مروحية Ka-52 روسية تصيب نفسها أثناء إطلاقها نيران مدفعها !!

لا يوجد لدى الروس ما يضاهي Hellfire ، خصوصا النسخة AGM-114L ، وهو بلا شك يتفوق على جميع نسخ الصواريخ الروسية المطلقة من المروحيات .

صحيح على اي حال بعض المصادر الروسية تتحدث ان ما يتم استخدامه في سوريا على متن الكاموك هو اتاكا 9M120M النسخة M المطورة وليس الفيخر انطلاقا من سرعة الصاروخ والمدة الزمنية التي يتطلبها للوصول الى الهدف 21 ثا ل8 كلم ,,
 
الهيل فاير سعره اكثر من ضعف سعر الفخرز ..الفخرز صاروخ سريع ودقته ممتازه والتشويش عليه ليس سهلا طريقة الطيران والتوجيه مختلفة عن الهيلفاير

قضية السعر ليست حاسمة هنا ويمكن تبريرها ، فعندما نتحدث عن صاروخ يترواح سعره ما بين 100-120 ألف دولار قادر على تدمير دبابة قيمتها 7-8 مليون دولار ، يمكن عندها تفهم الأمر !! عامل السرعة نسبي أيضا بين الصاروخين ولا يوجد فارق كبير ، خصوصا عندما يعوضه عامل الدقة !! في المقابل فإن مرونة التوظيف والاشتباك للصاروخ هيل فاير وتحديدا في نسخته ذات التوجيه الراداري النشط Active radar homing ، لا يوجد ما يجاريها بالنسبة للأنظمة المماثلة الروسية !! تقنية التوجيه باستخدام باحث الموجات المليمتريه MMWS تم اعتمادها في العام 1992 لصالح مشروع الصاروخ الأمريكي الأحدث AGM-114L (الموجات المليمترية تتميز بسرعة انتقال أعلى ووضوح أكثر من موجات الميكروويف كما أن تردداتها متميزة بقدرتها على العمل بشكل أفضل في الأحوال الجوية والطقس السيئ ، مثل الضباب والمطر الخفيف وبخار الماء مقارنة بنظيرتها العاملة بالأشعة تحت الحمراء) . هذا السلاح المتقدم من تطوير شركتي "روكويل إنترناشونال" Rockwell International و"لوكهيد مارتين"Lockheed Martin ، وهو متوافق في عمله مع منظومة Longbow التي تتضمن قبة دائرية مصعدة فوق قمة سارية الدوار الرئيس للمروحية الهجومية الأمريكية AH-64D .. لقد تولت شركة أنظمة ماركوني الإلكترونية MES تطوير باحث الموجة المليمتري النشيط للصاروخ . الباحث لديه مناعة وحصانة مرتفعة من الضوضاء والتشويش ، حيث يمكن تحصيل مستوى مرتفع من التحليل والدقة بسبب الهوائي ذو نمط الشعاع الضيق . باحث الإرسال والاستقبال transceiver seeker الذي يوضع خلف الهوائي يصنع على هيئة رقائق مستندة في تركيبها على "زرنيخ الغاليوم" gallium arsenide . هذا المركب من أشباه الموصلات يمتلك بعض الملكيات الإلكترونية ذات الأفضلية بكثير مقارنة بمنافسه السيلكون silicon ، مثل سرعة الإلكترون وقابلية حركته الأعلى ، كما أنه عديم الحس نسبياً تجاه التسخين . الصاروخ مجهز أيضاً بطيار آلي حديث وحاسوب سيطرة متقدم .

الاستخدام العملياتي الأول للصاروخ هيل فاير كان خلال عملية Just Cause في جمهورية بنما العام 1990 ، حيث تم إطلاق سبعة صواريخ ضد سبعة أهداف مختلفة ، وكانت الإصابات محققة . استخدام الصاروخ بعد ذلك خلال الضربات الافتتاحية لعملية عاصفة الصحراء Desert storm في 17 يناير من العام 1991 ، عندما قامت ثمان طائرات AH-46 Apache بمهاجمة وتحطيم موقعي رادار عراقيين للإنذار المبكر بواسطة هذه الصواريخ بالإضافة لمقذوفات Hydra 70 غير الموجهة . وخلال عملية حرية العراق ، وتحديداً في 20 مارس عام 2003 أطلقت مروحيات Longbow أول صاروخ يعمل بالتوجيه المليمتري لتدمير موقع قيادة عراقي . وبعد يومين فقط ، أطلق سلاح الجو الأمريكي صاروخ هيل فاير من طائرة دون طيار ضد عربة للدفاع الجوي ذاتية الحركة مصممة لتعقب وتدمير الأهداف الجوية من طراز ZSU-23-4 ، وكان الصاروخ المستخدم من نوع AGM-114K . إسرائيل بدورها استخدمت صواريخ هيل فاير المنطلقة من المروحيات أو الطائرات من دون طيار "للقتل المستهدف" Targeted killing ، فخلال عملية عناقيد الغضب Grapes of Wrath في 13 أبريل 1996 جرى استهداف عربة إسعاف لبنانية في منطقة المنصورية بصاروخي هيل فاير أطلقتها مروحية Apache إسرائيلية . الحادث أسفر عن مقتل ستة مدنيين . كما أستخدم هذا الصاروخ في عمليات اغتيال العديد من القيادات الفلسطينية الوطنية ، بما في ذلك الزعيم الروحي الفلسطيني/الشيخ أحمد ياسين Ahmed Yassin ، الذي جرى استهدافه في 22 مارس العام 2004 بصاروخ هيل فاير وهو خارج من المسجد بعد صلاة الفجر . قتل في الهجوم أيضاً حراس الشيخ مع ثمانية أفراد من المارة . ولتقليل الإصابات إلى حدها الأدنى ، أدعت إسرائيل أنها أزالت الرأس الحربي للصاروخ قبل استخدامه .
 
صحيح على اي حال بعض المصادر الروسية تتحدث ان ما يتم استخدامه في سوريا على متن الكاموك هو اتاكا 9M120M النسخة M المطورة وليس الفيخر انطلاقا من سرعة الصاروخ والمدة الزمنية التي يتطلبها للوصول الى الهدف 21 ثا ل8 كلم ,,

عندما قرر السوفييت تطوير مروحيتهم الهجومية الجديدة Mi-28 ، قرروا معها في ذلك الوقت تطوير صاروخ مضاد للدروع خاص بها . القذيفة الجديدة كانت مشابهة للمنظومة الصاروخية Shturm-V في الكثير من النواحي ، مع إلحاقها بنظام حديث للسيطرة على النيران يطلق عليه Raduga-28 مماثل للمنظومة السابقة Raduga-Sh ، ولكن مع تزويده بمنظومة بصرية للمراقبة والتتبع في ظروف الإضاءة الخافتة low-light-level-TV مثبته أسفل أنف المروحية البارز ، الذي يحوي هوائي إرسال الأوامر الراديوية للصاروخ . القذيفة الجديدة التي أطلق عليها اسم 9M120 Ataka-V (التسمية الغربية AT-9 Spiral-2) أدخلت الخدمة في منتصف التسعينات ، وهي من تطوير مكتب KBM للأبحاث العسكرية في Kolomna ، حيث يخزن الصاروخ في سبطانة بلاستيكية مدعمة بألياف الزجاج تعمل كقاذفته أيضاً . الصاروخ عرضة أكثر للتشويش المضاد بسبب نمط توجيهه الراديوي .
 
عندما قرر السوفييت تطوير مروحيتهم الهجومية الجديدة Mi-28 ، قرروا معها في ذلك الوقت تطوير صاروخ مضاد للدروع خاص بها . القذيفة الجديدة كانت مشابهة للمنظومة الصاروخية Shturm-V في الكثير من النواحي ، مع إلحاقها بنظام حديث للسيطرة على النيران يطلق عليه Raduga-28 مماثل للمنظومة السابقة Raduga-Sh ، ولكن مع تزويده بمنظومة بصرية للمراقبة والتتبع في ظروف الإضاءة الخافتة low-light-level-TV مثبته أسفل أنف المروحية البارز ، الذي يحوي هوائي إرسال الأوامر الراديوية للصاروخ . القذيفة الجديدة التي أطلق عليها اسم 9M120 Ataka-V (التسمية الغربية AT-9 Spiral-2) أدخلت الخدمة في منتصف التسعينات ، وهي من تطوير مكتب KBM للأبحاث العسكرية في Kolomna ، حيث يخزن الصاروخ في سبطانة بلاستيكية مدعمة بألياف الزجاج تعمل كقاذفته أيضاً . الصاروخ عرضة أكثر للتشويش المضاد بسبب نمط توجيهه الراديوي .

اعلم هذا الامر استاذ انور ....لكن ما قصدته انا الروس حسب ماصدرهم لم يتسعملوا الفيخر الى خلال مناسبة واحدة على الاكثر,,, وان معظم الضربات التي نراها لا تتم بافيخر بل الاتاكا المطور وذالك استنادا الى سرعة الصاروخ البطيئة نسبيا الفيخر المفروض يقطع مسافة 8 كلم في زمن 10 ثواني وليس 21 ثا
 
1496888203_ya.jpg

149695589826811.jpg


زادوا التجويف الجانبي حتل وصل لانف المروحية ... الحلول ممكنة لكن هذا لا يلغى سوء مكان المدفع الرشاش.
 
طيب علي كلام أصاحب الفتنة
و اقتراب استلام المروحية هل لم يكتشف هذا العيب مع المتدربين عليها من الجنود المصرين في روسيا
شى غريب[/QUOTE

المشكله ان الطياريين المصريين لسه مكتشافوش المشكله دي لغايه دلوقتي للأسف .. ربنا يستر
 
يا جماعة F35 نفسها كان يوجد بها مشكلة فى المدفع وسرعة الارتداد حتى وقت قريب واخذت وقتها وحلت
 
C2i2LTqXcAAcN-o.jpg


صاروخ الكروز الروسي AS-X-20 Harpoonsky
على Ka-52
 
كل مره يكبر في عيني مدفع الأباتشي

ah_64_apache_3_riat_07_by_falken1.jpg


مدفع أثبت كفاءة عالية في العديد من الحروب و دقة خياليه مقارنه بأي مدفع آخر

هذا غير انه يحتوي على 1200 طلقة إذ ان اقرب منافسيه لا يحتوي على اكثر من 460 طلقة !

هذا المدفع من إبداعات شركة Hughes الأمريكية ، التي باشرت أعمال التطوير في ديسمبر من العام 1972 ، وفي شهر مارس من العام 1978 عرض السلاح في عمليات إطلاق نيران إختبارية ، حيث تتولى إنتاجه الآن شركة Alliant Techsystems . المدفع M230 من عيار 30×113 ملم ، وهو السلاح الرئيس للمروحية الهجومية الأمريكية AH-64 Apache ، حيث يبلغ وزن هذا السلاح 55.8 كلغم ، وطوله 1.676 ملم ، أما وتيرة رميه فتتراوح بين 25-625 طلقة/دقيقة ، مع سرعة فوهة تبلغ 805 م/ث ، ومدى مؤثر يبلغ 1500 م ومدى أقصى حتى 4500 م . المدفع مركز في برج مفتوح أسفل مقدمة المروحية ومتصل في عمله للتلقيم وإزالة الأظرف الفارغة بمحرك كهربائي خارجي بقدرة 6.5 حصان ، بدل الاعتماد على آلية الارتداد التقليدية . ويتم الرمي بهذا المدفع عن طريق أوامر اتجاهات تصدرها مباشرة منظومة IHADSS الخاصة بخوذتي الطيار ومساعده بالإضافة للنظام TADS ، حيث يبلغ مجال دوران البرج ما بين زائد وناقص 100 درجات في السمت (لليمين واليسار) و11 درجة إلى أعلى و60 درجة إلى الأسفل . حرص الجيش الأمريكي على تطوير ذخيرة خاصة للسلاح M230 ، منها ما هو مخصص للتدريب M788 TP ، والطلقة M789 HEDP شديدة الانفجار متعددة الاستخدام ، والشديدة الانفجار M799 HE (هذه الأخيرة لم تعد في سلسلة الإنتاج) ويعتبر النوع الثاني الأكثر شيوعاً واستخداماً ، إذ يستطيع هذا النوع من الذخائر أن يجمع بين طاقة الاختراق العالية وتأثير التشظية الأقصى (يستطيع اختراق تصفيح المدرعة الروسية BMP ولحد أقصى 50 ملم من على مسافة 2.5 كلم بفضل الرأس الحربي ذو الشحنة المشكلة بالإضافة لطاقة تجزؤ Fragmentation لأكثر من 4000 شظية مع حيز تأثير دائرة نصف قطرها 4 أمتار) . تحمل المروحية Apache صندوق كبير في قاع هيكل الطائرة ، مباشرة أسفل محور الدوار الرئيس ، يقوم بعملية تجهيز وتغذية المدفع بالذخيرة عن طريق سلسلة ممتدة من الجانب الأيسر للمروحية ، وهناك سلسلة مشابهة على الجانب الأيمن لإعادة الخراطيش الفارغة empty cases وإرسالها لمخزن التلقيم . ويحتوي هذا المخزن على 1200 طلقة جاهزة للرمي ، علماً أن زمن التلقيم في حالة إفراغ المخزن يستغرق ما بين 15-13 دقيقة . ويستطيع المدفع M230 إطلاق خمسة رشقات من 50 طلقة لكل رشقة ، يلحقها فترة انتظار لنحو 10 دقائق لتبريد السبطانة . مع التأكيد والتشديد على رامي السلاح عدم تجاوز معدل 300 طلقة خلال 60 ثانية دون ترك فرصة تبريد لسبطانة السلاح لمدة 10 دقائق ، ثم يمكن تكرار الدورة مرة أخرى .
 
في المقابل وللمقارنة ، المدفع الروسي Shipunov 2A42 من عيار 30 ملم ظهر للعلن لأول مرة في العام 1982 ، وهو السلاح الرئيس للمروحيات الهجومية Mi-28 Havoc وكذلك Kamov Ka-50/52 . هذا المدفع بالإضافة إلى تسليحه هذه الطائرات ، فإنه يسلح ناقلة الجنود المجنزرة BMP-2 والعربات المحمولة جواً BMD-2 والعربة القتالية لدعم الدبابات BMPT وغيرهم ، وهو مجهز بسبطانة طويلة مع كابح فوهة في مقدمتها ، بالإضافة لنظام تغذية مزدوجة dual feed لإجمالي من 200 طلقة مخزنة في حاويات خاصة ، مع طاقة تحول سريعة من الذخائر الخارقة إلى الذخائر شديدة الانفجار ، وذلك حسب طبيعة الهدف المراد مهاجمته . ويستطيع الرامي الاختيار بين معدلي رمي النيران الآلي ، فإما أن يختار المعدل المنخفض 200-300 طلقة/دقيقة ، أو المعدل الثابت المرتفع 550 طلقة/دقيقة ، مع سرعة فوهة تبلغ 900-1000 م/ث . يبلغ طول المدفع 3.027 ملم ووزنه 115 كلغم . وطبقاً لأقوال شركة Tulamashzavod المنتجة للسلاح ، فإن ذخيرة المدفع (الخراطيش 30×165 ملم مطلية بالخارصين zinc-plated لمنع التآكل والصدأ) تمتلك مدى مؤثر عند مشاغلة الأهداف الأرضية كالعربات خفيفة التدريع حتى مسافة 1.500 م ، بينما يمكن مشاغلة الأهداف الأخرى المكشوفة بفاعلية من مسافة 2.500 م ، والأهداف الجوية عند حدود 3000 م ، علماً أن المدى الأقصى المؤثر يمكن أن يبلغ 4000 م . الأهداف الجوية في حدود دون سرعة الصوت أيضاً يمكن مشاغلتها من ارتفاع منخفض حتى مدى 2000 م . يثبت المدفع في المروحية Mi-28 في برج تحت الجزء الأمامي من مقدمة الهيكل ، ويتراوح مجال دورانه ما بين زائد وناقص 110 درجات في السمت (لليمين واليسار) ومن ناقص 40 في الانخفاض إلى زائد 13 درجة في الارتفاع ، حيث يتم تشغيل المدفع من قبل الرامي في المقعد الأمامي بواسطة شاشة عرض رأسية HUD المركزة أمامه أو بواسطة مصوب الخوذة . وفي حالات الطوارئ يستطيع الطيار إدارة السلاح من مقعده الخلفي بواسطة مصوب الخوذة .

تتنوع ذخيرة المدفع 2A42 بتنوع استخداماتها ، فهناك الذخيرة 3UOF8 شديدة الانفجار الحارقة ، وهذه مجهزة بصمام يضمن تأخير الانفجار لنحو 0.15 جزء من الألف من الثانية . كما تتضمن الذخيرة آلية تدمير ذاتي self-destruct بعد زمن 7.5-14.5 ثانية من إطلاقها (تكون الطلقة قد ابتعدت مسافة 3900-5300 م عن فوهة السلاح) . الذخيرة الثانية يطلق عليها 3UOR6 وهي شديدة الانفجار المتشظية مع خطاط يحترق لمدة 10-14 ثانية . النوع الثالث يطلق عليه 3UBR6 وهو المشتمل على خارق صلب Solid penetrator مع خطاط يحترق لمدة 3.5 ثانية . أما قدرة الاختراق لصفيحة فولاذية عند زاوية اصطدام 60 درجة ، فتتراوح بين 20 ملم عند مدى 700 م وحتى 14 ملم عند مدى 1500 م .
 
الروس ملوك في عالم البصريات :D

خطأ ... لو كانو كذلك لما استعانوا بشركات غربية لتطوير منظوماتهم البصرية !! لا علم لي بأسلحتهم الجوية ، لكن في معداتهم الأرضية هم متخلفون في مجال البصريات ، وهناك الكثير من الشواهد ، أحدها إستعانتهم بشركة فرنسية لتجهيز دباباتهم الأولى T-90 بمنظومة تصوير حراري !!! صواريخهم المضادة للدروع لها مدى ليلي منخفض كثيرا عن المدى النهاري والسبب واضح من غير تفسير .
 
خطأ ... لو كانو كذلك لما استعانوا بشركات غربية لتطوير منظوماتهم البصرية !! لا علم لي بأسلحتهم الجوية ، لكن في معداتهم الأرضية هم متخلفون في مجال البصريات ، وهناك الكثير من الشواهد ، أحدها إستعانتهم بشركة فرنسية لتجهيز دباباتهم الأولى T-90 بمنظومة تصوير حراري !!! صواريخهم المضادة للدروع لها مدى ليلي منخفض كثيرا عن المدى النهاري والسبب واضح من غير تفسير .

اظن انها سخرية واضحة :D
 
اظن انها سخرية واضحة :D

بالمناسبة ، المروحية المصرية ستجهز بمنظومة رؤية كهرو بصرية تحمل التعيين ECO-52 من تطوير الفرنسية Sagem (نفس النظام مستخدم في مروحية القتالية الأوربية Tiger) بدلاً من المنظومة الروسية الأصلية GOES-451 !!!
 
بالمناسبة ، المروحية المصرية ستجهز بمنظومة رؤية كهرو بصرية تحمل التعيين ECO-52 من تطوير الفرنسية Sagem (نفس النظام مستخدم في مروحية القتالية الأوربية Tiger) بدلاً من المنظومة الروسية الأصلية GOES-451 !!!

لاعجب اذا كان الروس انفسهم يستخدمون انظمة فرنسية على دباباتهم T-90
 
عودة
أعلى