Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بكل تأكيد أي دولة في الأقليم هي خطر على الأمم المجاورة في حاله واحده فقط .
أن تجد أمم مسلوبه الرأي والفكر والحرية تخضع للعبودية الفكرية والسياسيه والقمع والفقر والأضطرابات .
من لايحصن مجتمعه بالمساواه والعدل والحرية الفكرية والأصلاح الأقتصادي والسياسي والأجتماعي سيكون متخوف من كل رياح تهب في المنطقة .
أمة لاتملك مشروع هي أرض لتنفيذ مشاريع الآخرين .
الخطر الوحيد الذي يهدد العرب هم العرب أنفسهم .....
بالمناسبة مشروع 2023 التركي أقتصادي بحت والسؤال ماذا بعد 2023 هنا يمكن رؤية الوضع بشكل جيد .
ومع الأضطرابات أعتقد مشروع 2023 سيحتاج بعض الوقت لتحقيقه .
تركيا كانت تتفاخر بسياسه صفر مشاكل ولكن اليوم أصبحت 100 مشكلة .
ولكن لو كان هناك مشروع توسع تركي فلن يكون في الجنوب بل نحو مناطق التواجد الروحي والقومي البلقان وآسيا الوسطى عبر أذربيجان .....
رئيس البرلمان التركي بن علي يلدريم من طهران يقول :" #تركيا و #ايران أخوة وأصدقاء ويعيشان جنباً الى جنب منذ قرون حتى الان، و تركيا تعتبر أي مشكلة تتعرض لها ايران هي مشكلتها الخاصة"
صوره للذين تقتلهم إيران وتدمر أوطانهم و يستنجدون بتركيا ويمجدونها
مع حبي و تقديري للأكراد فهم شعب رائع، لكن حبي للعراق و اهله سنه و شيعه اكبر، و لا اقبل بعراق ينقصه متر مربع واحد.أتوقع أن الصراع الاقتصادي سيطغى على الصراع الأيدلوجي أو السياسي بين السعودية وتركيا.
تركيا تريد ان تكون هي مركز الربط بين القارات وقامت بتهيئة القطارات لتصل بين الشرق والغرب ولديها خطه لتكون معبر للغاز الروسي وربما أيضا الغاز الإسرائيلي هذا بغض النظر عن انها تريط ان تكون حلقة الوصل بين مشروع الصين الضخم "طريق الحرير" للوصول إلى أسواق اوروبا ، أيضًا مطارات اسطنبول تعتبر من الأكثر ازدحاما في العالم برحلات الترانزيت، وهنا سيتعارض مشروعها الاقتصادي مع مشروع السعودية 2030 الذي نريد فيه أن نكون محور لربط القارات الثلاث ومركز للأعمال والصناعات الأولية وربما مركز لرحلات الترانزيت والسياحة في المنطقة.
قد نرى آثار هذا الصراع الاقتصادي قريبًا، أما عسكريًا فهناك أبعاد أخرى ولدينا تقريبًا نفس العداوات ولا أتوقع أن تركيا ستستطيع استخدام قوتها العسكرية لتهديد مصالح السعودية.
الشيء الآخر الذي يجب على العرب أن يدركوه أن نشوء دولة كردية في أراضي العراق بشرط أن يكون ولاؤها لنا، سيضرب عصفورين بحجر (تركيا وإيران) وستنشغل الدولتين في مشاكل تنخر في خاصرتيهما بينما
نتفرغ نحن لتعزيز الصناعات والاقتصاد ...
وين الحجازيين الأصليين ؟!!!
[/QUOTEقبيله حرب والعتيبي والجهني قبيله حرب هي اكبر قبايل المملكه
كيف ندحر ايران والاتراك اكبر مسانديهم؟ههههههههه والله لو ركزنا في النفوذ الايراني في المنطقة و عملنا على دحره لكان افضل
والله غريب حالنا يعني نحن لم نحل الخطر الصهيوني و لا الخطر الايراني و نريد الان ان نتحدث عن خطر تركي
بكل تأكيد أي دولة في الأقليم هي خطر على الأمم المجاورة في حاله واحده فقط .
أن تجد أمم مسلوبه الرأي والفكر والحرية تخضع للعبودية الفكرية والسياسيه والقمع والفقر والأضطرابات .
من لايحصن مجتمعه بالمساواه والعدل والحرية الفكرية والأصلاح الأقتصادي والسياسي والأجتماعي سيكون متخوف من كل رياح تهب في المنطقة .
أمة لاتملك مشروع هي أرض لتنفيذ مشاريع الآخرين .
الخطر الوحيد الذي يهدد العرب هم العرب أنفسهم .....
بالمناسبة مشروع 2023 التركي أقتصادي بحت والسؤال ماذا بعد 2023 هنا يمكن رؤية الوضع بشكل جيد .
ومع الأضطرابات أعتقد مشروع 2023 سيحتاج بعض الوقت لتحقيقه .
تركيا كانت تتفاخر بسياسه صفر مشاكل ولكن اليوم أصبحت 100 مشكلة .
ولكن لو كان هناك مشروع توسع تركي فلن يكون في الجنوب بل نحو مناطق التواجد الروحي والقومي البلقان وآسيا الوسطى عبر أذربيجان .....
كيف ندحر ايران والاتراك اكبر مسانديهم؟
رئيس البرلمان التركي بن علي يلدريم من طهران يقول :" #تركيا و #ايران أخوة وأصدقاء ويعيشان جنباً الى جنب منذ قرون حتى الان، و تركيا تعتبر أي مشكلة تتعرض لها ايران هي مشكلتها الخاصة"
هذا اول ساحات المعارك مع الخطر التركي فهم يسعون للتوسع في البحر الاحمر وبهذا الكيان الجديد يعني بداية المواجهة والطرد إن شاء الله من البحر الاحمرإنشاء كيان للدول العربية المطلة على البحر الاحمر للتنسيق الاقتصادي والامني خطوة ممتازة لمستقبل المنطقة التي شوهد فيها نشاط لعدد من دول العالم والاترراك خصوصا
في عام 2004 قامت القيادة السعودية بجهود عظيمة لنصح الرئيس بشار الأسد بأن لا ينخرط في مشروع محور الشر (قطر - إيران - تركيا) وأن لايجعل من سوريا مقر وممر وساحة لمشروع هذا المحور القذر وأن يلتزم بسيرة والده في الحفاظ على المحور العربي (السعودية - مصر - سوريا) .. لكنه للأسف رفض ..
في عام 2008 و 2009 قامت القيادة السعودية بجهود عظيمة وعرض حزمة كبيرة من الاستثمارات والمنح المالية لدعم المؤسسات الحكومية السورية ومنحة كبيرة لإعادة بناء الجيش العربي السوري وتم نصح الرئيس السوري بشار الأسد بأن إستمرار إنخراطه في مشاريع محور الشر (قطر - إيران - تركيا) سيحيل سوريا لآداة لهذا المحور وسيجعلها تحترق وستصبح ممر ومقر وساحة للصراعات الدولية والإقليمية .. لكنه للأسف رفض ..
قد قلت من قبل أن أردوغان قريباً سيصافح بشار الأسد وسيعود المحور (إيران - تركيا - قطر) لمعاودة جر سوريا لمستنقعهم مرة أخرى بالمقابل هناك محاولات عربية وخليجية لتحييد سوريا عن هذا المحور وتبريد الصراع لحين إعادة تأهيل سوريا العربية ومؤسساتها لكن رغم الاصوات المؤيدة لهذا الطرح داخل النظام السوري لازال بشار الأسد مقتنع بمخطط علي لاريجاني حتى لو كان الأمر على حساب الشعب السوري واللبناني والفلسطيني ..