نستعرض في هذا الموضوع الاتي.
بدخول الغواصه التايب الثانيه وفي انتظار دخول كورفيت الجويند الاول الثقيل الي الخدمه في البحريه المصريه مع نهايه هذا العام او بدايه العام القادم بكثير. تكون مصر اتمت تقريباً تجميع اول مجموعه ضاربه بحريه لها. فبعد انضمام الميسترال و الفريم و المولينا و الامباسيدور. بداءت ملامح القوه الضاربه في الاكتمال والوضوح و يضاف اليهم الجويند طبعاً وتحديث البيري باخدث رادار بحري فرنسي ليجعلها فرقاطه دفاع جوي قويه بمنظومه الرام. ولنستعرض الملامح الاساسيه.
اولاً الميسترال تم استلامها و قيادتها و وصل الامر من السرعه في اتقان القياده انها اشتركت في كذا مناوره بحريه. اخرهم ما تتم الان في الاسكندريه مع البحريه اليونانيه. ينقصها اليكترونياتها الاخيره والهيل المسلح والذي يمكن تعويضه موقتاً ببعض المروحيات الموجوده في الخدمه في مصر. من الاباتشي و الجازيل و عاءله المي. و مروحيات مكافحه الغواصات الامريكي والفرنسي وحتي بعض الكاموف البري اذا استحدث امر ما يستوجب التحرك. اما الاجهز الان هو الاسطول المرافق. فتستطيع قطع كثيره الان في الخدمه من لعب هذا الدور
الاولي الفريم بالاستر ١٥ دفاع جوي متوسط المدي و مكافحه الغواصات. و معها البيري بعد تحديث الرادار ومنظومه رام للدفاع الجوي. و معهم قطعه علي الاقل من الحويند بالميكا. ومعم لانشات صواريخ الامباسيدور او المولينا. و طبعاً غواصه تايب للاعماق. و الجديد الان هو وصول الميج المصريه المفاجءه. بالامكانات الموجوده عليها و التمويه البحري والذي يعطي دلاله انه تم تخصيص ولاول مره سرب طيارات بحري خالص او مخصص فقط للقوات البحريه و بذخيره روسيه جو سطح في منتعي القوه ولنا التخيل ما هو قادم. في اعتقادي بنهايه هذا العام او بدايه العام القادم علي الاكثر ستكون اول مجموعه مصريه بحريه ضاربه جاهزه عند الضروره للقيام باعمال في المحيط الاقليمي الصغير. من باب المندب وحتي شواطيء ليبيا و الي عمق كبير داخل البحر المتوسط من اعمال حمايه وتاءمين خطوط المواصلات الاستراتيجيه و حمايه المصالح الاقتصاديه و يمكن ايضاً تدخلات عسكريه اذا لزم الامر. كل شيء جاهز و المسءله مسءله وقت فقط وكل شيء واضح الا نقطه واحده. وهي فرقاطه الدفاع الحوي طويل المدي. و في ظل هذه المظله الجويه من الاستر والميكا و الرام و طاءرات الميج و الرافال و بمداهم الكبير. فاعتقد انه علي المستوي القصير ومتوسط الامد تستطيع مصر القيام باي مهمه في المنطقه بهذه المجموعه الضاربه بدون فرقاطه دفاع جوي طوي المدي. واتمني سماع المشاركات من الاخوه. وشكراً
بدخول الغواصه التايب الثانيه وفي انتظار دخول كورفيت الجويند الاول الثقيل الي الخدمه في البحريه المصريه مع نهايه هذا العام او بدايه العام القادم بكثير. تكون مصر اتمت تقريباً تجميع اول مجموعه ضاربه بحريه لها. فبعد انضمام الميسترال و الفريم و المولينا و الامباسيدور. بداءت ملامح القوه الضاربه في الاكتمال والوضوح و يضاف اليهم الجويند طبعاً وتحديث البيري باخدث رادار بحري فرنسي ليجعلها فرقاطه دفاع جوي قويه بمنظومه الرام. ولنستعرض الملامح الاساسيه.
اولاً الميسترال تم استلامها و قيادتها و وصل الامر من السرعه في اتقان القياده انها اشتركت في كذا مناوره بحريه. اخرهم ما تتم الان في الاسكندريه مع البحريه اليونانيه. ينقصها اليكترونياتها الاخيره والهيل المسلح والذي يمكن تعويضه موقتاً ببعض المروحيات الموجوده في الخدمه في مصر. من الاباتشي و الجازيل و عاءله المي. و مروحيات مكافحه الغواصات الامريكي والفرنسي وحتي بعض الكاموف البري اذا استحدث امر ما يستوجب التحرك. اما الاجهز الان هو الاسطول المرافق. فتستطيع قطع كثيره الان في الخدمه من لعب هذا الدور
الاولي الفريم بالاستر ١٥ دفاع جوي متوسط المدي و مكافحه الغواصات. و معها البيري بعد تحديث الرادار ومنظومه رام للدفاع الجوي. و معهم قطعه علي الاقل من الحويند بالميكا. ومعم لانشات صواريخ الامباسيدور او المولينا. و طبعاً غواصه تايب للاعماق. و الجديد الان هو وصول الميج المصريه المفاجءه. بالامكانات الموجوده عليها و التمويه البحري والذي يعطي دلاله انه تم تخصيص ولاول مره سرب طيارات بحري خالص او مخصص فقط للقوات البحريه و بذخيره روسيه جو سطح في منتعي القوه ولنا التخيل ما هو قادم. في اعتقادي بنهايه هذا العام او بدايه العام القادم علي الاكثر ستكون اول مجموعه مصريه بحريه ضاربه جاهزه عند الضروره للقيام باعمال في المحيط الاقليمي الصغير. من باب المندب وحتي شواطيء ليبيا و الي عمق كبير داخل البحر المتوسط من اعمال حمايه وتاءمين خطوط المواصلات الاستراتيجيه و حمايه المصالح الاقتصاديه و يمكن ايضاً تدخلات عسكريه اذا لزم الامر. كل شيء جاهز و المسءله مسءله وقت فقط وكل شيء واضح الا نقطه واحده. وهي فرقاطه الدفاع الحوي طويل المدي. و في ظل هذه المظله الجويه من الاستر والميكا و الرام و طاءرات الميج و الرافال و بمداهم الكبير. فاعتقد انه علي المستوي القصير ومتوسط الامد تستطيع مصر القيام باي مهمه في المنطقه بهذه المجموعه الضاربه بدون فرقاطه دفاع جوي طوي المدي. واتمني سماع المشاركات من الاخوه. وشكراً