كيف؟
هذولا مثل طفل يكون مخبئ باكيت دخان في غرفته ولما ينفضح عند والده يذهب ليلوم اخاه الكبير ويقول له: لا بد أنك سعيد الآن
يا مهابيل هذا مكتب قناتكم عند المحتل أنتم فتحتوه بموافقتهم واستضفتم متحدثين لجيشهم .. واحنا مالنا علاقة وان كنا مبتسمين لشيء فهو لغبائكم وفضحكم لأنفسكم