مصر كانت تحضر لهذا الموضوع ومن فتره. ولكن مصر واجهزتها تعلم ان عذا الموضوع غير مسموح لها و انه سيتم تعويق اي تقدم و لن يسمح بامدادها باي تكنولوجيا متقدمه في هذا المجال. و فعلاً ما حسبناه وجدناه. من عمليه التشفير والقرصنه التي تمت علي قمريين مصريين. فكان ولابد من التاءني و تحسس خطواتنا بدقه. واما عن العلماء المصريين في علوم الفضاء فحدث وله حرج. فيكفي فاروق الباز. اكبر علماء ناسا. و يوحد من يعمل في البرنامج الامراتي. وهو ليس ببعيد عن الحكومه المصريه. التعاون مع الامارات موجود و بقوه و في كذا موضوع سري