أمريكا تتباهي بأم القنابل mother of all Bombs زنة 8 طن.
وروسيا تتباهي بأبو القنابل father of all Bombs زنة 7 طن.
لكن هل تعلم أن مصر تمتلك جد القنابل grandfather of all Bombs زنة 9 طن.
القنبلة المصرية نصر 9000
أو قنبلة الوقود الغازي Fuel Air Bombe الموجودة بالجيش المصري .. القنبلة المصرية نصر - 9000 زنة 9 طن التي تصنع في مصر منذ أواخر الثمانينيات .
تعرف ايضا بالقنبلة الفراغية Thermobaric Bomb او قنبلة التفريغ الهوائي Air Burst Bomb وهو التفجير المشابه للقنبلة المصرية نصر- 9000 زنة 9 طن
قنبلة الوقود الغازي المصرية grandfather of all Bombs تحتوي علي مواد كيماوية شديدة التفاعل والإختلاط بالهواء (وقود) وعند إكتمال عملية الإختلاط تتولد شرارة تؤدي إلي الإشتعال بمساعدة الأوكسجين في الهواء محدثة إنفجارا رهيبا مع موجة تضاغطية عنيفة تتحرك بسرعة 2 كلم / ثانية بالإضافة لسحب الأوكسجين بالكامل في منطقة الإنفجار وهذه القنبلة تؤدي إلي مسح وتبخير منطقة كاملة من الأفراد والأشجار والمباني وتسويتها بالأرض بدون أي مبالغة.
على عكس القنابل التقليدية التي يؤدي تعاظم الضغط الانفجاري الإيجابي في منطقة الهدف إلى تدمير المناطق المواجهة للقنبلة فقط من دون تأثير يذكر على الجزء الخلفي من الهدف ، تعمل القنبلة الفراغية على تدمير الهدف من جميع الجهات وليس فقط من الجهة المقابلة للقنبلة.
اما جنود الجيوش المعادية فهم يموتون جراء الخلخلة الرهيبة في الضغط و التي تؤدي لسحق الاجسام او نتيجة الاستهلاك الشديد للاوكسجين او نتيجة الانهيار الذي يحدث للمنشآت و المباني بسبب الانفجار .
لذلك في موقع الانفجار لا نجد نهائيا اية اثار للاحتراق او التفحم لأن هذه النوعية من الانفجارات لا تؤدي لاشعال الحرائق مثل مواد الTNT و الC4 بل تؤدي للتدمير التام نتيجة الخلخلة الشديدة في الضغط و الهجوم العنيف للضغط الجوي لتعويض الضغط السلبي الناتج عن التفريغ للهواء في المنطقة مما يضاعف القوة التدميرية لهذا الانفجار .
توجد اوزان مختلفة لقنابل التفريغ الهوائي بدءا من 500 كلج و1000 كلج (قنبلة نصر-1000) وتستخدم ايضا في قذائف المدفعية او الرؤوس الحربية للصواريخ المضادة للدروع او رؤوس الصواريخ الباليستية .
يمكن القاء القنبلة من طائرات C-130 Hercules المصرية بسهولة تامة وكذلك عبر قاذفات Tu-16 وXian H-6 المطورة والموجودة في المخازن بحالة جيدة منذ عام 2000.
تُلقي هذه القنبلة من طائرات الشحن مثل C-130 من خلال انزالها من باب الطائرة بواسطة مظلة ثم بعد ثوانٍ معدودة تتخلص القنبلة من المظلة وتسقط تحت تأثير الجاذبية الأرضية وتتجه إلى الهدف المحدد باعتبارها قُنبلة إسقاط حُر .
وتمتلك مصر أوزان مختلفة لجد القنابل بدءا من 500 كلج و1000 كلج ( قنبلة نصر- 1000).
وروسيا تتباهي بأبو القنابل father of all Bombs زنة 7 طن.
لكن هل تعلم أن مصر تمتلك جد القنابل grandfather of all Bombs زنة 9 طن.
القنبلة المصرية نصر 9000
أو قنبلة الوقود الغازي Fuel Air Bombe الموجودة بالجيش المصري .. القنبلة المصرية نصر - 9000 زنة 9 طن التي تصنع في مصر منذ أواخر الثمانينيات .
تعرف ايضا بالقنبلة الفراغية Thermobaric Bomb او قنبلة التفريغ الهوائي Air Burst Bomb وهو التفجير المشابه للقنبلة المصرية نصر- 9000 زنة 9 طن
قنبلة الوقود الغازي المصرية grandfather of all Bombs تحتوي علي مواد كيماوية شديدة التفاعل والإختلاط بالهواء (وقود) وعند إكتمال عملية الإختلاط تتولد شرارة تؤدي إلي الإشتعال بمساعدة الأوكسجين في الهواء محدثة إنفجارا رهيبا مع موجة تضاغطية عنيفة تتحرك بسرعة 2 كلم / ثانية بالإضافة لسحب الأوكسجين بالكامل في منطقة الإنفجار وهذه القنبلة تؤدي إلي مسح وتبخير منطقة كاملة من الأفراد والأشجار والمباني وتسويتها بالأرض بدون أي مبالغة.
على عكس القنابل التقليدية التي يؤدي تعاظم الضغط الانفجاري الإيجابي في منطقة الهدف إلى تدمير المناطق المواجهة للقنبلة فقط من دون تأثير يذكر على الجزء الخلفي من الهدف ، تعمل القنبلة الفراغية على تدمير الهدف من جميع الجهات وليس فقط من الجهة المقابلة للقنبلة.
اما جنود الجيوش المعادية فهم يموتون جراء الخلخلة الرهيبة في الضغط و التي تؤدي لسحق الاجسام او نتيجة الاستهلاك الشديد للاوكسجين او نتيجة الانهيار الذي يحدث للمنشآت و المباني بسبب الانفجار .
لذلك في موقع الانفجار لا نجد نهائيا اية اثار للاحتراق او التفحم لأن هذه النوعية من الانفجارات لا تؤدي لاشعال الحرائق مثل مواد الTNT و الC4 بل تؤدي للتدمير التام نتيجة الخلخلة الشديدة في الضغط و الهجوم العنيف للضغط الجوي لتعويض الضغط السلبي الناتج عن التفريغ للهواء في المنطقة مما يضاعف القوة التدميرية لهذا الانفجار .
توجد اوزان مختلفة لقنابل التفريغ الهوائي بدءا من 500 كلج و1000 كلج (قنبلة نصر-1000) وتستخدم ايضا في قذائف المدفعية او الرؤوس الحربية للصواريخ المضادة للدروع او رؤوس الصواريخ الباليستية .
يمكن القاء القنبلة من طائرات C-130 Hercules المصرية بسهولة تامة وكذلك عبر قاذفات Tu-16 وXian H-6 المطورة والموجودة في المخازن بحالة جيدة منذ عام 2000.
تُلقي هذه القنبلة من طائرات الشحن مثل C-130 من خلال انزالها من باب الطائرة بواسطة مظلة ثم بعد ثوانٍ معدودة تتخلص القنبلة من المظلة وتسقط تحت تأثير الجاذبية الأرضية وتتجه إلى الهدف المحدد باعتبارها قُنبلة إسقاط حُر .
وتمتلك مصر أوزان مختلفة لجد القنابل بدءا من 500 كلج و1000 كلج ( قنبلة نصر- 1000).