كما كانت مفاجءه الرفال. والميسترال والفريم والاس ٣٠٠ والميج ٣٥. وغيرهم. ستكون الميسترال وما عليها وما قادم للمرافقه من العيار الثقيل. سمعنا كثيراً عن الصفايح العايمه والاسطول المرافق الضعيف. ودوله تاتي بسلاح لا تضع له خطه. و لا نافع من عذا السلاح. وانا الجيش المصري و خبراء تسليحه تايهين في الصحراء ولا يدرون ماذا يفعلون او الي اين ذاهبون. هذا عو كلام البعض عن اكتر جيش خبره في المنطقه باسرها. الميسترال هي خطوه سابقه لعصرها بسنين طويله. وانا اعذر الهواه لتخبطهم وعدم قدرتهم علي فهم ما يجري. النفوز البحري المصري لازم وحتمياً واجبارياً ان يمتد الاف الكيلومترات. شمالاً و شرقاً. وجنوب شرق. ولكن الاهم الان هو شمالاً. كما ذهبت الحامله انور السادات لاجراء مناورات. وغداً ستكون حقيقه.