Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
والله ياخوان النقاش مع هؤلاء مضيعة وقت
نفس الردود تتكرر وتتغير الصياغه والقفز مستمر والمحتوى نفسه
اخر ماوصولوا له المتذاكين هو ادخال دوله اخرى وعقابها ... الخ بداعي انهم يرون مالا نرى
رساله لهؤلاء الذين يقفون مع عدو وطنهم ويشدون من ازره ويجعلونه يستمر ببغيه علينا...
لم نهاجم قطر خلال السنوات القليله الماضيه او على الاقل خلال الشهور الماضيه (قبل الازمة) رغم استمرار الاساءات والنهج
لكن في النهاية انحزنا لاوطاننا ،،، ونفس الامر مع اي طرف او دوله ، لذا لا داعي لتذاكي والقفز.
فى حرب 2014 مصر عرضت مبادره لوقف الحرب ولم يكن هناك شهداء تقريبا وافقت اسرائيل ورفضتها حماسحسنا دعونا اقول لكم أمور أنا كفلسطيني لن انساها اتعلمون أن مصر والإمارات دعموا إسرائيل في حربها على غزة عام ٢٠١٤ اتعلمون أن مصر مشاركة في حصار غزة كيف تريدون مني اؤيدكم وهناك أطراف شاركت بقتل شعبي اجيبوني
رئيس لجنة العلاقات في الكونغرس الأمريكي قال ما هو أكثر من قال إنها فبركة وعمل مبتدئين وانا عندما قرأت الخبر لم أصدقه كان مجرد سبب لإجبار قطر على تغيير توجهات اخرىطيب ايها المقدسي الداهيه
تقول انك لست مقتنع بالفبركات التي الصقت بقطر
ياترى ماهي هذه الفبركات؟؟؟
ثم تقوم انت بالفبركة
تقول الان الصهاينه ضد قطر
وقلت سابقا انها العشيقة السرية للسعودية
ماعلينا من كلامك حول الصهاينه
ومدحك لهم
نحتاج فقط الى الفبركات التي الصقت بها قطر ولم تصدقها حضرتك
رئيس لجنة العلاقات في الكونغرس الأمريكي قال ما هو أكثر من قال إنها فبركة وعمل مبتدئين وانا عندما قرأت الخبر لم أصدقه كان مجرد سبب لإجبار قطر على تغيير توجهات اخرى
صحيح عرضت مصر مبادرة لكنها بالحقيقة ليست مبادرة كانت مصر كالذي يفرض شروط إسرائيلية على حماس أي أن الأمر لعبة بين الطرفينفى حرب 2014 مصر عرضت مبادره لوقف الحرب ولم يكن هناك شهداء تقريبا وافقت اسرائيل ورفضتها حماس
قطر وتركيا حضروا مباحثات فى فرنسا رفض محمود عباس حضورها لعدم دعوه مصر كان من شروطها "نزع السلاح من المقاومه"
فى النهايه اعادت مصر مبادرتها مرة اخرى ووافقت عليها حماس لكن بعد ان تم تدمير القطاع ومقتل اكثر من 2000 شهيد
ثم تاتى انت وتقول ان مصر دعمت الحرب
بالرغم من الغضب الشديد من حماس وقتها بسبب تدخلهم فى سيناء كان الجميع يساندهم عندما توجهت اسلحتهم لاسرائيل لا الى مصر
مصر اغلقت الانفاق التى يدخل منها السلاح اليها ولا اظن ان ذلك حصار
بالرغم من قذاره تصرفات حماس تجاه مصر قامت مصر باستقبال قادتها وادخال السولار
صحيح عرضت مصر مبادرة لكنها بالحقيقة ليست مبادرة كانت مصر كالذي يفرض شروط إسرائيلية على حماس أي أن الأمر لعبة بين الطرفين
رئيس لجنة العلاقات في الكونغرس الأمريكي قال ما هو أكثر من قال إنها فبركة وعمل مبتدئين وانا عندما قرأت الخبر لم أصدقه كان مجرد سبب لإجبار قطر على تغيير توجهات اخرى
روح احتضن حماس وتعطيهم مال وااسلاح واضغط على حليفتك مصر عشين اتخفف الحصار بعدين شوف رد الجميل
المبادرة التى كان بها نزع السلاح وهو المطلب الاسرائيلى تم نقاشه فى مباحثات باريس التى شاركت بها قطر وتركياصحيح عرضت مصر مبادرة لكنها بالحقيقة ليست مبادرة كانت مصر كالذي يفرض شروط إسرائيلية على حماس أي أن الأمر لعبة بين الطرفين
انت تأتي لي بمقال قطر اتهمت بدعم جبهة النصرة بسوريا وفصائل يدعون انها متطرفة بل وكانت من أشد أعداء الاسد في هذه الازمةايه نعم معاك أنت غلط.....
أما بخصوص سوريا, تفضل أقراء رأي عبدالرحمن الراشد....
الأخ تايفون شاركنا بهاذا الرأي, أقراه فيه شرح لوضع حكومة قطر والسعودية لأنهم أبداااااااا ليس في مركب واحد
____________________________________________________
خلاف قطر والسعودية في سوريا
الثلاثاء - 24 شوال 1438 هـ - 18 يوليو 2017 مـ رقم العدد [14112]
![]()
عبد الرحمن الراشد
اعلاميّ ومثقّف سعوديّ، رئيس التحرير السابق لصحيفة "الشّرق الأوسط" والمدير العام السابق لقناة العربيّة
الانكسار الحاصل في سوريا اليوم محزن وتبعاته المستقبلية خطيرة، ويأتي في ظل خلاف قطري - سعودي؛ البلدين الشريكين في مساندة الشعب السوري في وجه مذابح النظام وحلفائه. الحقيقة أن سوريا جزء من مسببات الخلاف؛ ففي الوقت الذي كانت تدعم فيه السعودية القوى الوطنية السورية مثل «الجيش الحر»، اختارت قطر دعم جماعات مسلحة؛ دولياً مصنفة إرهابية، امتداداً لما تفعله قطر في ساحات حرب أخرى، مثل ليبيا.
تباين الرياض والدوحة في سوريا بدأ مبكراً، منذ بدايات الانتفاضة هناك، لكنه كان أزمة صامتة، فقد كان البلدان مقتنعيْن بأن استقرار سوريا والمنطقة ليس ممكناً بوجود نظام بشار الأسد المتآكل، ولا بعد المجازر المريعة بحق المدنيين، وفوق هذا مكّن إيران من السيطرة على بلاده عسكرياً بما يهدد إقليمياً أمن دول؛ مثل الخليج والعراق وتركيا.
ومع تدمير النظام للمدن تشرد ملايين الناس، وازداد خوف العالم من تحول سوريا إلى مركز للإرهاب، إلا أن قطر استمرت تدعم «داعش»، و«جبهة النصرة»، و«أحرار الشام» وغيرها. أما السعودية، فقد كان خيارها الأساسي الجيش السوري الحر. واتسعت شقة الخلاف بين البلدين الخليجيين في إدارة المعارضة داخل «هيئة الائتلاف»، وعلى الأرض كانت «داعش» والنصرة «القطرية» تهاجمان الجيش الحر «السعودي»، وتسلبان أراضيه المحررة من النظام.
الخلافات رفعت الستارة عن نشاطات قطر التي كانت تتخفى وراء التحالف، بعد أن تكاثرت أجهزة التجسس الدولية ترصد خيارات البلدين في جنوب تركيا، وشمال الأردن.
والخلاف أعمق مما تراه العين، فالسبب الحقيقي أن السعودية ترتاب في نوايا قطر بسبب حرصها على جذب ودعم «الجهاديين»، خصوصاً السعوديين... تشك منذ التسعينات، أي منذ الانقلاب في الدوحة، بأن حكومة حمد بن خليفة كانت تعمل على استهداف المملكة بدعم معارضيها مالياً وإعلامياً، بمن فيهم أسامة بن لادن، زعيم «القاعدة» حينها، الذي كان يدعو لإسقاط النظام السعودي من على شاشة التلفزيون القطري. وبعد الغزو الأميركي للعراق، لعبت قطر دوراً خطيراً في تمويل ما سمي بالمقاومة، خصوصاً المقاتلين الأجانب، وبينهم سعوديون. كانوا يتجمعون في سوريا ويرسلون، مع المقاتلين الأجانب الآخرين، إلى المحافظات العراقية الثائرة مثل الأنبار. جرى ذلك خلال فترة تحالف نظامي حمد والأسد لنحو عشر سنوات في لبنان والعراق وغزة، واختلفا قبيل ثورات الربيع العربي بعام.
في ثورة سوريا تكررت شكوك السعودية، حيث استمرت قطر تدعم مسلحين سعوديين ضمن تبنيها تنظيمات إرهابية، مثل «النصرة»، التي وضعتها السعودية على قائمتها السوداء. ورداً على قطر، أصدرت وزارة الداخلية السعودية إنذارات علنية للمواطنين تحذرهم من الانخراط في الحرب السورية، وطلبت من تركيا عدم مرورهم من أراضيها. ومن أبرز السعوديين الهاربين عبد الله المحيسني، الذي تولت قطر رعايته ضمن تمويلها لـ«جبهة النصرة» الإرهابية. والمحيسني، مثل بن لادن، ينحدر من أسرة ثرية، وفر إلى سوريا في عام 2013 متحدياً الحظر السعودي.
وقد يبدو من التناقض أن يدعم السعوديون، من جهة، الثورة السورية، وفي الوقت نفسه يعترضون على دعم المقاتلين الأجانب لها، وذلك لأنها تخشى من ارتداداتهم عليها. كانت ضدهم في أفغانستان، بعد خروج السوفيات، وضدهم في حروب البوسنة والصومال والعراق. إلا أن حرب سوريا كانت الكابوس الإرهابي؛ فيها إيران وميليشياتها، و«داعش» وشقيقاتها.
بالنسبة للرياض، ما وقع للشعب السوري من ذبح لم يكن مقبولاً، ولا هيمنة إيران على سوريا، لما تشكله من خطر على المنطقة. أما قطر فقد كانت تعدّ سوريا مجرد ساحة عبث أخرى، تربي فيها حيواناتها المتوحشة من الحركات المتطرفة. فهي تعدّ الإسلاميين المتطرفين حصانها الرابح، متوهمة أنها قادرة على ركوبه في مصر وليبيا وتونس، وبالطبع في سوريا.
قطر دمرت المنطقة، بتفضيلها المتطرفين؛ مثل الإخوان المسلمين في مصر، والجماعات المتطرفة في ليبيا وسوريا، وورطت السنّة في العراق. وتنظيماتها المتطرفة هي التي ألحقت الضرر بمجاميع الثورة السورية، أكثر مما فعلته قوات الأسد وميليشيات إيران. كما تسببت قطر في تشويه صورة الشعب السوري وأحلامه، الذي ثار على البطش، لتستورد له قطر جماعات تؤمن بالذبح والسبي وتكفر نصف الشعب وتحل دمه!
كنا نعتقد في البداية أن هناك بارانويا سعودية من قطر، وأنها تبالغ في ارتيابها، لكن تكرار ممارسات الدوحة، بإصرار واستمرارية عجيبين على دعم المتطرفين، أثبت أنها سياسة، وليست مجرد ردود فعل أو تخيلات!
ملينا من الشجار والتراشق الاعلامي اتركو الامر إلى الحكام يحلوها احنا لا قرار لديناالشي المستخدم حق سيادي حتى الان اشياء عندنا ما وجهنا شي لهم
حتى المنضمات كرشتهم
قطر وتركيا وقفوا إلى جانب حماس في هذه الأزمة ولم يدعموا نزع سلاحهاالمبادرة التى كان بها نزع السلاح وهو المطلب الاسرائيلى تم نقاشه فى مباحثات باريس التى شاركت بها قطر وتركيا
لماذا حماس وافقت على المباردة طالما انها شروط اسرائيليه !!
ملينا من الشجار والتراشق الاعلامي اتركو الامر إلى الحكام يحلوها احنا لا قرار لدينا
انت تأتي لي بمقال قطر اتهمت بدعم جبهة النصرة بسوريا وفصائل يدعون انها متطرفة بل وكانت من أشد أعداء الاسد في هذه الازمة
قطر وتركيا وقفوا إلى جانب حماس في هذه الأزمة ولم يدعموا نزع سلاحها
التصريحات التي نسبت لامير قطر
لم تجيبني على السؤال ماهي الفبركات التي الصقت بها قطر ولم تقتنع بها
التصريحات التي نسبت لامير قطر
ايه نعم معاك أنت غلط.....
أما بخصوص سوريا, تفضل أقراء رأي عبدالرحمن الراشد....
الأخ تايفون شاركنا بهاذا الرأي, أقراه فيه شرح لوضع حكومة قطر والسعودية لأنهم أبداااااااا ليس في مركب واحد
____________________________________________________
خلاف قطر والسعودية في سوريا
الثلاثاء - 24 شوال 1438 هـ - 18 يوليو 2017 مـ رقم العدد [14112]
![]()
عبد الرحمن الراشد
اعلاميّ ومثقّف سعوديّ، رئيس التحرير السابق لصحيفة "الشّرق الأوسط" والمدير العام السابق لقناة العربيّة
الانكسار الحاصل في سوريا اليوم محزن وتبعاته المستقبلية خطيرة، ويأتي في ظل خلاف قطري - سعودي؛ البلدين الشريكين في مساندة الشعب السوري في وجه مذابح النظام وحلفائه. الحقيقة أن سوريا جزء من مسببات الخلاف؛ ففي الوقت الذي كانت تدعم فيه السعودية القوى الوطنية السورية مثل «الجيش الحر»، اختارت قطر دعم جماعات مسلحة؛ دولياً مصنفة إرهابية، امتداداً لما تفعله قطر في ساحات حرب أخرى، مثل ليبيا.
تباين الرياض والدوحة في سوريا بدأ مبكراً، منذ بدايات الانتفاضة هناك، لكنه كان أزمة صامتة، فقد كان البلدان مقتنعيْن بأن استقرار سوريا والمنطقة ليس ممكناً بوجود نظام بشار الأسد المتآكل، ولا بعد المجازر المريعة بحق المدنيين، وفوق هذا مكّن إيران من السيطرة على بلاده عسكرياً بما يهدد إقليمياً أمن دول؛ مثل الخليج والعراق وتركيا.
ومع تدمير النظام للمدن تشرد ملايين الناس، وازداد خوف العالم من تحول سوريا إلى مركز للإرهاب، إلا أن قطر استمرت تدعم «داعش»، و«جبهة النصرة»، و«أحرار الشام» وغيرها. أما السعودية، فقد كان خيارها الأساسي الجيش السوري الحر. واتسعت شقة الخلاف بين البلدين الخليجيين في إدارة المعارضة داخل «هيئة الائتلاف»، وعلى الأرض كانت «داعش» والنصرة «القطرية» تهاجمان الجيش الحر «السعودي»، وتسلبان أراضيه المحررة من النظام.
الخلافات رفعت الستارة عن نشاطات قطر التي كانت تتخفى وراء التحالف، بعد أن تكاثرت أجهزة التجسس الدولية ترصد خيارات البلدين في جنوب تركيا، وشمال الأردن.
والخلاف أعمق مما تراه العين، فالسبب الحقيقي أن السعودية ترتاب في نوايا قطر بسبب حرصها على جذب ودعم «الجهاديين»، خصوصاً السعوديين... تشك منذ التسعينات، أي منذ الانقلاب في الدوحة، بأن حكومة حمد بن خليفة كانت تعمل على استهداف المملكة بدعم معارضيها مالياً وإعلامياً، بمن فيهم أسامة بن لادن، زعيم «القاعدة» حينها، الذي كان يدعو لإسقاط النظام السعودي من على شاشة التلفزيون القطري. وبعد الغزو الأميركي للعراق، لعبت قطر دوراً خطيراً في تمويل ما سمي بالمقاومة، خصوصاً المقاتلين الأجانب، وبينهم سعوديون. كانوا يتجمعون في سوريا ويرسلون، مع المقاتلين الأجانب الآخرين، إلى المحافظات العراقية الثائرة مثل الأنبار. جرى ذلك خلال فترة تحالف نظامي حمد والأسد لنحو عشر سنوات في لبنان والعراق وغزة، واختلفا قبيل ثورات الربيع العربي بعام.
في ثورة سوريا تكررت شكوك السعودية، حيث استمرت قطر تدعم مسلحين سعوديين ضمن تبنيها تنظيمات إرهابية، مثل «النصرة»، التي وضعتها السعودية على قائمتها السوداء. ورداً على قطر، أصدرت وزارة الداخلية السعودية إنذارات علنية للمواطنين تحذرهم من الانخراط في الحرب السورية، وطلبت من تركيا عدم مرورهم من أراضيها. ومن أبرز السعوديين الهاربين عبد الله المحيسني، الذي تولت قطر رعايته ضمن تمويلها لـ«جبهة النصرة» الإرهابية. والمحيسني، مثل بن لادن، ينحدر من أسرة ثرية، وفر إلى سوريا في عام 2013 متحدياً الحظر السعودي.
وقد يبدو من التناقض أن يدعم السعوديون، من جهة، الثورة السورية، وفي الوقت نفسه يعترضون على دعم المقاتلين الأجانب لها، وذلك لأنها تخشى من ارتداداتهم عليها. كانت ضدهم في أفغانستان، بعد خروج السوفيات، وضدهم في حروب البوسنة والصومال والعراق. إلا أن حرب سوريا كانت الكابوس الإرهابي؛ فيها إيران وميليشياتها، و«داعش» وشقيقاتها.
بالنسبة للرياض، ما وقع للشعب السوري من ذبح لم يكن مقبولاً، ولا هيمنة إيران على سوريا، لما تشكله من خطر على المنطقة. أما قطر فقد كانت تعدّ سوريا مجرد ساحة عبث أخرى، تربي فيها حيواناتها المتوحشة من الحركات المتطرفة. فهي تعدّ الإسلاميين المتطرفين حصانها الرابح، متوهمة أنها قادرة على ركوبه في مصر وليبيا وتونس، وبالطبع في سوريا.
قطر دمرت المنطقة، بتفضيلها المتطرفين؛ مثل الإخوان المسلمين في مصر، والجماعات المتطرفة في ليبيا وسوريا، وورطت السنّة في العراق. وتنظيماتها المتطرفة هي التي ألحقت الضرر بمجاميع الثورة السورية، أكثر مما فعلته قوات الأسد وميليشيات إيران. كما تسببت قطر في تشويه صورة الشعب السوري وأحلامه، الذي ثار على البطش، لتستورد له قطر جماعات تؤمن بالذبح والسبي وتكفر نصف الشعب وتحل دمه!
كنا نعتقد في البداية أن هناك بارانويا سعودية من قطر، وأنها تبالغ في ارتيابها، لكن تكرار ممارسات الدوحة، بإصرار واستمرارية عجيبين على دعم المتطرفين، أثبت أنها سياسة، وليست مجرد ردود فعل أو تخيلات!
عبدالرحمن الراشد لم يأتِ بالحقيقة كاملة،
في جلسة استماع لـ رئيس هيئة الأركان الأمريكي السابق "مارتن ديمبسي" مقابل السيناتور الامريكي المفضل من قبل السعودية وقطر والخليج "ليندسي غراهام"
حين سأل السيناتور "غراهام": هل تعلم بأي حليف عربي أساسي يعتنق ويتولى داعش؟
أجاب رئيس الاركان "مارتن ديمبسي": أنا أعلم بأن هناك حلفاء عرب يمولون داعش!
طبعًا تدارك الموقف سريعًا السيناتور"ليندسي غراهام" وقال بأن حلفائنا العرب يمولون داعش لأن الجيش السوري الحر لم يتمكن من هزيمة الأسد..
ياترى من هم الحلفاء العرب (بلغة الجمع) الذين يدعمون داعش؟