Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تصرف شجاع و نادر لهذا الجندي
وعلى الطريقة الأمريكية في شوارع بغداد
الذي شد إنتباهي هو أداة التصوير وموقعها الثابت والمرتفع
ألا يفضل أنه تم مسح شبه كامل لسيناء ؟اذكر احد المشرفين استهزأ بكلام السيسى لما اعلن من شهور عن ضبط اكتر من الف طن tnt فى سيناء
اجابه لسؤالك تخيل فى فتره حكم عام كامل للاخوان كميه السلاح اللى استطاعو تخزينها فى سيناء القادمه من ليبيا ؟
هروب الجنود من وسط المعارك منهي عنه فى الإسلام وانه من الكبائر فى الإسلامالشئ من معدنه لايستغرب،
فعل شجاع والجندي أراد ان يتصرف بأي طريقه،
فيما كان غيره في بعض الدول يهربون من المفخخات،
هذا من التجارب السابقةالإنفجار قتل ٧ مدنيين،
لولم يكن هناك تصوير لخرجت الأفاعي والإخونج ليقولوا قتلهم الجيش المصري وليس كلاب الخوارج،
فكرة وضع أبراج الكاميرات فكرة عظيمة تستحق الشكر،
لأنها ستخرس ألسنة الذين يتهمون الجيش بقتل المدنيين في الإنفجارات،
نرغب بمستوي أكثر ذكاءا من ذلكأتمنى أن يستمر السحق في سيناء،
الجيش المصري لازال يتحكم في نفسه بطريقه عجيبه،
لو كنت منه منذ البداية لرحلت كل الأهالي إلى مخيمات محكمة،
ثم تقسيم سيناء إلى ٤_٥ أقسام،
وشن عمليات متزامنه فيها لمدة شهرين أو ثلاثه،
واستعمال الكلاب المدربة وقصاصي الأثر واخراجهم أو قتلهم في جحورهم،
لكن أخلاقيات الجيش المصري لازالت عالية ومثالية بشكل لا أتفق معهم فيها
اشكرك اخ كاهن. فا لاطالاما احترمتك واحترمت طريقه تفكيرك نفسها وليس مهم متفق معاه او مختلف ولكن انت فعلاً محترم. واسمحلي ان اذيد شيء علي كلامك. في دول اخري كانو يهربون من مواجهات عاديه وبدون مفخخات اصلاً. صدقني الهجوم الشديد علي الحيش المصري لانه فعلاً الحيش الوحيد الذي هزم داعش وغيرها. ومن يوم معركه رمضان ٢٠١٥ ظهر ان الجنود المصريون لم يهربو من المعركه و لم يتاءثرو بالحرب المعنويه لداعش من نشر فيديوهات الذبح والعنف الشديد حتي يرهبهم الجميع. ولكن هذا لم يحدث. والان نحن ننشر فيديوهات مرعبه لهم هم في قوه المواجها معنا. وعنف ردنا. وتمسكنا بالارض وقدرتنا القتاليه.الشئ من معدنه لايستغرب،
فعل شجاع والجندي أراد ان يتصرف بأي طريقه،
فيما كان غيره في بعض الدول يهربون من المفخخات،
الإنفجار قتل ٧ مدنيين،
لولم يكن هناك تصوير لخرجت الأفاعي والإخونج ليقولوا قتلهم الجيش المصري وليس كلاب الخوارج،
فكرة وضع أبراج الكاميرات فكرة عظيمة تستحق الشكر،
لأنها ستخرس ألسنة الذين يتهمون الجيش بقتل المدنيين في الإنفجارات،
أتمنى أن يستمر السحق في سيناء،
الجيش المصري لازال يتحكم في نفسه بطريقه عجيبه،
لو كنت منه منذ البداية لرحلت كل الأهالي إلى مخيمات محكمة،
ثم تقسيم سيناء إلى ٤_٥ أقسام،
وشن عمليات متزامنه فيها لمدة شهرين أو ثلاثه،
واستعمال الكلاب المدربة وقصاصي الأثر واخراجهم أو قتلهم في جحورهم،
لكن أخلاقيات الجيش المصري لازالت عالية ومثالية بشكل لا أتفق معهم فيها
وجود مركبات متقدمة على الكمين بترتيب دبابة ثم سيارة تشويش ومدرعات استراتيجية ممتازة جدا