المقاتلة الكورية الجنوبية KF-21

الجراح @الجراح مفلسين والله للاسف + لو مكوناتها مش بالكامل كورية اعتقد مش حينفع الامر لظروف مصر .. محرك افيونكس ذخائر مع ان سبحان الله كان هنالك موضوع عن صفقة للتي 50 برقم كبير كطائرة تدريب \ مقاتلة خفيفة من كام اسبوع حتى استغربنا حينها

موضوع الثاندر كي 9 كان منطقي اكتر لان المعدة كلها كورية حتى المحرك مؤخرا اصبح كوري كخيار و ذخيرته ايضا و لها مشاريع و تطبيقات بعيدة المدى مما يمنح امان تشغيلي
 
 
طائره جباره


1744972904767.png
 

المغرد الكوري الشهير Mason على منصة X يغرد عن الاهتمام الاماراتي بالمقاتلة.


تهانينا. الإمارات تقترب أكثر من شراء مقاتلة KF-21. أحد قادة الجيش الإماراتي ركب بنفسه وقاد طائرة KF-21، وهذه هي المرة الأولى التي يركب فيها مسؤول عسكري أجنبي رفيع المستوى هذه الطائرة.

الإمارات، مثل السعودية، دولة اشترت أسلحة كورية متطورة وتُعد شريكاً استراتيجياً مقرباً أيضاً في القطاع الخاص. من الجدير بالذكر أن الإمارات اشترت نظام اعتراض الصواريخ الباليستية M-SAM-II ومنظومة الراجمات K239 MRLS، وهي على وشك شراء نظام الاعتراض بعيد المدى وعالي الارتفاع L-SAM.

وقد أجرت القوات المسلحة الكورية تدريبات على المعدات الثقيلة واختبارات لاعتراض الصواريخ الباليستية في الإمارات، كما بنت محطة طاقة نووية هناك.

KF-21 هي مقاتلة متعددة الاستخدامات رقمية بدرجة عالية، وقادرة على استخدام مجموعة متنوعة من الصواريخ الكورية التدميرية. وتريد كوريا استخدامها كمنصة لإطلاق صواريخ جوية متوسطة وكبيرة الحجم.

ورغم أن كوريا تملك مقاتلات F-35A وF-15K، إلا أن من الصعب جداً استخدام الأسلحة الكورية عليها بسبب مشاكل في التكامل وشهادات صلاحية الطيران، وغيرها. الأنظمة الإلكترونية، بما في ذلك الرادار، من أعلى المستويات وقد اجتازت بالفعل اختبارات صارمة وهي في مرحلة الإنتاج حالياً. وستستبدل KF-21 بسرعة الطائرات القديمة الحالية.

يسألني كثيرون عن الوضع في إندونيسيا. لم تدفع الحكومة الإندونيسية التكاليف لفترة طويلة، وفي نهاية المطاف، اتفقت الحكومتان الكورية والإندونيسية على تقليص التكنولوجيا التي ستحصل عليها إندونيسيا. لذلك يمكننا اعتبار أن إندونيسيا خرجت من موقع "التطوير المشترك" منذ وقت طويل.
 
لماذا تلجأ الإمارات لهذه الصفقة؟
ألا يمكن العودة لصفقة F35 الامريكية مع وجود ترامب في البيت الأبيض؟
لقد وافقت الإمارات و إدارة ترامب -في عهده الأول- على الصفقة و لكن وصول بايدن للحكم و وضع إدارته شروطا إضافية أفضى أن ترفض الإمارات هذه الصفقة، لكن الآن مع عودة ترامب للحكم لماذا لا ترجع الإمارات لنفس شروط الصفقة مع ترامب التي توافق عليها الطرفان في الولاية الأولى لترامب؟!
 
لماذا تلجأ الإمارات لهذه الصفقة؟
ألا يمكن العودة لصفقة F35 الامريكية مع وجود ترامب في البيت الأبيض؟
لقد وافقت الإمارات و إدارة ترامب -في عهده الأول- على الصفقة و لكن وصول بايدن للحكم و وضع إدارته شروطا إضافية أفضى أن ترفض الإمارات هذه الصفقة، لكن الآن مع عودة ترامب للحكم لماذا لا ترجع الإمارات لنفس شروط الصفقة مع ترامب التي توافق عليها الطرفان في الولاية الأولى لترامب؟!

دولة الامارات العربية المتحدة لا تلجأ لصفقات وإنها يتم العرض عليها وهي تختار بشروطها فهي تدفع كاش ،، بخصوص موضوع طائرة F35 تم قتل الموضوع بحثا وارجع للمواضيع القديمة للاستفادة ،،،
 
تقريبا 87% من القطع كورية جنوبية
نسبه كبيره للغايه، لم أكن اعلم ان نسبه المكونات الكوريه تتجاوز ال ٥٠٪؜ . كوريا فعلا خطت خطوات عملاقه في مجال الطيران و بسرعه رهيبه
 
دولة الامارات العربية المتحدة لا تلجأ لصفقات وإنها يتم العرض عليها وهي تختار بشروطها فهي تدفع كاش ،، بخصوص موضوع طائرة F35 تم قتل الموضوع بحثا وارجع للمواضيع القديمة للاستفادة ،،،
رجعت و سألت هناك و لم اجد الإجابة الكافية، ليس سؤالي لماذا رفضت الامارات صفقة F35 في عهد بايدن، فالإخوة هناك اعطوني سبب رفض الامارات لF35 في عهد بايدن، هذا معلن و نعرفه.
أنا أسأل عن سبب عدم إحياء الإمارات للصفقة المتفق عليها في عهد ترامب الأول، فقد تم الاتفاق و الإعلان عنها بشكل رسمي و لكن جاءت ادارة بايدن و فرضت شروطا أخرى أدت لقتل الصفقة.
السؤال الآن:
لماذا لا تعود الإمارات لإحياء الصفقة مع ترامب مرة أخرى بنفس الشروط التي تم الاتفاق عليها بين الطرفين في ولاية ترامب الأولى؟

لجوء الإمارات لمقاتلة 4.5 يثير تساؤلا بينما يمكنها الحصول على مقاتلة جيل 5.

هل ترامب متمسك بالشروط التي أضافتها إدارة بايدن على الصفقة؟
 
رجعت و سألت هناك و لم اجد الإجابة الكافية، ليس سؤالي لماذا رفضت الامارات صفقة F35 في عهد بايدن، فالإخوة هناك اعطوني سبب رفض الامارات لF35 في عهد بايدن، هذا معلن و نعرفه.
أنا أسأل عن سبب عدم إحياء الإمارات للصفقة المتفق عليها في عهد ترامب الأول، فقد تم الاتفاق و الإعلان عنها بشكل رسمي و لكن جاءت ادارة بايدن و فرضت شروطا أخرى أدت لقتل الصفقة.
السؤال الآن:
لماذا لا تعود الإمارات لإحياء الصفقة مع ترامب مرة أخرى بنفس الشروط التي تم الاتفاق عليها بين الطرفين في ولاية ترامب الأولى؟

لجوء الإمارات لمقاتلة 4.5 يثير تساؤلا بينما يمكنها الحصول على مقاتلة جيل 5.

هل ترامب متمسك بالشروط التي أضافتها إدارة بايدن على الصفقة؟
قمت شخصيا بالاجابة على هذا السؤال في احد المواضيع السابقة ،،، ولانك كسول ولا تريد ان تبحث الاجابة بإختصار ،،

دولة الامارات لم توافق على بعض بنود العقد واصرت على تغيير بعض البنود والحكومة الامريكية اصرت على هذه البنود، مع العلم بان البنود ليست سياسية وانما مالية وتشغيلية فقط لا غير،، الصفقة لا يوجد عليها اعتراض من الادارة الامريكية السابقة ولا حتى الحالية ولا كذلك من مجلس الشيوخ ولكن الموضوع تعاقدي ،،،
 
دولة الامارات لم توافق على بعض بنود العقد واصرت على تغيير بعض البنود والحكومة الامريكية اصرت على هذه البنود، مع العلم بان البنود ليست سياسية وانما مالية وتشغيلية فقط لا غير،، الصفقة لا يوجد عليها اعتراض من الادارة الامريكية السابقة ولا حتى الحالية ولا كذلك من مجلس الشيوخ ولكن الموضوع تعاقدي ،،،

هل كانت هذه البنود موجودة عندما صرح بومبيو هذا التصريح؟ 👇🏼



أفهم من كلامك -و صحح لي إن أخطأت- أن الصفقة تم الاتفاق عليها سياسيا و لكن تقنيا تم رفضها؟
 
هل كانت هذه البنود موجودة عندما صرح بومبيو هذا التصريح؟ 👇🏼



أفهم من كلامك -و صحح لي إن أخطأت- أن الصفقة تم الاتفاق عليها سياسيا و لكن تقنيا تم رفضها؟

الواضح انك لا تعلم شيئا عن انظمة بيع الاسلحة الامريكية للدول الاجنبية ولكن للاستفادة ساشرحها لك بإختصار ،،،،

تخضع عملية بيع الأسلحة الأمريكية للدول الأجنبية لنظام دقيق ومنظم، يهدف إلى تحقيق الأهداف السياسية والأمنية والتجارية للولايات المتحدة، مع ضمان الرقابة القانونية والأمنية على عمليات التصدير.

هناك نظامان رئيسيان لبيع الأسلحة الأمريكية للخارج: نظام "مبيعات الأسلحة الأجنبية" (FMS) ونظام "المبيعات التجارية المباشرة" (DCS). فيما يلي شرح تفصيلي للآلية والخطوات:

أولاً: نظام مبيعات الأسلحة الأجنبية (FMS)

يتم هذا النظام على أساس "حكومة إلى حكومة" (government-to-government) ، أي أن التعاقد يكون بين الحكومة الأمريكية وحكومة الدولة المشترية، وليس مع شركات السلاح مباشرة. الخطوات كالتالي:

  1. تقديم طلب رسمي (LOR):
    • تتقدم الحكومة الأجنبية برسالة طلب رسمية تسمى "Letter of Request" (LOR) إلى الحكومة الأمريكية، توضح فيها نوع السلاح أو المنظومة المطلوبة واحتياجاتها.
  2. دراسة الطلب والرد:
    • تراجع الحكومة الأمريكية الطلب، وترد عليه بإحدى طريقتين:
      • تقديم تسعيرة وتوافر (P&A): أي عرض مبدئي للسعر وتوافر السلاح.
      • تقديم عرض رسمي (LOA): "Letter of Offer and Acceptance" وهو عرض رسمي يتضمن التفاصيل الفنية، الشروط القانونية، السعر النهائي، شروط الاستخدام النهائي، واتفاقيات الرقابة على الاستخدام.
  3. الموافقة والتوقيع:
    • إذا وافقت الدولة المشترية على العرض، توقع على LOA وتعيده للحكومة الأمريكية.
  4. التنفيذ والمتابعة:
    • تتولى وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) تنفيذ الصفقة، وتراقب عملية التسليم والتدريب والدعم الفني حتى وصول السلاح للمشتري، مقابل أتعاب إدارية عادة 3.5% من قيمة الصفقة.
  5. الرقابة والشروط:
    • تشمل LOA بنوداً تلزم الدولة المشترية بعدم نقل السلاح لطرف ثالث دون إذن أمريكي، وتسمح بعمليات تفتيش أو مراجعة لاستخدام السلاح.

ثانياً: نظام المبيعات التجارية المباشرة (DCS)

يتيح هذا النظام التعاقد المباشر بين الدولة المشترية وشركة السلاح الأمريكية، مع رقابة حكومية أخف، لكنه يظل خاضعاً للقوانين الأمريكية الخاصة بتصدير الأسلحة. الخطوات كالتالي:
  1. التفاوض المباشر:
    • تتفاوض الحكومة الأجنبية أو الجهة المصرح لها مباشرة مع الشركة الأمريكية المنتجة للسلاح.
  2. الحصول على التراخيص:
    • يجب أن تحصل الشركة الأمريكية على ترخيص تصدير من الحكومة الأمريكية (وزارة الخارجية)، يحدد نوع السلاح والجهة المستفيدة.
  3. التنفيذ:
    • بعد الحصول على الموافقات والتراخيص، يتم تنفيذ الصفقة وتسليم السلاح.
  4. الرقابة:
    • تظل الصفقة خاضعة لبعض الشروط، مثل عدم نقل السلاح لطرف ثالث، وقد تفرض الحكومة الأمريكية قيوداً على بعض الأنظمة المتقدمة بحيث لا تباع إلا عبر نظام FMS.

مقارنة بين النظامين

المعيارFMS (حكومة-لحكومة)DCS (تجاري مباشر)
طرف التعاقدحكومة أمريكية – حكومة أجنبيةشركة أمريكية – حكومة أجنبية
الرقابة الحكوميةعاليةأقل نسبياً
التراخيصلا تحتاج الشركة لترخيص خاصتحتاج لترخيص تصدير
أنواع الأسلحةجميع الأنواع (خاصة المتقدمة)غالباً الأسلحة الأقل حساسية
الشروط والقيودمشددة جداًمتوسطة
التنفيذ والمتابعةعبر البنتاغونعبر الشركة مباشرة

بخصوص طائرات F35 لا تباع إلا بعقد FMS وعند الوصول لمرحلة (LOA): "Letter of Offer and Acceptance" وهو عرض رسمي يتضمن التفاصيل الفنية، الشروط القانونية، السعر النهائي، شروط الاستخدام النهائي، واتفاقيات الرقابة على الاستخدام، تحدث مرحلة ثانية من المفاوضات، وهي المرحلة الحالية والتي لم يتم الاتفاق على تفاصيلها بين الحكومتين ،،،

اتمنى ان يكون الموضوع واضح بالنسبة لك ،،،
 
التعديل الأخير:
الواضح انك لا تعلم شيئا عن انظمة بيع الاسلحة الامريكية للدول الاجنبية ولكن للاستفادة ساشرحها لك بإختصار ،،،،

تخضع عملية بيع الأسلحة الأمريكية للدول الأجنبية لنظام دقيق ومنظم، يهدف إلى تحقيق الأهداف السياسية والأمنية والتجارية للولايات المتحدة، مع ضمان الرقابة القانونية والأمنية على عمليات التصدير.

هناك نظامان رئيسيان لبيع الأسلحة الأمريكية للخارج: نظام "مبيعات الأسلحة الأجنبية" (FMS) ونظام "المبيعات التجارية المباشرة" (DCS). فيما يلي شرح تفصيلي للآلية والخطوات:

أولاً: نظام مبيعات الأسلحة الأجنبية (FMS)

يتم هذا النظام على أساس "حكومة إلى حكومة" (government-to-government) ، أي أن التعاقد يكون بين الحكومة الأمريكية وحكومة الدولة المشترية، وليس مع شركات السلاح مباشرة. الخطوات كالتالي:

  1. تقديم طلب رسمي (LOR):
    • تتقدم الحكومة الأجنبية برسالة طلب رسمية تسمى "Letter of Request" (LOR) إلى الحكومة الأمريكية، توضح فيها نوع السلاح أو المنظومة المطلوبة واحتياجاتها.
  2. دراسة الطلب والرد:
    • تراجع الحكومة الأمريكية الطلب، وترد عليه بإحدى طريقتين:
      • تقديم تسعيرة وتوافر (P&A): أي عرض مبدئي للسعر وتوافر السلاح.
      • تقديم عرض رسمي (LOA): "Letter of Offer and Acceptance" وهو عرض رسمي يتضمن التفاصيل الفنية، الشروط القانونية، السعر النهائي، شروط الاستخدام النهائي، واتفاقيات الرقابة على الاستخدام.
  3. الموافقة والتوقيع:
    • إذا وافقت الدولة المشترية على العرض، توقع على LOA وتعيده للحكومة الأمريكية.
  4. التنفيذ والمتابعة:
    • تتولى وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) تنفيذ الصفقة، وتراقب عملية التسليم والتدريب والدعم الفني حتى وصول السلاح للمشتري، مقابل أتعاب إدارية عادة 3.5% من قيمة الصفقة.
  5. الرقابة والشروط:
    • تشمل LOA بنوداً تلزم الدولة المشترية بعدم نقل السلاح لطرف ثالث دون إذن أمريكي، وتسمح بعمليات تفتيش أو مراجعة لاستخدام السلاح.

ثانياً: نظام المبيعات التجارية المباشرة (DCS)

يتيح هذا النظام التعاقد المباشر بين الدولة المشترية وشركة السلاح الأمريكية، مع رقابة حكومية أخف، لكنه يظل خاضعاً للقوانين الأمريكية الخاصة بتصدير الأسلحة. الخطوات كالتالي:
  1. التفاوض المباشر:
    • تتفاوض الحكومة الأجنبية أو الجهة المصرح لها مباشرة مع الشركة الأمريكية المنتجة للسلاح.
  2. الحصول على التراخيص:
    • يجب أن تحصل الشركة الأمريكية على ترخيص تصدير من الحكومة الأمريكية (وزارة الخارجية)، يحدد نوع السلاح والجهة المستفيدة.
  3. التنفيذ:
    • بعد الحصول على الموافقات والتراخيص، يتم تنفيذ الصفقة وتسليم السلاح.
  4. الرقابة:
    • تظل الصفقة خاضعة لبعض الشروط، مثل عدم نقل السلاح لطرف ثالث، وقد تفرض الحكومة الأمريكية قيوداً على بعض الأنظمة المتقدمة بحيث لا تباع إلا عبر نظام FMS.

مقارنة بين النظامين

المعيارFMS (حكومة-لحكومة)DCS (تجاري مباشر)
طرف التعاقدحكومة أمريكية – حكومة أجنبيةشركة أمريكية – حكومة أجنبية
الرقابة الحكوميةعاليةأقل نسبياً
التراخيصلا تحتاج الشركة لترخيص خاصتحتاج لترخيص تصدير
أنواع الأسلحةجميع الأنواع (خاصة المتقدمة)غالباً الأسلحة الأقل حساسية
الشروط والقيودمشددة جداًمتوسطة
التنفيذ والمتابعةعبر البنتاغونعبر الشركة مباشرة

بخصوص طائرات F35 لا تباع إلا بعقد FMS وعند الوصول لمرحلة (LOA): "Letter of Offer and Acceptance" وهو عرض رسمي يتضمن التفاصيل الفنية، الشروط القانونية، السعر النهائي، شروط الاستخدام النهائي، واتفاقيات الرقابة على الاستخدام، تحدث مرحلة ثانية من المفاوضات، وهي المرحلة الحالية والتي لم يتم الاتفاق على تفاصيلها بين الحكومتين ،،،

اتمنى ان يكون الموضوع واضح بالنسبة لك ،،،
نعم، الآن وضحت الفكرة، أشكرك على الشرح التفصيلي، فعلا لم أكن أعرف هذه التفاصيل.
🌹
 
عودة
أعلى