتية بنتيجة الحرب.فارسلت السعودية إلى مصر 41 مليون جنيه استرليني ، و إلى الأردن 17 مليون جنيه استرليني.
في حرب 1973م قامت السعودية بإرسال 3 الاف جندي و فوج مدرعات وبطارية مدفعية وفوج المظلات الرابع و مدرعات لواء الملك عبد العزيز الميكانيكي(3 أفواج)و وبطاريات مدفعية ذاتية بالإضافة لأسلحة دعم أخري إلى سوريا.القوات السعودية لم تشارك علي الجبهة المصرية نظرا لان الرئيس أنور السادات أبلغ الملك فيصل نيته بشن الحرب دون إطلاعه علي التوقيت, فلم يكن أمام القوات السعودية سوي التحرك والمساعدة مع القوات السورية التي قاتلت في مقاومة عنيفة مع القوات الإسرائيلية في ملحمة تل مرعي والتي تصدت لها قوات البلدين بعدها قرر الملك فيصل حظر النفط عن الدول الغربية والمتعاونة مع إسرائيل وعلي رأسها الولايات المتحدة الامريكية لإجبار إسرائيل على الانسحاب من الأراضي العربية المحتلة. وفي هذه الأثناء أرسل الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون وزير خارجيته هنري كيسنجر إلي الملك فيصل بغية إثنائه عن قراره بقطع البترول عن دول الغرب ورفض الملك فيصل. أثبت نجاح الحظر القوة الدبلوماسية والاقتصادية في المملكة العربية السعودية .​
 
كشف رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلية لموقع إيلاف السعودي بأن إسرائيل مستعدة لتبادل “معلومات المخابرات” مع السعودية قائلا إن البلدين لديهما مصلحة مشتركة في التصدي لإيران.

وقال اللفتنانت جنرال جادي إيزنكوت لصحيفة إيلاف المملوكة لسعوديين في أول مقابلة مع صحيفة عربية إن إسرائيل ليس لديها خطط لمهاجمة جماعة حزب الله اللبناني الشيعي.

وصعدت السعودية الضغط على خصمها اللدود إيران متهمة طهران بمحاولة توسيع نفوذها في الدول العربية، وأنها كثيرا ما تفعل ذلك عبر وكلاء بينهم حزب الله.

وغذى التوتر المتزايد بين طهران والرياض التكهنات بأن المصالح المشتركة ربما تدفع السعودية وإسرائيل إلى العمل معا ضد ما تعتبرانه تهديدا إيرانيا مشتركا.

وتشدد السعودية على أن أي علاقة مع إسرائيل تتوقف على الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي العربية المحتلة منذ حرب عام 1967.

وسئل إيزنكوت عما إذا كانت إسرائيل تبادلت أي معلومات مع السعودية فقال “نحن على استعداد لتبادل المعلومات إذا كان ذلك ضروريا. هناك مصالح مشتركة كثيرة بيننا”.

وأضاف أن انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أساس برنامج يدعو إلى زيادة الضغط على إيران أتاح فرصة لإقامة تحالفات جديدة في الشرق الأوسط.

وتعتبر كل من السعودية وإسرائيل إيران التهديد الرئيسي للمنطقة.

وقال إيزنكوت لإيلاف التي قالت إن المقابلة أجراها صحفي من عرب إسرائيل في مكتب هيئة الأركان في تل أبيب “يتعين إعداد خطة استراتيجية كبيرة وعامة لوقف الخطر الإيراني ونحن على استعداد لتبادل الخبرة مع الدول العربية المعتدلة وتبادل معلومات المخابرات لمواجهة إيران”.

وكان رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري أعلن استقالته هذا الشهر في خطوة مفاجئة هوت بلبنان في أزمة سياسية جديدة.

ودفعت استقالة الحريري لبنان إلى صدارة الصراع الإقليمي بين السعودية وإيران الذي يشمل أيضا سوريا والعراق واليمن والبحرين.

وزادت التكهنات بشأن قيام إسرائيل بعمل عسكري محتمل ضد لبنان. وتعتبر إسرائيل حزب الله تهديدا استراتيجيا.

وفي رده على سؤال بشأن التوقعات بأن إسرائيل ربما تشن عملية عسكرية ضد حزب الله قال إيزنكوت “ليس لدينا أي نية لبدء أي هجوم ضد حزب الله في لبنان والوصول إلى (حالة) الحرب. لكننا لن نقبل بتهديد استراتيجي لإسرائيل”.

رويترز





-------------------------


التعليق على الخبر

دولة الكيان الصهويني مستميته في أمنياتها ببناء علاقات مع السعوديه التي تعتبر أقوى دولة عسكرية واقتصادية وسياسية لم تقم اسرائيل ببناء علاقات معها


اراضي 67

israel-palestine-map.jpg




نبذة صغيرة عن مواقف السعوديه مع فلسطين والعرب ضد اسرائيل

السعودية وقضية فلسطين
المملكة العربية السعودية دعمت حق الشعب الفلسطيني في السيادة، ودعت إلى الانسحاب من الضفة الغربية والأراضي الأخرى التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967. في عام 2002 إقترح الملك عبد الله عندما كان ولي للعهد مبادرة السلام العربية هدفها إنشاء دولة فلسطينية معترف بها دوليًا على حدود 1967 وعودة اللاجئين وانسحاب من هضبة الجولان المحتلة، مقابل اعتراف وتطبيع العلاقات بين الدول العربية مع إسرائيل ورغم أن عددا من المسؤولين الإسرائيليين قد استجابوا لمبادرة الملك عبد الله إلا ان الحكومة الإسرائيلية رفضت المبادرة. في عام 2007 اعادة السعودية فتح مبادرة السلام العربية لكن بنيامين نتنياهو عندما كان زعيم للمعارضة وعدد من أعضاء الليكود رفضوا المبادرة مباشرة.
السعودية كانت من أشد المعارضين لإتفاقية الكامب ديفيد وعند توقيع اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل قامت السعودية بقطع علاقاتها الدبلوماسية مع مصر ووصفت السعودية مصر بأنها خانت الدول العربية وعادت العلاقات عام 1987م.
حاولت السعودية توحيد المعارضة الفلسطينية وتشكيلة حكومة وطنية للفلسطينيين لكن أغلب الاتفاقيات فشلت وكانت ابرزها اتفاقية مكة في فبراير عام 2007 م عندما حاولت السعودية توحيد حركة حماس و فتح حيث دعت محمود عباس و محمد دحلان من حركة فتح و إسماعيل هنية و خالد مشعل من حركة حماس إلى مكة للإتفاق برعاية الملك عبد الله ولكن فشل الاتفاق في حزيران عام 2007 م .
عام 2009 عارضت السعودية وبشدة مجزرة غزة ودعا الملك عبد الله إسرائيل إلى الوقف الفوري للهجوم ومنح 1 مليار دولار لإعادة أعمار قطاع غزة .واطلق حملة تبرعات شعبية عاجلة لدعم أهالي غزة .
افتتحت المملكة العربية السعودية عدة مشاريع في فلسطين أهمها مشروع إعادة الإسكان في غزة حيث يحتوي المشروع على وحدات سكنية ومدارس و واسواق تجارية ومراكز صحية ومركز مجتمعي وروضة أطفال ومساجد .مر مشروع السكن بثلاث مراحل حيث طلبت السعودية من قطاع غزة خطط هندسية تفصيلية للمنازل المدمرة محددة فيها كميات مواد البناء من أسمنت وحديد وما يتعلق بالاعمار وبدات السعودية بالبناء وأسمت السعودية المرحلة الأولى الحي السعودي 1 ويتكون من 752 وحدة سكنية مع جميع الخدمات، والمرحلة الثانية تم تسميتها الحي السعودي 2 ويتكون من 760 وحدة سكنية مع جميع الخدمات . والمرحلة الثالثة تم تسميتها الحي السعودي 3 وتم الإنتهاء منه في 2015. بمن السعودية العديد من المدارس وساعدت في بناء منازل أخرى في قطاع غزة.
في عام 2013م اعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية ان محمود عباس تلقى 100 مليون دولار من السعودية لمواجهة الأزمة المالية. وفي عام 2014م قامت السعودية بتمويل اعمار غزة ب500 مليون دولار أمريكي.
وفي الدورة ال41 لمجلس وزراء منظمة التعاون الإسلامي أكد وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل أن إسرائيل تسعى إلى فرض هيمنتها على المنطقة كقوة اقليمية مسيطرة وطاغية، ودعا الدول الإسلامية إلى الوقوف صفاً واحداً خلف حقوق الشعب الفلسطيني حتى لا يستمر العدوان الإسرائيلي على غزة، مندداً بالأعمال الإسرائيلية الوحشية خلال الحرب.
وفي عام 2015م أكد السفير قطان أن المملكة العربية السعودية ستستمر دوماً في دعم القضية الفلسطينية على مختلف الصعد، مبيناً أنها حرصت منذ شهر يناير في عام 2013 على زيادة حصتها في ميزانية السلطة الفلسطينية من 14 مليون دولار إلى 20 مليون دولار شهرياً.

حروب السعودية وإسرائيل
في حرب 1948م قاد الملك عبدالعزيز حملة قوية ضد الحكومتين الأمريكية و البريطانية وحملهما مسؤولية ما يقع في فلسطين، وأمر بفتح أبواب التطوع لنصرة الشعب الفلسطيني .وقام الملك عبدالعزيز بارسال الجيش العربي السعودي وقوات عسكرية وكمية من الذخائر والبنادق إلى الثوار في فلسطين، ومنح الملك فاروق نياشين وأنوطه لعدد من الضباط والجنود السعوديون تقديرا لما قدموه من بطولات وشجاعه في المعارك التي خاضها الجيش السعودي تحت لواءالجيش.
في حرب 1956م صرح الملك سعود في جريدة البلاد "لقد عاش ابائي واجدادي عشرات السنين يركبون الجمال والخيل وياكلون التمر وفي سبيل العروبة فنحن مستعدون للتضحية بكل شي حتى لو ادى ذلك الى العودة للصحراء على الخيل والجمال فالعزة والشرف مع الجوع خير من الرفاهية مع الذل"وقطع الملك سعود النفط عن بريطانيا و فرنسا , ومنع جميع السفن البريطانية والفرنسية وغيرها من السفن المتجهة بحمولتها من النفط السعودي إلى هذين البلدين. وتحرك الجيش السعودي إلى الأردن ليكون قريبا من ميدان الحرب , وافتتحت مكاتب التطوع في جميع انحاء المملكة , ,اشرف الملك بنفسه على وزارة الدفاع وعلى عمليات التطوع وتسليم الأسلحة , كما وضع عشرة ملايين دولار في البنوك المصرية لزيادة رصيد مصر من العملة الصعبة , وقام أيضا بشراء منتجات مصرية بالدولار , وقطع العلاقات مع فرنسا وبريطانيا مما أدى إلى التأثير على موارد المملكة من جراء حظر البترول (بمبلغ 300مليون دولار سنويا ) وخسارة 50 مليون دولار من جراء إغلاق قناة السويس . حظر البترول جعل بريطانيا و فرنسا يطلبون بترول من أمريكا ولكن رفضت أمريكا بيعهم البترول لأنها كانت حليف لسعودية ثم اضطرت كل من بريطانيا و فرنسا لطلب البترول من حلف الناتو لكن تم الرفض ايضا فانسحبت بريطانيا وفرنسا من الحرب سريعا. وقامت باستضافة الطائرات المصرية في شمال غرب المملكة وتمكينها من النجاة من الغارات الجوية المكثفة التي تعرضت لها الطائرات المصرية، وقامت المملكة بوضع مقاتلات نفاثة من طراز فامبير تابعة للقوات الجوية الملكية السعودية تحت تصرف القيادة المصرية وقد شارك هذا السرب في الحرب وتنفيذ ماطلبته القيادة المصرية ، و قدم دمر بالقصف 20 طائرة سعودية من نوع فامبير و إستشهد فني الطائرات السعودي علي الغامدي في القصف و شارك في الحرب الملك سلمان و الملك فهد والأمير محمد.

في حرب 1967م و حرب الإستنزاف شارك الجيش السعودي في الجبهة الأردنية في معركة الكرامة و غور صافي و قدمت خلالها العديد من الشهداء منهم الملازم أول راشد بن عامر الغفيلي اللذي استشهد في عام 1967 ، وقامت أيضاً السعودية بمساعدة الدول العربية التي تأثر اقتصادها وبنيتها التحتية بنتيجة الحرب.فارسلت السعودية إلى مصر 41 مليون جنيه استرليني ، و إلى الأردن 17 مليون جنيه استرليني.
في حرب 1973م قامت السعودية بإرسال 3 الاف جندي و فوج مدرعات وبطارية مدفعية وفوج المظلات الرابع و مدرعات لواء الملك عبد العزيز الميكانيكي(3 أفواج)و وبطاريات مدفعية ذاتية بالإضافة لأسلحة دعم أخري إلى سوريا.القوات السعودية لم تشارك علي الجبهة المصرية نظرا لان الرئيس أنور السادات أبلغ الملك فيصل نيته بشن الحرب دون إطلاعه علي التوقيت, فلم يكن أمام القوات السعودية سوي التحرك والمساعدة مع القوات السورية التي قاتلت في مقاومة عنيفة مع القوات الإسرائيلية في ملحمة تل مرعي والتي تصدت لها قوات البلدين بعدها قرر الملك فيصل حظر النفط عن الدول الغربية والمتعاونة مع إسرائيل وعلي رأسها الولايات المتحدة الامريكية لإجبار إسرائيل على الانسحاب من الأراضي العربية المحتلة. وفي هذه الأثناء أرسل الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون وزير خارجيته هنري كيسنجر إلي الملك فيصل بغية إثنائه عن قراره بقطع البترول عن دول الغرب ورفض الملك فيصل. أثبت نجاح الحظر القوة الدبلوماسية والاقتصادية في المملكة العربية السعودية .​
تاريخ يشرفنا والحمدلله،،
غاية الشرف أن تساهم في دعس كلب صهيوني
أو خنزير صفيوني أو مستفرس
 
الإسرائيلين أذكياء جيدا، يعرفون يجيبون على الأسئلة و بعد ذلك يتركون التراشق للعرب!

أنظروا فقط ..

"وسئل إيزنكوت عما إذا كانت إسرائيل تبادلت أي معلومات مع السعودية فقال "نحن على استعداد لتبادل المعلومات إذا كان ذلك ضروريا. هناك مصالح مشتركة كثيرة بيننا"."

لم يقول " تبادلنا المعلومات" ولم يقول " بيننا علاقات " بل قال مصالح ، نعم هناك مصالح مشتركة في جانب إيران لكنها ليست دلالة على وجود علاقة مشتركة!

 
تاريخ السعودية هو انها عدو لدود لاسرائيل لكن لا احد بامكانه التنبؤ بالمستقبل
هل هنالك صحة لكثير من الاخبار ومنها هذا الخبر عن نية للتطبيع؟
بصراحة ان حدث فانا لا الومها فكثير من الدول العربية سبقتها


مسؤول أردني كبير: قلقون من الاندفاعة السعودية نحو ’’إسرائيل’’.. وبن سلمان يعاملنا بازدراء

7601206_1461856851.jpg


أعرب مسؤول أردني مقرب من البلاط الملكي عن القلق من تجاوز السعودية الأردن في اندفاعها نحو تطبيع العلاقات مع "إسرائيل" وتقديم تنازلات في ما يتعلق باللاجئين الفلسطينيين بما يعرّض استقرار المملكة الهاشمية للخطر.

وفي حديث لموقع "ميدل إيست آي" اتهم المسؤول، الذي تحدث شرط عدم الكشف عن اسمه، ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بمعاملة الأردن بازدراء قائلاً "إنه يتعامل مع الأردنيين والسلطة الفلسطينية كما لو أنهم الخدم وهو السيد وعلينا اتباع ما يقوم به، إنه لا يستشيرنا ولا يستمع لنا".

ويأتي دق ناقوس الخطر في عمّان بعد تسريب الرسالة شبه الرسمية لوزير الخارجية عادل الجبير إلى ولي العهد محمد بن سلمان والتي تكشف استعداد السعودية للتنازل عن حق العودة في مقابل وضع مدينة القدس المحتلة تحت السيادة الدولية كجزء من "اتفاق سلام" في الشرق الأوسط من شأنه تسهيل إقامة تحالف سعودي - "إسرائيلي" لمواجهة إيران.

كاتب المقال، ديفيد هيرست، نقل عن المسؤول الأردني "أن هذه القضايا حساسة جداً بالنسبة للأردنيين من الضفة المحتلة والفلسطينيين"، مشيراً إلى أن أي محاولة لمنح الفلسطينيين المزيد من الحقوق في الأردن من شأنها أن تثير ردود أفعال عنيفة من قبل الشارع الأردني.
المسؤول قال إن "ما عرض على الرئيس الفلسطيني محمود عباس هو أسوأ مما سبق"، مضيفاً أن "محمد بن سلمان مهتم بتطبيع العلاقات السعودية مع "إسرائيل" ولا يهتم لأي شيء آخر".




----------------------------------


EXCLUSIVE: Jordan fears 'turmoil' as Saudis rush to embrace Israel

Court sources say alarm bells are ringing in Amman over reports Riyadh ready to trade Palestinian right of return as part of peace deal with Israel


crSalman_Abdullah_Jordon.jpg


Saudi Arabia is bypassing Jordan in its headlong rush to normalise relations with Israel, offering concessions on Palestinian refugees which could endanger the stability of the Hashemite kingdom, and compromise its status as the custodian of the holy sites in Jerusalem, a senior official close to the royal court in Amman has told Middle East Eye.

The official, speaking on condition of anonymity, accused Saudi Crown Prince Mohammed bin Salman of treating Jordan with contempt. "He deals with Jordanians and the Palestinian Authority as if they are the servants and he is the master and we have to follow what he does. He neither consults nor listens to us," the official said.

Half the population of Jordan are Palestinians and if there is official talk in Riyadh about ending the right of return, this will cause turmoil within the kingdom

- Senior official in Jordan's Royal Court

The alarm bells went off in Amman following semi-official leaks suggesting that Saudi Arabia was ready to surrender the Palestinian right of return in exchange for putting Jerusalem under international sovereignty as part of a Middle East peace deal that would facilitate the creation of a Saudi-Israeli alliance to confront Iran.

Such a deal would compromise the special status of Jordan as the custodian of the Haram al-Sharif, as stated in the peace treaty Jordan struck with Israel in 1994.

"Half the population of Jordan are Palestinians and if there is official talk in Riyadh about ending the right of return, this will cause turmoil within the kingdom. These are sensitive issues both for Jordanians from the East Bank and Palestinians," the official said.

Jordanian backlash

In fact, 65 percent of the population of Jordan are Palestinian, mostly from the occupied West Bank. They have Jordanian citizenship and access to medical care, but they are under-represented in parliament, and have little presence in the Jordanian army and security services.

Furthermore, any attempt to give the Palestinians more rights in Jordan would provoke a backlash among the Jordanian population, the official observed.

READ MORE ►



He said any final status deal involving Palestinian refugees would have to include a compensation package to Jordan, which the kingdom would expect to receive as a state.

On the deal itself, the Jordanian official said that what was on offer to Mahmoud Abbas, the president of the Palestinian Authority, was worse than before.

“He (MbS) is concerned about the normalisation of the Saudi relationship with Israel and he does not care about anything else. He needs a fig leaf to start off this normalisation," the official said.

A separate Western source in contact with some Saudi princes independently confirmed the importance of Israel as a factor behind a wave of recent arrests in Riyadh targeting princes, business tycoons and other influential Saudis.



000_N13QX_0.jpg
Saudi Arabia's King Salman and Jordan's King Abdullah, pictured at Amman airport prior to March's Arab League summit (AFP)
He said several of the people arrested under the guise of an anti-corruption campaign had acted as "gatekeepers for Saudi funding" going to Israel. He suggested that MbS wanted to keep a monopoly of these contacts for himself. For this reason, he questioned whether those arrested would be put on public trial, or whether there would be secret trials.

This source dismissed the notion that what was a taking place in Saudi was a genuine anti-corruption drive: "The Saudi family do not rule Saudi Arabia. They own it. That is their view. They created the country. They own it, and therefore they cannot be corrupt."

The Royal Court in Amman is also concerned by the pressure being applied on Jordan to join an anti-Iran campaign and the potentially dire consequences of what it considers “reckless” Saudi policies.

READ MORE ►



“Things in Syria are going to the benefit of Iran and its allies. The Jordanian approach was to try to open channels with Iran and Russia and to calm down the Iranians and have some sort of agreement in the south," MEE's source said.

“But the Saudis are in full confrontation mode, destabilising Lebanon. If Iran wants to retaliate, it could retaliate across the whole region, which could affect Jordan directly and that is the last thing Jordan would want them to do."

When pressed by the Saudis, Jordan scaled back its diplomatic relations with Qatar, but notably did not cut them as Bahrain, the United Arab Emirates and Egypt did on the day the blockade was announced. Jordan did, however, close the office of Al Jazeera, the Qatari television network which Saudi has called on Doha to shut down.

Unlike the Palestinian President Mahmoud Abbas, King Abdullah has not been invited to go to Riyadh to express these frustrations in person. He has visited Bahrain, but went home shortly after.

Broken promises

The third source of Jordanian concern about the way Saudi is behaving is economic.

Jordan has lost money as a result of the regional boycott of Qatar, and is currently losing income it earned through the transit of goods. This is a result of the re-opening of a crossing between Saudi and Iraq at Arar, a crossing that had been closed for 27 years since Saddam Hussein's invasion of Kuwait in 1990.

Before Arar opened, all trade from Iraq passed through Jordan. With the opening of Arar, Iraq will start to use Saudi ports in the Red Sea to export to Europe, instead of the Jordanian port of Aqaba.

There is anger in the royal palace about promises of aid from Saudi Arabia, but no signs of the cash arriving in its bank accounts.

A separate Jordanian source told MEE: “The Jordanian king and the Jordanian authority are angry about promises made by the Saudis to compensate Jordan for its loss of income with Qatar, and the fact that nothing has been received from them so far."



aqaba.jpg
Jordan's Aqaba port is losing business as a consequence of the blockade of Qatar (Creative Commons)
A fourth Jordanian grievance is MbS’s recent announcement of plans to build the high-tech mega city of Neom which is set to stretch across the kingdom's borders into Jordan and Egypt. The official said that Jordan was "not well briefed" about the project, fostering the suspicion that the primary beneficiary in the city's construction will not be Jordan or Egypt, but Israel which has established a regional lead in high-tech exports.

He said there were "some positive comments" on the Jordanian side, but overall it reacted cautiously to the announcement.

The official doubted whether Israel would be stampeded into a war with Hezbollah and suggested that MbS had miscalculated the reaction to his offensive on Lebanon, following the Lebanese Prime Minister's Saad Hariri's sudden resignation in Riyadh earlier this month.

Hariri, who is a Saudi citizen with significant business interests in the country, has not yet returned to Beirut and Lebanese President Michel Aoun said on Wednesday that he believed he was being detained there.

"The analysis of Jordan is that neither Israel nor the US will go for a war, and that we Jordanians will be saddled with the consequences of a direct confrontation with Iran and we will pay the consequences for this," the official said.

This article is available in French on .






 
التعديل الأخير:
قلتها سابقا في عدۃ مشاركات يجب تغير المنظار الدي ننضر به الی
إسرائيل فنعتني البعض بالمتصهين
لكن الواقع و الايام ثثبت بان التطبيع قادم
 
مشروع التطبيع قادم وبسرعة


شروط السعوديه واضحه جدا

انسحاب اسرائيل الى حدود 67 واقامة دولة فلسطينة عاصمتها القدس

اذا قبلت اسرئيل بهذه الشروط فهذا أمر جيد للفسطينين اللذين فقدو القدس وفقدو اراضيهم في الضفة الشرقيه وغزة

وسيكون لفسطين دولة وهذا هو حلم كل فلسطيني
وسيكون لديها جيش قد يحرر كامل فلسطين مستقبلا
سستحرك فلسطين دوليا بشكل اكبر كدولة مستقله وليست دولة محتله
سيتحسن الوضع الاقتصادي والمعيشي للفسطينين
يمكننا تقديم المساعدات و اعمار فلسطين بكل سهولة فما كنا نبيه في 10 سنوات كانت تهدمه اسرائيل في يوم واحد


لكن رغم كل ذلك لا اتوقع التطبيع لان اسرائيل سترفض شروط السعوديه ولا اعتقد السعوديه ستقيم سلام دائم مع اسرائيل كما فعلت اغلب الدول فهذا محرم شرعا
شرعا اقصى حد للسلام والهدنه هو 10 سنوات

هناك امور كثيرة لا نعرف نتائجها وتبعاتها لكن تأكد أن حكام السعوديه سيدرسون كل شيئ قبل اتخاذ اي خطوة

لا يوجد بلد تضرر بقطع علاقته مع اسرائيل كما تضررت السعوديه

فعلى سبيل المثال بما اننا في منتدي ساتحدث عن الصفقات العسكرية
لا يوجد صفقه عسكرية للسعوديه الا وعارضتها اسرائيل او طلبت تقليصها واذا اخذنا سلاح تحصل اسرائيل على ما هو افضل منه للحفاظ على توازن المنطقة كما يدعون ولك ان تقيس هذا الامر على باقي الأمور الأخرى من اقتصادية وسياسية وغيرها

بينما بقية الدول المطبعه مع اسرائيل ماخذين راحتهم على الأخر

ختاما
لا تطبيع الا بما يرضي الفلسطينين ويضمن حقوهم المسلوبة منذ 70 عام تحت شروط السعوديه​
 
الإسرائيلين أذكياء جيدا، يعرفون يجيبون على الأسئلة و بعد ذلك يتركون التراشق للعرب!

أنظروا فقط ..

"وسئل إيزنكوت عما إذا كانت إسرائيل تبادلت أي معلومات مع السعودية فقال "نحن على استعداد لتبادل المعلومات إذا كان ذلك ضروريا. هناك مصالح مشتركة كثيرة بيننا"."

لم يقول " تبادلنا المعلومات" ولم يقول " بيننا علاقات " بل قال مصالح ، نعم هناك مصالح مشتركة في جانب إيران لكنها ليست دلالة على وجود علاقة مشتركة!



هم أهل الخبث والمكر

(هم العدو فأحذرهم )

يجب ان نحذر اذا تعاملنا معهم وليس محرما التعامل معهم
 
تاريخ السعودية هو انها عدو لدود لاسرائيل لكن لا احد بامكانه التنبؤ بالمستقبل
هل هنالك صحة لكثير من الاخبار ومنها هذا الخبر عن نية للتطبيع؟
بصراحة ان حدث فانا لا الومها فكثير من الدول العربية سبقتها


مسؤول أردني كبير: قلقون من الاندفاعة السعودية نحو ’’إسرائيل’’.. وبن سلمان يعاملنا بازدراء

7601206_1461856851.jpg


أعرب مسؤول أردني مقرب من البلاط الملكي عن القلق من تجاوز السعودية الأردن في اندفاعها نحو تطبيع العلاقات مع "إسرائيل" وتقديم تنازلات في ما يتعلق باللاجئين الفلسطينيين بما يعرّض استقرار المملكة الهاشمية للخطر.

وفي حديث لموقع "ميدل إيست آي" اتهم المسؤول، الذي تحدث شرط عدم الكشف عن اسمه، ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بمعاملة الأردن بازدراء قائلاً "إنه يتعامل مع الأردنيين والسلطة الفلسطينية كما لو أنهم الخدم وهو السيد وعلينا اتباع ما يقوم به، إنه لا يستشيرنا ولا يستمع لنا".

ويأتي دق ناقوس الخطر في عمّان بعد تسريب الرسالة شبه الرسمية لوزير الخارجية عادل الجبير إلى ولي العهد محمد بن سلمان والتي تكشف استعداد السعودية للتنازل عن حق العودة في مقابل وضع مدينة القدس المحتلة تحت السيادة الدولية كجزء من "اتفاق سلام" في الشرق الأوسط من شأنه تسهيل إقامة تحالف سعودي - "إسرائيلي" لمواجهة إيران.

كاتب المقال، ديفيد هيرست، نقل عن المسؤول الأردني "أن هذه القضايا حساسة جداً بالنسبة للأردنيين من الضفة المحتلة والفلسطينيين"، مشيراً إلى أن أي محاولة لمنح الفلسطينيين المزيد من الحقوق في الأردن من شأنها أن تثير ردود أفعال عنيفة من قبل الشارع الأردني.
المسؤول قال إن "ما عرض على الرئيس الفلسطيني محمود عباس هو أسوأ مما سبق"، مضيفاً أن "محمد بن سلمان مهتم بتطبيع العلاقات السعودية مع "إسرائيل" ولا يهتم لأي شيء آخر".




----------------------------------


EXCLUSIVE: Jordan fears 'turmoil' as Saudis rush to embrace Israel

Court sources say alarm bells are ringing in Amman over reports Riyadh ready to trade Palestinian right of return as part of peace deal with Israel


crSalman_Abdullah_Jordon.jpg


Saudi Arabia is bypassing Jordan in its headlong rush to normalise relations with Israel, offering concessions on Palestinian refugees which could endanger the stability of the Hashemite kingdom, and compromise its status as the custodian of the holy sites in Jerusalem, a senior official close to the royal court in Amman has told Middle East Eye.

The official, speaking on condition of anonymity, accused Saudi Crown Prince Mohammed bin Salman of treating Jordan with contempt. "He deals with Jordanians and the Palestinian Authority as if they are the servants and he is the master and we have to follow what he does. He neither consults nor listens to us," the official said.

Half the population of Jordan are Palestinians and if there is official talk in Riyadh about ending the right of return, this will cause turmoil within the kingdom

- Senior official in Jordan's Royal Court

The alarm bells went off in Amman following semi-official leaks suggesting that Saudi Arabia was ready to surrender the Palestinian right of return in exchange for putting Jerusalem under international sovereignty as part of a Middle East peace deal that would facilitate the creation of a Saudi-Israeli alliance to confront Iran.

Such a deal would compromise the special status of Jordan as the custodian of the Haram al-Sharif, as stated in the peace treaty Jordan struck with Israel in 1994.

"Half the population of Jordan are Palestinians and if there is official talk in Riyadh about ending the right of return, this will cause turmoil within the kingdom. These are sensitive issues both for Jordanians from the East Bank and Palestinians," the official said.

Jordanian backlash

In fact, 65 percent of the population of Jordan are Palestinian, mostly from the occupied West Bank. They have Jordanian citizenship and access to medical care, but they are under-represented in parliament, and have little presence in the Jordanian army and security services.

Furthermore, any attempt to give the Palestinians more rights in Jordan would provoke a backlash among the Jordanian population, the official observed.

READ MORE ►



He said any final status deal involving Palestinian refugees would have to include a compensation package to Jordan, which the kingdom would expect to receive as a state.

On the deal itself, the Jordanian official said that what was on offer to Mahmoud Abbas, the president of the Palestinian Authority, was worse than before.

“He (MbS) is concerned about the normalisation of the Saudi relationship with Israel and he does not care about anything else. He needs a fig leaf to start off this normalisation," the official said.

A separate Western source in contact with some Saudi princes independently confirmed the importance of Israel as a factor behind a wave of recent arrests in Riyadh targeting princes, business tycoons and other influential Saudis.



000_N13QX_0.jpg
Saudi Arabia's King Salman and Jordan's King Abdullah, pictured at Amman airport prior to March's Arab League summit (AFP)
He said several of the people arrested under the guise of an anti-corruption campaign had acted as "gatekeepers for Saudi funding" going to Israel. He suggested that MbS wanted to keep a monopoly of these contacts for himself. For this reason, he questioned whether those arrested would be put on public trial, or whether there would be secret trials.

This source dismissed the notion that what was a taking place in Saudi was a genuine anti-corruption drive: "The Saudi family do not rule Saudi Arabia. They own it. That is their view. They created the country. They own it, and therefore they cannot be corrupt."

The Royal Court in Amman is also concerned by the pressure being applied on Jordan to join an anti-Iran campaign and the potentially dire consequences of what it considers “reckless” Saudi policies.

READ MORE ►



“Things in Syria are going to the benefit of Iran and its allies. The Jordanian approach was to try to open channels with Iran and Russia and to calm down the Iranians and have some sort of agreement in the south," MEE's source said.

“But the Saudis are in full confrontation mode, destabilising Lebanon. If Iran wants to retaliate, it could retaliate across the whole region, which could affect Jordan directly and that is the last thing Jordan would want them to do."

When pressed by the Saudis, Jordan scaled back its diplomatic relations with Qatar, but notably did not cut them as Bahrain, the United Arab Emirates and Egypt did on the day the blockade was announced. Jordan did, however, close the office of Al Jazeera, the Qatari television network which Saudi has called on Doha to shut down.

Unlike the Palestinian President Mahmoud Abbas, King Abdullah has not been invited to go to Riyadh to express these frustrations in person. He has visited Bahrain, but went home shortly after.

Broken promises

The third source of Jordanian concern about the way Saudi is behaving is economic.

Jordan has lost money as a result of the regional boycott of Qatar, and is currently losing income it earned through the transit of goods. This is a result of the re-opening of a crossing between Saudi and Iraq at Arar, a crossing that had been closed for 27 years since Saddam Hussein's invasion of Kuwait in 1990.

Before Arar opened, all trade from Iraq passed through Jordan. With the opening of Arar, Iraq will start to use Saudi ports in the Red Sea to export to Europe, instead of the Jordanian port of Aqaba.

There is anger in the royal palace about promises of aid from Saudi Arabia, but no signs of the cash arriving in its bank accounts.

A separate Jordanian source told MEE: “The Jordanian king and the Jordanian authority are angry about promises made by the Saudis to compensate Jordan for its loss of income with Qatar, and the fact that nothing has been received from them so far."



aqaba.jpg
Jordan's Aqaba port is losing business as a consequence of the blockade of Qatar (Creative Commons)
A fourth Jordanian grievance is MbS’s recent announcement of plans to build the high-tech mega city of Neom which is set to stretch across the kingdom's borders into Jordan and Egypt. The official said that Jordan was "not well briefed" about the project, fostering the suspicion that the primary beneficiary in the city's construction will not be Jordan or Egypt, but Israel which has established a regional lead in high-tech exports.

He said there were "some positive comments" on the Jordanian side, but overall it reacted cautiously to the announcement.

The official doubted whether Israel would be stampeded into a war with Hezbollah and suggested that MbS had miscalculated the reaction to his offensive on Lebanon, following the Lebanese Prime Minister's Saad Hariri's sudden resignation in Riyadh earlier this month.

Hariri, who is a Saudi citizen with significant business interests in the country, has not yet returned to Beirut and Lebanese President Michel Aoun said on Wednesday that he believed he was being detained there.

"The analysis of Jordan is that neither Israel nor the US will go for a war, and that we Jordanians will be saddled with the consequences of a direct confrontation with Iran and we will pay the consequences for this," the official said.

This article is available in French on .








علاقة السعوديه بالاردن سمن على عسل على قشطه فلا يغرك هذا الكلام فالشائعات ستظهر بكثرة هذه الفترة
 
قلتها سابقا في عدۃ مشاركات يجب تغير المنظار الدي ننضر به الی
إسرائيل فنعتني البعض بالمتصهين
لكن الواقع و الايام ثثبت بان التطبيع قادم


العلاقة مع اليهود والنصارى ليست محرمه شرعا

عدائنا مع يهود اسرائيل ليس بسبب ديني وانما بسبب الاحتلال

فاذا وافقت اسرائيل على الشروط فما المانع من اقامة علاقات معهم كما نقيم علاقات مع بريطانيا والصين
 
هم أهل الخبث والمكر

(هم العدو فأحذرهم )

يجب ان نحذر اذا تعاملنا معهم وليس محرما التعامل معهم

صار المدلول عند العرب على وجود العلاقات مع إسرائيل تصاريح الإسرائيلين أنفسهم :D

عموماً إصرار الإسرائيلين على تبادل المعلومات الإستخباراتيه مع السعودية ليس غريباً، المخابرات التي هدمت الأرهاب لن تعجز عن أختراق دولاً في الإقليم!
 
تاريخ السعودية هو انها عدو لدود لاسرائيل لكن لا احد بامكانه التنبؤ بالمستقبل
هل هنالك صحة لكثير من الاخبار ومنها هذا الخبر عن نية للتطبيع؟
بصراحة ان حدث فانا لا الومها فكثير من الدول العربية سبقتها


مسؤول أردني كبير: قلقون من الاندفاعة السعودية نحو ’’إسرائيل’’.. وبن سلمان يعاملنا بازدراء

7601206_1461856851.jpg


أعرب مسؤول أردني مقرب من البلاط الملكي عن القلق من تجاوز السعودية الأردن في اندفاعها نحو تطبيع العلاقات مع "إسرائيل" وتقديم تنازلات في ما يتعلق باللاجئين الفلسطينيين بما يعرّض استقرار المملكة الهاشمية للخطر.

وفي حديث لموقع "ميدل إيست آي" اتهم المسؤول، الذي تحدث شرط عدم الكشف عن اسمه، ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بمعاملة الأردن بازدراء قائلاً "إنه يتعامل مع الأردنيين والسلطة الفلسطينية كما لو أنهم الخدم وهو السيد وعلينا اتباع ما يقوم به، إنه لا يستشيرنا ولا يستمع لنا".

ويأتي دق ناقوس الخطر في عمّان بعد تسريب الرسالة شبه الرسمية لوزير الخارجية عادل الجبير إلى ولي العهد محمد بن سلمان والتي تكشف استعداد السعودية للتنازل عن حق العودة في مقابل وضع مدينة القدس المحتلة تحت السيادة الدولية كجزء من "اتفاق سلام" في الشرق الأوسط من شأنه تسهيل إقامة تحالف سعودي - "إسرائيلي" لمواجهة إيران.

كاتب المقال، ديفيد هيرست، نقل عن المسؤول الأردني "أن هذه القضايا حساسة جداً بالنسبة للأردنيين من الضفة المحتلة والفلسطينيين"، مشيراً إلى أن أي محاولة لمنح الفلسطينيين المزيد من الحقوق في الأردن من شأنها أن تثير ردود أفعال عنيفة من قبل الشارع الأردني.
المسؤول قال إن "ما عرض على الرئيس الفلسطيني محمود عباس هو أسوأ مما سبق"، مضيفاً أن "محمد بن سلمان مهتم بتطبيع العلاقات السعودية مع "إسرائيل" ولا يهتم لأي شيء آخر".




----------------------------------


EXCLUSIVE: Jordan fears 'turmoil' as Saudis rush to embrace Israel

Court sources say alarm bells are ringing in Amman over reports Riyadh ready to trade Palestinian right of return as part of peace deal with Israel


crSalman_Abdullah_Jordon.jpg


Saudi Arabia is bypassing Jordan in its headlong rush to normalise relations with Israel, offering concessions on Palestinian refugees which could endanger the stability of the Hashemite kingdom, and compromise its status as the custodian of the holy sites in Jerusalem, a senior official close to the royal court in Amman has told Middle East Eye.

The official, speaking on condition of anonymity, accused Saudi Crown Prince Mohammed bin Salman of treating Jordan with contempt. "He deals with Jordanians and the Palestinian Authority as if they are the servants and he is the master and we have to follow what he does. He neither consults nor listens to us," the official said.

Half the population of Jordan are Palestinians and if there is official talk in Riyadh about ending the right of return, this will cause turmoil within the kingdom

- Senior official in Jordan's Royal Court

The alarm bells went off in Amman following semi-official leaks suggesting that Saudi Arabia was ready to surrender the Palestinian right of return in exchange for putting Jerusalem under international sovereignty as part of a Middle East peace deal that would facilitate the creation of a Saudi-Israeli alliance to confront Iran.

Such a deal would compromise the special status of Jordan as the custodian of the Haram al-Sharif, as stated in the peace treaty Jordan struck with Israel in 1994.

"Half the population of Jordan are Palestinians and if there is official talk in Riyadh about ending the right of return, this will cause turmoil within the kingdom. These are sensitive issues both for Jordanians from the East Bank and Palestinians," the official said.

Jordanian backlash

In fact, 65 percent of the population of Jordan are Palestinian, mostly from the occupied West Bank. They have Jordanian citizenship and access to medical care, but they are under-represented in parliament, and have little presence in the Jordanian army and security services.

Furthermore, any attempt to give the Palestinians more rights in Jordan would provoke a backlash among the Jordanian population, the official observed.

READ MORE ►



He said any final status deal involving Palestinian refugees would have to include a compensation package to Jordan, which the kingdom would expect to receive as a state.

On the deal itself, the Jordanian official said that what was on offer to Mahmoud Abbas, the president of the Palestinian Authority, was worse than before.

“He (MbS) is concerned about the normalisation of the Saudi relationship with Israel and he does not care about anything else. He needs a fig leaf to start off this normalisation," the official said.

A separate Western source in contact with some Saudi princes independently confirmed the importance of Israel as a factor behind a wave of recent arrests in Riyadh targeting princes, business tycoons and other influential Saudis.



000_N13QX_0.jpg
Saudi Arabia's King Salman and Jordan's King Abdullah, pictured at Amman airport prior to March's Arab League summit (AFP)
He said several of the people arrested under the guise of an anti-corruption campaign had acted as "gatekeepers for Saudi funding" going to Israel. He suggested that MbS wanted to keep a monopoly of these contacts for himself. For this reason, he questioned whether those arrested would be put on public trial, or whether there would be secret trials.

This source dismissed the notion that what was a taking place in Saudi was a genuine anti-corruption drive: "The Saudi family do not rule Saudi Arabia. They own it. That is their view. They created the country. They own it, and therefore they cannot be corrupt."

The Royal Court in Amman is also concerned by the pressure being applied on Jordan to join an anti-Iran campaign and the potentially dire consequences of what it considers “reckless” Saudi policies.

READ MORE ►



“Things in Syria are going to the benefit of Iran and its allies. The Jordanian approach was to try to open channels with Iran and Russia and to calm down the Iranians and have some sort of agreement in the south," MEE's source said.

“But the Saudis are in full confrontation mode, destabilising Lebanon. If Iran wants to retaliate, it could retaliate across the whole region, which could affect Jordan directly and that is the last thing Jordan would want them to do."

When pressed by the Saudis, Jordan scaled back its diplomatic relations with Qatar, but notably did not cut them as Bahrain, the United Arab Emirates and Egypt did on the day the blockade was announced. Jordan did, however, close the office of Al Jazeera, the Qatari television network which Saudi has called on Doha to shut down.

Unlike the Palestinian President Mahmoud Abbas, King Abdullah has not been invited to go to Riyadh to express these frustrations in person. He has visited Bahrain, but went home shortly after.

Broken promises

The third source of Jordanian concern about the way Saudi is behaving is economic.

Jordan has lost money as a result of the regional boycott of Qatar, and is currently losing income it earned through the transit of goods. This is a result of the re-opening of a crossing between Saudi and Iraq at Arar, a crossing that had been closed for 27 years since Saddam Hussein's invasion of Kuwait in 1990.

Before Arar opened, all trade from Iraq passed through Jordan. With the opening of Arar, Iraq will start to use Saudi ports in the Red Sea to export to Europe, instead of the Jordanian port of Aqaba.

There is anger in the royal palace about promises of aid from Saudi Arabia, but no signs of the cash arriving in its bank accounts.

A separate Jordanian source told MEE: “The Jordanian king and the Jordanian authority are angry about promises made by the Saudis to compensate Jordan for its loss of income with Qatar, and the fact that nothing has been received from them so far."



aqaba.jpg
Jordan's Aqaba port is losing business as a consequence of the blockade of Qatar (Creative Commons)
A fourth Jordanian grievance is MbS’s recent announcement of plans to build the high-tech mega city of Neom which is set to stretch across the kingdom's borders into Jordan and Egypt. The official said that Jordan was "not well briefed" about the project, fostering the suspicion that the primary beneficiary in the city's construction will not be Jordan or Egypt, but Israel which has established a regional lead in high-tech exports.

He said there were "some positive comments" on the Jordanian side, but overall it reacted cautiously to the announcement.

The official doubted whether Israel would be stampeded into a war with Hezbollah and suggested that MbS had miscalculated the reaction to his offensive on Lebanon, following the Lebanese Prime Minister's Saad Hariri's sudden resignation in Riyadh earlier this month.

Hariri, who is a Saudi citizen with significant business interests in the country, has not yet returned to Beirut and Lebanese President Michel Aoun said on Wednesday that he believed he was being detained there.

"The analysis of Jordan is that neither Israel nor the US will go for a war, and that we Jordanians will be saddled with the consequences of a direct confrontation with Iran and we will pay the consequences for this," the official said.

This article is available in French on .






الان ليش مطول الموضوع وكلام كثير
الشخص الي مسوي عليه زحمه وكأنك جايب الذيب من ذيله
وخلاص وكأنك أكدت التهمة على السعودية ههههههه
هو التافه النائب احمد الصفدي
الذي تهجَّم على المملكة ودوّل الخليج
وبالمناسبة هو ليس مسلم بل هو ( درزي ) ومؤيد ( للأسد ) !!
اذا ليس مستغرب ان يتهجم على المملكة
لكن الشعب السعودي في تويتر ادبوه وكرهوه نفسه وجعلوه أضحوكة تويتر في وقتها

لا عاد تعودها
 
الكل يخطب ود السعودية ويريد التقرب منها وهذا دليل على مكانة السعودية و حضورها في شتى المجالات على المستوى الاقليمي و الدولي
 
ان رأت قيادتنا ان لنا مصلحة من التطبيع الكامل مع اسرائيل وليس فقط تبادل معلومات فكلنا معها ونوافقها ونؤيدها ونشد على اياديها نناديها

فعدونا الاول وعدو الاسلام والعرب الاول والثاني والمليون هو ايران
بلاد فارس ارض الشياطين وكل قبيح خبيث لئيم نجس البطن الذي يلد امثالهم

مرحبا وسهلا بالتعاون مع اسرائيل ان ارادت قيادتنا وحكامنا ذلك
 
محاولة لانقاذ حزب الله

مافاد تهدييد ايران
مافاد تحركات رئيس اللبناني

حان دور لتدخل اسرائيل وتتقذ حزب الله ... وتحرج السعوديه


كل مانحشر حزب الله بزاوية وعلى مدى سنوات خرجت اسرائيل لتنقذه
 
السعودية ومعها دول الخليج ( الامارات كويت البحرين )تعاملها مع إسرائيل صلد وواضح .. الرسالة واضحة الرضوخ الإسرائيلي والموافقة عل مبادرة الملك عبدالله واهم مافيها الانسحاب لحدود 67 وبعدها يصير تبادل للعلاقات .
إسرائيل ومعها وسائل الإعلام التابعة لإيران وشيعتها والحمدين تحاول زعزعة هذا الموقف .
 
تالله أن اكثر دولة مستفيدة من إيران ومن سياستها ، هي الكيان الصهيوني.

ايران كالبعبع خلق لكي يشغل العرب و لا يفكرون في فلسطين هذا الواقع.

التطبيع مع اسرائيل لن يتم الا بعد العودة لحدود ٦٧ .
 
حمد بن جاسم رئيس الوزراء وزير خارجية قطر السابق أنه عند زيادة الضغط على قطر من السعودية أو حدوث أى أزمة يتم التواصل مع إسرائيل لتتصنع الأزمات لتخفيف الضغط وإبعاد الأنظار عنا..

لايوجد شي في السياسة صدفة كل شي مدروس (كثرة الإشاعات علينا تارةتبادل معلومات وتطبيع وعدو مشترك ومصير المنطقة وزيارات سرية و و و الخ)
شيطنة السعودية وتخوينها لها اهداف لمن لديه عقل
 
تاريخ السعودية هو انها عدو لدود لاسرائيل لكن لا احد بامكانه التنبؤ بالمستقبل
هل هنالك صحة لكثير من الاخبار ومنها هذا الخبر عن نية للتطبيع؟
بصراحة ان حدث فانا لا الومها فكثير من الدول العربية سبقتها


مسؤول أردني كبير: قلقون من الاندفاعة السعودية نحو ’’إسرائيل’’.. وبن سلمان يعاملنا بازدراء

7601206_1461856851.jpg


أعرب مسؤول أردني مقرب من البلاط الملكي عن القلق من تجاوز السعودية الأردن في اندفاعها نحو تطبيع العلاقات مع "إسرائيل" وتقديم تنازلات في ما يتعلق باللاجئين الفلسطينيين بما يعرّض استقرار المملكة الهاشمية للخطر.

وفي حديث لموقع "ميدل إيست آي" اتهم المسؤول، الذي تحدث شرط عدم الكشف عن اسمه، ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بمعاملة الأردن بازدراء قائلاً "إنه يتعامل مع الأردنيين والسلطة الفلسطينية كما لو أنهم الخدم وهو السيد وعلينا اتباع ما يقوم به، إنه لا يستشيرنا ولا يستمع لنا".

ويأتي دق ناقوس الخطر في عمّان بعد تسريب الرسالة شبه الرسمية لوزير الخارجية عادل الجبير إلى ولي العهد محمد بن سلمان والتي تكشف استعداد السعودية للتنازل عن حق العودة في مقابل وضع مدينة القدس المحتلة تحت السيادة الدولية كجزء من "اتفاق سلام" في الشرق الأوسط من شأنه تسهيل إقامة تحالف سعودي - "إسرائيلي" لمواجهة إيران.

كاتب المقال، ديفيد هيرست، نقل عن المسؤول الأردني "أن هذه القضايا حساسة جداً بالنسبة للأردنيين من الضفة المحتلة والفلسطينيين"، مشيراً إلى أن أي محاولة لمنح الفلسطينيين المزيد من الحقوق في الأردن من شأنها أن تثير ردود أفعال عنيفة من قبل الشارع الأردني.
المسؤول قال إن "ما عرض على الرئيس الفلسطيني محمود عباس هو أسوأ مما سبق"، مضيفاً أن "محمد بن سلمان مهتم بتطبيع العلاقات السعودية مع "إسرائيل" ولا يهتم لأي شيء آخر".




----------------------------------


EXCLUSIVE: Jordan fears 'turmoil' as Saudis rush to embrace Israel

Court sources say alarm bells are ringing in Amman over reports Riyadh ready to trade Palestinian right of return as part of peace deal with Israel


crSalman_Abdullah_Jordon.jpg


Saudi Arabia is bypassing Jordan in its headlong rush to normalise relations with Israel, offering concessions on Palestinian refugees which could endanger the stability of the Hashemite kingdom, and compromise its status as the custodian of the holy sites in Jerusalem, a senior official close to the royal court in Amman has told Middle East Eye.

The official, speaking on condition of anonymity, accused Saudi Crown Prince Mohammed bin Salman of treating Jordan with contempt. "He deals with Jordanians and the Palestinian Authority as if they are the servants and he is the master and we have to follow what he does. He neither consults nor listens to us," the official said.

Half the population of Jordan are Palestinians and if there is official talk in Riyadh about ending the right of return, this will cause turmoil within the kingdom

- Senior official in Jordan's Royal Court

The alarm bells went off in Amman following semi-official leaks suggesting that Saudi Arabia was ready to surrender the Palestinian right of return in exchange for putting Jerusalem under international sovereignty as part of a Middle East peace deal that would facilitate the creation of a Saudi-Israeli alliance to confront Iran.

Such a deal would compromise the special status of Jordan as the custodian of the Haram al-Sharif, as stated in the peace treaty Jordan struck with Israel in 1994.

"Half the population of Jordan are Palestinians and if there is official talk in Riyadh about ending the right of return, this will cause turmoil within the kingdom. These are sensitive issues both for Jordanians from the East Bank and Palestinians," the official said.

Jordanian backlash

In fact, 65 percent of the population of Jordan are Palestinian, mostly from the occupied West Bank. They have Jordanian citizenship and access to medical care, but they are under-represented in parliament, and have little presence in the Jordanian army and security services.

Furthermore, any attempt to give the Palestinians more rights in Jordan would provoke a backlash among the Jordanian population, the official observed.

READ MORE ►



He said any final status deal involving Palestinian refugees would have to include a compensation package to Jordan, which the kingdom would expect to receive as a state.

On the deal itself, the Jordanian official said that what was on offer to Mahmoud Abbas, the president of the Palestinian Authority, was worse than before.

“He (MbS) is concerned about the normalisation of the Saudi relationship with Israel and he does not care about anything else. He needs a fig leaf to start off this normalisation," the official said.

A separate Western source in contact with some Saudi princes independently confirmed the importance of Israel as a factor behind a wave of recent arrests in Riyadh targeting princes, business tycoons and other influential Saudis.



000_N13QX_0.jpg
Saudi Arabia's King Salman and Jordan's King Abdullah, pictured at Amman airport prior to March's Arab League summit (AFP)
He said several of the people arrested under the guise of an anti-corruption campaign had acted as "gatekeepers for Saudi funding" going to Israel. He suggested that MbS wanted to keep a monopoly of these contacts for himself. For this reason, he questioned whether those arrested would be put on public trial, or whether there would be secret trials.

This source dismissed the notion that what was a taking place in Saudi was a genuine anti-corruption drive: "The Saudi family do not rule Saudi Arabia. They own it. That is their view. They created the country. They own it, and therefore they cannot be corrupt."

The Royal Court in Amman is also concerned by the pressure being applied on Jordan to join an anti-Iran campaign and the potentially dire consequences of what it considers “reckless” Saudi policies.

READ MORE ►



“Things in Syria are going to the benefit of Iran and its allies. The Jordanian approach was to try to open channels with Iran and Russia and to calm down the Iranians and have some sort of agreement in the south," MEE's source said.

“But the Saudis are in full confrontation mode, destabilising Lebanon. If Iran wants to retaliate, it could retaliate across the whole region, which could affect Jordan directly and that is the last thing Jordan would want them to do."

When pressed by the Saudis, Jordan scaled back its diplomatic relations with Qatar, but notably did not cut them as Bahrain, the United Arab Emirates and Egypt did on the day the blockade was announced. Jordan did, however, close the office of Al Jazeera, the Qatari television network which Saudi has called on Doha to shut down.

Unlike the Palestinian President Mahmoud Abbas, King Abdullah has not been invited to go to Riyadh to express these frustrations in person. He has visited Bahrain, but went home shortly after.

Broken promises

The third source of Jordanian concern about the way Saudi is behaving is economic.

Jordan has lost money as a result of the regional boycott of Qatar, and is currently losing income it earned through the transit of goods. This is a result of the re-opening of a crossing between Saudi and Iraq at Arar, a crossing that had been closed for 27 years since Saddam Hussein's invasion of Kuwait in 1990.

Before Arar opened, all trade from Iraq passed through Jordan. With the opening of Arar, Iraq will start to use Saudi ports in the Red Sea to export to Europe, instead of the Jordanian port of Aqaba.

There is anger in the royal palace about promises of aid from Saudi Arabia, but no signs of the cash arriving in its bank accounts.

A separate Jordanian source told MEE: “The Jordanian king and the Jordanian authority are angry about promises made by the Saudis to compensate Jordan for its loss of income with Qatar, and the fact that nothing has been received from them so far."



aqaba.jpg
Jordan's Aqaba port is losing business as a consequence of the blockade of Qatar (Creative Commons)
A fourth Jordanian grievance is MbS’s recent announcement of plans to build the high-tech mega city of Neom which is set to stretch across the kingdom's borders into Jordan and Egypt. The official said that Jordan was "not well briefed" about the project, fostering the suspicion that the primary beneficiary in the city's construction will not be Jordan or Egypt, but Israel which has established a regional lead in high-tech exports.

He said there were "some positive comments" on the Jordanian side, but overall it reacted cautiously to the announcement.

The official doubted whether Israel would be stampeded into a war with Hezbollah and suggested that MbS had miscalculated the reaction to his offensive on Lebanon, following the Lebanese Prime Minister's Saad Hariri's sudden resignation in Riyadh earlier this month.

Hariri, who is a Saudi citizen with significant business interests in the country, has not yet returned to Beirut and Lebanese President Michel Aoun said on Wednesday that he believed he was being detained there.

"The analysis of Jordan is that neither Israel nor the US will go for a war, and that we Jordanians will be saddled with the consequences of a direct confrontation with Iran and we will pay the consequences for this," the official said.

This article is available in French on .






مسؤول أردني كبير وفي النهاية ليس له اسم :D
 
العلاقة مع اليهود والنصارى ليست محرمه شرعا

عدائنا مع يهود اسرائيل ليس بسبب ديني وانما بسبب الاحتلال

فاذا وافقت اسرائيل على الشروط فما المانع من اقامة علاقات معهم كما نقيم علاقات مع بريطانيا والصين
المانع أنهم عدو حربي صائل،
يجوز عقد 'هدنه' معهم فقط،

والا متى ماتوفرت الاستطاعه يجب سحقهم فورا
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى