القصة كالاتي: بعد مقاطعة السعودية لقطر..قام اردوغان التاجر ببيع مواد غذائية لقطر. ولانه تاجر قال لنفسه لماذا لا اربح اكثر فقام بشراء مواد غذائية انتهت صلاحيتها من قطر بثمن بخس او بالمجان فقدمها لجنوده الذين اكلوها مسمومة بالهنا والشفا..والمعنى بين السطور لمن اراد الفهم
شو شايفهم دولة الفرد وماشاء الحاكم بأمر الله كما في البلاد العربية ...دولة مؤسسات مو دولة الفرد ...الكل تحت القانون حتى الرئيس يحاسب ويمنع من تنفيذ بعض قراراته...حتى الانتخابات والاستفتاءات التركية القنوات العربية تلهث وراءها تحليلات بينما لايقام اي وزن لأي انتخابات او استفتاءات عربية معروفة النتيجة قبل ما تصير ...والشعب العربي يتحسر على ذلك المشهد فالصوت الانتخابي له قيمة عكس الصوت الانتخابي العربي ....