صحيفة الغارديان : مفاوضات عراقية سعودية لانشاء تحالف جديد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

سومري

عضو مميز
إنضم
26 مايو 2016
المشاركات
10,959
التفاعل
17,364 56 0
الدولة
Iraq

مفاوضات سعودية عراقية لانشاء "تحالف جديد" يمنح الرياض دورا قيادياً في البلاد!

20170819_104905-329.jpg


بغداد/سكاي برس:م

ذكرت صحيفة "الغارديان البريطانية، أن هناك مفاوضات تدور بين العراق والسعودية لإنشاء حلف جديد يمنح الرياض دورا قياديا في إعادة المناطق التي تمت استعادتها من تنظيم داعش، مقابل تعزيز ودعم أسهم بغداد ومصداقيتها في المنطقة.

وأشار تقرير للصحيفة إلى أنه "الأشهر الـ6 الأخيرة من العام الجاري شهدت لقاءات بين كبار المسؤولين من العراق والسعودية، ركزت على إخراج العراق من "دائرة فلك" جارتها القوية المنافسة العتيدة للسعودية، إيران، التي تنامى تأثيرها ونفوذها في البلاد منذ غزو العراق عام 2003.

وأضاف التقرير أنه "لطالما كان العراق والسعودية خصمين في المنطقة، إلا أن زيارة زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر إلى الرياض الأسبوع الماضي تلتها زيارة أخرى إلى الإمارات قد أذابت جليد العلاقات بين الطرفين، فتحسّنت العلاقات بفضل الزيارات رفيعة المستوى بين البلدين".

وتابعت الصحيفة أنه" ومع اقتراب موعد الانتخابات العراقية العام المقبل، شدد كل من رئيس الوزراء، حيدر العبادي، وزعيم التيار الصدري، على ضرورة تمكين السنة وإعادة حقوقهم بعدما خسروا الكثير من مزاياهم ومكانتهم إثر سقوط نظام الرئيس الأسبق صدام حسن، مشيرة إلى أن ذلك يعد أمرا أساسيا في خطط الإعمار".

واوضحت الصحيفة ان "الصدر كان له دور بارز في الحرب الطائفية التي عصفت بالعراق بين عامي 2004 و2008، وكانت علاقاته بإيران متينة قوية، لكن وصوله إلى العاصمة السعودية يسلط الضوء على مستوى جديد من التعاون بين البلدين قد تبرز فيه الرياض بدور قيادي هام بإعادة إعمار المدن ذات الأغلبية السنية كالموصل والفلوجة والرمادي وتكريت".

وبهذا الخصوص يقول وزير الدولة السعودي السابق، سعد الجبري، إن "هذه الزيارة خطوة مهمة نحو ضمان عودة العراق إلى الكنف العربي وضمان حصول ذلك بدعم الشركاء الأصدقاء. هذا يحتّم وضع حد لمحاولات طهران المستمرة للهيمنة على العراق ونشر الطائفية"، ويضيف إن "تعاوناً أوسع بين الرياض وبغداد سيقود الطريق لدعم إقليمي أكبر للعراق في المنطقة، خاصة من طرف دول الخليج، وهذا ضروري بعد استعادة الموصل من داعش بالتزامن مع تطلع العراق نحو إعادة الإعمار الوطني".

وأردف الجبري "جدير بالملاحظة كذلك أن زيارة الصدر تميزت بجانب عملي وآتت ثماراً ومنافع فورية مثل إعادة فتح المعابر الحدودية ودعم النازحين والمهجرين الداخليين، فضلاً عن احتمال تعيين سفير جديد وافتتاح قنصلية في النجف. كل هذه إشارات واضحة على أن ثمة رغبة صريحة قوية على خلق علاقة استراتيجية تجمع البلدين وتعود عليهما بالنفع المشترك".

وأكد أن "الوضع في العراق يهم المنطقة كلها أمنياً واقتصادياً وسياسياً، ولهذا فمن الطبيعي للقيادة السعودية أن تبحث عن قنوات سياسية خارجية لتدعم العراق في هذه اللحظة الحرجة، إن هذه الزيارة خطوة واضحة في هذا الاتجاه. مقتدى الصدر قائد محترم ذو نفوذ كبير، وهو يدرك أن مستقبل العراق يكمن في كنف العالم العربي، ولطالما عبر الصدر مراراً عن قلقه من تعاظم نفوذ إيران في العراق".

وختم قائلا "سيحتاج العراق بالتأكيد إلى دعم كبير إقليمي ودولي لجهود إعادة الإعمار خاصة لمدن كالموصل والفلوجة والرمادي، فلو نظرنا إلى هذا الأمر في ظل تجدد شباب السياسة السعودية الخارجية وواضعين في الحسبان أهمية العلاقة السعودية-العراقية تاريخياً، لما اندهشت من رؤية استثمارات سعودية كبيرة في جهود إعادة الإعمار إضافة إلى القيادتين الإقليمية والدولية في هذا الصدد".

من جانبه أشار رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب العراقي، عبدالباري الزيباري، إلى أن العلاقة بين البلدين تتنامى الآن أكثر من أي وقت مضى، وهذا بفضل الإدارة الأميركية الجديدة التي تساعد السعودية ودول الخليج على إعادة بناء علاقاتها مع بقية المنطقة، لافتا إلى أن بغداد ترحب بأي تمويل أجنبي أو إقليمي، لأنها ستكون "خطوة ذكية" من الدول العربية والأجنبية، حسب تعبيره.

وأفاد رئيس مركز الفكر السياسي ببغداد، إحسان الشمري، أن "هذه بداية جديدة وصفحة جديدة للعلاقات العراقية السعودية، في الماضي كانت العلاقات متوترة على شعرة، خاصة أثناء فترة رئيس الوزراء السابق، نوري المالكي، أما الآن وقد وجد السعوديون في العبادي، شخصية سياسية غير طائفية فهم مستعدون للعمل سوية، كما أنهم ما عادوا يركّزون على الشرخ الشيعي-السني".

وتابع أن "العراق حاليا يريد العودة إلى الكنف العربي ونافذة الوطن العربي هي المملكة العربية السعودية"، مبينا ان التمويل الذي يأتي الآن لإعادة بناء البلاد هو بادرة حسن نية وهي طريقتهم في إظهار التضامن مع العراقيين لعلمهم أن البلاد تمر بأزمات اقتصادية عصيبة.

في الوقت نفسه يرى كبار المسؤولين السعوديين في الرياض، التي خطت لنفسها أجندة إصلاحية ثقافية واقتصادية طموحة، أن إعادة بناء المناطق العراقية السنية فرصة سانحة لتكون جزءاً من خطوات أوسع لوضع حد لإيران ولجمها وتأكيد دور ونفوذ المملكة بعد انحسار وتبدد تنظيم داعش.

الجدير بالذكر ان العلاقات الدبلوماسية بين بغداد والرياض كانت معدومة طيلة الـ 25 عاما الماضية، حتى العودة غير الموفقة لمبعوث سعودي عام 2015 أثارت سلسلة اتهامات لاذعة للسعودية بمسؤوليتها عن العنف المسلح في العراق، لكن زيارة رئيس الوزراء، حيدر العبادي، ورئيس الجمهورية، فؤاد معصوم، إلى الرياض العام الماضي أعادتا العلاقات، كما أن وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، قام بزيارة إلى بغداد التي شهدت في الفترة الأخيرة تخفيف نبرة تحميل الرياض اللوم على تصاعد العنف "الجهادي".


( المصدر )

 
باختصار الحديث يدور عن صفقة بين العراق والسعودية
بناء المناطق التي دمرت بحرب داعش باموال سعودية مقابل علاقات اقوى مع السعودية والابتعاد التدريجي عن الخط الايراني
 
الله يجيب اللي فيه الخير لنا و لعموم المسلمين لكن اخاف ان ينطبق علينا حديث الرسول بشأن نافخ الكير فإما أن يحرق ثيابك أو تأتيك منه رائحة نتنة وكل التقدير للعراقيين فلست اسبهم او اقلل منهم اعوذ بالله
أن يكون هذا مقصدي لكن حدود العراق مع الجارة الكبيرة السيئة (ايران) مفتوح بالكامل ايضا حدود سوريا (لست متأكد منها) ايضا الوضع الامني منفلت بشكل عام وهو مخترق من الجارة السيئة فستكون المهمة صعبة جدا .
 
بين العراق والسعودية لإنشاء حلف جديد يمنح الرياض دورا قياديا في إعادة المناطق التي تمت استعادتها من تنظيم داعش، مقابل تعزيز ودعم أسهم بغداد ومصداقيتها في المنطقة.
اعادة المناطق هل يقصد بذالك اعادة اعمار المناطق باستثمارات سعودية؟
 
بين العراق والسعودية لإنشاء حلف جديد يمنح الرياض دورا قياديا في إعادة المناطق التي تمت استعادتها من تنظيم داعش، مقابل تعزيز ودعم أسهم بغداد ومصداقيتها في المنطقة.
اعادة المناطق هل يقصد بذالك اعادة اعمار المناطق باستثمارات سعودية؟


واوضحت الصحيفة ان "الصدر كان له دور بارز في الحرب الطائفية التي عصفت بالعراق بين عامي 2004 و2008، وكانت علاقاته بإيران متينة قوية، لكن وصوله إلى العاصمة السعودية يسلط الضوء على مستوى جديد من التعاون بين البلدين قد تبرز فيه الرياض بدور قيادي هام بإعادة إعمار المدن ذات الأغلبية السنية كالموصل والفلوجة والرمادي وتكريت".​
 
الله يجيب اللي فيه الخير لنا و لعموم المسلمين لكن اخاف ان ينطبق علينا حديث الرسول بشأن نافخ الكير فإما أن يحرق ثيابك أو تأتيك منه رائحة نتنة وكل التقدير للعراقيين فلست اسبهم او اقلل منهم اعوذ بالله
أن يكون هذا مقصدي لكن حدود العراق مع الجارة الكبيرة السيئة (ايران) مفتوح بالكامل ايضا حدود سوريا (لست متأكد منها) ايضا الوضع الامني منفلت بشكل عام وهو مخترق من الجارة السيئة فستكون المهمة صعبة جدا .

من الناحيه الأقتصاديه اعتقد ان العراق كالغريق الذي يتعلق بقشه ، وضعه الأقتصادي السيئ وحربه مع داعش التي استنزفت موارده وامواله جعلته يفتح حدوده لآيران وغيرها ، حتي تركيا التي بينها وبين العراق خلافات سياسيه ، يتبادل العراق معها مصالح تجاريه بسبب وضعه ، انتشال العراق من الناحيه الأقتصاديه ستجعله يبتعد عن ايران لان الأقتصاد هو من يحرك الدول ويحدد سياساتها.

اما من الناحيه السياسيه ، الأنتخابات القادمه ستحدد الحكومه الجديده ودعم السنه والشيعه المعتدلين الوطنيين هي فرصه ثمينه لآبعاد نوري المالكي وحزبه الطائفي عن الحكومه مما يعني قطع يد ايران في العراق وابعادها عن التحكم به. والله اعلم
 
باختصار الحديث يدور عن صفقة بين العراق والسعودية
بناء المناطق التي دمرت بحرب داعش باموال سعودية مقابل علاقات اقوى مع السعودية والابتعاد التدريجي عن الخط الايراني
السعودية ساهمت ببناء جنوب لبنان بعد المسرحية مع إسرائيل...,السؤال ماذا جنينا نحن اليوم من إعادة بناء جنوب لبنان؟ هل حزب أبليس أعاد بناء علاقات مع السعودية وابتعد عن الخط الايراني؟
 
من الناحيه الأقتصاديه اعتقد ان العراق كالغريق الذي يتعلق بقشه ، وضعه الأقتصادي السيئ وحربه مع داعش التي استنزفت موارده وامواله جعلته يفتح حدوده لآيران وغيرها ، حتي تركيا التي بينها وبين العراق خلافات سياسيه ، يتبادل العراق معها مصالح تجاريه بسبب وضعه ، انتشال العراق من الناحيه الأقتصاديه ستجعله يبتعد عن ايران لان الأقتصاد هو من يحرك الدول ويحدد سياساتها.

اما من الناحيه السياسيه ، الأنتخابات القادمه ستحدد الحكومه الجديده ودعم السنه والشيعه المعتدلين الوطنيين هي فرصه ثمينه لآبعاد نوري المالكي وحزبه الطائفي عن الحكومه مما يعني قطع يد ايران في العراق وابعادها عن التحكم به. والله اعلم
ياسيدي أنت مصدق دولة نفطية مثل العراق يعاني من مشاكل إقتصادية...,مشكلتهم الفساد ينخر بكل أجهزة الدولة عندهم وأتذكر قبل فترة أن المالكي سرق أكثر من 400 مليار خلال الثمان السنوات التي كان فيها مندوب إيران في العراق.
 
لمن يطالب السعودية بإعادة بناء ما تهدم في العراق يشاهد الخبر من سبق

كاتب سعودي: المالكي سرق 800 مليار دولار وهرب لإيران
 
ياسيدي أنت مصدق دولة نفطية مثل العراق يعاني من مشاكل إقتصادية...,مشكلتهم الفساد ينخر بكل أجهزة الدولة عندهم وأتذكر قبل فترة أن المالكي سرق أكثر من 400 مليار خلال الثمان السنوات التي كان فيها مندوب إيران في العراق.

فساد + سرقات المالكي التي وصلت لترليون دولار + النفط الذي سرقه داعش وباعه + ابار النفط التي فجرها داعش = مشاكل اقتصاديه كبيره.

اضف الي ماسبق ذكره ، تكاليف الحرب علي داعش من شراء اسلحه وذخائر التي استنزفت خزينه الدوله
 
فساد + سرقات المالكي التي وصلت لترليون دولار + النفط الذي سرقه داعش وباعه + ابار النفط التي فجرها داعش = مشاكل اقتصاديه كبيره.

اضف الي ماسبق ذكره ، تكاليف الحرب علي داعش من شراء اسلحه وذخائر التي استنزفت خزينه الدوله
ومن الغباء أصلا أن يفكر واحد أن السعودية ستضع دولار في دولة فيها كل هذه الكوارث من سرقات وفساد
 
لمن يطالب السعودية بإعادة بناء ما تهدم في العراق يشاهد الخبر من سبق

كاتب سعودي: المالكي سرق 800 مليار دولار وهرب لإيران

المالكي حاليا يشغل منصب نائب الرئيس العراقي ، لم تتم محاكمته او مقاضاته برغم توجه الحكومه الي ذلك وطلب الشعب العراقي بالقصاص منه ، بسبب الضغط الأيراني الذي جعل الحكومه تمنحه الحصانه من القضاء وبسبب رئاسته لآحد الأحزاب السياسيه النافذه التي جعلته يصل الي منصب نائب الرئيس العراقي.
 
ومن الغباء أصلا أن يفكر واحد أن السعودية ستضع دولار في دولة فيها كل هذه الكوارث من سرقات وفساد

ياعزيزي سياسات الدول تتغير بتغير مصالحها ، نحن هنا نتكهن فقط ولا نعرف الغيب ، فقط الوقت هو الكفيل بكشف خفايا الأمور.
 
من الناحيه الأقتصاديه اعتقد ان العراق كالغريق الذي يتعلق بقشه ، وضعه الأقتصادي السيئ وحربه مع داعش التي استنزفت موارده وامواله جعلته يفتح حدوده لآيران وغيرها ، حتي تركيا التي بينها وبين العراق خلافات سياسيه ، يتبادل العراق معها مصالح تجاريه بسبب وضعه ، انتشال العراق من الناحيه الأقتصاديه ستجعله يبتعد عن ايران لان الأقتصاد هو من يحرك الدول ويحدد سياساتها.

اما من الناحيه السياسيه ، الأنتخابات القادمه ستحدد الحكومه الجديده ودعم السنه والشيعه المعتدلين الوطنيين هي فرصه ثمينه لآبعاد نوري المالكي وحزبه الطائفي عن الحكومه مما يعني قطع يد ايران في العراق وابعادها عن التحكم به. والله اعلم
اشكرك على ايضاح الصورة لي وما بيدنا الى الانتظار عما ينتج من الانتخابات العراقية و يجعلها الله خيرا لهم قبل غيرهم و تنتهي معاناتهم و يتخلصوا من الدواعش السنة و الدواعش الشيعة وما بيد العبد إلا الدعاء
 
واوضحت الصحيفة ان "الصدر كان له دور بارز في الحرب الطائفية التي عصفت بالعراق بين عامي 2004 و2008، وكانت علاقاته بإيران متينة قوية، لكن وصوله إلى العاصمة السعودية يسلط الضوء على مستوى جديد من التعاون بين البلدين قد تبرز فيه الرياض بدور قيادي هام بإعادة إعمار المدن ذات الأغلبية السنية كالموصل والفلوجة والرمادي وتكريت".​

اعادة الاعمار وعلاقات اقوى مقابل طرد ايران من العراق .
 
الاستثمار في العراق الان كاارثه في ضل وجود المالكي والصدر بتنصرق الاستثمارات عيني عينك
الصدر اتى من بيئة عصابات اجرامية طائفية
 
اعادة الاعمار وعلاقات اقوى مقابل طرد ايران من العراق .
استبشرنا خير بالملك سلمان و ان تترك السعودية سياسة الشنطه، ولكن من باب الحرص على بلدي لا اتمنى أن تتكرر اخطاء الماضي وهي الدعم بسخاء و بعد انتهاء الدعم يا إما إبتزاز او خسارة ملايين الدولارات. ولكن لعلَّ الشيوخ أبخص =))
 
الاستثمار في العراق رهان خاسر بكل تأكيد ، وهو استثمار في (الوقت الضائع )، ايران تمكنت من العراق وانتهى الامر ، ومن يريد اخراج ايران من العراق وتخليصه منها لن يأتي من خلال مجموعة استثمارات ماليه من هنا وهناك ستكون كالرماد المتطاير اشتدت به ريح يوم عاصف ..
اخراج والقضاء على النفوذ الايراني نهائيا من العراق - للاسف الشديد-سيحتمل دفع ( اثمان باهضه وباهضه جدا) لن تأتي إلا من خلال الدم، و القوه العسكريه هي فقط من سوف يجبر ايران على الخروج من العراق ويحسمها لصالح الجانب العربي ..
اقروأ تاريخ الصراع العربي - الفارسي أو الصراع العثماني - الفارسي جيدا حول العراق لتستوعبوا هذه الحقيقه البديهيه..
ولا نذهب بعيد لدينا مثل حاضر وماثل امام اعيننا عن ماذا ( يعني تتواجد النفوذ الايراني في اي بلد والثمن الذي يتطلبه اقتلاع هذا النفوذ من دماء لايمكن حسمه إلا عسكريا ...كاليمن وسوريا على سبيل المثال لا الحصر ..

اما عن كلام عن شوية زيارات لشخصيات شيعيه متنفذه وقيام بعض دول الخليج بتنفيذ مجموعة مشاريع واستثمارات اقتصاديه داخل العراق وتعزيز العلاقات الدبلوماسيه على امل القضاء على القبضه الايرانيه الفولاذيه في العراق، هذه مع احترامي للمؤمن بهذه الاسلوب لتخليص العراق اقول له.....مجرد ((اضغاث احلام)).
 
استبشرنا خير بالملك سلمان و ان تترك السعودية سياسة الشنطه، ولكن من باب الحرص على بلدي لا اتمنى أن تتكرر اخطاء الماضي وهي الدعم بسخاء و بعد انتهاء الدعم يا إما إبتزاز او خسارة ملايين الدولارات. ولكن لعلَّ الشيوخ أبخص =))
اتوقع شفت صور الصدر مع محمد.بن سلمان والورقة قدام كل واحد ...كل طرف مطلوب منه خطوات وكلها مرتبطة مع بعض بالمختصر نفذ وانا انفذ . اولى الخطوات نزع الشرعية عن الحشد.تمهيدا لحله .
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى