محادثات لتزويدها بقاذفات تركية ! 14 اتفاقية في الطريق بين قطر وتركيا

إنضم
3 أبريل 2015
المشاركات
4,313
التفاعل
10,971 0 0
اردوغان يزور قطر نوفمبر المقبل لتوقيع 14 اتفاقية
  • 1280x960.jpg
يعتزم الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، زيارة دولة قطر، نهاية نوفمبر المقبل، بحسب ما أكد سفير أنقرة لدى الدوحة، فكرت أوزر.

وقال أوزر في حوار مع صحيفة "العرب" القطرية نشر الأحد، إن أردوغان سيزور الدوحة نهاية نوفمبر إلى بداية ديسمبر المقبل، ليرأس وأمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، اجتماع اللجنة العليا الاستراتيجية بين البلدين.

وأوضح أن الزيارة ستشهد توقيع 14 اتفاقية ومذكرة تفاهم ثنائية، ليرفع عدد الاتفاقيات بين البلدين إلى 40، لافتاً إلى أن الصادرات التركية لقطر بلغت 44 مليون دولار نهاية 2016، مقابل 271 مليون دولار صادرات قطرية نحو تركيا.

وأضاف: إن "الاتفاقيات (المزمع توقيعها) ستكون في مجالات الاقتصاد والثقافة، والتدريب العسكري، وأخرى للتوأمة بين ميناء حمد وموانئ تركية، ومواءمة المواصفات، وغيرها"، مشيراً إلى زيارة لوزيري النقل والعدل التركيين يومي 4 و6 نوفمبر المقبل.

وتابع أوزر: "لدينا 65 شركة تركية مسجلة في قطر، ونأمل رفع رقم الصادرات نحو قطر إلى 3 مليارات دولار خلال السنوات الثلاث المقبلة، علماً أن حجم الصادرات التركية نحو العالم تصل إلى 150 مليار دولار حالياً".


وأكد أن الدعم التركي لقطر في ظل الحصار (المفروض عليها منذ 5 يونيو الماضي) تعدّى إصدار البيانات الرسمية، إلى منع إلحاق أي نوع من الضرر بدولة قطر، مشدداً على أن العلاقات بين البلدين أقوى من أي وقت مضى، وتضاعفت بعد الأزمة الحالية.

وبعد 24 ساعة من إعلان السعودية والإمارات والبحرين ومصر فرض الحصار على قطر، بدأ تدفق السلع والمنتجات التركية على قطر، ولم يشعر القطريون والمقيمون بأي تأثير للحصار.

وعن الاستثمار في قطر أشار أوزر إلى اتفاقية لتبادل حماية الاستثمارات وتسهيلها، موضحاً أن الكثير من الشركات التركية تزور قطر لبحث فرص الاستثمار، "وقد سجلنا 375 مليون دولار استثمارات قطرية في مجال العقارات داخل تركيا".

وعلى الصعيدين الأمني والدفاعي، قال أوزر: "لدينا خبرات بهذا المجال، ونحن مستعدون لمساعدة قطر، وهناك محادثات لتزويدها بقاذفات تركية، ومشروع مشترك حالياً في مدينة إزمير، يتمثل في مصنع لإنتاج الشاحنات الضخمة ومدرعات عسكرية.



 
وهل تركيا لديها صناعه قاذفات

كلام غير صحيح

الا اذا كان يقصد راجمات او مدافع فهذا كلام اخر
 
أولا قطر دولة عربية ذات سيادة , تشتري من تركيا أو تشتري من جزر القمر , تشتري ب مليار أو 200 مليار ذلك شئنها و لا يحق لأي شخص التدخل في ذلك

تانيا البعض يقول لك صفقات قطر سياسية لشراء الذمم و المواقف , و كأن صفقات الدول الأخرى صفقات عسكرية 100/100 , معروف للقاصي والداني أن جميع الصفقات العسكرية تكون لها خلفيات سياسية و هذا ليس بجديد , سوق السلاح ليس سوبر ماركيت

ثالثا الموضوع عسكري 100/100 و لم أجد أي نقاش عسكري بالموضوع , أقرأ فقط ردود من طينة قطر بقرة حلوب , صفقات خيالية مبالغ فيها ... ردود لا يستفيد منها القارئ أي شيء سوى مضيعة للوقت

رابعا و الأهم رد أخر خارج الموضوع و سوف يحظر صاحبه

تحياتي
 
أعتقد الكلام حول راجمات صاروخية ارض-ارض وهذا المقصود من الطرف الكاتب بمصطلح " قاذفات " ..
 
قاذفات تركية ؟

انا ايضا لدي تحفظ علي مصطلح قافذات لان تركيا لا تصنع قاذفات ولا تملك قاذفات في جيشها غير الفانتوم المطورة لدي اسرائيل اذا ربما الحديث هم قاذفات صواريخ " راجمات صواريخ " او صواريخ ارض ارض ؟
 
مانوع راجمات الصواريخ ومدياتها التي تصنع في تركيا ؟
 
مانوع راجمات الصواريخ ومدياتها التي تصنع في تركيا ؟

T-122 Sakarya مداها يصل ل 40 كم حسب نوع القذائف



T-300 Kasırga مداها ما بين 100 و 120 كم

 
T-122 Sakarya مداها يصل ل 40 كم حسب نوع القذائف



T-300 Kasırga مداها ما بين 100 و 120 كم



مديات جيدة جدا لكن هل تخدم الراجمات التركية في اي من دول الشرق الاوسط حاليا ؟
 
مديات جيدة جدا لكن هل تخدم الراجمات التركية في اي من دول الشرق الاوسط حاليا ؟

نظام Jobaria الإماراتي هو في الأصل تعاون مشترك بين الإمارات و شركة ROKETSAN التركية لصنع راجمة مبنية على أساس الراجمة T-122 Sakarya
 
القاذفات غالباً يقصد بها أنظمة صاروخية لكن الترجمة بالعربي غير دقيقه
أما المصنع المذكور في ازمير هو مجمع BMC لأنتاج المدرعات العسكرية وطيف واسع من المركبات لقوى الأمن الداخلي والحافلات والشاحنات وتملك قطر 50 % من المجمع .
1443983021288.jpg
 
القاذفات غالباً يقصد بها أنظمة صاروخية لكن الترجمة بالعربي غير دقيقه
أما المصنع المذكور في ازمير هو مجمع BMC لأنتاج المدرعات العسكرية وطيف واسع من المركبات لقوى الأمن الداخلي والحافلات والشاحنات وتملك قطر 50 % من المجمع .
1443983021288.jpg
صفقة رابحة للطرفين
 
عودة
أعلى