7 يناير 1980 اطراف مدينة كابول
جنود من الجيش السوفييتي الأربعين في حالة تنظيم صفوف الدبابات التي كانت تشكل صور على مدينة كابول طوال الحضور السوفييتي ضد هجمات المجاهدين و السيطرة على المدينة
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
السادات لم يدعم المجاهدين الأفغان بالسلاح بل مصدر الدعم كان خليجي وعن طريق شراء الأسلحة المصرية والصينية وغيرها .
14 يناير 1980 في القرب من الحدود الايرانية
مقاتلين أفغان مسلحين و مجهزين بدراجات نارية و جاهزين لمقاتلة الجيش السوفييتي
مشاهدة المرفق 81764
حرب استغلت فيها امريكا اتباعها المسلمين ابشع استغلال
امريكا اعلنت الجهاد في افغانستان و بعد تحقيق اهدافها تحول الجهاد الى ارهاب.
الشخص الذي بذر بذرة الشر في شباب السعودية
وعلى يده انطلقت القاعدة والإرهاب
اقرأ كتاب تنظيم القاعدةاعتقد انه شخص جيد ولا نزكي أحد
اما مسالة الفكر الارهابي فهو للغلاة اللذين كانو في وسط المجاهدين
وانقسم المجاهدون في ذلك الوقت الى فريقين
فريق للمعتدلين
وفريق للغلاه
الغلاة كان من ظمنهم ايمن الظواهري وهو اللذي دعاء بن لادن للجماعه
ونشب خلاف فكري بين الفريقين
فريق المعتدلين بقيادة عبدالله عزام وفريق الغلاة بقيادة الظواهري وبن لادن
ثم تم اغتيال عبدالله عزام
والظواهري وبن لادن سيطرا على افغانستان ووصلنا الى ما وصلنا اليه اليوم
اقرأ كتاب تنظيم القاعدة
وستعرف الكثير عن هذه العينات
الشيء بالشيء يذكر كما يقولون !!! عقد الثمانينات شهد أيضاً فصول الحرب العراقية الإيرانية واستخدام الطائرة Su-25 في العمليات العسكرية ، عندما أصبح العراق زبون التصدير الأول لهذا النوع من الطائرات خارج حلف وارسو (شحنت العام 1985 بحراً في صناديق محكمة الغلق للخدمة بسلاح الجو العراقي) حيث شوهدت الطائرة بعد ذلك خلال السنين الأخيرة للحرب التي امتدت من العام 1980 وحتى العام 1988 . وصول Frog-foot إلى العراق لم يكن مفاجئة ، خصوصاً وأن الإتحاد السوفيتي كان مجهز الأسلحة الرئيس لهذا البلد العربي ، فحوالي 53% من الأسلحة التي جهز بها العراق في الثمانينات جاءت من الإتحاد السوفيتي ، تليه في ذلك فرنسا التي جهزت حوالي 20% من احتياجات العراق العسكرية . الطيارون العراقيون تدربوا على أيدي مدربين سوفيت مقيمين في العراق ، على أية حال ، أغلب هؤلاء الطيارين افتقروا إلى الثقة والخبرة ، واحتاجوا إلى تدريبات أولية رئيسة لتنفيذ عمليات ومهام الهجوم الأرضي على المستويات المنخفضة . وبالنتيجة ، المدربين السوفيت لقنوا الطيارين العراقيين تكتيكات الهجوم من الارتفاعات المتوسطة والعالية . مع ذلك لم تشهد هذه الطائرة سوى استخدام محدود في الحرب (الطائرة بالأساس كانت تفتقد آنذاك للتجهيزات الداخلية الحديثة وإلكترونيات الطيران avionics ، بما في ذلك أنظمة السيطرة على النيران وأدوات الرؤية الليلية .. وغيرها) ، حيث اعتمد سلاح الجو العراقي أكثر على الطائرة المروحية Mi-24 Hind لتنفيذ مهام الدعم الجوي القريب ، بدل الاعتماد على الطائرات ثابتة الجناح .
وأعتذر لصاحب الموضوع عن تشويهه بفقرات خارج السياق !!
مع الأحترام لرأيك لكن طائرات SU-25 قامت بأنجازات كبيرة خلال الحرب العراقية الايرانية و يمكن لك ان تراجع المصادر الاجنبية في ذلك.
أما اعتبار الطياريين العراقيين مفتقرين للثقة و الخبرة فهذا كلام مردود, يكفيهم 8 سنوات من الخبرة في الحرب العراقية الايرانية. ارجوا عدم حشر العراق في كل المواضيع و التقليل دائما من تاريخ الجيش العراقي
من الصعب لاي باحث او محلل من المصادر قياس نسبة الحماس او الثقة بالنفس او المعنويات لاي مقاتل لانها تحتاج لمعاصرة والتواجد بينهم وليس التوقع والتخليل عن بعدأنقل عن المصادر الأجنبية التي تطالبني بالرجوع إليها إستاذي !!