قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الله يكثر من امثالك نحتاجهم بالمنتدى وقت قلة الموضوعات المفيدة
ماعليك زود الله يسلمك متابعتي لردودك المفيده جدا في المنتدى كان له دور وانعكس ذلك على ردودي الله لا يقلل نمونتك
 
ماحصل من إغلاق حدود وخلافه مجامله للإمارات لا اكثر ولا اقل لدور الإمارات في صعود شخص ما في السعوديه لمنصب جديد و للأسف دول الخليج ومعظم الدول ألعربيه تدار بطريقه شخصيه بحته ومجموعه التهم الموجهه لقطر كوكتيل مشكل وكان لابد من هذا الكوكتيل لعطاء المبررات
شكلك م تدري ان فيه هيئة بيعه وفيه ملك وفيه امراء وعندهم اراء،مو زي بعض الناس كلها انقلابات الله يستر عليهم
 
دخلت هاشتاق لااحد الجرحى من قبيلتي قطري انجرح في نجران قبل المقاطعه ولقيت ردود كثيره تثني عليه وقصايد وكفو ياولد قطر ومن هالكلام ودخلت على الحسابات الي كانت تشجعه ولقيتها تسب وتشتم السعودية وواقفه مع الحوثي ?
مهما بلغت الخصومة مع قطر الا اني لان تتمنى دمارها وقتل شعبها او اني راح افرح بقتل او جرح احد منهم بعكس الي اشوفه الان من فرحة بعض القطريين على اي خبر استهداف لسعودية او استشهاد اي عسكري هنا ...
الازمه الحاليه مع قطر سوف تنتهي مهما طالت وسوف يغلق حنفيه سقايه المرتزقه الي كبرت ارصدتها من جرى الحرب الاعلاميه
 
بالصور.. واشنطن تستقبل تميم في مواقف السيارات

D-_jK-XW4AE8klN.jpg
D-_jahEWwAUr5-Q.jpg
D-_esprW4AElNMT.jpg
 
ماحصل من إغلاق حدود وخلافه مجامله للإمارات لا اكثر ولا اقل لدور الإمارات في صعود شخص ما في السعوديه لمنصب جديد و للأسف دول الخليج ومعظم الدول ألعربيه تدار بطريقه شخصيه بحته ومجموعه التهم الموجهه لقطر كوكتيل مشكل وكان لابد من هذا الكوكتيل لعطاء المبررات
من حقك ان تدافع عن بلدك ظالمه او مظلومه لكن صدقني اقل من تضرر من مؤامرات المجموعة الحاكمه في قطر هي الإمارات وما حصل من مقاطعه كان الحل الاخير لان امير قطر يوقع اتفاقيات لا يستطيع الإلتزام بها

بالصور.. واشنطن تستقبل تميم في مواقف السيارات

مشاهدة المرفق 187270مشاهدة المرفق 187271مشاهدة المرفق 187272

هذي آخرتها من طلع من داره قل مقداره
 
أمير قطر في واشنطن: أعطى كل شيء وعاد بلا وعود



زيارة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني للولايات المتحدة الأميركية يمكن اختزالها بعبارة “الأقوال مقابل الأموال” بالنظر إلى النتائج التي جناها كل طرف من الزيارة، فمقابل بعض عبارات الثناء البروتوكولية المصنّفة ضمن لغة الخطاب الدبلوماسي المعهود التي سمعها الشيخ تميم من الرئيس ترامب ومسؤولين في إدارته، حصلت واشنطن على أموال قطرية ووعود بصفقات ضخمة، والتزاما من الدوحة بمواصلة استضافتها لأضخم قاعدة عسكرية أميركية في الخارج والإنفاق عليها وتوسيعها.
واشنطن - وجّهت الإدارة الأميركية مباحثات كبار مسؤوليها مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني خلال زيارته الأخيرة لواشنطن، بعيدا عن موضوع مقاطعة الرياض وأبوظبي والقاهرة والمنامة للدوحة. وبدلا من إعطائه الوعود المأمولة بالعمل على حلحلة ملف المقاطعة، ركّزت بالكامل على تحصيل مكاسب مادية واضحة والحصول على أكبر قدر ممكن من أموال الغاز القطري.
واعتبر متابعون للشأن الخليجي أنّ زيارة الشيخ تميم للولايات المتحدة جاءت محبطة للقيادة القطرية، بالنظر إلى أن نتائجها صبّت في اتجاه واحد وهو المصلحة الأميركية دون أن يحصل الجانب القطري على أي مكسب يذكر، عدا بعض عبارات المجاملة من الرئيس دونالد ترامب وعدد من المسؤولين في إدارته، هذا دون اعتبار بعض الإيحاءات السلبية في عبارات ترامب الموجّهة للشيخ تميم والتي يفهم منها أنّ مدار العلاقة بين واشنطن والدوحة هو مجرّد استحصال الأموال القطرية بعيدا عن “الشراكة” التي تقول قطر إنّها تقيمها مع الولايات المتحدة.
وبخطابه المباشر المعهود الموجّه بالدرجة الأولى لناخبيه أكثر من توجهه لضيفه القطري، عدّد ترامب المكاسب الكبيرة التي جناها من قطر مذكّرا بأنّ الأخيرة أنشأت “واحدة من أعظم القواعد العسكرية بالعالم”، في إشارة إلى قاعدة العُديد قرب الدوحة، ومشيرا إلى أنّ قطر أنفقت نحو 8 مليارات دولار لبناء وتطوير القاعدة الضخمة التي تُؤوي الآلاف من الجنود الأميركيين وتحوي مقر القيادة المركزية الأميركية المشرفة على الأعمال العسكرية للولايات المتحدة في سوريا واليمن والعراق وأفغانستان، وهي مركز أساسي لانطلاق عمليات الولايات المتحدة الجوية في الشرق الأوسط.
وقال للشيخ تميم بحضور وزير المالية الأميركي ستيفن منوتشين “حسبما أفهم تمّ توسيع القاعدة باستثمار ثمانية مليارات دولار، والحمد لله كانت أغلبها من أموالكم وليست من أموالنا.. وفي الحقيقة، الأمر أفضل من ذلك، حيث كانت كلها من أموالكم”.
كما رحّب ترامب باستثمارات قطر في بلاده، وقال إنها من بين الأكبر في العالم، وموضع تقدير كبير في واشنطن، مشيرا إلى عزم الدوحة عقد صفقة لشراء طائرات من شركة بوينغ الأميركية، ولافتا إلى أنّ الصفقة ستوفّر الكثير من فرص العمل بالولايات المتحدة.
واضطر أمير قطر لمسايرة مضيّفه ترامب في توجيه المحادثات نحو موضوع الأموال والصفقات المفضّل لديه، معلنا عن تجاوز حجم الشراكة الاقتصادية لبلاده مع الولايات المتحدة مبلغ 185 مليار دولار وأن العمل جار لمضاعفة هذا الرقم، وأنّ الدوحة تخطط لضخ المزيد من الاستثمارات في البنية التحتية الأميركية.
رسالة لإيران بأن "حليفتها" قطر لا تمتلك قرارها ولا يمكنها التعويل عليها حينما يتحتم على الدوحة تحديد معسكرها بوضوح
وذكّر أمير قطر بأنّ أموال بلاده ساهمت في خلق أكثر من نصف مليون موطن شغل للأميركيين في بلادهم، ولفت انتباه الملاحظين بإشارته إلى الاختلال الكبير في الميزان التجاري بين قطر والولايات المتحدة لمصلحة الأخيرة، وهو معطى لا يمثّل في العادة مصدر اعتزاز لأي من قادة الدول الذين لا يأتون على ذكره إلاّ على سبيل التنبيه إليه والتذكير بوجوب العمل على معالجته، وهو ما لم يشر إليه الشيخ تميم الذي بدا على العكس من ذلك مرتاحا للأمر بما أنّه يمثّل مكسبا لترامب.
كذلك لم تخرج محادثات الشيخ تميم مع القائم بأعمال وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر عن سياق المصلحة الأميركية المطلقة حيث اعتبر الوزير الأميركي أنّ “استعداد قطر لاستضافة القوات الأميركية لمدة طويلة يرمز للروابط الوثيقة بين البلدين”، مؤكّدا على أهمية هذه القوات “لدعم الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط”.
ولاحظ مراقبون بروز موضوع قاعدة العُديد في محادثات ترامب وباقي المسؤولين الأميركيين مع أمير قطر، رغم حساسية الموضوع بالنسبة إليه وتفضيل الدوحة الإبقاء عليه في خانة المسكوت عنه بعيدا عن النقاش العلني.
ومأتى حساسية موضوع العُديد، بحسب محلّلي الشؤون الاستراتيجية، أنّ القاعدة أساسية في مراقبة إيران عن قرب وفي تنفيذ أي عمل عسكري محتمل ضدّها أو ضدّ أي من أذرعها وميليشياتها في المنطقة في حال تطوّرت موجة التصعيد الحالية إلى مواجهة عسكرية، لتجد الدوحة بذلك نفسها مرغمة على أن تكون منطلقا لضرب الدولة التي حرصت على بناء علاقات متينة معها واتخاذها “حليفا” إلى جانب تركيا في مواجهة الدول العربية المطالبة بتغيير السلوك القطري في دعم الإرهاب والتشدّد.
ولا تخلو إثارة موضوع العديد من قبل المسؤولين الأميركيين في حضور أمير قطر، أيضا من رسالة لإيران بأن “حليفتها” قطر لا تمتلك زمام قرارها ولا يمكنها بالتالي التعويل عليها حين يجدّ الجدّ
وتضطرّ الدوحة لتحديد معسكرها بوضوح بعيدا عن سياسة مسك العصا من وسطها ولعب الأدوار المزدوجة التي تحاول القيادة القطرية لعبها دون إمكانية للتمادي فيها إلى ما لا نهاية.

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى