سرد جميل لواقع مؤسف الجميع لم يكن يقدر عواقبه في وقتها .
حتى طيران Mahan air الأيراني كان له السبق في توصيل الخبراء والمهندسين للحوثي أمام الجميع وبدون أدنى أعتراض .
من يضن أن سياح ايرانيون سيذهبون لليمن في سنوات الأضطراب هو أنسان واهم .
لاحظوا عناصر المليشيات ويمكن تمييزهم بكل سهولة في المطار اثناء أستقبال أول رحلات Mahan air في صنعاء .
أحد عناصر المكتب السياسي للحوثي يلتقط صورة أعلى سلم الطائرة بعد هبوطها في صنعاء
وقبل فترة المعارضة الأيرانية سربت صوة من داخل طائرة Mahan Air تظهر تغطية الكراسي والممرات
بأغطية بلاستيكية حتى لاتتلوث بدماء المقاتلين الجرحى الذين تقوم بنقلهم من سوريا إلى ايران للعلاج