وأنا اتفحص بعض المواضيع شاهدت تعليقات حول اسلحة الدمار المستقبلي من اسلحة الطاقة الموجهة:الليزر كمثال .
الليز -Laser إنه سلاح يعمل عبر طريقة دات تفاعل حراري بتكثيف حزمة شعاعية ضوئية على نقطة مركزة تؤدي إلى تسخينها أو إحداث تقب فيها وهدا يعود أساسا إلى مكونات الجسم المستهدف وكثافته ونوعيته وحسب القوة المركزة عليه -كيلو واط-كلما كان الشعاع المرسل قويا كان الوقت قصيرا ومختصر ؛اليوم نجد انواع من هده الطاقة الليزرية وقد أختبرت من قبل امريكا لتدمير درونات وقدائف صاروخية و قوتها ما بين 10-30 كيلو واط .
زيادة القوة تمنح ربح الوقت في إختصار المدة الزمنية لإستهداف الطائرات أو السفن أو أي شئ.
مزايا الليزر:الطاقة الموجهة الكبرى من حزمة ليزرية تمكنها من إطلاق حزمة طاقية على مسافات هائلة تتعدى مئات الكيلوميترات-تبقى مجرد نظرية-بدون نفاد الطاقة أو تشتيتها؛كل عملية إطلاق لأشعة الليزر لا يتعدى ثمنها 1€ للطلقة الواحدة على خلاف الاسلحة التقليدية ويمكن للطاقة أن تعدل حسب الهدف ونوعيته.
مشاكل اسلحة أليزر ونواقصها:بصفة عامة-إن إستعمال الليزر كسلاح موجه في محيط الغلاف الجوي يعتريه غموض ومشاكل بالجمة؛حيث أن العوامل المناخية تحد من فاعليته وقوته وتقليص محى إشعاعه ؛جزئ من الطاقة الموجهة يتم شفطها من قبل الغلاف الجوي ؛الحزمة الضوئية للشعاع الليزري شأنه كشأن جميع الانظمة البصرية optics هي حساسة للضوء وللظروف المناخية مثل:الضباب؛الامطار؛وجود ذرات من الغبار؛أو وجود دخان يحجب تلقائيا إرسال حزم ضوئية من الليزر على الهدف المستهدف؛جزئ كبير من هده الطاقة الموجهة سيتم شفطها -الضباب الكثيف أو العواصف الرملية- ويمكن تعطيلها أو شلها وإقافها تماما.
كجميع الانظمة البصرية محدى الرؤيا الواضحة تحدد دقة إستهداف الهدف؛وصعب جدا إستهداف هدف مخفي وراء ستائر أو مخفي كليا منما يحد من توجيه حزم إشعاعية صوب الهدف؛كلما كان السباح قويا إلا وكان لزاما تبريد وتخفيض حرارة النظام بين كل عملية إطلاق؛ ولتفادي تسليط اشعة الليزر على الاجسام المعادية وللهروب منه يكفي إرسال أو تفريغ قنابل دخانية التي تشطف الاشعة إلى الداخل تم تجعلها منحية أو متخدة مسارا معوجا ؛الهدف اصبح خلف ستائر واقية من الدخان وهو مختبئ من اشعة الليزر ويصعب تدميره.
http://wwwcf2r.org
الليز -Laser إنه سلاح يعمل عبر طريقة دات تفاعل حراري بتكثيف حزمة شعاعية ضوئية على نقطة مركزة تؤدي إلى تسخينها أو إحداث تقب فيها وهدا يعود أساسا إلى مكونات الجسم المستهدف وكثافته ونوعيته وحسب القوة المركزة عليه -كيلو واط-كلما كان الشعاع المرسل قويا كان الوقت قصيرا ومختصر ؛اليوم نجد انواع من هده الطاقة الليزرية وقد أختبرت من قبل امريكا لتدمير درونات وقدائف صاروخية و قوتها ما بين 10-30 كيلو واط .
زيادة القوة تمنح ربح الوقت في إختصار المدة الزمنية لإستهداف الطائرات أو السفن أو أي شئ.
مزايا الليزر:الطاقة الموجهة الكبرى من حزمة ليزرية تمكنها من إطلاق حزمة طاقية على مسافات هائلة تتعدى مئات الكيلوميترات-تبقى مجرد نظرية-بدون نفاد الطاقة أو تشتيتها؛كل عملية إطلاق لأشعة الليزر لا يتعدى ثمنها 1€ للطلقة الواحدة على خلاف الاسلحة التقليدية ويمكن للطاقة أن تعدل حسب الهدف ونوعيته.
مشاكل اسلحة أليزر ونواقصها:بصفة عامة-إن إستعمال الليزر كسلاح موجه في محيط الغلاف الجوي يعتريه غموض ومشاكل بالجمة؛حيث أن العوامل المناخية تحد من فاعليته وقوته وتقليص محى إشعاعه ؛جزئ من الطاقة الموجهة يتم شفطها من قبل الغلاف الجوي ؛الحزمة الضوئية للشعاع الليزري شأنه كشأن جميع الانظمة البصرية optics هي حساسة للضوء وللظروف المناخية مثل:الضباب؛الامطار؛وجود ذرات من الغبار؛أو وجود دخان يحجب تلقائيا إرسال حزم ضوئية من الليزر على الهدف المستهدف؛جزئ كبير من هده الطاقة الموجهة سيتم شفطها -الضباب الكثيف أو العواصف الرملية- ويمكن تعطيلها أو شلها وإقافها تماما.
كجميع الانظمة البصرية محدى الرؤيا الواضحة تحدد دقة إستهداف الهدف؛وصعب جدا إستهداف هدف مخفي وراء ستائر أو مخفي كليا منما يحد من توجيه حزم إشعاعية صوب الهدف؛كلما كان السباح قويا إلا وكان لزاما تبريد وتخفيض حرارة النظام بين كل عملية إطلاق؛ ولتفادي تسليط اشعة الليزر على الاجسام المعادية وللهروب منه يكفي إرسال أو تفريغ قنابل دخانية التي تشطف الاشعة إلى الداخل تم تجعلها منحية أو متخدة مسارا معوجا ؛الهدف اصبح خلف ستائر واقية من الدخان وهو مختبئ من اشعة الليزر ويصعب تدميره.
http://wwwcf2r.org