الرئيس العراقي في الرياض!

صعصعه 

خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
23 يونيو 2016
المشاركات
2,297
التفاعل
19,804 9 0
سفير بغداد لـ «الشرق الأوسط» »: العلاقات ستشهد انطلاقة كبيرة... والوفد العراقي سيضم 10 وزراء و60 مستشاراً

يصل إلى الرياض اليوم رئيس الوزراء العراقي الدكتور حيدر العبادي على رأس وفد رفيع يضم أكثر من عشرة وزراء ومسؤولين ومستشارين في الحكومة العراقية، وذلك لحضور مراسم توقيع اتفاقية مجلس التنسيق السعودي - العراقي يوم غد الأحد.

وقال سفير العراق في الرياض الدكتور رشدي العاني لـ«الشرق الأوسط» إن الدكتور العبادي «سيصل غداً (اليوم) إلى الرياض بمعية وفد رفيع يضم 10 وزراء لأهم الوزارات ونحو 60 مستشاراً». وأضاف: «سيتم توقيع الاتفاقية (من قبل مجلس التنسيق السعودي - العراقي) ويُعقد مؤتمر صحافي، ثم تعقد لقاءات ثنائية بين مسؤولي البلدين. وسيرأس الجانب السعودي في مجلس التنسيق الدكتور ماجد القصبي ومن الجانب العراقي الدكتور سليمان الجميلي».


وأكد العاني أن العلاقات بين البلدين ستشهد انطلاقة كبيرة بعد الإعلان عن هذا المجلس الرفيع المستوى. وأضاف: «تابعنا جميعاً بسرور بالغ هبوط أول طائرة للخطوط السعودية وفيها أكثر من 200 سعودي من رجال الأعمال والمسؤولين، وكيف كانت فرحة العراقيين بهم حيث خصصوا لهم أكبر مساحة في معرض بغداد الدولي».


وتضم أجندة برنامج المجلس التنسيقي السعودي - العراقي عدة برامج وفعاليات على مدار اليومين المقبلين، تحتضنها العاصمة السعودية الرياض، إلى جانب فعاليات ثقافية تُختتم بمأدبة عشاء. بينما سيتضمن البرنامج، غداً، اجتماعاً لمجلس التنسيق، وتبادلاً للهدايا والتقاط الصور التذكارية، ومؤتمراً صحافياً سيعقده رئيسا المجلس، إلى جانب لقاءات جانبية.


وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أجرى اتصالين هاتفيين خلال الأيّام الماضية بالعبادي. وأفيد بأن الاتصال تناول العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات، وسبل تعزيزها وتطويرها من خلال مجلس التنسيق السعودي - العراقي.


وكانت هيذر نويرت، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، قالت في الإيجاز الصحافي الدوري يوم الخميس، إن وزير الخارجية ريكس تيلرسون سيسافر إلى الرياض والدوحة وإسلام آباد ونيودلهي وجنيف من 20 إلى 27 أكتوبر (تشرين الأول). وأوضحت: «سيشارك الوزير تيلرسون في الرياض في الاجتماع الافتتاحي لمجلس التنسيق بين حكومتي المملكة العربية السعودية والعراق». وأشارت إلى أن تيلرسون سيجتمع بالقيادة السعودية لمناقشة الصراع في اليمن، والأزمة القطرية، وإيران، وقضايا إقليمية وثنائية مهمة أخرى.


وكان الانفراج في العلاقات بين السعودية والعراق قد تسارع بعد زيارة العبادي للرياض في يونيو (حزيران) الماضي، ولقائه بالمسؤولين السعوديين، وذلك بعد أربعة أشهر من زيارة وزير الخارجية السعودي عادل الجبير لبغداد.


وكان مجلس الوزراء السعودي أقر في جلسته برئاسة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد، في 13 أغسطس (آب) الماضي، الموافقة على محضر إنشاء مجلس التنسيق السعودي - العراقي، وتفويض وزير التجارة والاستثمار، رئيس الجانب السعودي في المجلس، بالتوقيع على صيغة المحضر.


وجاء اتفاق البلدين على إنشاء مجلس تنسيقي في سبيل الارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى المستوى الاستراتيجي والمأمول منه، إضافة لفتح آفاق جديدة من التعاون في مختلف المجالات بما في ذلك السياسية والأمنية والاقتصادية والتنموية والتجارية والاستثمارية والسياحية والثقافية.


وكان بيان مشترك صدر عن البلدين آنذاك أشار إلى أن المجلس التنسيقي سيعمل على تنشيط الشراكة بين القطاع الخاص في البلدين، ومتابعة تنفيذ ما يتم إبرامه من اتفاقيات ومذكرات تفاهم لتحقيق الأهداف المشتركة.


كما أعلن مسؤولون في البلدين في منتصف أغسطس الماضي أنهم اتفقوا على إعادة الحياة إلى المعبر البري بين السعودية والعراق بعد انقطاع استمر لأكثر من 27 عاماً. ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية تصريحات للقائم بأعمال السفارة السعودية لدى العراق عبد العزيز الشمري أكد فيها «الاتفاق على الكثير من الاستثمارات والمشاريع التي تخدم البلدين، وتم توقيع مذكـرة تفـاهم بشأن النقـل الجوي» بينهما.


وأضاف أنه «مع بداية تفعيل المعبر سيتم تطوير المنفذين بما يخدم الحركة التجارية وحركة المسافرين». وواكبت «الشرق الأوسط» آنذاك الحركة في معبر جديدة عرعر بين السعودية والعراق مع افتتاحه تزامناً مع توافد قوافل الحجاج العراقيين إلى السعودية لأداء مناسك الحج.




 
هذي العلاقات ماراح تجيب لنا الا كرف للمباحث والاستخبارات
 
وزير النفط السعودي: حجم التبادل التجاري مع العراق يبلغ 45.5 مليار دولار!

القاهرة — سبوتنيك. وقال الفالح، في تصريحات نقلتها موقع "السومرية" الإخباري العراقي خلال مشاركته بافتتاح معرض بغداد الدولي بدورته الـ 44، إن "حجم التبادل التجاري بين العراق والمملكة السعودية بلغ 170 مليار ريال [حوالي 45.5 مليار دولار]، حيث شملت الصادرات السعودية للعراق المعادن والالكترونيات والمنتجات الغذائية وغيرها من المنتجات الأخرى".

وتابع أن التنسيق والتعاون في السوق البترولية بين البلدين أدى إلى "التحسن والاستقرار نتيجة التعاون داخل منظمة "أوبك" (منظمة الأقطار المصدرة للنفط) وتعاون دول أخرى المنتجة للبترول معها، ومن المؤكد أن تعاون العراق الكامل سيكون معززا للجهود".

ولفت الوزير الفالح إلى أن "التعاون بين البلدين يمكن أن يشمل مجالات عدة تتيح مضاعفة حجم التجاري بين البلدين وخاصة خدمات قطاع الزيت والغاز، إضافة إلى نقل الطاقة الكهربائية وتوفير الحلول التمويلية للمشروعات المختلفة في العراق سواء كانت حكومية أو مصارف للقطاع الخاص".


وأكد الفالح، بحسب "السومرية"، أن "مشاركة 60 شركة سعودية من القطاع الخاص في المعرض وهو دليل على حرص المملكة وحرص القطاع الخاص بالمملكة لدعم التعاون مع العراق".


وتشهد العلاقات السعودية — العراقية تطورا إيجابياً بعد جمود استمر بين البلدين لأكثر من عشرة سنوات.

وبدت ملامح هذا التطور أثناء زيارة وزير الخارجية السعودي عادل الجبير لبغداد في فبراير/ شباط الماضي، تزامنا مع تقدم القوات العراقية في معركة استعادة الموصل من تنظيم "داعش" وذلك بعد تدهور العلاقات بين البلدين علي خلفية تصريحات أطلقها سفير الرياض في بغداد ضد الحشد الشعبي.

وفي يوليو/ تموز الماضي زار رئيس الوزراء العراقي الدكتور حيدر العبادي السعودية من أجل تعزيز العلاقات بين البلدين وتحقيق مصالحة مجتمعية بين الأطياف المختلفة في العراق بمساعدة من الرياض. ثم عزز هذا المسار زعيم التيار الصدري مقتدي الصدر إذ ذهب للقاء ولي العهد محمد بن سلمان مما يؤكد علي نيته تعزيز العلاقات بين البلدين في المرحلة القادمة.


وتوجه رئيس أركان الجيش العراقي، عثمان الغانمي، الخميس، إلى السعودية للقاء نظيره السعودي وبحث التعاون المشترك في مجال الأمن الحدودي ومكافحة الإرهاب.



 
من تحدث عن إعادة أعمار وهل العراق أصلاً بحاجة إلى الأموال، العراق كان ومايزال بلداً غنياً بالموارد لكن يحتاج فقط الإدارة الجيدة ليصبح ضمن مجموعة العشرين الدولية.

نحن نتحدث عن تغيير جذري في ترتيب التحالفات السياسية في المنطقة والبعض لايزالون يفكرون في الشنطة المفتوحة، نحن لم نمتلك علاقات جيدة مع العراق منذ عقود و الأن نحن بصدد إنشاء مجلس تنسيق مشترك وتوقيع العديد من مذكرات التفاهم السياسية والأمنية والأقتصادية بل أن المباحثات وصلت إلى هيئات الأركان والقوات المسلحة، كما أن الطيران السعودي هبط في المطارات العراقية لأول مرة منذ عقود و هناك الأن 60 شركة سعودية تشارك في معرض بغداد.

الزيارة بلا شك تاريخية و الثانية لرئيس العراق خلال أقل من ستة أشهر، في المقابل ستقود هذه الزيارة إلى المزيد من التنسيق المشترك وقريباً سنرى الملك سلمان أو ولي العهد في بغداد لتفعيل نتائج هذه المباحثات وقيادة دفة العلاقات الى المسار الأفضل!
 
000-278387681508590278538.jpg


افتتح معالي وزير التجارة العراقي سلمان الجميلي , بحضور معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد بن عبدالعزيزالفالح ومحافظ بغداد هاشم محمد حاتم والقائم بأعمال سفارة المملكة لدى العراق عبدالعزيز الشمري وأمين عام هيئة تنمية الصادرات السعودية صالح السلمي , فعاليات الدورة الـ 44 لمعرض بغداد الدولي بمشاركة 18 دولة و400 شركة محلية ودولية، تحت شعار (حررنا أضنا وبتعاونكم نبنيها) الذي يقام خلال الفترة من 21 إلى 30 من الشهر الجاري .

وألقى معالي وزير التجارة العراقي في خلال الحفل المعد بهذه المناسبة كلمة رحب فيها بضيوف العراق المشاركين في الكرنفال الاقتصادي المهم الذي يمثل بوابة وترجمة حقيقية لتوطيد أواصر الصداقة والتعاون بين العراق ومحيطه الدولي والاقليمي والعربي , مرحبا بجميع المشاركين من القطاعات الحكومية والقطاع الخاص العراقي .

وأوضح أن تزامن إقامة فعاليات الدورة الـ 44 لمعرض بغداد الدولي مع تحرير المناطق المغتصبة من ارض الوطن بالكامل انما هو رسالة واضحة وحقيقية بان العراق مستعد بالتعاون في مجال الاستثمار والأعمار وقادر على التحدي والاصرار ومقاومة قوى الارهاب والتكفيريين وتعزيز علاقاته بشراكات حقيقية وبناءة تصب في مصالح وعلاقات مشتركة لتلبية حاجات العراق في جوانب كثيرة ووفق خطط وسياسة اقتصادية مدروسة تاخذ بنظر الاعتبار الاصلاحات في الأنظمة وتشريعات الاقتصاد العراقي.

وقال إن انطلاق فعاليات الدورة 44 لمعرض بغداد الدولي وبهذه المشاركات والحضور المتميز للدول والشركات هو اشارة واضحة للتحدي ودافع معنوي خاص كونها تزامنت مع انتصارات تحرير أراضينا من دنس عصابات داعش , مبينا أن إقامة هذه الدورة تاتي في إطار الجهود الحثيثة التي تبذلها حكومة العراق لمد جسور التعاون والتبادل العلمي والثقافي مع دول العالم وانطلاقا من رغبتها الجادة لتحقيق نهضة شاملة في البلاد وعلى مختلف الأصعدة .

وبين أن وزارة التجارة واحدة من أهم الركائز الاقتصادية التجارية المختصة في اقامة علاقات اقتصادية متميزة والمحافظة على وحدة التعاون والتكافؤ مع دول العالم على الصعيدين الإقليمي والدولي من جهة اضافة الى مراقبة الحركة التجارية واثرها في السوق كماً ونوعا من أجل تقديم افضل الخدمات للمواطن العراقي الكريم مضافا الى مهامها الرئيسية في توفير قوت الشعب والغذاء اللائق وذلك انطلاقا من مسؤولية الدولة والحكومة بهذا الخصوص كما عملت على تحسين علاقاتها والانفتاح على دول العالم من خلال الشراكة وبناء علاقات اقتصادية وطيدة معها وعقد مذكرات التفاهم مع العديد من دول العالم وتوسعت في اقامة المعارض النوعية والتخصصية.

وفي ختام كلمته بارك للقائمين على هذا المعرض الذين بذلوا الجهود الواضحة في الاعداد والتنظيم له واخراجه بهذه الصورة متمنيا للجميع تحقيق الغايات خدمة للعراق ومشروعه الحضاري والإعماري الجديد .

عقب ذلك ألقى معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد بن عبدالعزيز كلمة أعرب فيها عن سروره بوجوده في بلده الثاني العراق، العريق بحضارته والعظيم بأبنائه. وإذاكل عربي ومسلم يفخر بما قدّمت حضارتنا للعالم عبر العصور، فإننا، جميعاً، نُدرك دور العراق الريادي في الإسهامات الحضارية لأمتنا ويزداد سروري وأنا أزور بغداد، مرةً أُخرى، وأشهد هذا المعرض الدولي الكبير، الذي هو واحد من شواهد انطلاقة العراق الجديد، في مسيرته الطموحة نحو الازدهار والنمو، التي تُعزز علاقاته بالعالم، وتُسهم في إيجاد فرصٍ لشراكات إقليمية وعالمية مميزة.

وأوضح معاليه أن البلدين الشقيقين؛ المملكة العربية السعودية وجمهورية العراق ، روابط تاريخيةٌ متينة؛ ثقافيةٌ واقتصاديةٌ، لا ينتهي مداها ، واليوم، تجمعُ كِلا البلدين رؤيةٌ تتوجهُ بعزيمةٍ نحو إقامة مستقبل واعد لأبنائهما، ببناء القدرات الوطنية، واستثمار الموارد، وإقامة الشراكات الثنائية، التجارية والصناعية وغيرها، لبناء اقتصاد قوي ومتنوع.

وأكد المهندس الفالح أن في رؤية المملكة 2030، التي تُمثل خارطة الطريق للمستقبل، تجسيدٌ حي لهذه الأهداف، فقد كان من ضمن ما ركّزت عليه المملكة، في هذه الرؤية، تنمية وتنويع الاستثمارات والصادرات، وتطوير المنتجات السعودية بحيث تضاهي في جودتها وأسعارها السلع الأجنبية المماثلة، من خلال تعزيز القدرات، والبنية التحتية، وتيسير الإجراءات الخاصة بالمصدّرين، ودعم الشركات الوطنية، من خلال تعزيز وصول منتجاتها إلى الأسواق الاستراتيجية، ومن ضمنها، بالطبع، السوق العراقية الواعدة.


//يتبع//

14:19ت م


 
واضح منذ فترة أننا نقدم المصالح الإقتصادية على السياسات وبعض الأشياء التي كنا نراها مبادئ

حسبي الله على سعر النفط المنخفض وبس
 
واضح منذ فترة أننا نقدم المصالح الإقتصادية على السياسات وبعض الأشياء التي كنا نراها مبادئ

حسبي الله على سعر النفط المنخفض وبس

لو كنا نعلم أن أنخفاض سعر النفط سيجلب لنا المنافع ويجعل مصالحنا في العلاقات نصب العين كان قلنا ليته طاح من زمان!
ماذا جلبت لنا يد الخير، ماكان محصول المليارات التي قدمناها للدول والشعوب العربية غير الجحدان و الحقد و الكراهية!
كل الدول المتقدمة تعمل على مصالحها والمبادئ لديهم تحت بند " المصلحة الوطنية " وهذا مايجب أن نسير عليه.

 
تطورات جيده،
وحجم التبادل التجاري ليس هينا،

كلما تواجدنا في العراق بشكل أكبر
يتقلص الوجود الإيراني التخريبي ولو بنسبة بسيطة،

أيضا يتعرف العراقيين عن قرب وبشكل جيد وواضح على طبيعة سياساتنا ومافيها من فوائد لكلا البلدين،
لأنهم وخلال سنوات كانوا غارقين في الدعاية الإيرانية التي تقول لهم ان السعودية تستهدف العراق وتدعم الفوضى فيه،
الآن بإمكانهم التعاون معنا مخابراتيا وأمنيا ليتعرفوا على مصادر التخريب في بلدهم،
ومن أين تأتيهم،،

بارك الله في قيادتنا الحكيمة ووفقها لكل خير
 
اذكر كانو يقولو في طريق بين السعوديه وسوريا كان يمر عبر العراق ممكن اعرف قصته
 
170 مليار ريال رقم ممتاز في ظل علاقة ضعيفة وبعض الأحيان منقطعة ..

دول كثيرة علاقتنا معها ممتازه لم تصل لهذا الرقم ..
 
لا بأس من وجود علاقة تجارية وإقتصادية مع العراق لكن في الملف السياسي لن نحصل على أكثر من نموذج الحريري الضعيف حاضر أمامنا لأن القرار العراقي مرتهن لعهران بشكل كبير .لكن حتى مع تحسن علاقتنا مع العراق لن نسلم من إزعاج الميلشيات الإيرانية لكن على حدود الكويت هذه المره ﻷن عهران لن تتراجع عن مشروع محاصرة المملكة سوف تغير التكتيك لكن الإستراتيجية نفسها (ولنا في تفجيرات الخبر خير دليل على تلك الإستراتيجية) ولن تتوقف عن إرهابها إلا حينما يرتد إرهابها لداخل إيران
 
كم ذكرت سابقا في تعليقي على زيارة السبهان لرقة

العمل جاري لاخراج ايران من العرااق

العراق يجب ان يكون تابع لدولة اقليميه لذلك العمل جاري لاستبدال ايران بالسعودية

بدات بزيارة وزير خارجية السعودي قبل ٣ اشهر بحماية قوات الامريكية لبغداد

ثم زيارة الرئيس العبادي لسعودية
ثم زيارة رئيس الاركان السعودي لبغداد برفقة قائد القوات الامريكية

ثم زيارة وفد عسكري عراقي لرياض

وامس زيارة وزير البترول السعودي لبغداد وافتتاح معرض الشركات السعودية ببغداد وافتتاح الرحلات


تعمل الولايات المتحده والسعودية لاخراح ايران في كل من سوريا والعراق

وخصوصا العراق ... فنرى زيادة بعدد قوات الامريكيةوحماية للعبادي بشكل كامل امريكية

امريكا تريد اخراج ايران من العراق واستبدالها بالشركات الامريكية

مايضخ مليارات سنويا لامريكا

العراق يحتاج للاعب اقليمي حتى يضبط

السعودية ستدخل وبقوة للعراق عبر شركات وعبر علاقاتبلوماسية وتقوية العشائر وعبر تعاون عسكري


الخطوة القادمة اخراج مليشيات ايران من سوريا
والقضاء عليها بالعراق

امر بالقاء السلحة لكل قوة غير قوة الجيش العراقي وتسليم السلاح.

فائده لسعودية تجاريه وضخ الشركات السعودية بالسوق العراقي ماينعكس ايجابا على اقتصادنا
فائده عسكرية عراق خارج يد الايرانيه يعني تامين جبهه الشماليه
فائده عسكرية الاستخباراات تتحرك بشكل اكبر
فائده انه العمل لاخراج وتحزيل العراق على مدى بعيد لجبهه امامية ضد ايران خلال ١٠ سنوات
 
لا نريد اعمار اي بلد

اموال السعودية للسعوديين فقط

هههههههه٨

شوف كيف البعض .... يقلب الانجاز السعودي باختراق العراق والسوق العراقي والعمل تدريجيا لسحب البساط من ايران فيه


بانه خساره ويصور ان السعودية تزع مليارات للعراق مجانيه


خبث العدو بتلفيق الحقائق

السوق السعودية والشركات السعودية مستعده للعمل مع حكومة العراقية لاعادة الاعمار وتوفير كامل الاحتياجات ( بحقه)
 
عودة
أعلى