الخارجية الأميركية تعرقل مبيعات الأسلحة لصفقة 110 مليار دولار السعودية

محاولة إبتزاز السعودية بالسلاح لم تجدي نفعا باليمن ولن تجدي في الملف القطري الأولى بالأمريكان الضغط على الجار الصغير المروج للإرهاب فهو أصغر حجما ويسهل لجمه ،، ومن يحلم بإيقاف الصفقات كم يحلم بتحرير فلسطين
 
قبل أسبوع تقريباً نشرت صحيفة نيويورك تايمز تقرير عن السفير السعودي في واشنطن الأمير خالد بن سلمان، والتقرير أشبه بتقرير حواري،
وأنقل لكم أهم الفقرات التي وردت في التقرير الحواري:

أثار الوضع في اليمن حفيظة مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ من الحزبين، الذين حاولوا في يونيو الماضي إبطاء بيع صفقة الذخائر الموجّهة بدقة، بقيمة 500 مليون دولار، إلى المملكة العربية السعودية، ولكن النواب هزموا بهامش تصويت أقل مما كان متوقعاً.
وفي رد على ابطاء أو عرقلة مبيعات الأسلحة للمملكة العربية السعودية، قال الأمير خالد بن سلمان "في نهاية المطاف فإن أمننا مهم جداً أيضاً للولايات المتحدة"، مشيراً إلى أنه إذا توقفت مبيعات الأسلحة فإن المملكة ستحصل على أسلحة "من مكان آخر".
((وصحيفة نيويورك تايمز وضعت عبارة "من مكان آخر" بين هلالين، بهدف لفت انتباه القرّاء سواءً كانوا مواطنين عاديين أو شركات الأسلحة واللوبيات التابعة لهم أو أعضاء مجلسي الشيوخ والكونغرس أو النخبة بوجه عام ومنها النخبة السياسية))،
واستطردت الصحيفة بالقول: أن السفير السعودي يُعرب عن قلقه بشكل خاص من التواصل مع الحزبين (الجمهوري والديمقراطي) نظراً لأن واشنطن تشهد مرحلة حزبية متقلبة. ووفقاً لكبير مستشاري إدارة أوباما في الشرق الأوسط وحالياً يعمل نائب رئيس مجموعة الأزمات الدولية، روبرت مالي، الذي التقى مؤخراً بالسفير السعودي، قال: إن السعوديين بحاجة إلى توخي الحذر. ففي مقابلة أجرينا معه قال: "إنهم يحتاجون للسير على خط رفيع: احتضان ترامب دون إقصاء خصومه، وإلا فإن الخشية من احتمال خسارتهم ليس فقط للديمقراطيين، وإنما أيضاً بشكل خاص الكثيرين الذين لا يتعاطفون مع هذه الإدارة".
وأضافت صحيفة نيويورك تايمز: وتشكّل المقاطعة الإقليمية المفروضة حالياً على قطر تحدياً آخراً، والأمير خالد بن سلمان بعد تقديم أوراق اعتماده إلى السيد ترامب في يوليو الماضي، سلك مباشرة إلى الكايبتول هيل (مجلسي الشيوخ والكونغرس) والتقى بأكثر من اثني عشر من المشرّعين.
ومن ضمن من كان على قائمته السيناتور بوب كوركر، الجمهوري من ولاية تينيسي، ورئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ. وفي يونيو الماضي قال السيد كوركر لوزير الخارجية ريكس تيلرسون: إنه سيعطل مبيعات الأسلحة إلى المملكة العربية السعودية ودول الخليج الأخرى نتيجة للنزاع الإقليمي.
ونتيجة لاجتماعات السفير السعودي بأثني عشر مشرّع، قال كوركر في رسالة عبر البريد الإلكتروني، نقلها المتحدث باسمه: "لقد عقدتُ مع السفير السعودي اجتماعاً مثمراً". وأضاف "إنه وشقيقه ولي العهد السعودي سيلعبان دوراً هاماً في تحديث الشراكة بين بلدينا، ويحدوني الأمل في ان يقدموا مساهمات ايجابية تعزز المصالح المشتركة من أجل الأمن والاستقرار الإقليميين".
لقراءة التقرير بالكامل:
[link to www.nytimes.com]

إذاً، الخلاصة، موضوعنا المنقول من مقال الواشنطن بوست عن "الخارجية الأميركية تعرقل مبيعات الأسلحة السعودية" نشر فجر اليوم 21 سبتمبر بصحيفة الواشنطن بوست، وتقرير صحيفة نيويورك تايمز عن السفير السعودي الأمير خالد نشر يوم 12 سبتمبر، والسفير السعودي قابل اثني عشر من أعضاء مجلسي الشيوخ والكونغرس مباشرة بعد استلامه منصب السفير في شهر يوليو الماضي، وبوب كوروكر قال لوزير خارجية أميركا تيلرسون في شهر يونيو الماضي بأنه سيعطل أي مبيعات أسلحة للسعودية ودول الخليج.
وبما أن مقال الواشنطن بوست هو الأحدث، نستخلص من ذلك أن لازال هناك من يحاول عرقلة الصفقات العسكرية وربطها بالأزمة القطرية الحالية، وكما ورد في مقال الواشنطن بوست أن وزير الخارجية تيلرسون هو وراء هذه العرقلة ويحرّض المشرعين في مجلس الشيوخ مثل السيناتور بوب كوركر.
لكن رد السفير السعودي مبشر بالخير حينما قال: إذا توقفت مبيعات الأسلحة فإن المملكة ستحصل على أسلحة "من مكان آخر"، وهذا الرد سوف يحسب له الأميركيون ألف حساب، فأكثر ما يوجعهم فقدان الوظائف والمال وخسارة الاقتصاد.
 
ممكن تزودنا بالخبر الذي وصف فيه وزير الخارجيه الامريكي هذا الوصف
انظر اخي هم لديهم مسميات لكل نظام بما أنهم يعتبرون أنفسهم أو الأنظمة الديموقراطية التي تحكم بلادهم بالنماذج الحديثة التي تتوائم مع العصر فمثلا يسمون النظام السعودي بالملكي القبلي وهو أشبه بالأنظمة التي كانت تحكم قديما وهذا ليس رايي الشخصي أما النظام الايراني مثلا فيسمونه بالنظام الثيوقراطي الطائفي اي يعني هذه مسميات أو مصطلحات سياسية تطلق على نوعية الأنظمة الحاكمة
 
«هل تفضيل تيلرسون قطر له علاقة بعلاقاته الوثيقة سابقا كرجل أعمال لشركة «إكسون موبيل» مع الحكومة القطرية». فقد كانت «إكسون موبيل» عضواً مؤسساً في مجلس الأعمال الأميركي - القطري عام 1996، وهو كيان أنشأه النظام القطري، وتيلرسون كان مسؤولاً كبيراً في الشركة ذلك الوقت
من جريدة الإتحاد الإماراتية
 
التصريح لم يكن كما قال الاخ ولكن عندما سال اذا كانت السعودية تنتهك حقوق الانسان قال ان السعودية لا تسارك امريكا نفس القيم.

وهذا شيء طبيعي اننا لا نشارك هذه القيم

انا كلامي على هذه الجزئيه التي ذكرها مقدسي بمشاركته وهو وصف طبيعة النظام السعودي بأنه كالتي موجوده بالقرون السابقه

وزير الخارجية الأمريكي الحالي في احد افاداته بالكونغرس الأمريكي وصف طبيعة النظام السعودي بأنه كالتي كانت موجودة منذ قرون سابقة

والتي انت هنا اكدت انه ذكرها

ذكرها في افادته بالكونجرس

ويبدو انك تراجعت الان عن ماقاله مقدسي
 

وهذا شيء طبيعي اننا لا نشارك هذه القيم

انا كلامي على هذه الجزئيه التي ذكرها مقدسي بمشاركته وهو وصف طبيعة النظام السعودي بأنه كالتي موجوده بالقرون السابقه



والتي انت هنا اكدت انه ذكرها



ويبدو انك تراجعت الان عن ماقاله مقدسي

لم يكن قصدى هاذا الكلام و اشك ان وزير الخارجية الامريكي قال هاذا الشي. هو انسان دبلوماسي بحت ويعرف كيف يختار كلماته.
 
المقدسي اخطأ فالوزير لم يتكلم عن النظام السعودي ..هو تحدث عن الفرق بين ثقافتهم وثقافتنا وان ثقافتنا مبنيه على قرون طويلة والتغيير لا يكون سهلا

وهذا هو المقطع

 
أعتقد هذا الموضوع يثبت أن لقطر يد في ابطاء أو عرقلة الصفقات العسكرية لبعض دول الخليج، وبالتحديد البحرين والسعودية، سواءً بطريقة مباشرة أو غير مباشرة،
قد يقول البعض وما دخل قطر في عرقلة مبيعات الأسلحة لصفقة 110 مليار دولار السعودية؟، فقطر لا شأن لها في ذلك، وإنما وزير خارجية أميركا تيلرسون وبعض أعضاء مجلس الشيوخ مثل بوب كوركر هم من يريدون ابطاء أو عرقلة الصفقة لزيادة النفوذ الدبلوماسي.
لكن، وفقاً لما هو منشور في الواشنطن بوست أن سبب الابطاء أو العرقلة هي الأزمة القطرية الحالية، وليس هناك سبب آخر، وثم لماذا تيلرسون لا يضغط على الصفقات العسكرية لقطر؟؟، لماذا مقال الواشنطن بوست لم يذكر أن من ضمن محاولات تيلرسون لإنهاء الأزمة وإيجاد حلول لها يحاول أيضاً عرقلة وايقاف صفقة طائرات اف 15 لقطر؟؟، لماذا ليس هناك أي إشارة إلى أن تيلرسون يسعى إلى زيادة نفوذه الدبلوماسي على قطر أيضاً؟؟، لماذا فقط السعودية؟؟، أليس من المفترض أن يكون الضغط على الطرفين وليس طرف واحد فقط؟؟، أليس من المفترض عندما يضغط على صفقات السعودية عليه أيضاً أن يضغط على صفقات قطر حتى لا يظهر بمظهر المنحاز لطرف؟؟،
وعلى حد علمي لغاية الآن لم أجد مقال أو تقرير نشر على الصحف الأميركية يشير بأن تيلرسون يريد عرقلة صفقات قطر العسكرية لكي يزيد من نفوذه الدبلوماسي على قطر.

 
بقريح الملك بيزور روسيا في بداية أكتوبر اربع ايام في روسيا بأذن الله صفقات عسكرية ونقل تقنية وان شاء الله من ضمنها دبابات ومروحيات
وخلي امريكا تنفعها وزارة الخارجية الي حرمتهم من الفلوس كانوا بالصفقة يقدروا يبنوا مدينة نيويورك ثانية لكن احسن
انا ودي بس نكسر خشم امريكا ونسوي صفقة كبيرة مع روسيا عشان يعرفوا انهم لا شيء بنسبة لنا وما حنا معتمدين عليهم
لحد يقولي ماينفع اسلحة شرقية مع غربية اقول ياعمي طير عندك الهند وباكستان والإمارات ومصر وتركيا اس-٤٠٠
ليش حنا لا :mad:
 
المهم امريكا بتقطع الماء والكهرب عنا
وبتبند الطيران السعودي في الجو وبتطيح طيراتنا
والردارات بتخليهم يتغييروا
وبيتحول من موجات تردديه ثابته الى موجات تردديه مموجه وحركيه لاتفيد بشيء وسنخسر كل اموالنا
لاننا دفعنا الجبايه
تسليحنا ضعيف لان ايران اكصر تعدد
وحنا المفروض لازم ننقرض لان بعض المستعربين ومضيعين القبله لازم ماهو راضين!


هذا استشففاف لمشاركات ااموجات العهرانيه والغطرائيليه
ومعها حزبائيه والدلخائيه من المستحمرين العرب !
اهلكهم الله جميع
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى