التطورات العسكرية و الميدانية في كردستان

المشكلة فى باقى الاقليات العربية النوبة فى مصر الامازيغ فى الجزائر والمغرب وغيرهم
انت عارف اصلا النوبه في مصر عددهم كام ومتمركزين فين لا يوجد اي نهديد لمصر من النوبه لان عددهم غير مؤثر اما الامازيغ فمشكلتهم ثقافيه بالاساس وليست عرقيه بمعني انهم بيطالبو الدوله بأحياء اللغه الامازيغيه وهم بالمناسبه الاغلبيه في شمال افريقيا ولا تهديد منهم ايضا
 
:اخ:



000_nic2005050159987.jpg
هذه قبل 15 سنة
 
غير صحيح وأنت تتوهم ذلك لم تدعمنا إطلاقاً .. بل كان لها يد في دعم الحوثيين في حرب 2009

ولها يد في إرسال داعش للحدود السعودية العراقية ولها يد في إرسال داعش للحدود الأردنية العراقية والأردنية السورية .. ولكن السعودية كانت لها بالمرصاد عندما دعت لتشكيل تحالف دولي لحرب داعش انتهى بتوجيه وتشذيب قوة داعش بعيد عن المجال الحيوي السعودي والأردني
غير صحيح إطلاقا
 
ثلاثة أهداف إسرائيلية فى خيار «الدولة الكردية» -

د‏.‏ محمد السعيد إدريس


ليس من المستغرب أن تكون إسرائيل هى الدولة الوحيدة فى العالم التى أعلنت وانحازت ودعمت الاستفتاء الذى أصرت رئاسة إقليم كردستان العراق على إجرائه أمس الاثنين (25/9/2017) لفصل هذا الإقليم عن العراق. يجيء هذا الموقف متناغماً ومنسجماً مع سياسة إسرائيلية تاريخية مع أكراد العراق منذ عقد الستينيات من القرن الماضي.

وامتداداً لهذا الموقف جاء إعلان بنيامين نيتانياهو، قبل أقل من أسبوعين من موعد هذا الاستفتاء، فى تغريدة نقلتها صحيفة «هآرتس» قال فيها إن بلاده «تدعم الجهود المشروعة التى يبذلها الشعب الكردى من أجل الحصول على دولة خاصة به». لذلك لم يكن غريباً أن تكشف صحيفة «معاريف» (9 مايو 2015) النقاب عن أن حكومة إقليم كردستان العراق أرسلت مستشاراً سياسياً للتباحث مع كبار المسئولين الإسرائيليين حول سبل الدعم السياسى الذى يمكن أن تقدمه إسرائيل للتحرك الكردى نحو الاستقلال.

البُعد الزمنى لهذا التوجه الإسرائيلى الداعم لقرار انفصال إقليم كردستان العراق عن العراق، شديد الأهمية وبالذات مجمل التطورات الإقليمية المتزامنة مع هذا التوجه الإسرائيلى الداعم هذا الاستفتاء، وعلى الأخص ما تموج به الساحة السورية من صراعات ترى إسرائيل أنها لم تعد تعمل فى صالحها بل تعمل لصالح أعدائها (إيران وحزب الله والرئيس السورى بشار الأسد)، ناهيك عن تهيؤ العراق لمرحلة سياسية جديدة ظهرت بعض ملامحها تقول أن العراق بات فى مقدوره أن يبدأ عهداً جديداً من استعادة عافيته بعد اكتمال الانتصارات على تنظيم «داعش»، إذا أخذنا هذا كله فى الاعتبار يمكننا أن نحدد ثلاثة أهداف إسرائيلية عليا من هذا الانحياز الإسرائيلى المكشوف لانفصال إقليم كردستان عن العراق.

أول هذه الأهداف يخص العراق ويرمى إلى منع العراق من العودة مجدداً قوياً وقادراً على التأثير ومنعه أيضاً من التفرغ لإعادة التعمير والبناء المادى والمعنوى للدولة العراقية بعد كل التدمير الممنهج الذى تعرضت له أولاً على أيدى الاحتلال الأمريكى منذ عام 2003، وعلى أيدى المنظمات الإرهابية ابتداءً من تنظيم «القاعدة» وامتداداً إلى تنظيم «داعش». إسرائيل تتابع انتهاء «عصر داعش» فى العراق وسوريا، وترى أن الدور الوظيفى لهذا التنظيم الإرهابى فى أفول، ما يعنى أن العراق، يمكن أن يعود مجدداً لامتلاك عناصر قوته، وهناك ملامح كثيرة لذلك أبرزها المراجعات السياسية وخاصة من جانب كبار القادة الشيعة أمثال رئيس الحكومة حيدر العبادى ومقتدى الصدر زعيم التيار الصدري، وعمار الحكيم رئيس حزب «تيار الحكمة» زعيم «التحالف الوطني»، الذين قدموا مشروعات سياسية ترمى إلى إحداث توازن فى علاقات العراق الإقليمية مع إيران والدول العربية ومن ثم ضرب «سياسة الاستقطاب الشيعي- السُني» التى حرصت إسرائيل على توظيفها للتغلغل فى دول عربية سُنية تحت عنوان «الحرب على المحور الشيعى»، وترمى أيضاً إلى إجراء تغييرات موضوعية فى العملية السياسية لصالح دولة المواطنة والديمقراطية على حساب «دولة المحاصصة الطائفية»، وهذا كله معناه أن يستعيد العراق عافيته ووحدته الوطنية وهو ما ترفضه إسرائيل، وتتحسب له فى «مرحلة ما بعد داعش» وتحرص على إيجاد سبب قوى يبقى العراق مجدداً «رهناً لخيار الدم المستباح» أى لسياسة الاقتتال الدائم.

تأكيداً لذلك نجد أن بنيامين نيتانياهو رئيس الحكومة الإسرائيلية لم يكتف بالإشادة بدور «داعش» واعتباره أن القضاء عليه «أمر سيئ لإسرائيل» واعتباره أيضاً أن «داعش» كان يضطلع بـ «دور السد الذى يحول دون تعاظم التهديد المحدق بإسرائيل» بل إنه أخذ يحذر من «مخطط إيرانى يهدد إسرائيل ودول المنطقة»، ومن «ضيق الخيارات الإسرائيلية لمواجهة هذا الخطر». ومن هنا تجئ أهمية تبنى إسرائيل لدعم خيار «الدولة الكردية».

ثانى هذه الأهداف هو إطلاق مخطط إعادة تقسيم دول المنطقة الكفيل بإنهاء خطر الدول الكبيرة على إسرائيل، والتأسيس لواقع إقليمى بديل يرتكز على دويلات صغيرة طائفية وعرقية ودينية من شأنه أن يعطى للدولة اليهودية القدرة على السيطرة والهيمنة والتفوق المطلق وتأمين الوجود، وهو الهدف ذاته الذى كان عنواناً للغزو والاحتلال الأمريكى للعراق الذى حمل شعار «إعادة ترسيم الخرائط السياسية» وظل يدعو إليه السيناتور جون ماكين بأن «التقسيم هو الحل» لمواجهة مخاطر الصراعات الداخلية فى العراق.

الوزير الإسرائيلى السابق جدعون ساعر كشف أهمية هذا الهدف بقوله إن «الأكراد كانوا وسيبقون حلفاء طويلى الأمد يعتمد عليهم لأنهم مثلنا أقلية فى الشرق الأوسط ومن حقهم أن تكون لهم دولة مستقلة»، ومطالبته قادة إسرائيل بدعم خيار الدولة الكردية وقوله «علينا أن نشجع استقلال الأقليات التى ظلمتها الاتفاقيات الإقليمية منذ سايكس- بيكو، على مدى المائة عام الماضية».

أما ثالث هذه الأهداف وأهمها فهو «فرض وجود إسرائيل دولة جوار إقليمى لإيران فى دولة كردستان العراق» بعد أن نجحت إيران أن تكون دولة جوار إقليمى لإسرائيل فى لبنان وسوريا، بهدف ردع إيران ومنعها من تهديد الأمن والوجود الإسرائيلي، وتمكبن إسرائيل من العمل بقوة وفعالية فى الداخل الإيرانى انطلاقاً من دولة كردستان الملاصقة للحدود الإيرانية.

وإذا كان الجنرال يائير جولان نائب رئيس الأركان الإسرائيلى السابق، المكلف الآن بإعداد نظرية جديدة للأمن الإسرائيلى قد أفصح عن هذا الهدف علناً أمام معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى منذ أسبوعين، فإن هذا الهدف يلقى إجماعاً إستراتيجياً إسرائيلياً عبر عنه «آلون بن ديفيد» معلق الشئون العسكرية فى صحيفة معاريف (يونيو 2015) بقوله إن «دولة كردية تضم أجزاء من العراق وإيران وسوريا وتركيا ستمثل (حليف أحلام) بالنسبة لإسرائيل»، أما صحيفة هآرتس فقد أكدت أن هناك عدداً من المزايا لإسرائيل فى استقلال كردستان من أهمها الموقع الإستراتيجى للإقليم الذى يقطع طريق إيران إلى سوريا ولبنان، كما أنها ستكون بمنزلة (صداع) ليس فقط بالنسبة لإيران، بل بالنسبة أيضاً للمنافسين المحتملين ومن ضمنهم العراق وتركيا وسوريا.

ثلاثة أهداف مهمة تأملها إسرائيل فى خيار انحيازها لخيار الدولة الكردية، لكن يبقى السؤال الأهم: إلى أى حد سيكون بمقدور إسرائيل تحقيق هذه الأهداف؟ وهل هناك نتائج عكسية لهذا الخيار قد لا تستطيع إسرائيل دفع أثمانها؟ هذا هو التحدى الحقيقى الآن الذى يلخص جوهر الصراعات الإقليمية.

 
قريت الموضوع بما فيه الكفايه
الشباب منقسمين على ثلاث او على اثنين هنا
سؤال لشباب الي يخافون على العراق ومن التقسيم
اول شي مش دفاع عن الاكراد اول شي هل هناك دوله اصلن العراق بكبره غير موجود ناهيك انا الي بيتحكم الحشد
ثاني شي الي يايدون الانفصال هل فكرو بوضع العرب هناك هل سيكون حالهم حال عرب اسرئيل او اسوء ا افضل هل سيشاركون الاكراد بالخيرات او راح تنهب بلادهم طبعا خيار العرب السنه هو الاكراد بالوضع الحالي
العراقيين هم الي اوصلو الامر للتقسيم على العراقيين ان يستغلو وجهة نظر ترامب احمدو ربكم انا مش دمقراطيين الي بالرئاسه الامريكيه
لن تكون هناك حرب لا من هذا ولا من ذلك الان افضل فرصه لاعادة العراق الى حضن العرب وتحريره الان العصابه الي مختطفين العراق الاغبياء راح يحاولون يسيطرون على المشاكل عن طريق الحشد وهذي افضل فرصه للتخلص منه
ترامب مثل ماهو معروف امريكا تريد التقسيم كردستان امريكا تربيه من بعد تحرير الكويت والان الفتى صار ناضج لكن ترامب يبيه يكبر شوي لانا لو خرج هذا الفتى راح ياثر على امريكا
ترامب يريبد تاخير خروج هذا الولد

باقي كلام راح اكتبه لاحقا لاني انشغلت شوي
 
اكبر خطر يهدد امننا قادم من ايران وتركيا، وايران وقطر ساهموا بشكل مباشر في دعم الحراك الشيعي الموالي لايران في البحرين والقطيف!! واما على كلامك بخصوص الامازيغ وغيرهم من الاعراق فهذا حال كثير من دول العالم وحصل الاستفتاء دون تخوين وقتال وعداوة، انظر الى الاستفتاء لانفصال كاتلونيا عن اسبانيا، وايضا الى انفصال ايرلندا واسكوتلندا عن بريطانيا!
عن اي ايران و تركيا تتحدث؟؟الدولتان مهددتان ايضا بالتقسيم..المخطط يشملهما ايضا..يشمل كل ماهو اسلامي..ايران مخطط لها ان تصبح 3 دول و تركيا لحد الان لم يغفورا لها الاستيلاء على القسطنطينية في القرن 15..المشكلة ان ليس لدينا سياسيين و لارجال فكر في مستوى المرحلة المفصلية التي تعيشها الامة الاسلامية..و الله لو تركوا الشعوب لحالها لما بقي هناك مشكل
 
ثلاثة أهداف إسرائيلية فى خيار «الدولة الكردية» -

د‏.‏ محمد السعيد إدريس


ليس من المستغرب أن تكون إسرائيل هى الدولة الوحيدة فى العالم التى أعلنت وانحازت ودعمت الاستفتاء الذى أصرت رئاسة إقليم كردستان العراق على إجرائه أمس الاثنين (25/9/2017) لفصل هذا الإقليم عن العراق. يجيء هذا الموقف متناغماً ومنسجماً مع سياسة إسرائيلية تاريخية مع أكراد العراق منذ عقد الستينيات من القرن الماضي.

وامتداداً لهذا الموقف جاء إعلان بنيامين نيتانياهو، قبل أقل من أسبوعين من موعد هذا الاستفتاء، فى تغريدة نقلتها صحيفة «هآرتس» قال فيها إن بلاده «تدعم الجهود المشروعة التى يبذلها الشعب الكردى من أجل الحصول على دولة خاصة به». لذلك لم يكن غريباً أن تكشف صحيفة «معاريف» (9 مايو 2015) النقاب عن أن حكومة إقليم كردستان العراق أرسلت مستشاراً سياسياً للتباحث مع كبار المسئولين الإسرائيليين حول سبل الدعم السياسى الذى يمكن أن تقدمه إسرائيل للتحرك الكردى نحو الاستقلال.

البُعد الزمنى لهذا التوجه الإسرائيلى الداعم لقرار انفصال إقليم كردستان العراق عن العراق، شديد الأهمية وبالذات مجمل التطورات الإقليمية المتزامنة مع هذا التوجه الإسرائيلى الداعم هذا الاستفتاء، وعلى الأخص ما تموج به الساحة السورية من صراعات ترى إسرائيل أنها لم تعد تعمل فى صالحها بل تعمل لصالح أعدائها (إيران وحزب الله والرئيس السورى بشار الأسد)، ناهيك عن تهيؤ العراق لمرحلة سياسية جديدة ظهرت بعض ملامحها تقول أن العراق بات فى مقدوره أن يبدأ عهداً جديداً من استعادة عافيته بعد اكتمال الانتصارات على تنظيم «داعش»، إذا أخذنا هذا كله فى الاعتبار يمكننا أن نحدد ثلاثة أهداف إسرائيلية عليا من هذا الانحياز الإسرائيلى المكشوف لانفصال إقليم كردستان عن العراق.

أول هذه الأهداف يخص العراق ويرمى إلى منع العراق من العودة مجدداً قوياً وقادراً على التأثير ومنعه أيضاً من التفرغ لإعادة التعمير والبناء المادى والمعنوى للدولة العراقية بعد كل التدمير الممنهج الذى تعرضت له أولاً على أيدى الاحتلال الأمريكى منذ عام 2003، وعلى أيدى المنظمات الإرهابية ابتداءً من تنظيم «القاعدة» وامتداداً إلى تنظيم «داعش». إسرائيل تتابع انتهاء «عصر داعش» فى العراق وسوريا، وترى أن الدور الوظيفى لهذا التنظيم الإرهابى فى أفول، ما يعنى أن العراق، يمكن أن يعود مجدداً لامتلاك عناصر قوته، وهناك ملامح كثيرة لذلك أبرزها المراجعات السياسية وخاصة من جانب كبار القادة الشيعة أمثال رئيس الحكومة حيدر العبادى ومقتدى الصدر زعيم التيار الصدري، وعمار الحكيم رئيس حزب «تيار الحكمة» زعيم «التحالف الوطني»، الذين قدموا مشروعات سياسية ترمى إلى إحداث توازن فى علاقات العراق الإقليمية مع إيران والدول العربية ومن ثم ضرب «سياسة الاستقطاب الشيعي- السُني» التى حرصت إسرائيل على توظيفها للتغلغل فى دول عربية سُنية تحت عنوان «الحرب على المحور الشيعى»، وترمى أيضاً إلى إجراء تغييرات موضوعية فى العملية السياسية لصالح دولة المواطنة والديمقراطية على حساب «دولة المحاصصة الطائفية»، وهذا كله معناه أن يستعيد العراق عافيته ووحدته الوطنية وهو ما ترفضه إسرائيل، وتتحسب له فى «مرحلة ما بعد داعش» وتحرص على إيجاد سبب قوى يبقى العراق مجدداً «رهناً لخيار الدم المستباح» أى لسياسة الاقتتال الدائم.

تأكيداً لذلك نجد أن بنيامين نيتانياهو رئيس الحكومة الإسرائيلية لم يكتف بالإشادة بدور «داعش» واعتباره أن القضاء عليه «أمر سيئ لإسرائيل» واعتباره أيضاً أن «داعش» كان يضطلع بـ «دور السد الذى يحول دون تعاظم التهديد المحدق بإسرائيل» بل إنه أخذ يحذر من «مخطط إيرانى يهدد إسرائيل ودول المنطقة»، ومن «ضيق الخيارات الإسرائيلية لمواجهة هذا الخطر». ومن هنا تجئ أهمية تبنى إسرائيل لدعم خيار «الدولة الكردية».

ثانى هذه الأهداف هو إطلاق مخطط إعادة تقسيم دول المنطقة الكفيل بإنهاء خطر الدول الكبيرة على إسرائيل، والتأسيس لواقع إقليمى بديل يرتكز على دويلات صغيرة طائفية وعرقية ودينية من شأنه أن يعطى للدولة اليهودية القدرة على السيطرة والهيمنة والتفوق المطلق وتأمين الوجود، وهو الهدف ذاته الذى كان عنواناً للغزو والاحتلال الأمريكى للعراق الذى حمل شعار «إعادة ترسيم الخرائط السياسية» وظل يدعو إليه السيناتور جون ماكين بأن «التقسيم هو الحل» لمواجهة مخاطر الصراعات الداخلية فى العراق.

الوزير الإسرائيلى السابق جدعون ساعر كشف أهمية هذا الهدف بقوله إن «الأكراد كانوا وسيبقون حلفاء طويلى الأمد يعتمد عليهم لأنهم مثلنا أقلية فى الشرق الأوسط ومن حقهم أن تكون لهم دولة مستقلة»، ومطالبته قادة إسرائيل بدعم خيار الدولة الكردية وقوله «علينا أن نشجع استقلال الأقليات التى ظلمتها الاتفاقيات الإقليمية منذ سايكس- بيكو، على مدى المائة عام الماضية».

أما ثالث هذه الأهداف وأهمها فهو «فرض وجود إسرائيل دولة جوار إقليمى لإيران فى دولة كردستان العراق» بعد أن نجحت إيران أن تكون دولة جوار إقليمى لإسرائيل فى لبنان وسوريا، بهدف ردع إيران ومنعها من تهديد الأمن والوجود الإسرائيلي، وتمكبن إسرائيل من العمل بقوة وفعالية فى الداخل الإيرانى انطلاقاً من دولة كردستان الملاصقة للحدود الإيرانية.

وإذا كان الجنرال يائير جولان نائب رئيس الأركان الإسرائيلى السابق، المكلف الآن بإعداد نظرية جديدة للأمن الإسرائيلى قد أفصح عن هذا الهدف علناً أمام معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى منذ أسبوعين، فإن هذا الهدف يلقى إجماعاً إستراتيجياً إسرائيلياً عبر عنه «آلون بن ديفيد» معلق الشئون العسكرية فى صحيفة معاريف (يونيو 2015) بقوله إن «دولة كردية تضم أجزاء من العراق وإيران وسوريا وتركيا ستمثل (حليف أحلام) بالنسبة لإسرائيل»، أما صحيفة هآرتس فقد أكدت أن هناك عدداً من المزايا لإسرائيل فى استقلال كردستان من أهمها الموقع الإستراتيجى للإقليم الذى يقطع طريق إيران إلى سوريا ولبنان، كما أنها ستكون بمنزلة (صداع) ليس فقط بالنسبة لإيران، بل بالنسبة أيضاً للمنافسين المحتملين ومن ضمنهم العراق وتركيا وسوريا.

ثلاثة أهداف مهمة تأملها إسرائيل فى خيار انحيازها لخيار الدولة الكردية، لكن يبقى السؤال الأهم: إلى أى حد سيكون بمقدور إسرائيل تحقيق هذه الأهداف؟ وهل هناك نتائج عكسية لهذا الخيار قد لا تستطيع إسرائيل دفع أثمانها؟ هذا هو التحدى الحقيقى الآن الذى يلخص جوهر الصراعات الإقليمية.
مقال ممتاز..صحيح انه لم يتطرق لكل من يحرك خيوط اللعبة..و ما اكثرهم..لكنه يشير الى المستفيد المباشر..
مشكلة العرب انهم لا يقرؤون..و اذا قرؤوا لا يفهمون..و اذا فهموا يكون قد فات الاوان
 

هذه الفكرة تكرت كثيرا
متى أراد أمازيغ المغرب الانفصال ! وكيف سينفصلون وهم موجودون شمال وجنوب وشرق وغرب وسط المغرب
الأمازيغ عموما ليس لديهم مشاريع انفصالية
إذا كان لديهم من حلم فهو وحدوي و إنشاء دولة أمازيغية كبرى Tamazgha تمتد من جزر الكناري إلى واحة سوى بمصر ومن البحر المتوسط الى شمال دول الساحل مالي و النيجر
وهذا الحلم مثالي الى أبعد حد ولا يرقى إلى مشروع

اثناء الاحتجاجات في الشمال..دخل الى المغرب المستشرق الفرنسي برنار هنري ليفي(عراب)الثورات العربية(هو من اكبر الداعمين لاستقلال الكرد)..غراب الشؤم هذا لا يحل ببلد الا حل به الخراب..لهذا قلت انهم يجسون النبض
اثناء الاحتجاجات قامت مجلة الاكونوميست(المملوكة لعائلة روتشيلد)بعدة تغطيات..هذه اشارات ان المغرب سيستهدف..الامر مسألة وقت
 
لا اتمنى حقيقة تقسيم أي دولة عربية ...
لكن .. سوف اتمني كل شرور الارض ان تصيب ايران ..
ولا امانع ان اصاب بعضها قردوغان ..
 

مجموعة زلمازي خليل زاده تجتمع في بيت هوشيار زيباري ...

حين يجتمع جميع هؤلاء الأشخاص في بيت هوشيار زيباري وفي هذا التوقيت الحرج وقبل استفتاء البارزاني بيومين .. فلا بد لنا أن نتوقع شرا مستطيرا سيحيق بالكرد والعرب وجميع العراقيين .

اجتماع هام في بيت هوشيار زيباري وكان الحضور :
سفين دزئي ، فاضل ميراني ، زلماي خليل زاد (السفير الامريكي السابق في العراق) ، د. روز نوري شاويس ، هوشيار زيباري ، بيتر كالبريث (السفير الامريكي السابق في كرواتيا) ، نجم الدين كريم ، بيرنارد كوشنير (وزير الخارجية الفرنسية السابق) ، د. فؤاد حسين وهيمن هورامي .

ملاحظات عن الحضور ...
- زلماي خليل زاد .. هو سفير الولايات المتحدة خلال سنوات الغزو والاحتلال الأولى للعراق وهو ضابط إيقاع وحركة زعماء المعارضة العراقية الحليقة لواشنطن قبل الغزو والتي تحولت إلى سلطة محلية حاكمة لاحقا .

- بيرنارد كوشنير .. هو وزير خارجية سابق عن الحزب الاشتراكي الفرنسي ، ولد لأب يهودي وأم بروتسانتية ، عُرِفَ بعلاقاته وميوله الصهيونية ومعاداته للقضايا العربية عموما .

- بيتر غالبريث .. هو الخبير الأميركي (المرتشي) المسؤول عن دس المواد الخطيرة والملغومة في الدستور العراقي (دستور بريمر) ومنها المادة 140/ كركوك .

- باقي الساسة الأكراد الظاهرون في الصورة معروفون بتطرفهم وعلاقاتهم المشبوهة وفي مقدمتهم الوزير المقال زيباري ، ومحافظ كركوك العنصري والداعي لطرد العرب والتركمان من محافظة كركوك علنا وأمام عدسات الصحافيين وهو من حزب جلال الطالباني ويطمح لإمارة خاصة به في كركوك لذلك يرفع حاليا شعار "فديرالية كردية" حتى لا يحكمه البارزاني ضمن الدويلة البارزانية وعاصمتها أربيل .



upload_2017-9-26_13-1-18.png



upload_2017-9-26_13-4-20.png
 
هذه قبل 15 سنة


و إذا يعني قبل ١٥ سنة ؟! وش اللي تقصده إبهذا المبرر ؟!
تقصد إن أردوغان وقتها ما تعيّن رسمي خليفة الإخونج !
و المفروض ننساها على أساس إنها قديمة !
زين شارون "قبل ١٥ سنة" ما إرتكب جرائم بحق الفلسطينيين و المسجد الأقصى ؟!
و باقي الصور هذي كلها قبل ١٥ سنة ؟!


erogan-firdevs-yoreoglu-31602830-320-243.jpg


GPO1.jpg



000_NIC2005050159700.jpg



erdogan-reevleen.jpg



%D8%AA%D8%AA.jpg
 
التعديل الأخير:
تركيا ساعدتك في عاصفه الحزم ياحبي

ايه صحيح والدليل انها ادانة الحرب في البداية ونشرت وكالة الانباء لتركية الخبر قبل ان تحذفه ...
قال ساعدتنا قال هذا اللي باقي تزوير تاريخي على الهواء مباشرة
 

أشفق على بعض الحالمين هنا والمشكلة يقعون في فخ التناقض قبل شهور يطبلون لعلاقات مع حكومة بغداد الأيرانيه ويبشرون بمستقبل زاهر .
واليوم يتخذون موقف يضر بحكومة بغداد الأيرانيه يعني كيف تريد توافق معهم وأنت تحاول الأضرار بهم !!!
مهلاً يا جهابذه الشغله أكبر من جرعات الشيلات والهياط المخدرة المخصصه للإستهلاك المحلي لاغير .

...

طيب بالنسبة للمتناقضين اللي تباكوا علي اعادة العلاقات مع بغداد الايرانية على حد تعبيرك
واليوم يعترضون علي اجراء سيمزق ايران الي دويلات وش وضعهم عندك :D:D:D:D:D:D
 
عموما الكرد لا ينتظرون راي من احد ولا هم عاملين حساب لاحد ..
لذلك فليوفر الجميع احلامهم وامانيهم ..
لا اخونج ولا شيعة ولا قومجية النظام ولا اذناب الحشد البقري .. من سيحد النتيجة .. الميدان فقط

ونسال الله السلامة للإسلام و المسلمين
 
طيب بالنسبة للمتناقضين اللي تباكوا علي اعادة العلاقات مع بغداد الايرانية على حد تعبيرك
واليوم يعترضون علي اجراء سيمزق ايران الي دويلات وش وضعهم عندك :D:D:D:D:D:D
يارجل بيقتطعون من العراق وسوريا أما تركيا وايران أغسل أيدك في المرحله الحاليه ...
للأسف محد يشتغل على الداخل الإيراني صح ولا كان تفككت من زمان لكن أعتقد أن الخوف المذهبي يدفع العرقيات في ايران للوحدة ...
 
يارجل بيقتطعون من العراق وسوريا أما تركيا وايران أغسل أيدك في المرحله الحاليه ...
للأسف محد يشتغل على الداخل الإيراني صح ولا كان تفككت من زمان لكن أعتقد أن الخوف المذهبي يدفع العرقيات في ايران للوحدة ...


لعل الاكراد يثيرون حماسة البقية داخل ايران
 
ولا زال بعض العرب بغباء يراهن على الكرد كورقة

ويروج للأنفصال ويدعمه بزعم انه يضر ايران وتركيا

وايران نفسها من كانت تسعى لتمزيق العراق 2006 وضم الجنوب




إيران تسعى لتمزيق العراق !
ليه اللطم و النواح و التهديد للعسكري على الحدود أجل ؟
 
يارجل بيقتطعون من العراق وسوريا أما تركيا وايران أغسل أيدك في المرحله الحاليه ...
للأسف محد يشتغل على الداخل الإيراني صح ولا كان تفككت من زمان لكن أعتقد أن الخوف المذهبي يدفع العرقيات في ايران للوحدة ...



معقولة إنفصال كوردستان العراق
لا يشكّل ١٪‏ على أقل تقدير مخاطرة لإيران و تركيا ؟


+ قبل الإنفصال شهدت تركيا مواجهات مسلحة ف كيف بعده !
 
عودة
أعلى