قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "
- بادئ الموضوع الشيخ الرئيس
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- حمد قطر قطر الامارات
- الحالة
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,726
- التفاعل
- الدولة
الظاهر في الصفحة 30 سالت السؤال هذا والحين 818
ويعطون حلول ( اعتراف بالخطا القطري ) لكن يتجاهلون الكذاب مثل ابوه انه وقع على تعهد وخان
وكان الخاين لازم نعامله بلطف ولين
- إنضم
- 18 نوفمبر 2013
- المشاركات
- 7,805
- التفاعل
على خطى بردوغان
لكن بردوغان كان خايف الصفعة من بوتين، إخواننا في الحكومة القطرية خايفين مِن مَن ؟ خصوصاً انهم محاصرين غير محاصرين، متأثرين و غير متأثرين، ضعفاء و اقوياء، مجبورين و اصحاب سيادة، حماس و اسرائيل، طالبان و قاعدة العديد، الحوثي و التحالف، بشار و النصرة، القذافي و الثوار، كل شيء متناقض 
- إنضم
- 3 فبراير 2017
- المشاركات
- 2,132
- التفاعل
ستشاهد الاخونجي السوري يقول
ان تميم المجد
يريد ان يحل السلام في سوريا و يتم رجوع الامن من جديد
- إنضم
- 30 يوليو 2012
- المشاركات
- 11,384
- التفاعل
- الدولة
مرحبا أخي الكريم،
هذا الخبر انتشر قبل أسبوعين تقريباً، وقرأته في منتدى قطري، وثم قمت بالبحث عن الخبر على قوقل لأتأكد من قوة المصدر الذي نشر الخبر، ووجدت مصدر الخبر هو موقع عربي 21، وهذا الموقع أفرد صفحة كاملة للخبر، وعمل من هذا الخبر الكاذب تقرير طويل وعريض بناءً على تغريدات لقطريين على تويتر، تغريدة لقطري إسمه أحمد السليطي، وتغريدة أخرى لشخص إسمه د. صريح، وادعوا في تقريرهم بـ "السماح للقطريين من موظفي الأمانة العامة لمجلس التعاون بالعودة لممارسة عملهم في مقر الأمانة بالرياض"، و "عودة قوات الجيش القطري ليلتحق بأشقائه في درع الجزيرة في الرياض"، ومن كذبهم وضعوا صورة لختم في جواز، ولا نعرف من هو صاحب الجواز، وقالوا بأن هذا الجواز لعساكر قطر في درع الجزيرة،
وأضع لك رابط التقرير من موقع عربي 21، اطلع عليه لكي تضحك على المهنية المضروبة لدى الصحيفة.
وتقبل تحياتي
هذا الخبر انتشر قبل أسبوعين تقريباً، وقرأته في منتدى قطري، وثم قمت بالبحث عن الخبر على قوقل لأتأكد من قوة المصدر الذي نشر الخبر، ووجدت مصدر الخبر هو موقع عربي 21، وهذا الموقع أفرد صفحة كاملة للخبر، وعمل من هذا الخبر الكاذب تقرير طويل وعريض بناءً على تغريدات لقطريين على تويتر، تغريدة لقطري إسمه أحمد السليطي، وتغريدة أخرى لشخص إسمه د. صريح، وادعوا في تقريرهم بـ "السماح للقطريين من موظفي الأمانة العامة لمجلس التعاون بالعودة لممارسة عملهم في مقر الأمانة بالرياض"، و "عودة قوات الجيش القطري ليلتحق بأشقائه في درع الجزيرة في الرياض"، ومن كذبهم وضعوا صورة لختم في جواز، ولا نعرف من هو صاحب الجواز، وقالوا بأن هذا الجواز لعساكر قطر في درع الجزيرة،
وأضع لك رابط التقرير من موقع عربي 21، اطلع عليه لكي تضحك على المهنية المضروبة لدى الصحيفة.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
وتقبل تحياتي
- إنضم
- 23 أبريل 2011
- المشاركات
- 12,765
- التفاعل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
› 2017/07/25 › na...AMP - قبل ١٤ ساعة - ... الإيراني بسفن أمريكا يستمر.. 7 زوارق هجومية تعترض سفينة للبحرية الأمريكية · إيرانالحرس الثوري الإيرانيالبحرية الإيرانيةأمريكاالبحرية الأمريكية ...
- إنضم
- 17 فبراير 2009
- المشاركات
- 6,181
- التفاعل
لا وش دراك الارمن مساكين بريئين براءة الذئب من دم يوسف والاتراك القبوريين المجرمين قتلوهم بدم بارد
شوي و يقولون شهداء الارمن
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
فشل الوساطات رسالة للدوحة
لم يعد هناك شك في أن الأزمة القطرية باقية معنا، وليست وشيكة الحسم، كما كان البعض يسوق لذلك، أو يظن آخرون متمنين أن تكون سحابة صيف قصيرة. وبفشل كل زيارات وزراء الخارجية، ووساطات رؤساء الدول، من أنحاء العالم، كله يبرهن على أن الدول الأربع ماضية في مطالبها.
أما لماذا نتوقع أن تطول، فلأنها مشكلة قديمة وتراكمية. فقد بدأت الشكوى من قطر منذ زمن طويل، عشرين عاما تقريبا.
ورغم تكرر الخلاف فإن بيان الدول الأربع في مطلع يونيو (حزيران) الماضي يمثل تطورا جديدا وهي المواجهة الأولى، الأكثر جدية وخطورة، عبر عن ذلك البيان الأول، قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية، ومنع المرور والعبور والمتاجرة وغيرها. ومنذ ذلك اليوم، وإلى الآن، المواجهة تحتد من الطرفين، وكانت كلمة أمير قطر المذاعة قبل أيام تعبر عن تصعيد لا تجسير، وبالتالي فالأزمة قاعدة بيننا إلى أشهر طويلة.
من خسر ومن كسب حتى الآن في الجولة الماضية؟ في رأيي، أن دولا مثل مصر والسعودية معتادة على الهجوم والحملات الإعلامية المعادية لها، وتستطيع التعايش معها. أما قطر فهي دولة عاشت مترفة ومحصنة، لم تهاجمها التنظيمات المتطرفة مثل «القاعدة» إلا مرة واحدة في التسعينات، ولا تملك كثافة سكانية كبيرة، أو ذات تنوع ثقافي وديني يهدد استقرارها مثل البحرين، وتنام على وسادة وثيرة في ظل حماية قاعدتين أميركيتين من الغزاة. ولقطر صورتان، حقيقية لا تزيد كثيرا عن الدولة العربية المعروفة سلبيا، وصورة إعلامية مزيفة، دولة حديثة وإيجابية وشبابية وذات سياسة معتدلة، وأنها بلد الحريات، والمستقل عن الضغوط والتبعية الأجنبية. وقليل من الناس كان يدري أن صورة قطر مزورة، أو على الأقل فيها مبالغة مفرطة.
في الأزمة الحالية هبط التراشق إلى أدنى مستوياته، والمتضرر بشكل أساسي هو الدوحة، لأن الطرف الآخر معتاد ومتعايش مع التشويه والاستهداف الإعلامي. لأول مرة يرفق اسم قطر بالإرهاب والفكر المتطرف، ومهما حاولت الحكومة هناك استئجار مزيد من شركات العلاقات العامة في واشنطن لإصلاح صورتها فلن تستطيع، لأن الضرر قد وقع، ولأن الطرف الآخر لا يزال يملك الذخيرة لإيصال رسالته. أما بالنسبة للجهود الإعلامية القطرية فإنها عمليا ذات رسائل مستهلكة ومكررة والحكومات معتادة على أن تتهم بها.
وفي المنطقة العربية فإن تكتيك الماكينة الدعائية القطرية قام على الأساليب القديمة مثل محاولة استغلال القضية الفلسطينية وربطها بمشكلتها، ولم تفلح. تحاول استعطاف مواطني هذه الدول بأن حكوماتهم متحاملة وكاذبة، وهي لن تجد من التعاطف إلا القليل نتيجة قيام الحكومات الأربع بتعطيل الجماعات «المحسوبة» على قطر من معلقين ودعاة وأكاديميين كانت قد استأجرتهم في السابق. وبالتالي أفسدت رقابة الدول الأربع على الحكومة القطرية استثمارها في هذه الأصوات بعد أن تم إسكاتها. والمسألة ليست حرية تعبير بقدر ما هي جماعات ضغط «لوبي» وعلاقات عامة مستأجرة بطريقة غير مشروعة من قبل حكومة أجنبية، الأمر الذي تمنعه معظم الأنظمة في العالم، أي تتلقي أموالا من حكومات أجنبية لقاء استئجار نشاطات سياسية.
الخلاف مع قطر سيصل إلى نهاية في آخر المطاف، ولا نستطيع أن نقول متى ولا كيف، ربما في العام المقبل.
وقطر هي التي تحت الضغط السياسي في المنطقة وستصل إلى طريق مسدود، لأنه لم يعد ممكنا لهذه الدول الصبر، وكذلك معظم دول المنطقة تشترك مع الدول الأربع في الشكوى من سلوك الحكومة القطرية وأذاها. معظم دول المنطقة تعتبر أن حكومة الدوحة تستهدف استقرارها، وبالتالي تعتبر الرد باستهداف قطر عملا مشروعا وضروريا. فهل الدوحة قادرة على تحمل مخاطر وتبعات سياساتها؟
استمرار الأزمة، ورفض الوساطات والضغوط، هدفه إرسال رسالة إلى الجارة والشقيقة قطر بأنها تلعب لعبة خطرة جدا، وعليها أن تقرر أمرا من اثنين التخلي تماما عن سياستها أو المغامرة بوجودها.
لم يعد هناك شك في أن الأزمة القطرية باقية معنا، وليست وشيكة الحسم، كما كان البعض يسوق لذلك، أو يظن آخرون متمنين أن تكون سحابة صيف قصيرة. وبفشل كل زيارات وزراء الخارجية، ووساطات رؤساء الدول، من أنحاء العالم، كله يبرهن على أن الدول الأربع ماضية في مطالبها.
أما لماذا نتوقع أن تطول، فلأنها مشكلة قديمة وتراكمية. فقد بدأت الشكوى من قطر منذ زمن طويل، عشرين عاما تقريبا.
ورغم تكرر الخلاف فإن بيان الدول الأربع في مطلع يونيو (حزيران) الماضي يمثل تطورا جديدا وهي المواجهة الأولى، الأكثر جدية وخطورة، عبر عن ذلك البيان الأول، قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية، ومنع المرور والعبور والمتاجرة وغيرها. ومنذ ذلك اليوم، وإلى الآن، المواجهة تحتد من الطرفين، وكانت كلمة أمير قطر المذاعة قبل أيام تعبر عن تصعيد لا تجسير، وبالتالي فالأزمة قاعدة بيننا إلى أشهر طويلة.
من خسر ومن كسب حتى الآن في الجولة الماضية؟ في رأيي، أن دولا مثل مصر والسعودية معتادة على الهجوم والحملات الإعلامية المعادية لها، وتستطيع التعايش معها. أما قطر فهي دولة عاشت مترفة ومحصنة، لم تهاجمها التنظيمات المتطرفة مثل «القاعدة» إلا مرة واحدة في التسعينات، ولا تملك كثافة سكانية كبيرة، أو ذات تنوع ثقافي وديني يهدد استقرارها مثل البحرين، وتنام على وسادة وثيرة في ظل حماية قاعدتين أميركيتين من الغزاة. ولقطر صورتان، حقيقية لا تزيد كثيرا عن الدولة العربية المعروفة سلبيا، وصورة إعلامية مزيفة، دولة حديثة وإيجابية وشبابية وذات سياسة معتدلة، وأنها بلد الحريات، والمستقل عن الضغوط والتبعية الأجنبية. وقليل من الناس كان يدري أن صورة قطر مزورة، أو على الأقل فيها مبالغة مفرطة.
في الأزمة الحالية هبط التراشق إلى أدنى مستوياته، والمتضرر بشكل أساسي هو الدوحة، لأن الطرف الآخر معتاد ومتعايش مع التشويه والاستهداف الإعلامي. لأول مرة يرفق اسم قطر بالإرهاب والفكر المتطرف، ومهما حاولت الحكومة هناك استئجار مزيد من شركات العلاقات العامة في واشنطن لإصلاح صورتها فلن تستطيع، لأن الضرر قد وقع، ولأن الطرف الآخر لا يزال يملك الذخيرة لإيصال رسالته. أما بالنسبة للجهود الإعلامية القطرية فإنها عمليا ذات رسائل مستهلكة ومكررة والحكومات معتادة على أن تتهم بها.
وفي المنطقة العربية فإن تكتيك الماكينة الدعائية القطرية قام على الأساليب القديمة مثل محاولة استغلال القضية الفلسطينية وربطها بمشكلتها، ولم تفلح. تحاول استعطاف مواطني هذه الدول بأن حكوماتهم متحاملة وكاذبة، وهي لن تجد من التعاطف إلا القليل نتيجة قيام الحكومات الأربع بتعطيل الجماعات «المحسوبة» على قطر من معلقين ودعاة وأكاديميين كانت قد استأجرتهم في السابق. وبالتالي أفسدت رقابة الدول الأربع على الحكومة القطرية استثمارها في هذه الأصوات بعد أن تم إسكاتها. والمسألة ليست حرية تعبير بقدر ما هي جماعات ضغط «لوبي» وعلاقات عامة مستأجرة بطريقة غير مشروعة من قبل حكومة أجنبية، الأمر الذي تمنعه معظم الأنظمة في العالم، أي تتلقي أموالا من حكومات أجنبية لقاء استئجار نشاطات سياسية.
الخلاف مع قطر سيصل إلى نهاية في آخر المطاف، ولا نستطيع أن نقول متى ولا كيف، ربما في العام المقبل.
وقطر هي التي تحت الضغط السياسي في المنطقة وستصل إلى طريق مسدود، لأنه لم يعد ممكنا لهذه الدول الصبر، وكذلك معظم دول المنطقة تشترك مع الدول الأربع في الشكوى من سلوك الحكومة القطرية وأذاها. معظم دول المنطقة تعتبر أن حكومة الدوحة تستهدف استقرارها، وبالتالي تعتبر الرد باستهداف قطر عملا مشروعا وضروريا. فهل الدوحة قادرة على تحمل مخاطر وتبعات سياساتها؟
استمرار الأزمة، ورفض الوساطات والضغوط، هدفه إرسال رسالة إلى الجارة والشقيقة قطر بأنها تلعب لعبة خطرة جدا، وعليها أن تقرر أمرا من اثنين التخلي تماما عن سياستها أو المغامرة بوجودها.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
وأنا اقول منين ايران تجيب الكلام
سفير قطر يقول عندنا الحريم تسوق وبالسعوديه ماتسوق
عرفنا من ورى حمله سواقة الحريم
سفير قطر يقول عندنا الحريم تسوق وبالسعوديه ماتسوق
عرفنا من ورى حمله سواقة الحريم
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
أجل السعوديه والأمارات هجماتهم الوحشيه في اليمن تسببت ب 17 مليون يمني على وشك المجاعه
لعنة الله عليكم يا خونه
- إنضم
- 29 مارس 2012
- المشاركات
- 4,768
- التفاعل
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,726
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,726
- التفاعل
- الدولة
وزير خارجية قطر يكذب نفسه
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 29 مارس 2012
- المشاركات
- 4,768
- التفاعل
طريقة صياغتك للموضوع غير المعنى المقصود.......الخبر يذكر استعداد قطر كمنصة للمفاوضات من جميع الاطراف كاستانا وجنيف وليس استقبال وفد الاسد فقط!!
- إنضم
- 5 أبريل 2010
- المشاركات
- 1,797
- التفاعل
متخلفين قواتهم كانت تدعم الهجمة الوحشية
وإلا كان دخولهم غصب عنهم بلد بدون سيادة وتبحث عن السيادة الان
- الحالة
المواضيع المشابهة
- مغلق
