اليهود متفوقين على العرب فى High Tech وفى استخدام الاسلحه بفاعليه وفى تدريب الجندى الافضل تعليميا على مستوى الشرق الاوسط
ناقلة الجند الصهيونية إم-163 فولكان هوفيت
هذا النموذج مزود بمدفع رشاش مضاد للطائرات سداسي السبطانات أمريكي الصنع عيار 20 ملم.
يستطيع المدفع تعقب الاهداف الجوية والتعامل معها من مسافة 5000 متر من خلال الرادار.. كذلك يمكن استخدامه يدويا وبشكل أفقي ضد الاهداف البرية المختلفة..
مزود بـ 1100 طلقة اضافة الى 1000 طلقة احتياطية..
يبلغ طول المدفع 1.82 متر.. ووزنه 112 كجم.
يعتبر العدو الصهيوني في طليعة الكيانات المتخصصة في الحرب الإلكترونية بعد الولايات المتحدة الامريكية، فهي تعمل مع الاخيرة على تطوير أكثر الأسلحة السبيرانية فتكاً حتى الان والمعروف بـ “Stuxnet” وهو الفيروس الذي افلت من عقاله ليستهدف المفاعلات النووية الايرانية.
يقول “إفياتار ماتانيا” رئيس هيئة السايبر الوطنية الصهيونية ” الكثير من الابتكارات الصهيونية هي في مجال الأمن الرقمي، وهو المجال الذي نستطيع ان نتميز فيه عن الدول الاخرى حينما يتعلق الامر بالدفاع عن انفسنا، لذلك كانت فكرة انشاء مدينة سبيرانية.
تضم المدينة السبيرانية المقامة في صحراء النقب مجموعة من الفرق المتخصصة والشركات التي تعمل بالداخل والخارج مثل فريق الاستجابة للحالات الطوارئ السبيرانية، وهو الفريق المكلف بحماية الانظمة الخاصة بشركات القطاع الخاص، الي جانب منتزه التكنولوجيا المتقدم الذي يستضيف حالياً شركات عالمية (PayPal – Lockheed Martin – Deutsche Telekom )، وابرز الوحدات التقنية هي الوحدة 8200 المتخصصة بالتجسس، ووحدة الأمن السيبراني في الجيش، بالاضافة الى جهاز الشين بيت وجامعة بن غوريون والعديد من الخبراء التقنين على المستوي المحلي والدولي.
تعود جذور العدو الصهيوني كقوة سيبرانية إلي حرب “يوم الغفران” عام 1973كما يشير الجنرال المتقاعد يائير كوهين احد المسؤولين السابقين في الوحدة 8200، ويضيف بأن الفشل الاستخباري الذي منيت فيه دولة الكيان كان السبب في مقتل 2000 جندي صهيوني، فكان لابد من تقوية سلاح الاستخبارات، حينها سعد الوحدة 8200 بتجنيد واستقطاب افضل المبرمجين والمخترقين، وبدأ بتطبيق أبحاثها بنفسها الى ان وصلت الى هذا الصرح الكبير المنشأ في النقب والذي يعد اكبر صرح تجسس في الشرق الاوسط وربما يضاهي دول عظمى بتقنياته وامكاناته واجهزته من اجل ان تبقى دولة الكيان قائمة في خضم الصراعات التي تدور بالمنطقة ودون ان تتأثر بذلك.