دائما اري العرب يمجدون القتلة والمجرمين ودعاة الدمار مقابل بضع صواريخ تسقط علي اسرائيل,او رعاية صحية ادمية,او نظام تعليم معقول,كأن من تسمونهم زعماء قد فعلوا هذا باموالهم الخاصة كرما منهم و تعطفا علي شعوبهم بدلا من ان يصرفوها علي ملذاتهم, ياللكرم.........
قال القاضي رؤوف رشيد إن شخصيته تشبه في جانب منها شخصية الحجاج بن يوسف الثقفي الذي كان يرى "رؤوساً قد أينعت وحان قطافها". لكنه يلاحظ أن الحجاج كان مجرد قروي عنيف في حين "أن شخصية صدّام مليئة". وأكد أنه لم يشعر حيال الرئيس السابق لا بالشفقة ولا بالشماتة. واعترف أن صدام كان يطلب أن يراه ليطلب شيئاً لرفاقه ولم يحدث أن طلب لنفسه. وقال إنه شعر أن صدام كان يتوقع صدور عقوبة الإعدام، لكنه لم يظهر ضعفاً أو ارتباكاً.
يا ابو الدهب لا تقل مجرم عن شهيد الشهداء ...اعطيني اسم رئيس دولة من الموجودين حاليا حمل السلاح وقاتل دفاعاْ عن وطنه .... والا ... كان ارتضى في سجنه بالمغريات,, لقد قاتل في معركة المطار كالاسد ... الرجاء من لايعرف الشهيد لايدخل في تفاصيله .
اكثر ما شد انتباهي هي تلك الابتسامة الساخره التي ارعب بها جلاديه حتي و هو علي منصة الاعدام و اكثر ما احزنني هو رفض بعض الدول القيام بالحداد خوفا من امريكا
القائد التاريخي رئيس جمهورية العراق سيد الابطال الشهيد الخالد صدام حسين المجيد رحمة الله.. عشت سيدا للأحرار يا ابا الليثين... وكما الاشجار وقوفا مبتسما واجهت حبال المشنقه التي اهتزت رعبا منك كما اهتزت وارتعبت قلوب و وجوه المجرمين الجلادين الصفويين والامريكان. الى جنات الخلد مع الصديقين والنبيين والصالحين... وليرحم الله روحك و يوسع مدخلك وينقيك من الذنوب والخطايا بالماء والثلج والبرد... ويجعل قبرك روضة من رياض الجنة انشاء الله تعالى.