Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
انا مع حذفها سلوقي والمنظر مقزز
لماذا حذفت صورة تميم؟!.
انا مع حذفها سلوقي والمنظر مقزز
صورته عادية ، وليس فيها شيء معيب للرجل بشكل عام ، ولكنها معيبة أن تكون لمسؤول عربي ، واتساءل ، لو كانت الصورة لغير تميم المجد هل سوف تحذف؟!.
مرحباً بكما
نشر صور بهذا الشكل أمر مخالف لقانون المنتدى
ناهيك أنها صورة للرجل بعد إداء مناسك العمره واستخدام صوره عاديه للرجل للكيد والمماحكه السياسيه أمر مقزز وهمجي من الدرجة الأولى .
أتقوا الله وأجلعوا خصومتكم في السياسه ولاتدخلون صور الرجل الشخصيه في هذا الأمر .
كل من يدرج صور مماثله يتم حظره نهائياً من المشاركة في الموضوع .سواء تميم أو غيره ...
شكراً لكما
تشرفنا مشكوراً ، وتعطينا القانون الذي ينص على عدم نشر صورة شخصية لمن هو بالأساس من رضي بتصوير نفسه بهذا الشكل؟!.
القانون عام بالمشاركات التي تصنف خارج الذوق العام وكونه صور نفسه فالصورة بحد ذاتها ليست عوره ولاحرج فيها لكن إدارجها في الموضوع وأستغلالها بشكل سياسي وأخلاقي يجعلها ممنوعه .
ويدخل هذا في قانون رقم 3 البند رقم 7
7- أن تكون المواضيع المدرجة ذات قيمه واصالة ورقي في الطرح والأسلوب والحوار، وبعيدة عن الإسفاف والشتائم والقذف والجدل اللا موضوعي
وبما أن البعض أدرج الصورة للتشكيك في الأخلاقيات والهمز والطعن في الأعراض فهي تندرج في قانون 1 بند رقم 3
3- ليس مسموحاً لك في كل ما تكتبه وضع روابط لمواقع أو صور تتضمن أي شكل من أشكال الإباحية، جنس،عنف، مخدرات، تهديد، سياسة، أديان، وكل ما يتعارض مع قوانين المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة و كندا.
بالمناسبة راجع هذة البنود ياعزيزي ...
4- أن المشرف ليس ملزماً بتقديم أي تبريرات للعضو عند القيام بتحرير مشاركته أو حذفها أو نقلها للمكان المناسب لها ، ولا يحق للعضو الاعتراض بشكل علني ، بل عليه مراسلة المشرف على القسم أو المشرف العام للاستيضاح منه عن مسوغات الإجراء ، أو اللجوء لإدارة الموقع بكتابة موضوع جديد في قسم الشكاوي ولن تقبل أي اعتراضات خارج تلك القناة سيتم تطبيق القانون (7) الفقرة (3) ضد العضو مباشرة .
5- يمنع التدخل في سير عمل الادارة
أنتهى النقاش في هذا الأمر ...
تحياتي
أشكرك على التوضيح ، وهو فعلا يتناسب مع الإجراء ، خصوصاً إدارج الصورة تحت قانون رقم 3 البند رقم 7.
أعرف أن النقاش أنتهى ، ولست ملزماً في الرد علي ، ولكن ، هنالك بعض الإخوة أكثروا في الاعتراض العلني والهمز واللمز على سياسات دول ، ويطالبون بالمشاركة في صياغة تلك القرارات ، وعدم الرضوخ لها ، بل حتى الوقوف مع نقيضها وغرماء الدولة نفسها ، ليتهم فقط يطلعون على البند رقم (4) !!.
تحياتي وتقديري لك.
الأختلاف في السياسه يضل مقبول ولو كان خاطئ .
أما الأنزلاق في الحضيض الأخلاقي فهذا لاعلاج ولا قبول له ياعزيزي
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت … فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا
شكراً لك
على فكرة صحيفة واشنطن بوست تمثل الجمهوريين ،وهي الصحيفة الوحيدة من بين الصحف الكبرى التي دعمت ترامب في حملته الرئاسية.
يعني لو النيويورك تايمزكان قلت أوكي يتخذون سياسات تخالف سياسات البيت الأبيض حتى يكيدون له، لكن صحيفة موالية للجمهوريين وتضع مقالات
متعددة ضد السعودية ومن معها، فالأمر فيه كلام آخر!
بالمناسبة الاعلام في وجهة نظري مسيس بطريقة او اخرى و هذا يشمل العربي و الغربي و يشمل اعلامنا و إعلام غيرنا و ردي فيه رابط كيف أحرجت مذيعة أمريكية السفير القطري بسؤالها عن الإرهابي المطلوب حتى في أمريكا نفسها لكنه حر طليق في قطر و اعادت السؤال عدة مرات و كل مرة لا يستطيع السفير الرد .. بالنسبة لواشنطن بوست، هي صحيفة و لو احضر عدة صحف أمريكية و قنوات ستجد الكثير عن قطر .. الغريب ليس وجود واشنطن بوست كصحيفة تدعم الجمهوريين بل وجودها كوحيدة بين كل الصحف الامريكية تدافع عن قطر ..
مرحبا أخوتي الكرام،
لفت نظري نقاشكم عن توجهات الصحف الأميركية، الواشنطن بوست والنيويورك تايمز بالتحديد، واسمحوا لي أن أسجل رأي.
الصحف الأميركية ووسائل الإعلام المرئية (قنوات التلفزة) منذ الأزل كانت صحف وقنوات موالية لأحد الأحزاب في أميركا، ولأن في أميركا الحزبين الديمقراطي والجمهوري هما الأكبر فبالتالي أصبحت الصحف والقنوات إما موالية للحزب الديمقراطي أو للحزب الجمهوري، وعادة تشتد المنافسة بينهما أوقات الانتخابات الرئاسية وانتخابات مجلسي الشيوخ والكونجرس، وكذلك الانتخابات النصفية للمجلسين الشيوخ والنواب (الكونجرس)، وعادة هذه الوسائل الاعلامية المقروءة والمرئية تكون أداة لتأجيج الرأي العام الداخلي وتجيش الناخبين للحزبين، وكذلك أداة لمراقبة قرارات واتجاهات الرئيس الأميركي والكونجرس ومجلس الشيوخ.
وهذه الصحف والقنوات لهم باع طويل في فتح ملفات داخلية في غاية الحساسية تهم المواطن الأميركي، وفتح ملفات الفضائح ومتابعتها متابعة دقيقة مثل ما حدث إبان فترة الرئيس نيكسون مع فضيحة "ووترجيت" في الأعوام 1972 - 1974، وثم فضيحة "إيران كونترا" إبان فترة الرئيس رونالد ريجان في منتصف الثمانينيات. ودأبت هذه الصحف ليس فقط متابعة الفضائح ونشرها على العلن وإنما أحياناً اختلاق فضائح قد تكون قصص غرامية لنواب في الكونجرس أو في مجلس الشيوخ، وأحياناً ابراز فضائح إلى السطح من قصص غرامية مثل ما حدث مع الرئيس بيل كلينتون مع فضيحة "مونيكا لوينسكي" في نهاية التسعينيات.
أما على المستوى الخارجي، ونقصد هنا قضايا دول العالم، كانت هذه الصحف بشقيها الموالية للديمقراطيين وللجمهوريين، منذ نشأتها وحتى تقريبا بداية الألفية من القرن الحالي، تقدم تقارير ومقالات تحليلة فيها كم كبير من المعلومات الموثقة من قبل جهات عليا في أميركا مثل وكالة الاستخبارات الأميركية والبيت الأبيض والبنتاغون ووزارة الخارجية ... الخ، وكانت هذه التقارير في جميع الصحف تمثل وجهة النظر الأميركية الخالصة، وجهة نظر الإدارة الأميركية بغض النظر إن كانت الادارة ديمقراطية أو جمهورية، وجهة نظر الاتجاه الحاكم في أميركا (البيت الأبيض، الكونجرس، ومجلس الشيوخ) سواءً كان هذا الاتجاه يرأسه الحزب الجمهوري أو الحزب الديمقراطي، وتعرض هذه التقارير بدون أي تدخلات من دول خارجية كما يحدث الآن من تدخلات دول صغيرة وناشئة مثل قطر أو غيرها أو دول مارقة وإرهابية مثل إيران، وهنا نستثني ذكر إسرائيل ودورها في الصحف والقنوات الأميركية ودور اللوبي الصهيوني، لأن دورهم وأياديهم في هذه الصحف لا تحتاج للتذكير فهي منذ القدم وهي حالة استثنائية في أميركا تعودنا عليها وهذه الصحف منذ القدم وهي تقف مع الجانب الإسرائيلي.
في الماضي والماضي البعيد، كانت هذه الصحف تقدم تقارير ومادة إعلامية مفيدة جداً للقارئ، وللأسف من بعد تسلل دول مارقة مثل قطر وإيران إلى هذه الصحف وإيجاد موطئ قدم لهم داخل هذه الصحف، أصبحت التقارير والمقالات التحليلية موجهه وغير مفيدة إلا ما ندر، الريال القطري الملوث والتومان الإيراني النجس أصبحت لهما دور في هذه الصحف وأصبحت تشترى كتَّاب واعلاميين في أميركا لتشكل لوبيات لهذه الدول المارقة والداعمة للارهاب.
لكن في الحقيقة، عند البحث في الأرشيف القديم لهذه الصحف الأميركية مثل الواشنطن بوست والنيويورك تايمز تجد تقارير ومقالات تحليلية في غاية المصداقية والموضوعية، ولذلك أنا شخصياً أحرص جداً على البحث في أرشيف الصحف الأميركية، وأقصد هنا الأرشيف القديم أرشيف ما كان ينشر قبل 3 عقود أو أربعة عقود أو حتى عقدين من الزمن، ولدي اشتراك مدفوع الثمن مع هذه الصحف حتى أتمكن من مشاهدة وقراءة الأرشيف القديم بالكامل، لأن تجد كمية من التقارير والمقالات التحليلية المفيدة جداً ولكم مثال في تقارير الواشنطن بوست والنيويورك تايمز عن "اسقاط طائرة اف 15 سعودية لطائرتين إيرانيتين من نوع اف 5 في عام 1985"، فهذه التقارير التي نشرتها هاتين الصحيفتين قبل أكثر من 20 عام أثبتت صحة المعلومات التي نشرتها في تلك الفترة من الزمن.
وتقبلوا تحياتي
مرحبا أخوتي الكرام،
لفت نظري نقاشكم عن توجهات الصحف الأميركية، الواشنطن بوست والنيويورك تايمز بالتحديد، واسمحوا لي أن أسجل رأي.
الصحف الأميركية ووسائل الإعلام المرئية (قنوات التلفزة) منذ الأزل كانت صحف وقنوات موالية لأحد الأحزاب في أميركا، ولأن في أميركا الحزبين الديمقراطي والجمهوري هما الأكبر فبالتالي أصبحت الصحف والقنوات إما موالية للحزب الديمقراطي أو للحزب الجمهوري، وعادة تشتد المنافسة بينهما أوقات الانتخابات الرئاسية وانتخابات مجلسي الشيوخ والكونجرس، وكذلك الانتخابات النصفية للمجلسين الشيوخ والنواب (الكونجرس)، وعادة هذه الوسائل الاعلامية المقروءة والمرئية تكون أداة لتأجيج الرأي العام الداخلي وتجيش الناخبين للحزبين، وكذلك أداة لمراقبة قرارات واتجاهات الرئيس الأميركي والكونجرس ومجلس الشيوخ.
وهذه الصحف والقنوات لهم باع طويل في فتح ملفات داخلية في غاية الحساسية تهم المواطن الأميركي، وفتح ملفات الفضائح ومتابعتها متابعة دقيقة مثل ما حدث إبان فترة الرئيس نيكسون مع فضيحة "ووترجيت" في الأعوام 1972 - 1974، وثم فضيحة "إيران كونترا" إبان فترة الرئيس رونالد ريجان في منتصف الثمانينيات. ودأبت هذه الصحف ليس فقط متابعة الفضائح ونشرها على العلن وإنما أحياناً اختلاق فضائح قد تكون قصص غرامية لنواب في الكونجرس أو في مجلس الشيوخ، وأحياناً ابراز فضائح إلى السطح من قصص غرامية مثل ما حدث مع الرئيس بيل كلينتون مع فضيحة "مونيكا لوينسكي" في نهاية التسعينيات.
أما على المستوى الخارجي، ونقصد هنا قضايا دول العالم، كانت هذه الصحف بشقيها الموالية للديمقراطيين وللجمهوريين، منذ نشأتها وحتى تقريبا بداية الألفية من القرن الحالي، تقدم تقارير ومقالات تحليلة فيها كم كبير من المعلومات الموثقة من قبل جهات عليا في أميركا مثل وكالة الاستخبارات الأميركية والبيت الأبيض والبنتاغون ووزارة الخارجية ... الخ، وكانت هذه التقارير في جميع الصحف تمثل وجهة النظر الأميركية الخالصة، وجهة نظر الإدارة الأميركية بغض النظر إن كانت الادارة ديمقراطية أو جمهورية، وجهة نظر الاتجاه الحاكم في أميركا (البيت الأبيض، الكونجرس، ومجلس الشيوخ) سواءً كان هذا الاتجاه يرأسه الحزب الجمهوري أو الحزب الديمقراطي، وتعرض هذه التقارير بدون أي تدخلات من دول خارجية كما يحدث الآن من تدخلات دول صغيرة وناشئة مثل قطر أو غيرها أو دول مارقة وإرهابية مثل إيران، وهنا نستثني ذكر إسرائيل ودورها في الصحف والقنوات الأميركية ودور اللوبي الصهيوني، لأن دورهم وأياديهم في هذه الصحف لا تحتاج للتذكير فهي منذ القدم وهي حالة استثنائية في أميركا تعودنا عليها وهذه الصحف منذ القدم وهي تقف مع الجانب الإسرائيلي.
في الماضي والماضي البعيد، كانت هذه الصحف تقدم تقارير ومادة إعلامية مفيدة جداً للقارئ، وللأسف من بعد تسلل دول مارقة مثل قطر وإيران إلى هذه الصحف وإيجاد موطئ قدم لهم داخل هذه الصحف، أصبحت التقارير والمقالات التحليلية موجهه وغير مفيدة إلا ما ندر، الريال القطري الملوث والتومان الإيراني النجس أصبحت لهما دور في هذه الصحف وأصبحت تشترى كتَّاب واعلاميين في أميركا لتشكل لوبيات لهذه الدول المارقة والداعمة للارهاب.
لكن في الحقيقة، عند البحث في الأرشيف القديم لهذه الصحف الأميركية مثل الواشنطن بوست والنيويورك تايمز تجد تقارير ومقالات تحليلية في غاية المصداقية والموضوعية، ولذلك أنا شخصياً أحرص جداً على البحث في أرشيف الصحف الأميركية، وأقصد هنا الأرشيف القديم أرشيف ما كان ينشر قبل 3 عقود أو أربعة عقود أو حتى عقدين من الزمن، ولدي اشتراك مدفوع الثمن مع هذه الصحف حتى أتمكن من مشاهدة وقراءة الأرشيف القديم بالكامل، لأن تجد كمية من التقارير والمقالات التحليلية المفيدة جداً ولكم مثال في تقارير الواشنطن بوست والنيويورك تايمز عن "اسقاط طائرة اف 15 سعودية لطائرتين إيرانيتين من نوع اف 5 في عام 1985"، فهذه التقارير التي نشرتها هاتين الصحيفتين قبل أكثر من 30 عام أثبتت صحة المعلومات التي نشرتها في تلك الفترة من الزمن.
وتقبلوا تحياتي
اتمنى على وزراء خارجية الدول المحاربه للارهاب ادراج الاسماء التاليه كداعمين اصيلين للارهاب
1- حاكم قطر الاسبق حمد بن خليفه ال ثاني
2-حمد بن جبر ال ثاني
فهم اعضاء اساسين واصيلين لدعمهم للاهارب والتأمر لاسقاط الانظمه وهناك اثباتات على دعمهم ذلك
فهم من حاول اسقاط الدولة السعوديه
وهم من تأمر على اسقاط مصر ودعم الاخوان
وهم من دعم الثوره في ليبيا وتونس وسوريا
تونا مابدينا
هم اهم مافي الموضوع ابورغال وابو لهب
عشان توصل للروس الكبار لازم تطلع اذنابهم
وهذا اللي صاير مع القوائم اللي تعلن
معلومات وافية وكافية، ما أود قوله حتى واشنطن بوست التي تتخذ من الخط الجمهوري سياسة لها ودعمت ترامب خلال حملته الرئاسية، أصبحت ضد ترامب في الفترة الأخيرة ونشرت تقارير ضده
واختارت الجانب القطري في الأزمة الخليجية علمًا بأن مالك صحيفة الواشنطن بوست هو مؤسس موقع امازون الامريكي والذي اصبح اليوم اغنى رجل في العالم وقبل فترة
حاول الامير محمد بن سلمان اقناعه للدخول على ما اعتقد في شراكة في سوق إلكتروني في الشرق الأوسط لكن يبدو أنه رفض وفضل أن يستحوذ على موقع سوق كوم ....
يبقى السؤال أن الواشنطن بوست فعليا لا تحتاج إلى الأموال حتى تحصل عليها من قطر أو إيران، وطالما أنها تتمسك بالخط الجمهوري فالتغير في سياساتها تجاه الازمة الخليجية يعني توافق مع
سياسيين جمهوريين لهم مكانة ونفوذ في واشنطن ، ونحن نعلم ان لا السعودية ولا الإمارات لديهم حضوة وقبول لدى الديموخراطيين ولكن تحول الرأي الجمهوري عبر الإعلام تجاه الازمة الخليجية يعتبر أمر محير، هل البنتاغون ضد الاجراءات الخليجية وليس فقط الخارجية الأمريكية؟ أتوقع ذلك كوني لم أر أي تصريح في صف دول المقاطعة من الجنرال ماتيس وهو معروف باطلاق تصاريح ضد إيران والإرهاب وغيره.
هنا اعلى النتائج على قوقل حين البحث عن قطر في واشنطن بوست، كلها في صف قطر.
معقولة قطر لديها نفوذ لدى الجمهوريين اكثر من السعودية والإمارات والبحرين ومصر؟
مشاهدة المرفق 83889