قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أستغرب والله ممن يبحث عن مبررات لقطر بحجة ان السعودية كانت تدعم اعادة امير قطر الاسبق للحكم عام 1996خصوصا وإن سعي ق قطر وعلى لسان أميرها السابق هو تقسيم المملكة .
 
تفاصيل مثيرة عن اعتقال الإرهابي الأخطر الذي آوته الدوحة
السبت 14 شوال 1438هـ - 8 يوليو 2017م
6ed33436-1927-4a32-a15d-094c2b99155d.jpg
خالد شيخ محمد


  • رابط مختصر
دبي – العربية.نت
نشر ريتشارد أي كلارك، المنسق الوطني للأمن ومكافحة الإرهاب في إدارتي الرئيسين الأميركيين بيل كلينتون وجورج بوش، مقالاً عن إيواء الدوحة للإرهابيين، بل ربما الأخطر منهم.

وروى كلارك، في مقاله الذي نشره موقع "ديلي نيوز"، قصة إيواء للإرهابي خالد شيخ محمد، الذي ارتبط اسمه بأحداث الحادي عشر من سبتمبر. وذكر الكاتب تفاصيل مثيرة عن محاولة واشنطن اعتقاله بينما كان يعيش في قطر.

وقال الكاتب في مقاله "حقيقة أن التي تعتبرها الولايات المتحدة ودول أخرى منظمات إرهابية. وذلك ليس بالأمر الجديد، حيث إنه قائم منذ ما لا يقل عن 20 عاماً – وأحد هؤلاء من حظي بالملاذ الآمن كان العقل المُدبر لهجمات الحادي عشر من سبتمبر".

23b4bed6-2d78-4d9a-8df6-52c2bcd3002d.jpg

أسامة بن لادن

وأضاف المسؤول الأميركي السابق "يربط غالبية الناس اسم أسامة بن لادن بعملية القتل الجماعية التي جرت في 11 سبتمبر، ولكن ثمة رجلاً آخر، قاتلاً متسلسلاً إرهابياً هو من كان الزعيم الحقيقي. عرفت اسمه للمرة الأولى – وهو (KSM) – في العام 1993 باعتباره شخصاً ارتبط بتفجير مركز التجارة العالمي. وثم علمنا لاحقاً بأنه يمتلك قدرة لا مثيل لها في قيادة هجمات إرهابية واسعة النطاق، وهو الأمر الذي افتقره أسامة بن لادن".

"أخطر إرهابي طليق"
وبحسب الكاتب، ترعرع خالد ذو الأصول الباكستانية في الكويت، ولكنه أمضى أربع سنوات في ولاية كارولينا الشمالية في سبيل الحصول على درجة البكالوريوس. وبعد هجمات نيويورك، عاود الظهور في مانيلا عام 1995م حينما شارك في مؤامرة تهدف إلى تفجير طائرات أميركية في المحيط الهادئ.

وبحلول العام 1996، صُنِّف شيخ محمد كأخطر إرهابي طليق، وفي وقت لاحق من ذات العام، كانت هناك مذكرة اتهامات جنائية فيدرالية مختومة بحق خالد. وكانت الاستخبارات الأميركية تحاول تحديد موقعه باعتبارها مهمة ذات أولوية عالية.

ff5f0699-6175-4165-8f70-af804e018f6c.jpg

من هجمات 11 سبتمبر

وعلى ما ذكره الكاتب فقد "وجدته الاستخبارات الأميركية في قطر، حيث مُنح وظيفة بسيطة في وزارة المياه. وكان قرار اتخاذ الخطوة التالية يقع على اللجنة المشتركة التي ترأستُها المجموعة الأمنية لمكافحة (CSG)".

"لا يمكن الوثوق بالحكومة القطرية"
وروى المسؤول الأميركي أنه "كان هناك إجماع بين المجموعة على أنه لا يُمكننا أن نثق في الحكومة القطرية بشكل كاف حتى نقوم بخلاف ما هو واضح: وهو الطلب من الأجهزة الأمنية المحلية أن تعتقله ومن ثم تسلمه. حيث إن القطريين يملكون تاريخاً في التعاطف مع الإرهابيين، فأحد أعضاء مجلس الوزراء على وجه الخصوص وهو من الأسرة الحاكمة، يبدو بأنه على صلة بجماعات كتنظيم القاعدة وأنه كان يرعى خالد شيخ محمد".

وأوضح أنه "لذلك قررنا أن نجري عودة استثنائية إلى الوطن: أي عملية اعتقال خاطفة من قبل فريق أميركي يليها مباشرةً الذهاب إلى الولايات المتحدة. في تلك الأيام (..) المشكلة في هذه الحالة كانت هي أنه ليس هناك وكالة أميركية واحدة كانت تعتقد بأنها تستطيع تنفيذ عملية الاعتقال الخاطفة هذه بنجاح".

e196145b-c4b5-459c-b5ef-bef5a82e6a8d.jpg

السفارة الأميركية في الدوحة

وقال إن "حينها كانت السفارة الأميركية في قطر جزءاً من كيان يدعى (برنامج السفارة الخاص)، وهذا يعني أنها أكثر من مكتب صغير لوزارة الخارجية. لم يكن هناك مكتب اتصال لمكتب التحقيقات الفيدرالي في السفارة، ولم يكن هناك ملحق دفاع، ولا توجد محطة لوكالة المخابرات المركزية. كما أن مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة المخابرات المركزية لم يكن باعتقادهم أنه يمكنهم تهريب فريق بهدوء دون إثارة شكوك أجهزة الأمن القطرية. وعلى الرغم من أنه تم إنشاء (قوة دلتا) للقيام بعمليات إنقاذ الرهائن والقتال في البيئات غير الودية، فإن الخبراء في مثل هذه الأمور، في قيادة العمليات الخاصة المشتركة، ليسوا مُكلفين من قبل البنتاغون".

عملية عسكرية تشبه إنزال نورماندي
وبدلاً من ذلك، قام موظفو الأركان المشتركة بإعداد عملية عسكرية لها أوجه تشابه مع غزو قوات التحالف لنورماندي، يشارك فيها آلاف الأفراد العسكريين الأميركيين من خارج البلاد، في الجو وعلى الأرض في قطر. لقد كانت تلك هي الطريقة العسكرية التي تُلمح بأن (القيادة العسكرية) لا تريد أن تكون متورطة في انتهاك سيادة أراضي إحدى الدول فقط لاستهداف رجل واحد، اعتقد أولئك الذين معنا في المجموعة الأمنية لمكافحة الإرهاب بأنه مصدر تهديد".

واعتبر المسؤول الأميركي السابق أنه "يُمكن القول بأنه ، كانت القيادة العسكرية الأميركية مُترددة جداً في الاشتراك في أي عمليات في مجال مكافحة الإرهاب".




شاهد أيضاً.. اللحظة التي أخبروا فيها بوش بهجمات 11 سبتمبر


ومع وجود توقعات من مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة التحقيقات المركزية ووزارة الدفاع بعدم القدرة على اعتقال خالد شيخ محمد أو أن تلك المهمة قد تبدو ظاهرياً بأنها عملية غزو، تُرك أمام إدارة الرئيس بيل الرئاسية خيار واحد فقط: التواصل مع القطريين، وفق ما ذكر المسؤول.

"لو استجابوا لبدا العالم مختلفاً"
ولتخفيف المخاطر المرتبطة بتلك الخطوة، أوضح كلارك أنه "طُلب من سفير الولايات المتحدة التحدث مع أمير البلاد وحده. لكن طلب من الأمير أن يتحدث مع رئيس جهاز الأمن القطري فقط. وكان الطلب هو أن يقوم القطريون بالقبض على خالد شيخ محمد واحتجازه لبضع ساعات إلى حين إمكاننا إرسال فريق اعتقال إلى قطر حتى ينقلوه إلى الولايات المتحدة".

وفي غضون ساعات من اجتماع سفير مع أمير قطر، اختفى خالد شيخ محمد عن الأنظار تماماً. وفي مدينة الدوحة الصغيرة، لم يستطع أي شخص إيجاده. في وقت لاحق، على ما ذكر كلارك "أخبرنا القطريون بأنهم يعتقدون أنه غادر البلاد، ولم يبلغونا إطلاقاً كيف حدث ذلك".

وختم كلارك مقاله بالقول "لو سلم القطريون خالد شيخ محمد (المعتقل حالياً في غوانتانامو)، استجابةً لطلبنا في عام 1996، لكان العالم اليوم مختلفاً".

 

السياسة السعودية الجديدة فعّلت السلطة الرابعة
من كان يرمي علينا كلام من إعلامه بحجّة الحريّة
ننتظره إيبارك لنا بالحرية الإعلامية مثله
(لا أقصد مصر بل دولة أخرى)
اللي تابعوا قناة الحدث أمس شافوا التقرير
لذلك خليفة المنحرفين له دور و أي مسؤول دولة
على باله سياسة الشنطة لازالت موجوده يصحى لنفسه لا يمسك سِرَى
 
التعديل الأخير:
تفاصيل مثيرة عن اعتقال الإرهابي الأخطر الذي آوته الدوحة
السبت 14 شوال 1438هـ - 8 يوليو 2017م
6ed33436-1927-4a32-a15d-094c2b99155d.jpg
خالد شيخ محمد


  • رابط مختصر
دبي – العربية.نت
نشر ريتشارد أي كلارك، المنسق الوطني للأمن ومكافحة الإرهاب في إدارتي الرئيسين الأميركيين بيل كلينتون وجورج بوش، مقالاً عن إيواء الدوحة للإرهابيين، بل ربما الأخطر منهم.

وروى كلارك، في مقاله الذي نشره موقع "ديلي نيوز"، قصة إيواء للإرهابي خالد شيخ محمد، الذي ارتبط اسمه بأحداث الحادي عشر من سبتمبر. وذكر الكاتب تفاصيل مثيرة عن محاولة واشنطن اعتقاله بينما كان يعيش في قطر.

وقال الكاتب في مقاله "حقيقة أن التي تعتبرها الولايات المتحدة ودول أخرى منظمات إرهابية. وذلك ليس بالأمر الجديد، حيث إنه قائم منذ ما لا يقل عن 20 عاماً – وأحد هؤلاء من حظي بالملاذ الآمن كان العقل المُدبر لهجمات الحادي عشر من سبتمبر".

23b4bed6-2d78-4d9a-8df6-52c2bcd3002d.jpg

أسامة بن لادن

وأضاف المسؤول الأميركي السابق "يربط غالبية الناس اسم أسامة بن لادن بعملية القتل الجماعية التي جرت في 11 سبتمبر، ولكن ثمة رجلاً آخر، قاتلاً متسلسلاً إرهابياً هو من كان الزعيم الحقيقي. عرفت اسمه للمرة الأولى – وهو (KSM) – في العام 1993 باعتباره شخصاً ارتبط بتفجير مركز التجارة العالمي. وثم علمنا لاحقاً بأنه يمتلك قدرة لا مثيل لها في قيادة هجمات إرهابية واسعة النطاق، وهو الأمر الذي افتقره أسامة بن لادن".

"أخطر إرهابي طليق"
وبحسب الكاتب، ترعرع خالد ذو الأصول الباكستانية في الكويت، ولكنه أمضى أربع سنوات في ولاية كارولينا الشمالية في سبيل الحصول على درجة البكالوريوس. وبعد هجمات نيويورك، عاود الظهور في مانيلا عام 1995م حينما شارك في مؤامرة تهدف إلى تفجير طائرات أميركية في المحيط الهادئ.

وبحلول العام 1996، صُنِّف شيخ محمد كأخطر إرهابي طليق، وفي وقت لاحق من ذات العام، كانت هناك مذكرة اتهامات جنائية فيدرالية مختومة بحق خالد. وكانت الاستخبارات الأميركية تحاول تحديد موقعه باعتبارها مهمة ذات أولوية عالية.

ff5f0699-6175-4165-8f70-af804e018f6c.jpg

من هجمات 11 سبتمبر

وعلى ما ذكره الكاتب فقد "وجدته الاستخبارات الأميركية في قطر، حيث مُنح وظيفة بسيطة في وزارة المياه. وكان قرار اتخاذ الخطوة التالية يقع على اللجنة المشتركة التي ترأستُها المجموعة الأمنية لمكافحة (CSG)".

"لا يمكن الوثوق بالحكومة القطرية"
وروى المسؤول الأميركي أنه "كان هناك إجماع بين المجموعة على أنه لا يُمكننا أن نثق في الحكومة القطرية بشكل كاف حتى نقوم بخلاف ما هو واضح: وهو الطلب من الأجهزة الأمنية المحلية أن تعتقله ومن ثم تسلمه. حيث إن القطريين يملكون تاريخاً في التعاطف مع الإرهابيين، فأحد أعضاء مجلس الوزراء على وجه الخصوص وهو من الأسرة الحاكمة، يبدو بأنه على صلة بجماعات كتنظيم القاعدة وأنه كان يرعى خالد شيخ محمد".

وأوضح أنه "لذلك قررنا أن نجري عودة استثنائية إلى الوطن: أي عملية اعتقال خاطفة من قبل فريق أميركي يليها مباشرةً الذهاب إلى الولايات المتحدة. في تلك الأيام (..) المشكلة في هذه الحالة كانت هي أنه ليس هناك وكالة أميركية واحدة كانت تعتقد بأنها تستطيع تنفيذ عملية الاعتقال الخاطفة هذه بنجاح".

e196145b-c4b5-459c-b5ef-bef5a82e6a8d.jpg

السفارة الأميركية في الدوحة

وقال إن "حينها كانت السفارة الأميركية في قطر جزءاً من كيان يدعى (برنامج السفارة الخاص)، وهذا يعني أنها أكثر من مكتب صغير لوزارة الخارجية. لم يكن هناك مكتب اتصال لمكتب التحقيقات الفيدرالي في السفارة، ولم يكن هناك ملحق دفاع، ولا توجد محطة لوكالة المخابرات المركزية. كما أن مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة المخابرات المركزية لم يكن باعتقادهم أنه يمكنهم تهريب فريق بهدوء دون إثارة شكوك أجهزة الأمن القطرية. وعلى الرغم من أنه تم إنشاء (قوة دلتا) للقيام بعمليات إنقاذ الرهائن والقتال في البيئات غير الودية، فإن الخبراء في مثل هذه الأمور، في قيادة العمليات الخاصة المشتركة، ليسوا مُكلفين من قبل البنتاغون".

عملية عسكرية تشبه إنزال نورماندي
وبدلاً من ذلك، قام موظفو الأركان المشتركة بإعداد عملية عسكرية لها أوجه تشابه مع غزو قوات التحالف لنورماندي، يشارك فيها آلاف الأفراد العسكريين الأميركيين من خارج البلاد، في الجو وعلى الأرض في قطر. لقد كانت تلك هي الطريقة العسكرية التي تُلمح بأن (القيادة العسكرية) لا تريد أن تكون متورطة في انتهاك سيادة أراضي إحدى الدول فقط لاستهداف رجل واحد، اعتقد أولئك الذين معنا في المجموعة الأمنية لمكافحة الإرهاب بأنه مصدر تهديد".

واعتبر المسؤول الأميركي السابق أنه "يُمكن القول بأنه ، كانت القيادة العسكرية الأميركية مُترددة جداً في الاشتراك في أي عمليات في مجال مكافحة الإرهاب".




شاهد أيضاً.. اللحظة التي أخبروا فيها بوش بهجمات 11 سبتمبر


ومع وجود توقعات من مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة التحقيقات المركزية ووزارة الدفاع بعدم القدرة على اعتقال خالد شيخ محمد أو أن تلك المهمة قد تبدو ظاهرياً بأنها عملية غزو، تُرك أمام إدارة الرئيس بيل الرئاسية خيار واحد فقط: التواصل مع القطريين، وفق ما ذكر المسؤول.

"لو استجابوا لبدا العالم مختلفاً"
ولتخفيف المخاطر المرتبطة بتلك الخطوة، أوضح كلارك أنه "طُلب من سفير الولايات المتحدة التحدث مع أمير البلاد وحده. لكن طلب من الأمير أن يتحدث مع رئيس جهاز الأمن القطري فقط. وكان الطلب هو أن يقوم القطريون بالقبض على خالد شيخ محمد واحتجازه لبضع ساعات إلى حين إمكاننا إرسال فريق اعتقال إلى قطر حتى ينقلوه إلى الولايات المتحدة".

وفي غضون ساعات من اجتماع سفير مع أمير قطر، اختفى خالد شيخ محمد عن الأنظار تماماً. وفي مدينة الدوحة الصغيرة، لم يستطع أي شخص إيجاده. في وقت لاحق، على ما ذكر كلارك "أخبرنا القطريون بأنهم يعتقدون أنه غادر البلاد، ولم يبلغونا إطلاقاً كيف حدث ذلك".

وختم كلارك مقاله بالقول "لو سلم القطريون خالد شيخ محمد (المعتقل حالياً في غوانتانامو)، استجابةً لطلبنا في عام 1996، لكان العالم اليوم مختلفاً".

رابط المقال من صحيفة الديلي نيوز


لكم ان تتخيلوا لو ان الذي كان يأوي الارهابي /خالد شيخ محمد هو السعودية مالذي كان سيحدث ؟؟؟
 
خالد شيخ محمد كان بالدوحة قبل 11 سبتمبر ولما طلبه الامريكان من قطر
في نفس اليوم اختفى !!
 

5960bc5261493.jpg
 
مشاهدة المرفق 81998


حماس ودعمها في صلب موضوع الأزمة مع حكومة قطر ولا يخفى عليك تصريحات الدول المقاطعة فيما يخص دعم حماس من قبل قطر.

البيان الي أدرجته تم توقيعه بعد شهر من الغزو!!!!! ولا يعقل ان حماس تأخرت في الرد شهر كامل بعد الغزو حتى تحدد موقفها لان تاخر توضيح موقفك من قضية اكثر من ٤٨ ساعه يضعك في خانة الشك ويضع علامة استفهام كبيره.....

وأول سطرين من البيان المدرج كانت فيه ترد على من كانو يشككون في موقفها من الغزو وأنها أصدرت بيانات سابقة قبل البيان المدرج من قبلكم.

وبما انك انت الي تحدثت عن موقف حماس من الغزو وانت الي أدرجت البيان

سألتك هذا السؤال............

ممكن تعطينا البيان الاول لحماس عن الغزو العراقي للكويت وماهو تاريخه؟؟؟؟؟؟

مرحبا أخي الكريم أنت غلط،
إسمح لي بأن أدخل معك على الخط، وأشاركك بالمعلومات المتوافرة لدي عن موقف الأخوان المسلمين بوجه عام تجاه الغزو العراقي للكويت،
قرأت قبل عدة سنوات، رسالة دكتوراه غير منشورة لإحدى السيدات البحرينيات، كانت تتلقى دراساتها العليا في إحدى الجامعات الأميركية أثناء الغزو العراقي للكويت، فقررت أن تكون أطروحتها للدكتوراه عن "الحركات الإسلامية في الكويت"، The Islamic Movements in Kuwait، وحصلت على درجة الدكتوراه في عام 1994، والأخت الدكتورة وضعت أطروحتها تحت بند الـ censorship، بمعنى إنها وضعت قيود على الأطروحة، بحيث لا يتم إعادة نشرها من أي جهة ولا حتى عرضها على العام، لربما كانت تريد الحفاظ على جهدها، وقبل سنوات قليلة شاءت الصدف أن أتمكن بقراءة أطروحتها.
تقول الأخت الدكتورة في أطروحتها، عند الشروع في كتابة الأطروحة اضطررت للذهاب إلى الكويت عدة مرات وذلك لإستكمال الشق الميداني من الأطروحة، واحدى المرات في عام 1993 اضطرت أن تقيم في الكويت لمدة 4 شهور متواصلة بغرض إجراء مقابلات شخصية مع رموز التيار الإسلامي في الكويت بشقيها السني والشيعي. وتقول في أطروحتها إنها التقت برموز وشخصيات كثيرة من السلفيين والأخوان في الكويت، وجمعيات إسلامية مثل جمعية الإصلاح الإجتماعي وجمعية إحياء التراث، والحركة الدستورية الإسلامية في الكويت وهي الواجهة السياسية لجماعة الأخوان المسلمين في الكويت، وشخصيات مثل الدكتور إسماعيل الشطي، والشيخ جاسم مهلهل الياسين، والدكتور عبدالله النفيسي، ورموز إخوانية كويتية أخرى كثيرة ذكرتهم الأخت في أطروحتها ولكن لا تحضرني الذاكرة الأسماء جميعها، وكانت تجري الحوار معهم عبر آلة تسجيل "الكاسيت"، وشخصيات آخرين من الوزارات الحكومية مثل وزارة الأوقاف الكويتية وشخصية مثل الدكتور علي بن فهد الزميع، وشخصيات من وزارات أخرى كويتية.
ما يهمني في هذه الجزئية أخي الكريم، أن أنقل لك ما قرأته بالضبط من أطروحة هذه الأخت الدكتورة، تقول ما بين أغسطس 1992 ولغاية ديسمبر 1993، ذهبت إلى الكويت أكثر من 5 مرات، وفي احدى المرات أقمت في الكويت لمدة 4 شهور متواصلة لكي أنهي المقابلات واللقاءات مع الشخصيات والرموز الإسلامية، وتقول كنت ألتقى بهذه الشخصيات وأنا ألبس العباية البحرينية المعروفة "عباية الرأس" وذلك احتراماً مني لهم، على الرغم من أن لم يطلب أحد مني ذلك، وتقول جميع من قابلتهم في تلك الفترة بين عامي 1992 - 1993 من الرموز الكويتية من تيار الأخوان المسلمين في الكويت كانوا حانقين وفي غضب شديد على التنظيم العالمي للأخوان المسلمين، وتقول الغالبية عبروا لي عن غضبهم الشديد وقالوا "لقد كانت جماعة الإخوان المسلمين في الكويت مرتبطة بالتنظيم العالمي لغاية يوم 2 أغسطس 1990، ولكن من بعد هذا اليوم الأسود تفاجأنا عندما وصل لنا بيان التنظيم العالمي للأخوان المسلمين حيث أعلنوا مواقف صادمة تجاه الكويت ووقفوا مع الغزو العراقي، وكانت مواقف فروع التنظيم العالمي للأخوان المسلمين تجاه الكويت محبطة لنا فقد تحججوا برفضهم الاستعانة بالأميركان لتحرير الكويت، وهذه الحجة غير مقنعة بالنسبة لنا، وحاولنا أن نقنع التنظيم العالمي بموقفنا إلا أن أغلبية فروع التنظيم العالمي يشترطون على عدم الاستعانة بالأميركان، ولهذا السبب قررت جماعة الأخوان المسلمين في الكويت الخروج من التنظيم العالمي والانفصال عن هذا الكيان، وقمنا بإنشاء تنظيم الحركة الدستورية الإسلامية كحركة كويتية مستقلة عن أي تنظيم آخر، تنتهج منهج الأخوان المسلمين، لأن لا يمكننا تغيير الفكر والمنهج في فهم الإسلام وطريقة الدعوة إليه"، فلذا الحركة الدستورية الإسلامية في الكويت ولدت من رحم الخلاف الذي كان سائداً في تلك الفترة في التنظيم العالمي وفي فروع التنظيم العالمي لجماعة الأخوان المسلمين، وهو خلاف حول "الغزو العراقي للكويت"، و"كيفية تحرير الكويت"، ورفض التنظيم العالمي وفروع التنظيم "الاستعانة بالأميركان لتحرير الكويت".

تعليقي أخي الكريم .. من خلال ما قرأته في أطروحة الأخت الدكتورة البحرينية، أن جماعة الأخوان المسلمين في الكويت انصدموا من موقف التنظيم العالمي للأخوان المسلمين وانصدموا من اعلان التنظيم العالمي، ومواقف فروع التنظيم العالمي، فقرروا إنشاء تنظيم أخواني محلي سياسي جديد يحمل إسم "الحركة الدستورية الاسلامية"، وهذه الحركة الجديدة كانت ضرورية جداً بالنسبة لهم من الناحية السياسية وليست الدعوية، لأن كما تقول الأخت الدكتورة في أطروحتها بأن في عامي 1992 - 1993 كان الكويتيون حانقون جداً على التنظيم العالمي للأخوان المسلمين، وتقول كلما التقيت بالشعب الكويتي كانوا في غضب شديد على التنظيم العالمي وعلى فروع التنظيم، وكلما سألتهم عن التيارات الإسلامية كانوا يصبون جام غضبهم على التنظيم العالمي لجماعة الأخوان المسلمين وفروع التنظيم.
ومن وجهة نظري الخاصة أن نشأة هذه الحركة الجديدة كانت ضرورية لجماعة الأخوان المسلمين في الكويت لكسب الانتخابات وكسب الرأي العام الكويتي وللكسب السياسي، بعد أن أصبحت سمعة التنظيم العالمي وفروع التنظيم مشوهه في ذاكرة الكويتيين، فأرادوا أخوان الكويت محو هذا التشويه من ذاكرة الكويتين عبر إنشاء حركة سياسية جديدة لهم وهي "الحركة الدستورية الإسلامية".
وأما بالنسبة للأخوان المسلمين فرع حماس، فكما تذكر الأخت الدكتورة البحرينية في أطروحتها، فقد كانوا يرفضون غزو العراق للكويت، ولكن في نفس الوقت كانوا يرفضون الاستعانة بالأميركان لتحرير الكويت، يعني موقفهم كان ملتبس وغير واضح، يمسكون العصا من النص. ومن وجهة نظري الخاصة قد يكون موقف حماس المتأخر في إعلانه (بعد شهر من الغزو) والممسك بالعصا من النص، لربما هي تقية سياسية لا أكثر، وهؤلاء يجيدون التقية جيداً، ويجيدون البراغماتية أيضاً.
وتقبل تحياتي
 
الجحلوط هذا ما يعرف يمسك لسانه .

الجحلوط هذا، أثناء أحداث البحرين 2011، وبعد مرور فقط 3 أيام من الأحداث خرج يلقي خطبة على جمهوره في تركيا، وأثناء كلمته قال "نقول للبحرين لا نريد أن نرى كربلاء جديدة".
وبعد أيام قليلة سارعوا أخوان البحرين بالذهاب إلى تركيا ومقابلته مباشرة، وأرسلت الشخصيات الأخوانية البحرينية رسائل يقولون له "وراك جبت العيد، ترى احنا أخوان البحرين ما راح نصطف مع الشيعة في ثورتهم المزعومة"، رد عليهم الجحلوط وقال "أهااااااااا، تره جذي وأنا مادري؟؟؟، خلاص ولا يهمكم ما راح أجيب طاري البحرين مرة ثانية".
خخخخخخخخخخخخ، ماذا تفهمون من هذه الواقعة التاريخية؟؟؟!!!!
هذا دليل أن ما له كلمة، ممكن يغير كلامه بين ليلة وضحاها.
وتقبل تحياتي

 
اتمنى ان لانخسر تركيا

مهما حدث


تركيا ليست قطر

تركيا سوف تبيع الاخوان و فوقهم اوردوغان و امه لحمايه امنها و اقتصادها

عكس قطر التي سوف تبيع الكل لعيون القرضاوي و شويه الارهابييه الي معاه

تركيا و ان تم التعامل معها بحزم كالتهديد بالسياحه او العلاقات الاقتصاديه سوف ترجع الى ما كانت عليه و ما عليك من ردح اوردوغان فهو كما تعودنا عليه ينابح في وسائل الاعلام و الواقع دجاجه
 
25% من الارصده في البنوك القطريه هي للامارات و السعوديه

و ان تم سحبها سوف يسبب كارثه

هذا ابسط اجراء ان تم القيام به

 
خالد شيخ محمد كان بالدوحة قبل 11 سبتمبر ولما طلبه الامريكان من قطر
في نفس اليوم اختفى !!

تفضل أخي الكريم Saudi-Typhoon، هذه مقتطفات من كتاب "حروب الأشباح" Ghost Wars صدر في عام 2004 للصحفي الأميركي الشهير ستيف كول Steve Coll وثق في كتابه تدخلات السي آي إيه في منطقة الشرق الأوسط.
في الكتاب جزء خاص عن ما حدث مع خالد شيخ محمد في الدوحة، والجزء يحمل عنوان: "عملية للسي آي إيه في المنامة"،

عملية للسي آي إيه في المنامة
في منتصف التسعينات، وتحديداً في العام 1995، كانت أجهزة الاستخبارات الأميركية تبحث عن خالد شيخ محمد المرتبط بتنظيم القاعدة، واستطاعت رصد تحويل مالي بقيمة 660 دولار أمريكي قام به محمد من قطر إلى نيويورك، وكان الهدف من تمويل هذه العملية دعم عملية تفجيرات برج التجارة العالمي في الولايات المتحدة.
فور أن اكتشف ضباط السي آي إيه وثيقة التحويل المالي تم التأكد أن خالد شيخ تربطه صلة قرابة برمزي يوسف، وتمت متابعة تحركاته، واكتشفوا أنه مختبئ بقطر، حيث كان يعمل مهندساً ميكانيكياً بإحدى الأجهزة الحكومية الخدمية.
البيت الأبيض حينها طلب من السي آي إيه دراسة إمكانية القيام بعملية سريعة لاعتقال خالد شيخ في قطر ونقله فوراً إلى الولايات المتحدة. ولكن السي آي إيه رد على طلب البيت الأبيض أنه لا يملك ضباط استخبارات أو عملاء في الأراضي القطرية آنذاك لتنفيذ مثل هذه العملية، كما تم تبرير المخاوف من احتمال معرفة إحدى الشخصيات القطرية التي لديها علاقات وتعاطف مع بن لادن ليقوم بتحذير خالد شيخ ويفر من الدوحة.
البيت الأبيض قرر إحالة الموضوع إلى البنتاغون لإعداد قوة خاصة يمكنها تنفيذ هذه العملية، وبالفعل قام البنتاغون بإعداد خطة تفصيلية لتنفيذ المهمة، وكانت الخطة تعتمد على إرسال القوة الخاصة إلى البحرين جواً، ومن ثم يتم نقل هذه القوة عبر الطائرة العمودية (الهليوكوبتر) إلى قطر لتنفيذ الاعتقال السريع. نائب مستشار الأمن القومي آنذاك ساندي بيرجر تولى رئاسة اجتماع خاص في البيت الأبيض لدراسة خطة البنتاغون، وخرج الاجتماع بقناعة أن هناك مشكلة رئيسة يمكن أن تواجه العملية، وهي الخلاف الذي كان محتدماً بين المنامة والدوحة حول جزر حوار.
والسؤال الرئيس الذي طرح حينها هو ما هي النتائج التي يمكن أن تترتب عندما ترصد السلطات القطرية دخول طائرة عمودية مقاتلة إلى أراضيها، فقد تعتبر هذه الطائرة معادية قادمة من المنامة لتنفيذ اعتداء، وليست طائرة أميركية قادمة لاعتقال أحد الإرهابيين وتتم في ظروف سرية.
المجتمعون في البيت الأبيض كانوا يخشون أن تتحول العملية الخاصة السرية في قطر إلى بداية حرب محتملة بين المنامة والدوحة. أيضاً وزارة العدل الأميركية علقت على خطة البنتاغون بوجود مشاكل قانونية. خلال هذه النقاشات استطاع خالد شيخ الهروب من قطر بحلول يناير 1996.

**ملاحظة:
1 - لاحظ العملية كانت في عام 1995، والانقلاب التلفزيوني للإبن العاق على والده كان في 27 يونيو 1995، أي في نفس العام الذي كان السي آي إيه لديهم العلم والمعلومات والحقائق والأدلة عن خالد شيخ محمد.
2 - الكتاب صدر في عام 2004، وهذا يعني أن أميركا بمؤسساتها (البنتاغون، والسي آي إيه، والأمن القومي، ووزارة العدل ... الخ) وبشعبها ونخبتها من إعلاميين وباحثين وكتَّاب، كانوا يعلمون منذ أمد طويل بأن لقطر دور في دعم الارهاب والارهابيين.

وتقبل تحياتي

 
التعديل الأخير:
تركيا ليست قطر

تركيا سوف تبيع الاخوان و فوقهم اوردوغان و امه لحمايه امنها و اقتصادها

عكس قطر التي سوف تبيع الكل لعيون القرضاوي و شويه الارهابييه الي معاه

تركيا و ان تم التعامل معها بحزم كالتهديد بالسياحه او العلاقات الاقتصاديه سوف ترجع الى ما كانت عليه و ما عليك من ردح اوردوغان فهو كما تعودنا عليه ينابح في وسائل الاعلام و الواقع دجاجه


وهذا ماااهدف اليه اردوغان يبحث عن مصالحه فقط

مصر

وتركيا

يجب ان لانخسرهما

العاطفه شيء والسياسه شيء اخررررررررر

وفوق هذا كله الامن القومي
 
الجحلوط هذا، أثناء أحداث البحرين 2011، وبعد مرور فقط 3 أيام من الأحداث خرج يلقي خطبة على جمهوره في تركيا، وأثناء كلمته قال "نقول للبحرين لا نريد أن نرى كربلاء جديدة".
وبعد أيام قليلة سارعوا أخوان البحرين بالذهاب إلى تركيا ومقابلته مباشرة، وأرسلت الشخصيات الأخوانية البحرينية رسائل يقولون له "وراك جبت العيد، ترى احنا أخوان البحرين ما راح نصطف مع الشيعة في ثورتهم المزعومة"، رد عليهم الجحلوط وقال "أهااااااااا، تره جذي وأنا مادري؟؟؟، خلاص ولا يهمكم ما راح أجيب طاري البحرين مرة ثانية".
خخخخخخخخخخخخ، ماذا تفهمون من هذه الواقعة التاريخية؟؟؟!!!!
هذا دليل أن ما له كلمة، ممكن يغير كلامه بين ليلة وضحاها.
وتقبل تحياتي


احداث البحرين كاشفه للكثير سوا في مواقف الدول او في اشخاص يعيشون بيننا وظهرت فيها اول ملامح المشروع المعد للمنطقه

اذكر ايضا ان الامر وصل حتا للمنتدى وجود اعضا يستميتون في جلب صور مفبركه ووظع رمزيات لعلم البحرين بداخله 12 راس واصبح الوضع لايطاق وكاننا نواجه اشخاص منظمين بالاضافه الى ان الثورات العربيه اثرت في نفسيات شعوب دول الربيع العربي وجعلتهم منحازين لكل شعار يرفع بدايته كلمة ثوره
 
تفضل أخي الكريم Saudi-Typhoon، هذه مقتطفات من كتاب "حروب الأشباح" Ghost Wars صدر في عام 2004 للصحفي الأميركي الشهير ستيف كول Steve Coll وثق في كتابه تدخلات السي آي إيه في منطقة الشرق الأوسط.
في الكتاب جزء خاص عن ما حدث مع خالد شيخ محمد في الدوحة، والجزء يحمل عنوان: "عملية للسي آي إيه في المنامة"،

عملية للسي آي إيه في المنامة
في منتصف التسعينات، وتحديداً في العام 1995، كانت أجهزة الاستخبارات الأميركية تبحث عن خالد شيخ محمد المرتبط بتنظيم القاعدة، واستطاعت رصد تحويل مالي بقيمة 660 دولار أمريكي قام به محمد من قطر إلى نيويورك، وكان الهدف من تمويل هذه العملية دعم عملية تفجيرات برج التجارة العالمي في الولايات المتحدة.
فور أن اكتشف ضباط السي آي إيه وثيقة التحويل المالي تم التأكد أن خالد شيخ تربطه صلة قرابة برمزي يوسف، وتمت متابعة تحركاته، واكتشفوا أنه مختبئ بقطر، حيث كان يعمل مهندساً ميكانيكياً بإحدى الأجهزة الحكومية الخدمية.
البيت الأبيض حينها طلب من السي آي إيه دراسة إمكانية القيام بعملية سريعة لاعتقال خالد شيخ في قطر ونقله فوراً إلى الولايات المتحدة. ولكن السي آي إيه رد على طلب البيت الأبيض أنه لا يملك ضباط استخبارات أو عملاء في الأراضي القطرية آنذاك لتنفيذ مثل هذه العملية، كما تم تبرير المخاوف من احتمال معرفة إحدى الشخصيات القطرية التي لديها علاقات وتعاطف مع بن لادن ليقوم بتحذير خالد شيخ ويفر من الدوحة.
البيت الأبيض قرر إحالة الموضوع إلى البنتاغون لإعداد قوة خاصة يمكنها تنفيذ هذه العملية، وبالفعل قام البنتاغون بإعداد خطة تفصيلية لتنفيذ المهمة، وكانت الخطة تعتمد على إرسال القوة الخاصة إلى البحرين جواً، ومن ثم يتم نقل هذه القوة عبر الطائرة العمودية (الهليوكوبتر) إلى قطر لتنفيذ الاعتقال السريع. نائب مستشار الأمن القومي آنذاك ساندي بيرجر تولى رئاسة اجتماع خاص في البيت الأبيض لدراسة خطة البنتاغون، وخرج الاجتماع بقناعة أن هناك مشكلة رئيسة يمكن أن تواجه العملية، وهي الخلاف الذي كان محتدماً بين المنامة والدوحة حول جزر حوار.
والسؤال الرئيس الذي طرح حينها هو ما هي النتائج التي يمكن أن تترتب عندما ترصد السلطات القطرية دخول طائرة عمودية مقاتلة إلى أراضيها، فقد تعتبر هذه الطائرة معادية قادمة من المنامة لتنفيذ اعتداء، وليست طائرة أميركية قادمة لاعتقال أحد الإرهابيين وتتم في ظروف سرية.
المجتمعون في البيت الأبيض كانوا يخشون أن تتحول العملية الخاصة السرية في قطر إلى بداية حرب محتملة بين المنامة والدوحة. أيضاً وزارة العدل الأميركية علقت على خطة البنتاغون بوجود مشاكل قانونية. خلال هذه النقاشات استطاع خالد شيخ الهروب من قطر بحلول يناير 1996.

**ملاحظة:
1 - لاحظ العملية كانت في عام 1995، والانقلاب التلفزيوني للإبن العاق على والده كان في 27 يونيو 1995، أي في نفس العام الذي كان السي آي إيه لديهم العلم والمعلومات والحقائق والأدلة عن خالد شيخ محمد.
2 - الكتاب صدر في عام 2004، وهذا يعني أن أميركا بمؤسساتها (البنتاغون، والسي آي إيه، والأمن القومي، ووزارة العدل ... الخ) وبشعبها ونخبتها من إعلاميين وباحثين وكتَّاب، كانوا يعلمون منذ أمد طويل بأن لقطر دور في دعم الارهاب والارهابيين.

وتقبل
ا
 
التعديل الأخير:
تفضل أخي الكريم Saudi-Typhoon، هذه مقتطفات من كتاب "حروب الأشباح" Ghost Wars صدر في عام 2004 للصحفي الأميركي الشهير ستيف كول Steve Coll وثق في كتابه تدخلات السي آي إيه في منطقة الشرق الأوسط.
في الكتاب جزء خاص عن ما حدث مع خالد شيخ محمد في الدوحة، والجزء يحمل عنوان: "عملية للسي آي إيه في المنامة"،

عملية للسي آي إيه في المنامة
في منتصف التسعينات، وتحديداً في العام 1995، كانت أجهزة الاستخبارات الأميركية تبحث عن خالد شيخ محمد المرتبط بتنظيم القاعدة، واستطاعت رصد تحويل مالي بقيمة 660 دولار أمريكي قام به محمد من قطر إلى نيويورك، وكان الهدف من تمويل هذه العملية دعم عملية تفجيرات برج التجارة العالمي في الولايات المتحدة.
فور أن اكتشف ضباط السي آي إيه وثيقة التحويل المالي تم التأكد أن خالد شيخ تربطه صلة قرابة برمزي يوسف، وتمت متابعة تحركاته، واكتشفوا أنه مختبئ بقطر، حيث كان يعمل مهندساً ميكانيكياً بإحدى الأجهزة الحكومية الخدمية.
البيت الأبيض حينها طلب من السي آي إيه دراسة إمكانية القيام بعملية سريعة لاعتقال خالد شيخ في قطر ونقله فوراً إلى الولايات المتحدة. ولكن السي آي إيه رد على طلب البيت الأبيض أنه لا يملك ضباط استخبارات أو عملاء في الأراضي القطرية آنذاك لتنفيذ مثل هذه العملية، كما تم تبرير المخاوف من احتمال معرفة إحدى الشخصيات القطرية التي لديها علاقات وتعاطف مع بن لادن ليقوم بتحذير خالد شيخ ويفر من الدوحة.
البيت الأبيض قرر إحالة الموضوع إلى البنتاغون لإعداد قوة خاصة يمكنها تنفيذ هذه العملية، وبالفعل قام البنتاغون بإعداد خطة تفصيلية لتنفيذ المهمة، وكانت الخطة تعتمد على إرسال القوة الخاصة إلى البحرين جواً، ومن ثم يتم نقل هذه القوة عبر الطائرة العمودية (الهليوكوبتر) إلى قطر لتنفيذ الاعتقال السريع. نائب مستشار الأمن القومي آنذاك ساندي بيرجر تولى رئاسة اجتماع خاص في البيت الأبيض لدراسة خطة البنتاغون، وخرج الاجتماع بقناعة أن هناك مشكلة رئيسة يمكن أن تواجه العملية، وهي الخلاف الذي كان محتدماً بين المنامة والدوحة حول جزر حوار.
والسؤال الرئيس الذي طرح حينها هو ما هي النتائج التي يمكن أن تترتب عندما ترصد السلطات القطرية دخول طائرة عمودية مقاتلة إلى أراضيها، فقد تعتبر هذه الطائرة معادية قادمة من المنامة لتنفيذ اعتداء، وليست طائرة أميركية قادمة لاعتقال أحد الإرهابيين وتتم في ظروف سرية.
المجتمعون في البيت الأبيض كانوا يخشون أن تتحول العملية الخاصة السرية في قطر إلى بداية حرب محتملة بين المنامة والدوحة. أيضاً وزارة العدل الأميركية علقت على خطة البنتاغون بوجود مشاكل قانونية. خلال هذه النقاشات استطاع خالد شيخ الهروب من قطر بحلول يناير 1996.

**ملاحظة:
1 - لاحظ العملية كانت في عام 1995، والانقلاب التلفزيوني للإبن العاق على والده كان في 27 يونيو 1995، أي في نفس العام الذي كان السي آي إيه لديهم العلم والمعلومات والحقائق والأدلة عن خالد شيخ محمد.
2 - الكتاب صدر في عام 2004، وهذا يعني أن أميركا بمؤسساتها (البنتاغون، والسي آي إيه، والأمن القومي، ووزارة العدل ... الخ) وبشعبها ونخبتها من إعلاميين وباحثين وكتَّاب، كانوا يعلمون منذ أمد طويل بأن لقطر دور في دعم الارهاب والارهابيين.

وتقبل تحياتي

قطر و اسرائيل الحليفين نفذوا احداث 11 سبتمبر و اختاروا السعوديين الخمسة عشر لحشر السعودية للموافقة على مخططات الغزو الامريكية لافغانستان و العراق اللاحقة
 
تفضل أخي الكريم Saudi-Typhoon، هذه مقتطفات من كتاب "حروب الأشباح" Ghost Wars صدر في عام 2004 للصحفي الأميركي الشهير ستيف كول Steve Coll وثق في كتابه تدخلات السي آي إيه في منطقة الشرق الأوسط.
في الكتاب جزء خاص عن ما حدث مع خالد شيخ محمد في الدوحة، والجزء يحمل عنوان: "عملية للسي آي إيه في المنامة"،

عملية للسي آي إيه في المنامة
في منتصف التسعينات، وتحديداً في العام 1995، كانت أجهزة الاستخبارات الأميركية تبحث عن خالد شيخ محمد المرتبط بتنظيم القاعدة، واستطاعت رصد تحويل مالي بقيمة 660 دولار أمريكي قام به محمد من قطر إلى نيويورك، وكان الهدف من تمويل هذه العملية دعم عملية تفجيرات برج التجارة العالمي في الولايات المتحدة.
فور أن اكتشف ضباط السي آي إيه وثيقة التحويل المالي تم التأكد أن خالد شيخ تربطه صلة قرابة برمزي يوسف، وتمت متابعة تحركاته، واكتشفوا أنه مختبئ بقطر، حيث كان يعمل مهندساً ميكانيكياً بإحدى الأجهزة الحكومية الخدمية.
البيت الأبيض حينها طلب من السي آي إيه دراسة إمكانية القيام بعملية سريعة لاعتقال خالد شيخ في قطر ونقله فوراً إلى الولايات المتحدة. ولكن السي آي إيه رد على طلب البيت الأبيض أنه لا يملك ضباط استخبارات أو عملاء في الأراضي القطرية آنذاك لتنفيذ مثل هذه العملية، كما تم تبرير المخاوف من احتمال معرفة إحدى الشخصيات القطرية التي لديها علاقات وتعاطف مع بن لادن ليقوم بتحذير خالد شيخ ويفر من الدوحة.
البيت الأبيض قرر إحالة الموضوع إلى البنتاغون لإعداد قوة خاصة يمكنها تنفيذ هذه العملية، وبالفعل قام البنتاغون بإعداد خطة تفصيلية لتنفيذ المهمة، وكانت الخطة تعتمد على إرسال القوة الخاصة إلى البحرين جواً، ومن ثم يتم نقل هذه القوة عبر الطائرة العمودية (الهليوكوبتر) إلى قطر لتنفيذ الاعتقال السريع. نائب مستشار الأمن القومي آنذاك ساندي بيرجر تولى رئاسة اجتماع خاص في البيت الأبيض لدراسة خطة البنتاغون، وخرج الاجتماع بقناعة أن هناك مشكلة رئيسة يمكن أن تواجه العملية، وهي الخلاف الذي كان محتدماً بين المنامة والدوحة حول جزر حوار.
والسؤال الرئيس الذي طرح حينها هو ما هي النتائج التي يمكن أن تترتب عندما ترصد السلطات القطرية دخول طائرة عمودية مقاتلة إلى أراضيها، فقد تعتبر هذه الطائرة معادية قادمة من المنامة لتنفيذ اعتداء، وليست طائرة أميركية قادمة لاعتقال أحد الإرهابيين وتتم في ظروف سرية.
المجتمعون في البيت الأبيض كانوا يخشون أن تتحول العملية الخاصة السرية في قطر إلى بداية حرب محتملة بين المنامة والدوحة. أيضاً وزارة العدل الأميركية علقت على خطة البنتاغون بوجود مشاكل قانونية. خلال هذه النقاشات استطاع خالد شيخ الهروب من قطر بحلول يناير 1996.

**ملاحظة:
1 - لاحظ العملية كانت في عام 1995، والانقلاب التلفزيوني للإبن العاق على والده كان في 27 يونيو 1995، أي في نفس العام الذي كان السي آي إيه لديهم العلم والمعلومات والحقائق والأدلة عن خالد شيخ محمد.
2 - الكتاب صدر في عام 2004، وهذا يعني أن أميركا بمؤسساتها (البنتاغون، والسي آي إيه، والأمن القومي، ووزارة العدل ... الخ) وبشعبها ونخبتها من إعلاميين وباحثين وكتَّاب، كانوا يعلمون منذ أمد طويل بأن لقطر دور في دعم الارهاب والارهابيين.

وتقبل تحياتي


امريكا مجررررررمه الى ابعد مدى للاسف للاسف لا يوجد احد يستطيع تجريم الغرب ولو قام العدل لم تتسع دوائر القضاء لرجال الغرب وبيادق الشرق ، الذين ايديهم ملطخه بالدماء امريكا بريطانيا فرنسا المانيا روسيا الصين وبلاشك ماتمسى أسرائيل ايران رجال السياسه في لبنان العراق قطر اليمن الجزائر نظام بشار الاتراك الصرب الكروات هولندا رجال في الدنمارك قتلة جنوب السودان وسط افريقيا الاحزاب القذره لولا كلاب الغرب لم يتجرا هذا الفأر حمد على العبث وايضا بشار هؤلاء بيادق مساكين مجرد دمى مثل القذافي الذي حاول ان يلعب ويكشف الاوراق فهب الناتو لتخلص منه

قطر مجر قطره إن نظرنا للموضوع بمجهر عالي الدقه
 
أخواني الكريم، هل تذكرون ما قاله الخبيث بن خليفة في التسجيل الصوتي مع القذافي، بأنه وضع خطة لاستقطاب عناصر من الجيش السعودي من الصف الثاني؟؟، وبحسب ما قال بأن الصف الأول صعب الوصول إليهم، ونحن نركز على الصف الثاني، وأضاف بأنه أعطى الأوامر للسفارات القطرية في الخارج بمتابعة ومراقبة هذه العناصر السعودية اللذين يسافرون إلى أوروبا، وفي حال إذا احتاجوا أي مساعدة فعلى السفارات القطرية مساعدتهم بهدوء وبدون ضجة بهدف استقطابهم لأغراض دنيئة.
طبعاً جميعكم يتذكر هذه الجزئية الخسيسة من التسجيلات الصوتية.
حسناً، إليكم هذا الفيديو لطيار بحريني سابق، قامت قطر بالضحك عليه واستقطابه، وفي عام 1996 قام الطيار بالهروب من البحرين بالطائرة العمودية التابعة لقوة دفاع البحرين ولجأ إلى قطر.



حسناً، سيأتي مدرعم ويقول لي بأن هذا طيار من عائلة آل خليفة، هرب من البحرين وذهب إلى قطر بنفسه، وما دخل قطر في ذلك؟؟!!!!
أقول له استريح يا مدرعم، ياللي ما تعرف ولا شيء عن البحرين، وكل معلوماتك مضروبة، صحيح أنه من آل خليفة، ولكن هناك عدة درجات ومستويات في كل عائلة من العائلات، وثم هذا الطيار والده غادر البحرين في الخمسينيات بسبب خلاف عائلي، يعني مشكلة عائلية بحتة ولا علاقة لها بنظام الحكم، غادر البحرين وأقام في إحدى الدول العربية وتزوج من إحدى بنات تلك الدولة العربية وأنجب أبناءه وبناته منها، وثم في السبعينيات رأف الأمير الراحل المغفول له الشيخ عيسى بن سلمان بهم، وحن قلبه على أحوالهم في تلك الدولة العربية، فقام بإعادته هو وزوجته وأبناءه وبناته إلى البحرين رأفة منه بهم، وتكفل بتعليم الأبناء والبنات في المدارس والجامعات وثم تعيينهم في وظائف جيدة.
والطيار كان معروف لدى الجميع بأنه يعاني من اضطرابات نفسية، وحالته لم تكن مستقرة، وهو لم يكمل ساعات تدريب الطيران، وفي ذلك اليوم قام بسرقة الطائرة العمودية وتوجه إلى قطر. وعلى ما يبدو أن السلطات القطرية سبق وقد التقت بالطيار منذ فترة في إحدى الدول الأوروبية أثناء إجازته، وعلى ما يبدو أن السلطات القطرية نسجت خيوطها على الطيار الشاب، وقامت بغسل دماغه واستقطابه والاتفاق معه بسرقة الطائرة العمودية واللجوء إلى قطر، وثم في لحظة وصوله كانوا في قطر على أتم الاستعداد والتجهيز، إذ كانت الكاميرات الإعلامية جاهزة ومجهزة للتصوير، ليتم ترويجه على قناة الجزيرة تلك القناة التي كانت جديدة وناشئة، وتضمين الفيديو بتقريرمسموم، وغسل أدمغة المشاهدين العرب، بأنها حالة لجوء طبيعية وليست مدبرة، ولا لقطر يد فيها، ولكن نسى معد التقرير بأن التقرير كان يتضمن رموز وإشارات لا تخفي على من هو مطلع بالشأن القطري خصوصاً في تلك الفترة التي كان الخلاف على جزر حوار مشتعل بين المنامة والدوحة.
وللعلم، الطيار ذهب إلى قطر في يوم 30 ديسمبر 1996، مع موعد إنعقاد القمة الخليجية، ففي الوقت الذي كانوا ملوك وأمراء الخليج يعقدون قمتهم الخليجية المعتادة، كانت قطر تجهز مؤامراتها الدنيئة وتآمرها على البحرين، وذلك للضغط على البحرين أولاً وثم على بقية دول مجلس التعاون الخليجي للقبول بالذهاب إلى محكمة العدل الدولية للتحاكم على جزر حوار.
ظناً من دويلة قطر بأنها ستستطيع شراء ذمم القضاة في محكمة العدل الدولية عبر الريالات الملوثة، وأنها ستستطيع الفوز بجزر حوار عبر تزوير الوثائق التاريخية.

وهذا فيديو آخر لمقابلة أجرتها قناة الجزيرة مع الطيار الشاب


وهذا فيديو آخر لمقابلة مع الطيار عبر قناة تلفزيون قطر الرسمي


الهدف الثاني لقطر من هذه العملية الخسيسة والدنيئة، هو نشر الإحباط لدى سلاح الجو الأميري (سابقاً والملكي حالياً)، لأن البحرين في 1992 قامت بشراء طائرات اف 16 من أميركا، وكانوا الطيارين على هذه الطائرات جميعهم من أبناء البحرين من أهل السُنة، وقوة دفاع البحرين أرسلتهم إلى أميركا للتدريب على الـ اف 16، فكان هدف قطر إرسال رسالة سلبية لجنود قوة دفاع البحرين ولسلاح الجو البحريني بالتحديد. خصوصاً وإن قطر في تلك الفترة كانت تعاني من نقص في الكوادر القطرية المحلية نظراً لقلة عدد سكانها ولقلة أبناءها المتعلمين تعليم عالي ورفيع، على عكس البحرين التي جميع طياريها من أبناء أهل السُنة البحرينيين، ولا يوجد لدينا طيارين من جنسيات أخرى.

حسناً، لنفترض أن ما سيقوله أحد المدرعمين صحيح، وأن الطيار البحريني ذهب من تلقاء نفسه إلى قطر، وليس بإيعاز من السلطات القطرية، ولا بتدبير ولا بتآمر ولا بطيخ ولا نظرية المؤامرة.
السؤال الذي سيطرح نفسه في هذه الحالة: لماذا قطر عملت زيطة وزمبليطة وزفة ومولد للجوء هذا الطيار البحريني إليها؟؟!!!، لماذا كاميرات قناة الجزيرة كانت مسنترة على مربض مطار قطر لتصوير فيديو للطيار مع الطائرة العمودية وثم تجهيز تقرير مسموم لبثه على القناة؟؟!!!، فهل هذا التصرف ينم على أن قطر جارة وشقيقة وعضو معنا في مجلس التعاون الخليجي تخاف علينا وعلى مقدراتنا؟؟!!!
حسناً، لنقلب السؤال ونفترض بأن الطيار البحريني لجأ إلى المملكة العربية السعودية أو الإمارات العربية المتحدة بدلاً من لجوءه إلى قطر، هل الأخوة في السعودية أو الإمارات كانت ستكون ردة فعلهم كما ردة فعل قطر؟؟!!!، هل كانوا سيجهزون الكاميرات ويعدون التقارير المسمومة والمزورة لتشويه صورة البحرين كما فعلت قطر ؟؟؟!!!!!.
الجواب بالطبع لا وألف لا، ولذلك نحن ظهرنا وسندنا المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ونفديهم بأرواحنا.

يووووو يووووو يوووووو، لو أجلس ليل نهار وأنا أضع لكم عن كمية الغدر والطعن في الظهر التي تلقيناها من دويلة اقطير والله ما راح أخلص، بس أنتظروني هناك المزيد سأضعه لكم.
وتقبلوا تحياتي

 
التعديل الأخير:
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى