صور القوات المسلحة التونسية و قوات الامن الداخلي

تمارين جيش البحر التونسي ترسخ الإعتقاد

تمرين بحري تونسي يوناني مشترك​

في إطار التعاون العسكري التونسي اليوناني تم يوم أمس الخميس 01 أفريل 2021 تنفيذ تمرين بحري مشترك عرض السواحل الشمالية للبلاد التونسية، وشارك فيه من الجانب التونسي خافرة سريعة وفريق من طلائع البحرية ومن الجانب اليوناني الباخرة العسكرية “HS SALAMIS F 455 “.

ويهدف هذه التمرين إلى تعزيز التعاون المشترك والتدريب على التنسيق في مواجهة الأعمال غير المشروعة بالبحر ومجال المراقبة البحرية والبحث و الإنقاذ.

PR Hasdrubal 509

مشاهدة المرفق 370420
HS SALAMIS F 455

مشاهدة المرفق 370422
التمارين البحرية التي يقوم بها جيش البحر بالتعاون مع دول أخرى ٱخرها اليونان ترسخ الإعتقاد السائد بأننا حولنا أنفسنا إلى شرطي المتوسط،نلاحق الهجرة الغيرة شرعية،نتدرب على عمليات الإنقاذ، ونتصدى للأعمال الغير مشروعة، وهذا كلام يتردد بكل تمرين بحري نجريه،وعلى هذا الأساس ألاحظ للأسف غياب مايبرهن أننا نهئ أنفسنا مثلا لصد أي خطر خارجي قد يأتي من البحر،فلا يوجد تمرين واحد أجريناه يحاكي في إقامته الإستعداد لصد خطر خارجي لا لدى جيش البحر ولا لدى جيش البر وحان الوقت للتخلص من هذه الرؤية التي لاتأخذ بعين الأعتبار مايمكن أن يحدث من مستجد بالساحة الأقليمية التي نتواجد بها، فحتى مقتنياتنا من العتاد العسكري موجهة لصد الإرهاب وهو شأن داخلي ولم ألمس أي تغير في العقيدة العسكرية، إذ كيف لك أن تطور إستعدادك وأنت تجري تدريب بحري مع دولة أخرى تأتيك بسفينة فرقاطة وأنت مازلت بعهد الجوالات قاذفة الصواريخ،أهذا معقول بدولة طول سواحلها 1300 كلم لاتتوفر بأسطولها البحري ولا على أي سفينة سيادة مسلحة من نوع كورفيت أو فرقاطة وغيرك بالبحر المتوسط يمرح على مشارف حدودك البحرية بأعتى أنواع السفن ويمدد حدوده في طراعات رسم الحدود البحرية وقيادة جيش البحر التونسي في سبات.
 
تمارين جيش البحر التونسي ترسخ الإعتقاد

التمارين البحرية التي يقوم بها جيش البحر بالتعاون مع دول أخرى ٱخرها اليونان ترسخ الإعتقاد السائد بأننا حولنا أنفسنا إلى شرطي المتوسط،نلاحق الهجرة الغيرة شرعية،نتدرب على عمليات الإنقاذ، ونتصدى للأعمال الغير مشروعة، وهذا كلام يتردد بكل تمرين بحري نجريه،وعلى هذا الأساس ألاحظ للأسف غياب مايبرهن أننا نهئ أنفسنا مثلا لأي خطر خارجي قد يأتي من البحر،فلا يوجد تمرين واحد أجريناه يحاكي في إقامته الإستعداد لصد خطر خارجي لا لدى جيش البحر ولا لدى جيش البر وحان الوقت للتخلص من هذه الرؤية التي لاتأخذ بعين الأعتبار مايمكن أن يحدث من مستجد بالساحة الأقليمية التي نتواجد بها، فحتى مقتنياتنا من العتاد العسكري موجهة لصد الإرهاب وهو شأن داخلي ولم ألمس أي تغير في العقيدة العسكرية، إذ كيف لك أن تطور إستعدادك وأنت تجري تدريب بحري مع دولة أخرى تأتيك بسفينة فرقاطة وأنت مازلت بعهد الجوالات قاذفة الصواريخ،أهذا معقول بدولة طول سواحلها 1300 كلم لاتتوفر بأسطولها البحري ولا على أي سفينة سيادة مسلحة من نوع كورفيت أو فرقاطة وغيرك بالبحر المتوسط يمرح على مشارف حدودك البحرية بأعتى أنواع السفن ويمدد حدوده في طراعات رسم الحدود البحرية وقيادة جيش البحر التونسي في سبات.
حاليا توجه البحرية لذي نراه لمحاربة الهجرة غير نظامية للاسف هذا ما يحدث و اعادة بناء بحرية فعالة سيتطلب الكثيييير من المال و الوقت الذي لا تملكه تونس
 
MDN-3.jpg

تبعا لما ورد في بعض وسائل الإعلام بخصوص قيام وزارة الدفاع الوطني بالإعلان عن استشارة شملت شركات أجنبية مقابل شركة تونسية واحدة لاقتناء بدلات عسكرية ضمن صفقة إطارية، فإنه يهمّ وزارة الدفاع الوطني أن توضح ما يلي:

يمثل حجم صفقات اللباس المسندة من قبل وزارة الدفاع الوطني للمزودين المحليين خلال الثلاث سنوات الأخيرة نسبة 73 %من قيمة مجموع الصفقات المبرمة في هذا المجال، ولا يتم اللجوء إلى المزودين الأجانب إلا في صورة تعذر تلبية الحاجيات من السوق المحلية.

وبالرغم من إتباع الوزارة للتوجه الرامي إلى تفضيل المنتجات ذات المنشأ التونسي ودعوة المصنعين التونسيين في أكثر من مرة منذ سنة 2017 للمشاركة في صفقات إطارية قابلة للتجديد وحثهم على الاطلاع على المواصفات الفنية المطلوبة حتى يتسنى لهم إعداد خطوط إنتاج ملائمة، فإن نسب إقبالهم على طلبات العروض كانت ضعيفة وأغلبها كانت غير مطابقة للمواصفات الفنية التي تم تحديدها بالاشتراك مع المركز الفني للنسيج، كما أن تنفيذ العديد من الصفقات التي تم إبرامها معهم كان متعثرا ولم يتم فيها احترام المواصفات والآجال التعاقدية.

إن واجب إكساء العسكريين المنتشرين على الميدان وخاصة منهم العاملين في ظروف مناخية قاسية بالحدود الغربية والجنوبية للبلاد يبقى محمولا على وزارة الدفاع الوطني، وهو ما يستوجب منها استشارة كل من تتوفر فيه القدرة على تلبية حاجيات الوزارة بما في ذلك المزودين الأجانب وذلك في إطار ما تقتضيه الشفافية والقوانين والتراتيب الجاري بها العمل، ويبقى الالتزام بالشروط والمواصفات المطلوبة والقدرة على تلبية الحاجيات في الآجال وبأفضل الأسعار هو الفيصل بين كافة أصحاب العروض.​
 
علمت موزاييك أن الإرهابية الفلبينية التي لقيت مصرعها بجبل السلوم في عملية أمنية استباقية لقوات الحرس الوطني بالقصرين، الخميس الماضي، قدمت إلى تونس سنة 2020، وأقامت في المنيهلة، رفقة زوجها الإرهابي التونسي لمدة سنة، بعد أن عاد إلى تونس قادماً من الفلبين سنة 2019.


وتعرّف الإرهابي التونسي على الإرهابية الفلبينية أثناء مزاولته لتعليمه بالفلبيين حيث تحصل على الإجازة في الكيمياء ليفتح بعدها محلا لبيع الأكلات السريعة هناك.


وكان الإرهابي التونسي الذي لقي حتفه في جبل السلوم، من محبي موسيقى "الهيب هوب" وانعكس ذلك على ملابسه التي لم تكن تمت للتدين بصلة فترة إقامته بالفلبين، قبل تبنيه للفكر التكفيري، وادراجه في تونس ضمن المصنفين من التكفيريين.

كما علمت موزاييك من مصادر عليمة أن الإرهابية الفلبينية كانت قد حلّت رفقة عائلتها بجبل السلوم أربعة أيام قبل أن تستهدفها قوات الحرس الوطني رفقة الإرهابي زوجها.


ورجّحت الوحدات الأمنية أن تكون الإرهابية الفلبينية وزوجها التونسي وبنتاها، قد قضوا أربعة أيام مع إرهابي تنظيم جند الخلافة الداعشي، الذي زوّد الزوجين بحزام ناسف. وبعدها تم توجيههما من قبل إرهابيي الجبل إلى تنفيذ عملية ارهابية انتحارية داخل إحدى المدن التونسية.


يشار إلى أن أجهزة الاستعلامات بالحرس الوطني المتكونة من فرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني بالقصرين والمصلحة الجهوية للتوقي من الإرهاب بإقليم الحرس الوطني بالقصرين والوحدة الوطنية للبحث في الجرائم الإرهابية بالعوينة، وسرية التصدي الإرهاب للحرس الوطني بالقصرين، قد نجحت الخميس الماضي في تفادي هذا السيناريو عبر استهداف الإرهابية الفلبينية وزوجها قبل وصولهما مناطق العمران.
 
 

 
الغواصون الأمريكيون والتونسيون يكملون أول مشاركة ثنائية في الغوص منذ 10 سنوات
أجرى غواصو البحرية الأمريكية التونسية المكلفون بمفرزة غوص البناء تشارلي (CDD / C) ، وهي مفرزة من فريق البناء تحت الماء (UCT) 1 ، وفوج الغواص المتخصص بالبحرية التونسية (RPS) أول مشاركة ثنائية للغوص بين البحرية التونسية والأمريكية في ما يقرب من عقد من الزمان.

تميزت المشاركة الثنائية في الغوص بالمعدات السطحية للغوص واللحام تحت الماء وعمليات غرفة إعادة الضغط وتقنيات المسح الهيدروغرافي وتقييمات البنية التحتية البحرية.

قال وليام بيلجر ، ضابط UCT 1 المسؤول: "ركزت الأنشطة على عمليات الغوص المشتركة وتبادل الخبراء المتخصصين ، الأمر الذي مكّن القوات البحرية من تحسين كفاءتهم بالإضافة إلى الاستعداد للعمل معًا في المستقبل".

جمعت تقييمات البنية التحتية البحرية البيانات الهندسية وتقييمات الحالة والقدرات الثابتة التي ستعلم خطط بناء وإصلاح وصيانة الواجهة البحرية في المستقبل. هذا التقييم جزء من برنامج مساعدة البنية التحتية البحرية للأسطول السادس للولايات المتحدة (MIAP) ، الذي يتعاون مع الدول الشريكة مثل تونس ، لضمان أن البنية التحتية البحرية الرئيسية تدعم التدريبات والعمليات البحرية المشتركة مثل Phoenix Express.

قال بيلجر: "هذه الأنواع من التدريبات مفيدة لتحسين الأمن البحري على طول الساحل الشمال أفريقي". "كان من دواعي سروري العمل جنبًا إلى جنب لبناء شراكات بحرية مهمة مع مشاركة أفضل الممارسات والتكتيكات وتقنيات وإجراءات الغوص."

إن وحدات CDD الخاصة بـ UCT عبارة عن وحدات مدربة ومجهزة بشكل خاص داخل القوة القتالية البحرية التي تقوم ببناء وتفتيش وإصلاح وصيانة الموانئ ومرافق المحيطات والأنظمة تحت الماء والبنية التحتية البحرية العامة. UCT هو عنصر أساسي في عمليات إصلاح تلف الموانئ أثناء وقوع كارثة أو حالة طوارئ.

يضمن الأسطول السادس للولايات المتحدة MIAP القدرة على استعادة الموانئ الرئيسية والبنية التحتية البحرية بسرعة من خلال زيادة الفهم الجماعي والبيانات الهندسية المتاحة قبل حدوث أزمة. يعزز هذا المشروع أيضًا قابلية التشغيل البيني الإقليمي وقدرات الاستجابة للكوارث ويعزز علاقات جديدة ودائمة.

Phoenix Express عبارة عن تمرين سنوي شامل لجميع المجالات لتحسين قدرات الولايات المتحدة وقابلية التشغيل البيني مع الشركاء الأوروبيين وشمال إفريقيا ، وزيادة الاكتفاء الذاتي للشركاء في المجال البحري ، وتقييم وتعزيز التعاون الأمني البحري للشركاء الإقليميين الأمريكيين والأوروبيين والأفارقة.

يقوم الأسطول السادس للولايات المتحدة ، ومقره في نابولي بإيطاليا ، بتنفيذ مجموعة كاملة من العمليات المشتركة والبحرية ، غالبًا بالتنسيق مع الشركاء المتحالفين والمشتركين بين الوكالات ، من أجل تعزيز المصالح الوطنية الأمريكية والأمن والاستقرار في أوروبا وأفريقيا.

210311-N-NO901-0004.jpg
210311-N-NO901-0005.jpg
210311-N-NO901-0007.jpg
210311-N-NO901-0008.jpg
 

SIAI-Marchetti SF.260​

169383347_1135685683603546_7466001745532257696_n.jpg
 
167511691_1134341160404665_3281145856170462569_n.jpg
 
20210315_090136.jpg
 
Screenshot 2021-04-09 010954.png
Screenshot 2021-04-09 011102.png
 
أشرف رئيس الجمهورية قيس سعيد صباح اليوم الجمعة 9 أفريل 2021 بروضة الشهداء بالسيجومي بتونس العاصمة، على موكب إحياء الذكرى الثالثة والثمانين لعيد الشهداء.
ووضع رئيس الدولة إكليلا من الزهور أمام النصب التذكاري للشهداء، وتلا فاتحة الكتاب ترحما على أرواح الشهداء الأبرار الذين سقطوا يوم 9 أفريل 1938 مطالبين ببرلمان تونسي و بحكومة مسؤولة أمام البرلمان . و توجه بالدعاء لهم بالرحمة و أن يلحقهم المولى عز و جل و سائر الذين سقطوا من أجل تونس بالنبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين.
وأدى رئيس الجمهورية إثر ذلك تحية العلم على أنغام النشيد الوطني، وتم إطلاق ثلاث طلقات مدفعية.
وحضر هذا الموكب كل من رئيس مجلس نواب الشعب السيد راشد الغنوشي، ورئيس الحكومة السيد هشام مشيشي، ووزير الدفاع الوطني السيد ابراهيم البرتاجي، ووالي تونس السيد الشاذلي بوعلاق، ورئيسة بلدية تونس السيدة سعاد عبد الرحيم والسادة أعضاء المجلس الأعلى للجيوش.
و استعرض رئيس الجمهورية مع رئيس الحكومة على هامش هذا الموكب الاجراءات التي تم الإعلان عنها يوم أمس و خاصة حظر الجولان في شهر رمضان المعظم. و قد دعا رئيس الجمهورية إلى الأخذ في الاعتبار مقترحات اللجنة العلمية، و لكن أيضا الجوانب المتعلقة بالوضع الاقتصادي والاجتماعي. و إذا كان الهدف هو تحقيق التباعد بين الأفراد فهو لا يتحقق أثناء الصيام، قبل آذان المغرب، و شدد رئيس الجمهورية على ضرورة وضع كل الاعتبارات في الميزان و اتخاذ الاجراءات مع الإبقاء على إمكانية مراجعتها في الجهات جهة بجهة حسب تطور الأوضاع.
و قد كان رئيس الجمهورية تحول قبل ذلك إلى مقبرة برج السدرية بالضاحية الجنوبية للعاصمة حيث تلا فاتحة الكتاب على روح شهيد الثورة محمد الحنشي و وضع على قبره إكليلا من الزهور، قبل أن يتحول إلى منزل عائلته لأن عيد الشهداء هو عيد كل شهداء هذا الوطن الذين سقطوا من أجل الحرية و الاستقلال و الكرامة الوطنية.

 
 
165229176_3791695217546264_4070719359450569553_n.jpg
 
عودة
أعلى