أعترضت بطاريات الباتريوت في السعودية أكثر من 100 صاروخاً باليستياً تكتيكياً (TBM) أطلقت من اليمن منذ بدء الحرب التي قادتها السعودية ضد الحوثيين المدعومين من ايران في عام 2015، وفقاً لبيانات شركة رايثيون.
وحسب بعض المصادر الأمريكية الأخرى أن الاعتراضات وقعت في سماء المملكة العربية السعودية أو في اليمن، حيث تنشر دولة الإمارات بطاريات باتريوت باك-3.
وبينما لم يذكر التحالف من الدولة المسؤولة عن الإعتراضات في اليمن الا أن المصادر الأمريكية تعتقد أنها الأمارات وخصوصاً بعد حادثة صافر.
وفي مقابلات جرت في معرض دبي للطيران، رفض مسؤولين في شركة رايثون تحديد الشركاء الإقليميين غير السعوديين الذين كانوا مسؤولين عن اعتراضات الباتريوت لتهديدات TBM في السنوات الأخيرة. ومع ذلك، أشاروا مرارا وتكراراً إلى أن "أكثر من 100 من الصواريخ الباليستية التكتيكية اعترضت في القتال منذ عام 2015" للتأكيد على نجاح ترقية النظام المصمم أصلا للدفاع ضد الطائرات.
رايثيون تقول أن 90 صاروخاً تم إعتراضها من قبل النسخة PAC-2 GEM-T.
بينما تنشر السعودية الباك 2 من قبل رايثيون و الباك 3 من قبل لوكهيد مارتن.
ورداً على التساؤل حول سبب نجاح نظام رايثيون في تحقيق نسبة عالية من الإعتراضات مقارنة بالنسخة باك-3 الأكثر تطورا، قال نائب رئيس شركة لوكهيد مارتن للدفاع الجوي والصاروخي المتكامل، إن الشركة بدأت لتوها بتسليم الصواريخ الجديدة إلى المملكة العربية السعودية في الصيف الماضي.
وقال أنا لاأعرف معلومات دقيقة عن هذا الموضوع، وتمنع الحكومات الإفصاح عن مثل هذه المعلومات ولكن يمكن القول أن الباك 3 لم ينشر بشكل كامل في السعودية وقال لاأعرف متى ستعلن الرياض عن القدرة التشغيلية الأولية لبطاريات الباك-3.
يذكر أن واشنطن وافقت على بيع 600 صاروخ من طراز باك-3 ومعدات الدعم المرتبطة بها إلى المملكة العربية السعودية في تموز / يوليه 2015؛ وهي مبيعات محتملة تقدر ب 5.4 مليار دولار.
https://www.defensenews.com/digital...atriots-intercepted-over-100-tbms-since-2015/
وحسب بعض المصادر الأمريكية الأخرى أن الاعتراضات وقعت في سماء المملكة العربية السعودية أو في اليمن، حيث تنشر دولة الإمارات بطاريات باتريوت باك-3.
وبينما لم يذكر التحالف من الدولة المسؤولة عن الإعتراضات في اليمن الا أن المصادر الأمريكية تعتقد أنها الأمارات وخصوصاً بعد حادثة صافر.
وفي مقابلات جرت في معرض دبي للطيران، رفض مسؤولين في شركة رايثون تحديد الشركاء الإقليميين غير السعوديين الذين كانوا مسؤولين عن اعتراضات الباتريوت لتهديدات TBM في السنوات الأخيرة. ومع ذلك، أشاروا مرارا وتكراراً إلى أن "أكثر من 100 من الصواريخ الباليستية التكتيكية اعترضت في القتال منذ عام 2015" للتأكيد على نجاح ترقية النظام المصمم أصلا للدفاع ضد الطائرات.
رايثيون تقول أن 90 صاروخاً تم إعتراضها من قبل النسخة PAC-2 GEM-T.
بينما تنشر السعودية الباك 2 من قبل رايثيون و الباك 3 من قبل لوكهيد مارتن.
ورداً على التساؤل حول سبب نجاح نظام رايثيون في تحقيق نسبة عالية من الإعتراضات مقارنة بالنسخة باك-3 الأكثر تطورا، قال نائب رئيس شركة لوكهيد مارتن للدفاع الجوي والصاروخي المتكامل، إن الشركة بدأت لتوها بتسليم الصواريخ الجديدة إلى المملكة العربية السعودية في الصيف الماضي.
وقال أنا لاأعرف معلومات دقيقة عن هذا الموضوع، وتمنع الحكومات الإفصاح عن مثل هذه المعلومات ولكن يمكن القول أن الباك 3 لم ينشر بشكل كامل في السعودية وقال لاأعرف متى ستعلن الرياض عن القدرة التشغيلية الأولية لبطاريات الباك-3.
يذكر أن واشنطن وافقت على بيع 600 صاروخ من طراز باك-3 ومعدات الدعم المرتبطة بها إلى المملكة العربية السعودية في تموز / يوليه 2015؛ وهي مبيعات محتملة تقدر ب 5.4 مليار دولار.
https://www.defensenews.com/digital...atriots-intercepted-over-100-tbms-since-2015/