قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أنا لم اكن ارى لتغطية الجزيرة عن الشأن البحريني الا نادرا وبما لا يسوء البحرين لكن لا تتوقع مني أن ادعم انتفاضة الشيعة هناك حتى لو وقفت قطر معهم


من ضمن الازمة اللي انت معها هو مشاركة قطر في تدمير البحرين وموثقه صوت وصورة
انت مع قطر بهذي الازمة او تتبرى منها عشان نعرف كيف ناخذ ونعطي معك
طيب انت عارف ان قطر تدخلت بالشان البحريني بعد تعهداتها او لا ؟
 
ايضا تقول انه في حال وقوف قطر مع ايران فستقف معنا ضدهم

هل علاقة قطر بايران اخفاها عنك الاعلام الصهيوني الصادق الذي تتابعه كما تقول
 
طالما اعترفت انك الى صف قطر

سؤالي لك لماذا اخترت الوقوف الى صف قطر ضدنا


انت من فلسطين كما تزعم فلست قطريا ولا سعوديا ولاقريب من الازمة ولاعلاقة لك بها
فلماذا اخترت الوقوف مع قطر


ماهو السبب الوجيه الذي اقنعك بأن قطر على حق
لاني لست مقتع بالفبركة التي ألصقت بقطر بداية الاحداث ولاني افهم جميع الأطراف جيدا وانا اتحرك من منطلق قضيتي ايضا
 
انا اقول لك. كانت تطعني في ظهري وفي جنبي وفي صدري وفي رقبتي يوم قلت لو سمحت وقف صرخ وقال تراكم تجبروني علي ايران!!!

ليتها على كذا......

يقول حكومة قطر والسعودية في مركب واحد في سوريا, هذي الي جلطتني:ويش:
 
ايضا تقول انه في حال وقوف قطر مع ايران فستقف معنا ضدهم

هل علاقة قطر بايران اخفاها عنك الاعلام الصهيوني الصادق الذي تتابعه كما تقول
لا اخي الإعلام الصهيوني ضد إيران وضد قطر
 
لاني لست مقتع بالفبركة التي ألصقت بقطر بداية الاحداث ولاني افهم جميع الأطراف جيدا وانا اتحرك من منطلق قضيتي ايضا


ليش تاخذون القضيه من بدايه الفبركه
ترى القضيه من قبل الفبركات وتعهدت قطر عليها
اذا تعرف عالشي مصيبه واذا ماتعرف المصيبه اكبر
 
حسنا دعونا اقول لكم أمور أنا كفلسطيني لن انساها اتعلمون أن مصر والإمارات دعموا إسرائيل في حربها على غزة عام ٢٠١٤ اتعلمون أن مصر مشاركة في حصار غزة كيف تريدون مني اؤيدكم وهناك أطراف شاركت بقتل شعبي اجيبوني
 
حسنا دعونا اقول لكم أمور أنا كفلسطيني لن انساها اتعلمون أن مصر والإمارات دعموا إسرائيل في حربها على غزة عام ٢٠١٤ اتعلمون أن مصر مشاركة في حصار غزة كيف تريدون مني اؤيدكم وهناك أطراف شاركت بقتل شعبي اجيبوني


رايك بالدولتين هو نفس راينا فيك
انت وقفت مع من قتل الابرياء والدم السني
 
حسنا دعونا اقول لكم أمور أنا كفلسطيني لن انساها اتعلمون أن مصر والإمارات دعموا إسرائيل في حربها على غزة عام ٢٠١٤ اتعلمون أن مصر مشاركة في حصار غزة كيف تريدون مني اؤيدكم وهناك أطراف شاركت بقتل شعبي اجيبوني


طبعا مثل الفلسطيني اللي سمى بنته قطر ومستشفى الولاده اللي ولدت زوجته امراتي
واضح اثار الجيرة عليك
 
أنا يهمني فمك......

كيف كانت مجبرة؟؟؟؟

أنا ماراح أرد على كلام مرسل, عطني رأي واضح حتى لا يحصل سوء فهم.
روح احتضن حماس وتعطيهم مال وااسلاح واضغط على حليفتك مصر عشين اتخفف الحصار بعدين شوف رد الجميل
 
والله ياخوان النقاش مع هؤلاء مضيعة وقت
نفس الردود تتكرر وتتغير الصياغه والقفز مستمر والمحتوى نفسه

اخر ماوصولوا له المتذاكين هو ادخال دوله اخرى وعقابها ... الخ بداعي انهم يرون مالا نرى

رساله لهؤلاء الذين يقفون مع عدو وطنهم ويشدون من ازره ويجعلونه يستمر ببغيه علينا...

لم نهاجم قطر خلال السنوات القليله الماضيه او على الاقل خلال الشهور الماضيه (قبل الازمة) رغم استمرار الاساءات والنهج
لكن في النهاية انحزنا لاوطاننا ،،، ونفس الامر مع اي طرف او دوله ، لذا لا داعي لتذاكي والقفز.
 
طيب ايها المقدسي الداهيه

تقول انك لست مقتنع بالفبركات التي الصقت بقطر

ياترى ماهي هذه الفبركات؟؟؟


ثم تقوم انت بالفبركة
تقول الان الصهاينه ضد قطر
وقلت سابقا انها العشيقة السرية للسعودية


ماعلينا من كلامك حول الصهاينه
ومدحك لهم

نحتاج فقط الى الفبركات التي الصقت بها قطر ولم تصدقها حضرتك
 
انتا فعلا غلط هه‍هههه

ايه نعم معاك أنت غلط.....

أما بخصوص سوريا, تفضل أقراء رأي عبدالرحمن الراشد....

الأخ تايفون شاركنا بهاذا الرأي, أقراه فيه شرح لوضع حكومة قطر والسعودية لأنهم أبداااااااا ليس في مركب واحد
____________________________________________________
خلاف قطر والسعودية في سوريا
الثلاثاء - 24 شوال 1438 هـ - 18 يوليو 2017 مـ رقم العدد [14112]

rashed_8.jpg

عبد الرحمن الراشد
اعلاميّ ومثقّف سعوديّ، رئيس التحرير السابق لصحيفة "الشّرق الأوسط" والمدير العام السابق لقناة العربيّة

الانكسار الحاصل في سوريا اليوم محزن وتبعاته المستقبلية خطيرة، ويأتي في ظل خلاف قطري - سعودي؛ البلدين الشريكين في مساندة الشعب السوري في وجه مذابح النظام وحلفائه. الحقيقة أن سوريا جزء من مسببات الخلاف؛ ففي الوقت الذي كانت تدعم فيه السعودية القوى الوطنية السورية مثل «الجيش الحر»، اختارت قطر دعم جماعات مسلحة؛ دولياً مصنفة إرهابية، امتداداً لما تفعله قطر في ساحات حرب أخرى، مثل ليبيا.
تباين الرياض والدوحة في سوريا بدأ مبكراً، منذ بدايات الانتفاضة هناك، لكنه كان أزمة صامتة، فقد كان البلدان مقتنعيْن بأن استقرار سوريا والمنطقة ليس ممكناً بوجود نظام بشار الأسد المتآكل، ولا بعد المجازر المريعة بحق المدنيين، وفوق هذا مكّن إيران من السيطرة على بلاده عسكرياً بما يهدد إقليمياً أمن دول؛ مثل الخليج والعراق وتركيا.
ومع تدمير النظام للمدن تشرد ملايين الناس، وازداد خوف العالم من تحول سوريا إلى مركز للإرهاب، إلا أن قطر استمرت تدعم «داعش»، و«جبهة النصرة»، و«أحرار الشام» وغيرها. أما السعودية، فقد كان خيارها الأساسي الجيش السوري الحر. واتسعت شقة الخلاف بين البلدين الخليجيين في إدارة المعارضة داخل «هيئة الائتلاف»، وعلى الأرض كانت «داعش» والنصرة «القطرية» تهاجمان الجيش الحر «السعودي»، وتسلبان أراضيه المحررة من النظام.
الخلافات رفعت الستارة عن نشاطات قطر التي كانت تتخفى وراء التحالف، بعد أن تكاثرت أجهزة التجسس الدولية ترصد خيارات البلدين في جنوب تركيا، وشمال الأردن.
والخلاف أعمق مما تراه العين، فالسبب الحقيقي أن السعودية ترتاب في نوايا قطر بسبب حرصها على جذب ودعم «الجهاديين»، خصوصاً السعوديين... تشك منذ التسعينات، أي منذ الانقلاب في الدوحة، بأن حكومة حمد بن خليفة كانت تعمل على استهداف المملكة بدعم معارضيها مالياً وإعلامياً، بمن فيهم أسامة بن لادن، زعيم «القاعدة» حينها، الذي كان يدعو لإسقاط النظام السعودي من على شاشة التلفزيون القطري. وبعد الغزو الأميركي للعراق، لعبت قطر دوراً خطيراً في تمويل ما سمي بالمقاومة، خصوصاً المقاتلين الأجانب، وبينهم سعوديون. كانوا يتجمعون في سوريا ويرسلون، مع المقاتلين الأجانب الآخرين، إلى المحافظات العراقية الثائرة مثل الأنبار. جرى ذلك خلال فترة تحالف نظامي حمد والأسد لنحو عشر سنوات في لبنان والعراق وغزة، واختلفا قبيل ثورات الربيع العربي بعام.
في ثورة سوريا تكررت شكوك السعودية، حيث استمرت قطر تدعم مسلحين سعوديين ضمن تبنيها تنظيمات إرهابية، مثل «النصرة»، التي وضعتها السعودية على قائمتها السوداء. ورداً على قطر، أصدرت وزارة الداخلية السعودية إنذارات علنية للمواطنين تحذرهم من الانخراط في الحرب السورية، وطلبت من تركيا عدم مرورهم من أراضيها. ومن أبرز السعوديين الهاربين عبد الله المحيسني، الذي تولت قطر رعايته ضمن تمويلها لـ«جبهة النصرة» الإرهابية. والمحيسني، مثل بن لادن، ينحدر من أسرة ثرية، وفر إلى سوريا في عام 2013 متحدياً الحظر السعودي.
وقد يبدو من التناقض أن يدعم السعوديون، من جهة، الثورة السورية، وفي الوقت نفسه يعترضون على دعم المقاتلين الأجانب لها، وذلك لأنها تخشى من ارتداداتهم عليها. كانت ضدهم في أفغانستان، بعد خروج السوفيات، وضدهم في حروب البوسنة والصومال والعراق. إلا أن حرب سوريا كانت الكابوس الإرهابي؛ فيها إيران وميليشياتها، و«داعش» وشقيقاتها.
بالنسبة للرياض، ما وقع للشعب السوري من ذبح لم يكن مقبولاً، ولا هيمنة إيران على سوريا، لما تشكله من خطر على المنطقة. أما قطر فقد كانت تعدّ سوريا مجرد ساحة عبث أخرى، تربي فيها حيواناتها المتوحشة من الحركات المتطرفة. فهي تعدّ الإسلاميين المتطرفين حصانها الرابح، متوهمة أنها قادرة على ركوبه في مصر وليبيا وتونس، وبالطبع في سوريا.
قطر دمرت المنطقة، بتفضيلها المتطرفين؛ مثل الإخوان المسلمين في مصر، والجماعات المتطرفة في ليبيا وسوريا، وورطت السنّة في العراق. وتنظيماتها المتطرفة هي التي ألحقت الضرر بمجاميع الثورة السورية، أكثر مما فعلته قوات الأسد وميليشيات إيران. كما تسببت قطر في تشويه صورة الشعب السوري وأحلامه، الذي ثار على البطش، لتستورد له قطر جماعات تؤمن بالذبح والسبي وتكفر نصف الشعب وتحل دمه!
كنا نعتقد في البداية أن هناك بارانويا سعودية من قطر، وأنها تبالغ في ارتيابها، لكن تكرار ممارسات الدوحة، بإصرار واستمرارية عجيبين على دعم المتطرفين، أثبت أنها سياسة، وليست مجرد ردود فعل أو تخيلات!
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى