الخطر هو زرع فكرة *الولاء للأيديولوجيا* من يوم الطفل عمرة شهر
بينما زرع الوطنية والانتماء للوطن والموت من اجلة,,مسحوب عليها لدينا
وبعض الدول العربية المدمرة حاليا هي بسبب الانتماء للأيديولوجيا مثل العراق ولبنان
كلام جميل جدا يشخص اصل المشكلة
الكثير لا يؤمن بالوطن بل تجده يهلل لاخوة الدين وعودة الخلافه وبقية الهراءو الاحلام الورديه
لدينا الان بسعودية من يتبع ولي الارهاب في طهران وظهر لنا بالسنوات الاخيرة ايضا من يتبع قرد اسطنبول صاحب الخلافه المزعومه واتباعه الذين يروجون له بكل سخافه ويدافعون عنه وعن علاقته باسرائيل ويشنعون على حكومتهم ويتبعون زلاتها
وهذا كل نتيجة تراكمات سنوات طويلة من سيطرة رجال الدين على الجو الاجتماعي و التعليمي بسعودية حيث يقدمون لك الاخوة و الدين فوق الوطن ولو على مصلحة الوطن وكم خسرنا وتم ابتزازنا لاجل هذه الاخوه المزعومه
لو امنا بوطننا فقط لنهضنا ولحقنا بمصافي الدول اما ان نقبع تحت افكار الاحزاب الدينية فهنيئا لنا الجهل و التخلف والطائفيه
بالامس توفي فنان كويتي فظهرت غربان تشنع على من يترحم عليه لك ان تتخيل لو كان امرنا بيد هذه الغربان ! حتى التخيل مروع ومفزع
والحمدلله كل مالهم ينكفئون وتنفض الناس من حولهم لعلمهم ان هؤلاء ينعقون لمصلحتهم الشخصية و لافكارهم الامميه المقيته وليس للوطن و المواطن وكم عانا هذا الوطن من الارهاب الا نتيجة وجود مثل هؤلاء وفكرهم القبيح
اما الاخ الفلسطيني الي مزعجنا بتركيا بالموضوع وتصريح العتيبه
السعودية لا تزال بلد ديني رسميا ولو حدثت وتحولت لعلمانية لصفقنا وطبلنا و وجدنا الاعذار كما تفعل انت وغيرك لاسيادك الاعاجم
قردوغان الذي تتشدق به لم يبذل شئ لفلسطين سوى الكلام الاعلامي الابله
السعودية دفعت المليارات لكم وبدون تمثيليات وبكائيات والله يبارك لكم قردكم الذي يبكي عليكم بالاعلام وبعيدا عنه علاقته سمن على عسل مع اسرائيل بل افضل من علاقتها مع دول عربية التي لديها علاقه معهم
شعوب تافهه فقط اخرج وانعق باسم الدين والخرافه البائده وستجد من يمجدك ولو كنت منبطحا لبني اسرائيل حتى الثماله كما يفعل قرد اسطنبول الصغير
اسال الله ان يرحم بدو الجزيرةالعربية الذين اذلو اسيادك واخرجوهم من بعد طغيانهم وقوتهم اذلاء ضعفاء مشردين
والان اصبح التركي يحلم ان يحصل على فيزا ليعمل في السعوديه
سبحانه يعز من يشاء ويذل من يشاء
يوجد مغرد سعودي نشر تغريدة تضمنت المسجد الحرام بحال يرثى له بزمن الخرافه العثمانية ومساجد اسطنبول التي تلقى كل عناية من قبل خلفاء ال عثمان الذي لم يحج احدهم لبيت الله ولم يرتقي كرسي الخلافه الا وارتكب المذابح باخوته واهله ! فكيف فعله برعيته العرب من غير بيت اهله ولا عرقه حتى !
الحمدلله انها بادت ولن تعود ابدا مهما حاول قرد اسطنبول واقزامه العرب