التطورات العسكرية و الميدانية في كردستان

كم نسبة% الاراضي الي بيخذها الاكراد من العراق؟
 
لا الشمس شمسي ولا العراق عراقي
قد غير الدخلاء من أخلاقي
داس الزمان على جميع مذاهبي.. فتنصل العراق من اعماقي
دفنت في الصخر العقيم برائتي.. وحملت جور الدهر في أحداقي
قد لاذو بالدخلاء من كنت أظنهم أخوتي.. وﻷي منهم قد أشد وثاقي
وعاد زمن الجاهلية بيننا.. ورقة أبن نوفل قد مسى أوراق
ماعدت أحيا كي أقص حكايتي.. لا العشق يعرفني ولا العشاق
ملئت فضائاتي بغربان العدا.. وأضحت تغص اﻷرض بالسراق
وتحالف المتأسلمون لمقتلي.. والغدر من شيمهم باقي
أسمع صريخ اﻷبرياء بداخلي.. ب الله أكبر تذبح اﻷعناق
 
غير صحيح وأنت تتوهم ذلك لم تدعمنا إطلاقاً .. بل كان لها يد في دعم الحوثيين في حرب 2009

ولها يد في إرسال داعش للحدود السعودية العراقية ولها يد في إرسال داعش للحدود الأردنية العراقية والأردنية السورية .. ولكن السعودية كانت لها بالمرصاد عندما دعت لتشكيل تحالف دولي لحرب داعش انتهى بتوجيه وتشذيب قوة داعش بعيد عن المجال الحيوي السعودي والأردني

للاستزاده والاحاطه بشكل كامل هذا موضوع نشر في جريدة الشرق على ثلاثة اجزاء



العدد رقم (393) بتاريخ (31/12/2012)
سياسة
الجيش اليمني في خدمة المهرِّبين.. وأجندة مشبوهة لقطر وإيران وتركيا
التاريخ: 31/12/2012
تعزالشرق

الجزء الأول
الجزء الثاني
الجزء الأخير


قطر تبحث عن استثمارات في مدينة «ميدي» اليمنية على الحدود مع المملكة.
ثلاث محطات رادار مخصصة لمكافحة التهريب لم يتم استخدامها.
«إخوان اليمن» يدافعون عن تركيا ويحمّلون حكومة صنعاء مسؤولية محاسبة مهربي السلاح.
الأنشطة الاستخباراتية في المياه اليمنية والإريترية تهدف لزعزعة استقرار اليمن والمملكة.


كانت تعز فيما مضى إحدى أهم مناطق اليمن، وكان ميناء المخا الواقع فيها من أهم موانئ العالم طيلة 13 قرناً، حتى بدأت رحلة التراجع بعد أن ضربها الإنجليز والإيطاليون خلال الحرب العالمية الأولى مستهدفين الأتراك الذين كانوا احتلوها. خبا نجم تعز لعقود بعد الحرب حتى صعد الرئيس اليمني الأسبق، إبراهيم الحمدي، إلى الحكم في صنعاء فأعيد تأسيس ميناء المخا، لكن ترك الرئيس السابق علي عبد الله صالح موقعه كحاكم عسكري لتعز وشريطها الساحلي وانتقاله إلى العاصمة لإدارة الدولة بعد مقتل الحمدي وأحمد حسين الغشمي كان كفيلاً بتحول المحافظة إلى بؤرة تهريب نشطة ومصدر إثراء غير مشروع لرموز حكمٍ وقادة عسكريين ومشائخ ومنتفعين. وبعد سقوط نظام «صالح» دخلت دول وجماعات سياسية سوق التهريب الذي يستهدف المملكة بعد السوق المحلية اليمنية، ويبدأ التهريب من البضائع مروراً بالمخدرات والأسلحة وصولاً إلى البشر.
تحول ميناء المخا، الواقع على الشريط الساحلي الغربي لليمن، إلى أهم مراكز التهريب في المنطقة بعد أن كان من أشهر موانئ التجارة في العالم خصوصاً تجارة البن. وتتنوع عمليات التهريب في المخا، ويعد تهريب البشر، وتحديداً القادمين من إفريقيا، أخطرها، كما تنشط عمليات تهريب السلاح والمخدرات، وتعد المملكة العربية السعودية الهدف الثاني لهذه العمليات بعد اليمن.
ترصد «الشرق» في حلقة اليوم من ملف «تعز.. عاصمة التهريب في اليمن» عمليات التهريب في سواحل محافظات تعز والحديدة ولحج، الواقعة غرب اليمن، وكيف تحولت دولة إريتريا والمياه اليمنية وممر باب المندب المائي إلى مركز إقليمي لإدارة أجندة إيرانية وقطرية وإسرائيلية.
وتقول مصادر عديدة، تحدثت إليها «الشرق»، إن تركيا دخلت مؤخراً كلاعب قوي إلى جانب قطر وإيران وإسرائيل، واستطاعت أن تنسق مع قطر وتتقاسم عدة أدوار مهمة لتهريب السلاح إلى اليمن من خلال ذات الشبكات التي تنشط منذ سنوات طويلة غرب اليمن.
وضبطت السلطات اليمنية شحنات سلاح تركية عديدة خلال الأشهر الماضية بعضها وصل عن طريق الموانئ وأخرى عن طريق ممرات التهريب؛ لتتحول اليمن إلى سوق مفتوح للأسلحة التركية التي تدخل البلاد لصالح قوى سياسية، وأيضا للتجارة من قِبَل قيادات عسكرية وقبلية تعمل في إطار تحالف تركيا الموجود داخل اليمن.


هجوم برلماني

ورفع نوابٌ في البرلمان اليمني مؤخراً حدة انتقاداتهم لتركيا وطالبوا الحكومة بقطع العلاقات الدبلوماسية معها وكذا إقالة مسؤولين أمنيين بعد عمليات اغتيال طالت قيادات عسكرية رفيعة بأسلحة تركية كاتمة للصوت آخرها الأسبوع الماضي وراح ضحيتها اثنان من كبار قادة الجيش اليمني.
وقال النائب عبدالله الخلاقي في جلسة الأربعاء الماضي في البرلمان إن دولاً صديقة وشقيقة تتشارك في زرع القلاقل في المشهد اليمني، وتساءل قائلاً: «ماذا يريد مثلث الرعب، الولايات المتحدة وإيران وتركيا من اليمن؟».
كما طالب نواب بإقالة رؤساء أجهزة المخابرات لفشلهم في وقف شحنات السلاح التركية التي تصل إلى اليمن عن طريق التهريب.
وهاجم النواب الموقف التركي من تهريب السلاح إلى اليمن، وقالوا: «إن تركيا قالت إن أول شحنة سلاح تركية هُرِّبَت إلى اليمن مرت خارج الإطار الرسمي فماذا عن الشحنات المهربة لاحقاً؟»، واستغربوا عدم اتخاذ الحكومة التركية إجراءات حيال شحنات الأسلحة الواردة منها.
فيما دافع نواب ينتمون إلى حركة الإخوان المسلمين، في ذات الجلسة التي تم فيها مناقشة تهريب السلاح التركي إلى اليمن، عن تركيا وحمَّلوا الحكومة اليمنية مسؤولية محاسبة مهربي شحنات السلاح.


رد تركي

وأمام الهجوم البرلماني والإعلامي في اليمن على تركيا بسبب شحنات السلاح المهربة، عقد سفير تركيا في صنعاء، مؤتمراً صحفياً أمس الأول هو الثاني له خلال شهر واحد، للدفاع عن بلاده دون أن يكون مقنعاً في طرحه للإعلام.
وأكد سفير تركيا في مؤتمره دعم بلاده لوحدة وأمن واستقرار اليمن، وأشار إلى أن حكومة بلاده لا يمكن أن تسمح بتصدير أسلحة إلى اليمن كونها تقف على مسافة واحدة من جميع الأطراف اليمنية، متهماً أطرافاً أخرى بأنها تريد الإضرار بالعلاقات المتميزة بين البلدين.
وأوضح السفير التركي أن بلاده ما زالت تحقق في واقعة شحنة السلاح المضبوطة في ميناء عدن، نافياً علمه بشحنات أخرى، كما عبر عن أسفه لتوجيه بعض وسائل الإعلام اتهامات صريحة للحكومة التركية بتصدير أسلحة إلى اليمن للإضرار بأمنها واستقرارها «مستبقةً نتائج التحقيق»، حسب قوله.
كما تحدث السفير عن تهريب أسلحة إلى اليمن من دول أخرى «إلا أنه لم يتم تناولها بشكل مضخم كما هو الحال مع الأسلحة التركية المهربة والمضبوطة في اليمن»، وأكد استعداد تركيا لمساعدة اليمن في محاربة هذه الظاهرة، مذكَِراً بأن هناك اتفاقية تعاون جمركي بين البلدين سيتم التوقيع عليها قريباً وستسهم في الحد من ظاهرة التهريب.


عمل مخابراتي

وفي هذا السياق، قال الخبير الأمني في القطاع الساحلي اليمني، علي القرشي، إن دولة إريتريا تُستَخدَم كمركز إقليمي لعددٍ من الدول للانطلاق صوب اليمن والمنطقة وتنفيذ أجندة خاصة بهذه الدول، ومنها قطر وإيران وإسرائيل وتركيا لاحقاً وقبل ذلك كانت ليبيا التي رحل عناصر مخابراتها من المنطقة بعد سقوط نظام معمر القذافي.
وكشف القرشي، وهو الذي عمل لسنوات طويلة في مكافحة التهريب بمنطقة الساحل الغربي لليمن، عن وجود عناصر من الحرس الثوري الإيراني يعملون مع ضباط من الاستخبارات الإيرانية والإريترية إضافة إلى وجود كتيبة قطرية تعمل ما بين إريتريا وجيبوتي وغالبية أفرادها من عناصر المخابرات، كما لفت إلى أن جوبا، عاصمة جنوب السودان، كانت تستقبل إمدادات عسكرية من إسرائيل عبر أريتريا.
وأوضح القرشي، في حديثه لـ«الشرق»، أن ضباطاً من المخابرات الليبية كانوا ينشطون في أريتريا ويعملون لتنفيذ مخططات تستهدف المملكة العربية السعودية من خلال استقطاب عناصر من قبيلة الرشايدة في إفريقيا وتجنيدهم لمهمات في المملكة.
وتحدث القرشي عن وجود منظومة اتصالات حديثة ورادارات في جزيرة حالب الإريترية يعمل عليها ضباطٌ إيرانيون لمراقبة ممر باب المندب، وتابع قائلاً: «كل يوم سبت تأتي طائرة هليكوبتر وتقوم بنقلهم إلى أسمرة للالتقاء مع ستة ضباط آخرين يعملون في الحرس الثوري الإيراني ويتولون تدريب كتائبٍ في الجيش الإريتري على استخدام السلاح الثقيل ويقومون أيضا بالتنسيق مع الضباط الإريتريين الذين يتولون التدريب في معسكرات تابعة للمعارضة الصومالية وكذلك تدريب عناصر تتبع جماعة الحوثي في اليمن».
وقال القرشي إن عملية تطوير ميناء «راس ترما» الإريتري تمت بدعم إيراني قطري وإن مواد البناء الخاصة حُمِّلَت من ميناء الحديدة والمخا في اليمن عام 2007، معداً أن عمليات القرصنة كانت جزءاً من مخطط كبير لتغطية أعمال التهريب والأنشطة الاستخباراتية في المياه اليمنية والإريترية وخليج عدن وذلك من أجل تمرير صفقات الأسلحة والمخدرات في إطار عملية تهريب منظمة تشرف عليها تلك الدول بهدف زعزعة استقرار اليمن والسعودية والسودان.
ولفت القرشي إلى وجود عناصر تابعة لأجهزة المخابرات الإيرانية والإسرائيلية والقطرية والإريترية تعمل على زرع مخبرين لها على امتداد السواحل اليمنية خصوصاً في المنطقة الممتدة من راس عمران في لحج إلى ميدي في حجة.
وأشار القرشي إلى أن مهربي الأسلحة إلى اليمن لديهم عمال من جنسيات مختلفة (يمنيين وصوماليين وإريتريين) وهم مدعومون من قادة عسكريين في اليمن ويحظون بدعم إريتري حيث تتم كافة الإجراءات الخاصة بهم في الموانئ الإريترية.
وأكمل «بعض القادة العسكريين في اليمن يمارسون تهريب الأسلحة بكل سهولة ويقومون بالتضليل عند قيام أية جهة أمنية أخرى بالقبض على حمولات أسلحة مهربة ويتم إغلاق ملف القضية دون معرفة خيوطها ومن يقفون وراءها».
وعد القرشي أن التحركات القطرية في إريتريا منذ بداية الأزمة في اليمن كانت مؤشراً واضحاً على بحث قطر عن دور فاعل في اليمن حيث قامت الدوحة بدعم مشروع رفع مستوى تأهيل القوات البحرية من أجل سيطرة البحرية الإريترية على خط الملاحة في باب المندب بسبب ضعف دور القوات البحرية اليمنية.
ووصف القرشي قائد القوات الإريترية، محمد كركاري، بأنه أحد المقربين من النظام القطري وقال «له علاقات واسعة مع تجار السلاح والمهربين إلى اليمن، ومن خلاله تضمن قطر توصيل أية شحنات تريدها إلى اليمن».
وذكر القرشي أن لدى أريتريا 360 جزيرة تُستَخدَم القريبة منها لسواحل اليمن كنقاط التقاء لتفريغ الحمولات من القوارب الكبيرة إلى الصغيرة لنقلها إلى السواحل كما أن هناك عمليات تهريب أسلحة من موانئ صومالية تحت إشراف المخابرات الإريترية والمتعاملين معها من أجهزة استخبارات أخرى، وكشف أن قطر تبحث عن استثمار في مدينة ميدي الحدودية مع المملكة العربية السعودية وجزر يمنية لأغراض خاصة، كما لفت إلى تهريب أسمدة إسرائيلية ومواد تدخل في صناعة المتفجرات من مصر والأردن إلى اليمن.


اختراق

في سياقٍ متصل، كشف مصدر في محور محافظة تعز عن اختراق المهربين لعمليات الوحدات العسكرية والأمنية بما يمكِّنهم من التعرف على أية برقيات أو بلاغات عن رصد شحناتهم في المياه ليقوموا بتغيير وجهتهم بعد أن تكون الحملات العسكرية ذهبت إلى المواقع السابقة.
وقال المصدر لـ «الشرق» إن المهربين تصل إليهم كل الأوامر التي تصدر بخروج حملات ضدهم أو مصادرة شحناتهم في عرض البحر أو في سواحل المخا وباب المندب ولحج وذباب.
وأطَّلعت «الشرق» على وثيقة سرية تثبت الصراع بين القوى الأمنية والعسكرية اليمنية على خدمة المهربين.
وتوضح الوثيقة أنه تم إرسال بلاغ من أحد فروع الأمن في الساحل الغربي إلى عمليات محافظة تعز يفيد بوجود شحنة سيتم تهريبها إلى إريتريا.
وبعد أن تم تجهيز عملية من المنطقة العسكرية الجنوبية تضم أطقم من وحدات عسكرية مختلفة وتحديد تاريخ المداهمة للشحنة التي كانت في منطقة واحجة بالمخا على الشريط الساحلي الغربي، تم تأجيل الحملة رغم أخذ الإذن من القائد الأعلى للقوات المسلحة، رئيس الجمهورية، بخروجها.
وبعد يومين من تأجيل الحملة وصل بلاغ آخر يفيد بتهريب الشحنة بتواطؤ من المسؤول الأمني الذي أبلغ عنها في وشاية من شأنها إلحاق الضرر بالمسؤول الذي أُبلِغَ عن الشحنة ولإجباره على عدم تجاوز شبكات التهريب وعلاقاتها برجال الأمن والجيش المتواطئين.
وتوجد في منطقة الشريط الساحلي الغربي لليمن، والتي تنشط فيها عمليات التهريب، وحدات عسكرية تضم لواءً عسكرياً كبيراً في مدخل المخا ولواءً آخر في باب المندب وكتيبة دفاع جوي ووحدات من القوات البحرية وشرطة خفر السواحل، غير أن هذه القوات ليس لها أي دور يذكر في مكافحة التهريب بل تحول قادة الوحدات إلى حماة للمهربين وشركاء لهم في العمل في عرض البحر واليابسة وفي الطرق التي تسير عليها المواد المهرَّبة نحو المدن.
والتقطت عدسة «لشرق» صورة لخمسة قوارب بحرية رابضة وسط قاعدة عسكرية في ميناء المخا وقد صَدِئَت وتلفت نتيجة عدم استخدامها أبداً رغم أنها مخصصة لمكافحة عمليات التهريب في الساحل الغربي.
وكشف مسؤول عسكري كبير لـ «الشرق» عن وجود ثلاث محطات رادار تابعة لقوات خفر السواحل اليمنية في الساحل الغربي تم تجهيزها بـ 60 مليون دولار قبل سنوات لمساعدة شرطة خفر السواحل في تنسيق عملية مكافحة التهريب مع الوحدات العسكرية الأخرى، إلا أن هذه المحطات أصبحت تالفة حيث لم تستخدم إطلاقاً منذ تجهيزها على نفقة دولة الإمارات العربية المتحدة وإيطاليا.



http://www.alsharq.net.sa/lite-post?id=654296
 
إنفصال الكرد بالعراق هو أمر مخيف ومقلق لتركيا وإيران أكثر من العراق نفسه
فنسبة الكرد في تركيا و ايران هي اربعه اضعاف الأكراد العراقيين الذين تصل اعدادهم ل6 مليون نسمه فقط
بينما
تتجاوز أعداد الشعوب ذات العرق الكردي بتركيا و ايران حاجز ال25 مليون نسمه موزعه بكلتا الدولتين

في حال إنفصال كردستان عن العراق فسوف تخسر بغداد
النفط و الجغرافيا فقط
أما في حالة ايران و تركيا فهم يخشون قيام نسخ من اقالم كردستانيه مماثله على أراضيهم تنفصل بالنهاية (كما نرى بكردستان العراق)
فالنسبة الأعظم من الشعوب ذات العرق الكردي التي تعيش على أراضيهم تعيش بالقرب من كردستان العراق

jiTA3NCm435ENlyKkJDAbFa7-Zn_NEjBPhe6wD7BmX9qNJVTBUucCAx85qvylj323g1uel4HV0pAZ88pK77jzWeDfVRBIFvoiwr1tZFhx9jFk46ZyYgwSz-cYuIM3oIekRbVXRk


السؤال الملح هنا

هل سوف ينفصل إقليم كردستان من العراق ؟
والجواب من وجهة نظري هو ... نعم
فالعراق اصبح اضعف عسكريا وسياسيا من ان يمنع الكرد من ذلك بالقوه
والجيران التركي الايراني اذكى من ان يشعلوا حربا تجعل مواطنيهم الاكراد عدوا لهم

سؤال جانبي مهم

هل ستكون كردستان مزدهره متطوره غنيه في حال انفصالها ؟
والجواب من وجهة نظري هو ... لا
من الصعب جداً ان تقوم دوله مزدهره قويه في جغرافيا يحيط بها الاعداد من كل اتجاه ولاتطل على منفذ بحري خاص بها
نفس هذه الظروف مرت بها السودان وانفصل جنوب السودان الغني نفطيا ولكن في ظل عداوه الجيران وعدم وجود منفذ بحري للدولة
سوف يكون الاقتصاد هو اكبر واعظم الخاسرين من هذه الخطوه وهذا ماسوف
يبرع فيه الايرانيين والاتراك وبنسبه اقل العراقيين

وشكراً


مرحبا ابو قحط

انت ذكرت نقاط في غاية الاهمية

استقلال اكراد العراق قد يؤدي الى استقلال شعوب ايران الاخرى وخسارة تركيا ثلث اراضيها

مستقبل دولة كردستان العراق اقتصاديا مظلم

فحتى النفط لن يجدو منفذ لتصديرة
 
التعديل الأخير:
البعض على قوله العبادي تراه يحب كلمة البعض :D لأنه يخاف من تسميه العصائب أو الملائكة حسب السخرية العراقية منهم ...
ماعلينا كثير تكلمنا عن الوضع الكردي من سنوات طويله جت فتره كنت مؤيد لأستقلال كردستان كاملة لكن مع هالتغيرات في المنطقة منذ 2011 وظهور بعض المخططات التقسيميه تراجعت
عن هذة الفكره لأن أعتقد أن الدور على غير العراق وتقسيم السودان كان جرس أنذار لم يسمعه احد للأسف .
أضن أن الحكم المحلي واسع الصلاحيات هو الحل الأمثل لكبح جماح المطالبات الانفصاليه في المنطقة التي لن يسلم منها أحد فالقوم لديهم مخطط يعدلونه حسب الظروف دون الأخلال بالنتيجه النهائية ...
شكراً لك


يا حيَّاك الله ، إستخدام (البعض) لإني ضد التعميم ،
و خوف العبادي يبقى للعبادي ;)

إستقلال كوردستان شأن عراقي خالص ، سواءً تقسيم أو فيدرالية ..

لطالما كانت حكومات العراق منذ الغزو لمدة ١٤ سنة تدور في الفُلك الإيراني ،
ف عليها أن تبحث عن مساعدة إيران في هذه الأزمة .

حتى البيان السعودي رفضته بعض الأحزاب " الشيعية !
و تجاوزا ذلك بتحميلنا تبعات تدهور أوضاع العراق !

و عليه ، أتمنى أن يكون البيان السعودي مجرد بروتوكول .

أطيب تحية
 
مرحبا ابو قحط

انت ذكرت نقاط في غاية الاهمية

استقلال اكراد العراق قد يؤدي الى استقلال شعوب ايران الاخرى وخسارة تركيا ثلث اراضيها

مستقبل دولة كردستان العراق اقتصاديا مظلم

فحتى النفط لن يجدو منقذ لتصديرة
المشكلة فى باقى الاقليات العربية النوبة فى مصر الامازيغ فى الجزائر والمغرب وغيرهم
 
22049974_1483203178442414_9205767195326456313_n.jpg
 
تركيا ساعدتك في عاصفه الحزم ياحبي

ما دخل حرب أمريكا وموقف تركيا بما يحدث .. تركيا عدو مثلها مثل إيران مثل إسرائيل حتى الأكراد بكيان سياسي عدو ولكن لامانع من تقاطع المصالح واللعب على التناقضات وخلق معركة تستنزف فيها العدو .. هم من بدأ اللعبة ونحن سنشاركهم لن نبقى متفرجين ببساطة



دخلها سلّمك الله ، ذِكْر محاسن و فضائل خليفة الشواذ !

ما إيهم مصير العراق في هالأزمة ، المهم كِلّه و لا نظام قردوغان إيتضرر
 
وزير الخارجية السوري لـ RT: الأكراد يريدون شكلا من الإدارة الذاتية في سوريا وهذا أمر قابل للتفاوض

أعلن وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، في حديث خاص لـ"RT"، اليوم الاثنين، أن إقامة نظام إدارة ذاتية للأكراد في سوريا أمر قابل للتفاوض والحوار في حال إنشائها في إطار حدود الدولة.

وقال المعلم، تعليقا على قضية الأكراد السوريين: "إنهم في سوريا يريدون شكلا من أشكال الإدارة الذاتية في إطار حدود الجمهورية، وهذا أمر قابل للتفاوض والحوار".

وجدد المعلم خلال المقابلة التي ستعرض لاحقا على شاشة RT، رفض الحكومة السورية بشكل قاطع للاستفتاء على انفصال إقليم كردستان عن الدولة العراقية، مشددا على أن سوريا تدعم وحدة العراق.
 
المشكلة فى باقى الاقليات العربية النوبة فى مصر الامازيغ فى الجزائر والمغرب وغيرهم


ليس لديهم قدرة على الانفصال فلا يوجد بيئة سياسية واقتصادية وعسكرية

اما اكراد العراق فهم شبة مستقلين منذو فترة طويلة

ولديهم قواتهم العسكرية الخاصة (البشمركة)
ولديهم نفط
ولديهم شبة استقلال سياسي

ونأمل ان يكونون نواة لبقية الاكراد في ايران وتركيا ويطالبو باراضي الاكراد في المنطقة
 
هنا خريطة توضح التواجد التركي العسكري في كردستان
1- معسكر بعشيقة
2- برماني
3- كاني ماسي
4- توغل داخل الحدود


dba5c9b312022db6947709e9ab46d14c.png
 
المشكلة فى باقى الاقليات العربية النوبة فى مصر الامازيغ فى الجزائر والمغرب وغيرهم
المخطط موضوع ليس على اساس عرقي فقط بل طائفي ايضا..الحالة المصرية قد يحركون الاقباط مثلا..كل شيء محتمل
لدينا يعملون منذ مدة على جس النبض بخصوص الامازيغ..الخليج الشرارة مشتعلة في البحرين منذ زمن..كل شيء جائز
 
المخطط موضوع ليس على اساس عرقي فقط بل طائفي ايضا..الحالة المصرية قد يحركون الاقباط مثلا..كل شيء محتمل
لدينا يعملون منذ مدة على جس النبض بخصوص الامازيغ..الخليج الشرارة مشتعلة في البحرين منذ زمن..كل شيء جائز

أول من حرك قضية الاقباط وحاول خلق فتنة عبر فوضى في مصر هم الاخوان المسلمين وخلفهم تركيا وقطر بدعم من إدارة اوباما ولكن بحكمة القيادة المصرية تم دفنها حينها ..

ثم حاولوا لاحقاً عن طريق داعش في ليبيا وتمت معاقبتهم بقسوة
 

باب ذِكْر فضائل و محاسن خليفة المنحرفين من غزو العراق ٢٠٠٣


يمر الواقع السياسي في تركيا بأزمة برلمانية بعد ان رفض تمرير قرار نشر قوات أمريكية من المحتمل ان تلعب دوراً كبيرا في الحرب المرتقبة على العراق. ورغم أن رجب طيب أردوغان زعيم حزب العدالة والتنمية لم يكف عن القول بأن تركيا تحترم قرار البرلمان وتعتز بديمقراطيتها إلا أن تحركات سياسية ضاغطة تدور في داخل الحكومة التركية ترمي إلى كسب أصوات أكبر لتمرير هذا القرار عندما يعرض تارة آخر في البرلمان كما تنوي الحكومة أن تفعل في وقت لاحق، رغم الرفض الشعبي للحرب على العراق.

وقد كان هذا القرار بالرفض الذي اتخذ يوم السبت المنصرم أثار دهشة كبيرة في الاوساط السياسية، حتى بين بعض أعضاء البرلمان الذين عادوا الى مسقط رأسهم بعد أن صوتوا في صالح التمرير من دون أن ينتظروا صدور نتائج التصويت على القرار تيقناً منهم أنه سيتم تمرير القرار في كل الأحوال. و لعل هذه الثقة المفرطة في تمرير القرار جاءت بعد أن رأى العالم مفاوضات حادة بين أنقرة وواشنطن بشأن الاتفاق على المساعدات المالية وتسهيلات القروض التي وعدت أمريكا تركيا بها إذا ما تم كسب تركيا في صفها إزاء الحرب المرتقبة مع العراق.


لكن يبدو أن صدور مثل هذا القرار لم يفت من عضد الحكومة التركية ويبدو أنها لا يزال لديها الثقة بأنها تستطيع ان تقلب الطاولة، وتكسب الأصوات الكافية للتصديق على القرار الجديد، فنفوذ عبدالله غل رئيس الوزراء التركي والسيد أرودغان زعيم الحزب الأكثر مقاعدا في البرلمان وهما من مناصري نشر قوات امريكية كفيل بأن يلقي بظلاله على أي قرار تركي جديد.

فأمريكا وعدت أن تقدم مساعدات مالية ضخمة على شكل هبات وقروض، بالإضافة الى تقديم دعم وتسهيلات أخرى للحصول على قروض مالية من مؤسسات مالية عالمية في وقت يمر فيه الاقتصاد التركي بأزمة مالية ، و يرى بعض ساسة تركيا أن السبيل الوحيد للخروج من هذا المأزق هو مساندة أمريكا وتخطف مساعداتها المالية.



http://www.al-jazirah.com/2003/20030308/du19.htm
 
العواقب بدل ان تصيب اردوغان ستصيب العرب انفسهم​



لو لم نستغل أزمات المنطقة مثل ما تفعل تركيا و إيران
و تركهم يعملون على مخططاتهم بدون ضغوط
ف آجلاً أو عاجلاً سوف يصيبوننا

لذلك ، فل ندخل معهم في الأزمات و لتكن تكسير عظام
يكفي أن الداخل الإيراني و التركي على كف عفريت ،

الأمن الوطني السعودي أولاً و فوق كل إعتبار
 
اتفق معك .. ذكرت ما حدث في حقبة سردها العضو archangel @nawawikiwalo وإلا الأحداث منذ القدم وكان الشعب المصري بحكمته يدفنها
صحيح ولهذا الفتنة بالاخوان او غيرهم ستتحرك للاسف لوجود ادواتها
 
صحيح ولهذا الفتنة بالاخوان او غيرهم ستتحرك للاسف لوجود ادواتها

وسيتصدى لها شعب مصر في كل مرة بإذن الله .. وهو من الشعوب الحية اللتي تمتلك ذاكرة وهوية ولن يقف مكتوف اليدين سواء القيادة أو الشعب
 
عودة
أعلى