قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
صحف أردوغان تصف السعودية بـ”القطة” أمام نظام الأسد وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر
kath.jpg

صحف أردوغان تصف السعودية بـ”القطة” أمام نظام الأسد وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر

تقرير: محمد عبيد الله

برلين - في الوقت الذي ازدادت حدة التوتر بين قطر وبعض الدول العربية، منها السعودية ومصر، جاءت ردود الأفعال الغاضبة من الصحف الموالية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان لتدافع عن قطر المتهمة بدعم الإرهاب بصوت واحد، وتسوق اتهامات جنونية ضد هذه الدول العربية، بحيث أدعاد للأذهان الهجمة الشرسة التي قادها إعلام أردوغان ضد روسيا عندما أسقطت طائرتها بحجة اختراقها للمجال الجوي التركي، ثم اضطر للتراجع عن هذا الموقف وتقديم الاعتذار للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

ووصفت صحيفة “أقشام” الخاضعة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان المملكة العربية السعودية بـ”القطة” أمام الرئيس السوري بشار الأسد ” وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر واتهمتها بعدم النطق ببنت شفة ضد نظام بشار الأسد الدموي!!

وعنونت صحيفة “يني شفق” الخاضعة لأردوغان أيضًا “أزمة الخليج.. قطر تحت المحاصرة”، وقالت في خبرها “من اللافت للانتباه أن هذه الخطوة جاءت بعد لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الانقلابي”، على حد وصفها.



فيما قالت صحيفة “يني سوز” الموالية للرئيس أردوغان: “الدول الدمى في الخليج العربي تعلن حربًا على دولة قطر”، ووصفت السعودية بـ”قائد دول الخليج”، وأضافت “أطلق قائد دول الخليج العربي هجومًا على قطر”، وفق تعبيرها.



في حين قالت صحيفة “قرار” الموالية للحكومة التركية: “غضب الملك السعودي يضرب قطر .. حملة الرياض الموافقَة عليها من قبل الولايات الامريكية تضرب قطر!!



بينما وصفت صحيفة “ستار” من أبرز الصحف الموالية للحكومة مقاطعة دول عربية بقيادة السعودية ومصر قطر بـ”المحاصرة العالمية والضربة الدملوماسية الموجهة ضد قطر”.



أما صحيفة “دوغرو خبر” الموالية للحكومة أيضًا فنعتت قطع دول عربية وعلى رأسها السعودية علاقاتها مع دولة قطر بتهمة دعم الإرهاب بـ “المحاصرة الشيطانية في لبخليج”، على حد وصفها.



وقالت صحيفة “يني عقد” الموالية للرئيس أردوغان كذلك وصفت السعودية بـ”دمية الولايات المتحدة الأمريكية” واتهمتها بإطلاق حملة جديدة ضد دولة قطر.



وأخيرا قالت صحيفة ديريليش بوسطاسي الخاضعة لأردوغان أيضًا: “العقل المدبر للانقلاب التركي الفاشل يقود انقلابا في قطر لإسقاطها! إنه يستهدف أصلاً إسقاط تركيا من خلال قطر!”، على حد زعمها.



يُذكر أن التعاون بين تركيا وقطر بدأ في التسارع خاصة عقب زيارة أمير قطر إلى تركيا في عام 2014 وتواصلت هذه التسارعات في التزايد خلال الأشهر الأخيرة. وبحلول نهاية العام اجتمع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد الثاني ووقعا سلسلة اتفاقيات جديدة في مجالات الطاقة والسياحة والإنشاء والدفاع والأمن، وأعلن استعداد تركيا لتصدير صادرات إلى قطر بقيمة ملياري دولار.

وفي شهر فبراير/ شباط أجرى أردوغان زيارة إلى قطر أكد خلالها أن تركيا دولة صديقة لها في أوقات الضيق، مشيرا إلى أن تركيا وقطر تنظران إلى قضايا المنطقة من المنظور نفسه، وأن التعاون القريب بين تركيا وقطر مهم جدا لمستقبل المنطقة.


لانه اتصل ولا احد اعطاه وجه

بكرة يجي يلسلس مثل القط اذا شم ريحة اللحمة
 
السعودية صبرت على حماقات قطر كثيرا ومنها دعمهم للاخوان ولكن ان تصل فيها الحقاره والسفاله لدعم شيعه القطيف
وشيعه البحرين هنا اقولك وقف عند حدك
وهالمره السعودية مصممه على جلد ونفض قطر من الخونه الي فيها
 
صحف أردوغان تصف السعودية بـ”القطة” أمام نظام الأسد وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر
kath.jpg

صحف أردوغان تصف السعودية بـ”القطة” أمام نظام الأسد وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر

تقرير: محمد عبيد الله

برلين - في الوقت الذي ازدادت حدة التوتر بين قطر وبعض الدول العربية، منها السعودية ومصر، جاءت ردود الأفعال الغاضبة من الصحف الموالية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان لتدافع عن قطر المتهمة بدعم الإرهاب بصوت واحد، وتسوق اتهامات جنونية ضد هذه الدول العربية، بحيث أدعاد للأذهان الهجمة الشرسة التي قادها إعلام أردوغان ضد روسيا عندما أسقطت طائرتها بحجة اختراقها للمجال الجوي التركي، ثم اضطر للتراجع عن هذا الموقف وتقديم الاعتذار للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

ووصفت صحيفة “أقشام” الخاضعة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان المملكة العربية السعودية بـ”القطة” أمام الرئيس السوري بشار الأسد ” وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر واتهمتها بعدم النطق ببنت شفة ضد نظام بشار الأسد الدموي!!

وعنونت صحيفة “يني شفق” الخاضعة لأردوغان أيضًا “أزمة الخليج.. قطر تحت المحاصرة”، وقالت في خبرها “من اللافت للانتباه أن هذه الخطوة جاءت بعد لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الانقلابي”، على حد وصفها.



فيما قالت صحيفة “يني سوز” الموالية للرئيس أردوغان: “الدول الدمى في الخليج العربي تعلن حربًا على دولة قطر”، ووصفت السعودية بـ”قائد دول الخليج”، وأضافت “أطلق قائد دول الخليج العربي هجومًا على قطر”، وفق تعبيرها.



في حين قالت صحيفة “قرار” الموالية للحكومة التركية: “غضب الملك السعودي يضرب قطر .. حملة الرياض الموافقَة عليها من قبل الولايات الامريكية تضرب قطر!!



بينما وصفت صحيفة “ستار” من أبرز الصحف الموالية للحكومة مقاطعة دول عربية بقيادة السعودية ومصر قطر بـ”المحاصرة العالمية والضربة الدملوماسية الموجهة ضد قطر”.



أما صحيفة “دوغرو خبر” الموالية للحكومة أيضًا فنعتت قطع دول عربية وعلى رأسها السعودية علاقاتها مع دولة قطر بتهمة دعم الإرهاب بـ “المحاصرة الشيطانية في لبخليج”، على حد وصفها.



وقالت صحيفة “يني عقد” الموالية للرئيس أردوغان كذلك وصفت السعودية بـ”دمية الولايات المتحدة الأمريكية” واتهمتها بإطلاق حملة جديدة ضد دولة قطر.



وأخيرا قالت صحيفة ديريليش بوسطاسي الخاضعة لأردوغان أيضًا: “العقل المدبر للانقلاب التركي الفاشل يقود انقلابا في قطر لإسقاطها! إنه يستهدف أصلاً إسقاط تركيا من خلال قطر!”، على حد زعمها.



يُذكر أن التعاون بين تركيا وقطر بدأ في التسارع خاصة عقب زيارة أمير قطر إلى تركيا في عام 2014 وتواصلت هذه التسارعات في التزايد خلال الأشهر الأخيرة. وبحلول نهاية العام اجتمع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد الثاني ووقعا سلسلة اتفاقيات جديدة في مجالات الطاقة والسياحة والإنشاء والدفاع والأمن، وأعلن استعداد تركيا لتصدير صادرات إلى قطر بقيمة ملياري دولار.

وفي شهر فبراير/ شباط أجرى أردوغان زيارة إلى قطر أكد خلالها أن تركيا دولة صديقة لها في أوقات الضيق، مشيرا إلى أن تركيا وقطر تنظران إلى قضايا المنطقة من المنظور نفسه، وأن التعاون القريب بين تركيا وقطر مهم جدا لمستقبل المنطقة.

تركيا اول من دعم داعش بشكل خرافي حتى اصبحت داعش على ماعليه الان

لو بينا حدود كان ربيناه
 
سبب التصعيد هو محمد بن سلمان

سبب تشكل الأرض محمد بن سلمان

سبب سقوط مذنب على زحل محمد بن سلمان

سبب انكسار شاشة التلفاز الخاصة بي محمد بن سلمان

سبب ارتفاع درجة الحرارة محمد بن سلمان

ايش بقي كل شيء سببه محمد بن سلمان

:اخ:


الناجح دائم مستهدف
 
مليشيات الحوثي تتضامن مع الدوحة حليفها الثاني بعد طهران
أعلنت مليشيات الانقلاب الحوثية وقوفها إلى جانب قطر بعد الإجراءات التي اتخذتها دول الخليج العربي واليمن ومصر ضد النظام القطري على خلفية مؤامراته التي تستهدف دول المنطقة لتتكشف سريعا أوراق المؤامرة القطرية، بعدما بدأت الجماعات التي كانت تعيش على تمويل قطر بالمال والدعم اللوجستي تندد وستنكر وتعترف بالعلاقة القوية مع المليشيات.



ففي هذا السياق قال رئيس اللجنة الثورية العليا الانقلابية الرجل الثاني في مليشيا الانقلاب الحوثية في تغريدات على توتير: ندين الاعمال التي تستهدف قطر ومستعدون للتعاون معها كونهم كما عرفناهم خلال الوساطة القطرية رجال صدق ووفاء وننصح بإعادة النظر في التوجه لعزل قطر.



وأضاف محمد علي الحوثي: قطر دولة خليجية واستهدافها من قبل البعض يأتي في ‘طار الدور المرسوم أمريكيا.



وشكل الدعم القطري السياسي والإعلامي والمالي للمليشيات الانقلابية الحوثية منذ العام 2007 م أحد أهم قنوات الإسناد اللوجستي للمليشيات المتمردة إلى جانب نظام ملالي إيران الفارسية الذي التقت معه التوجهات القطرية باستهداف المملكة من خلال دعم الشر على حدها الجنوبي.



وكان النظام القطري وبالتنسيق مع نظام القذافي والملالي في إبان الحروب مع المتمردين تماديا في دعم المليشيات المتمردة على حدود المملكة من أجل الإضرار بالأمن القومي للملكة والمنطقة بشكل عام.



واعتبرت الوساطة القطرية التي يمتدحها الانقلابيون حتى اليوم البوابة التي عبر منها الحوثيون من كهوف صعدة إلى رحاب التدويل لقضية محلية لا تستدعي سوى قمع التمرد وبقوة الدولة العسكرية والدستورية.



وأخرجت الوساطة القطرية قضية صعدة وبالتنسيق مع إيران إلى بعدها الخارجي من خلال وضع المتمردين والدولة في طاولة واحدة وبشكل ندي وهو ما كانت تسعى إليه قطر وإيران معا.



ومنذ الوساطة القطرية لم تتراجع المليشيات خطوة واحدة إلى الوراء واعتبرت خروجها إلى الدوحة وبحضور أمير قطر وولي عهده حينها الأمير الحالي تميم بن حمد انتصارا سياسيا كبيرا للبناء عليه عسكريا حتى الوصول إلى الانجاز الأكبر المتمثل بالانقلاب المشؤوم نهاية 2014 م، كما وضعت بنود اتفاق الدوحة الدولة اليمنية في مهب الريح لتنجز بذلك أحد أهدافها الاساسية في تدمير الدول من الداخل عبر المجاميع المنفلتة وبقوة السلاح.



وجاء قبول الحكومة اليمنية لوقف العمليات العسكرية وإشراك الدوحة في إدارة ملف صعدة ليحقق مكاسب كثيره للمتمردين الحوثيين من خلال استخدام المليشيات لجولات الحوار كوسائل تكتيكية لتجنب الهزيمة العسكرية التي كانت تعصف بهم حينها بعد الهزيمة الأولى التي لقي فيها مؤسس الحركة حسين الحوثي مصرعه وتم اقتياد أبرز قادته إلى السجون ومقتل الكثير منهم.



وبذلك شكلت وساطة الدوحة التي وضع فيها أمير قطر إغراءات مالية كبيرة للسلطة من أجل القبول بها محطة استراحة لإعادة بناء قدراتهم وإمكاناتهم العسكرية والاستعداد المكثف لجولة جديدة من الصراع المسلح مع الدولة.



في أثناء ذلك اتخذت الدوحة من الوساطة مدخلا لتوسيع علاقاتها بالمليشيات الحوثية والاطراف الأخرى القبلية المتحالفة معها لتمتين جبهة المليشيا وتعزيز دورها العسكري لتصل إلى مرحلة الاستعصاء على الكسر.



وقد استطاعت الدوحة عبر أموال انفقتها شراء ولاءات قبلية وعسكرية وسياسية وإعلامية من أجل الضغط على الجيش والدولة لعدم حسم المعركة مع المتمردين وجعل ملف صعدة يراوح مكانه لاستغلاله من قبلها ضد المملكة.



إلى هذا تؤكد المعلومات والمؤشرات أن الدوحة الشريك الأساسي لكل حركات التمرد والانقلاب والفوضى والمجاميع الإرهابية التي تعبث باليمن كما تفعل في عدد من الدول العربية.
الي المطبلين والمدافعين عن قطر هل بعد هذا الإعلان وجه لكم لتدافعون عن عدونا هذا إثبات أن قطر تمول الجماعات الإرهابية
 
والـيــوم عـنـهــا نـســن الـســيــف ونـســلــه
مـن شــط وأخـطــى الـطـريــق نـعدل احـوالــه
.
مركز اعتدال
 
قطر وافقة على طرد الاخوان الوطني منهم والمستورد
لان المستورد خرب السوق والوطني يحاول يكون منافس للاخواني المستورد
واليوم قطر توافق على مسحهم من قطر
 
التعديل الأخير:
إن شاءالله نرى انفراج للأزمة هذه الليلة،
قطر دولة عربية ولانريد خسارتها،
الا اذا استمرت في عنجهيتها وتهديدها للعرب فذلك الوقت ليس بيدنا شئ،
هي لاتريد ونحن بطلنا:D
 
تركيا خلاص وضعتها في البلاك لست مع السلطة الفلسطينيه و نظام باكستان و النظام الجزائري
وهؤلاء في قائمة الدول العزيزه على قلبي ولكن سياسة نظامها غلط
 
صحف أردوغان تصف السعودية بـ”القطة” أمام نظام الأسد وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر
kath.jpg

صحف أردوغان تصف السعودية بـ”القطة” أمام نظام الأسد وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر

تقرير: محمد عبيد الله

برلين - في الوقت الذي ازدادت حدة التوتر بين قطر وبعض الدول العربية، منها السعودية ومصر، جاءت ردود الأفعال الغاضبة من الصحف الموالية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان لتدافع عن قطر المتهمة بدعم الإرهاب بصوت واحد، وتسوق اتهامات جنونية ضد هذه الدول العربية، بحيث أدعاد للأذهان الهجمة الشرسة التي قادها إعلام أردوغان ضد روسيا عندما أسقطت طائرتها بحجة اختراقها للمجال الجوي التركي، ثم اضطر للتراجع عن هذا الموقف وتقديم الاعتذار للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

ووصفت صحيفة “أقشام” الخاضعة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان المملكة العربية السعودية بـ”القطة” أمام الرئيس السوري بشار الأسد ” وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر واتهمتها بعدم النطق ببنت شفة ضد نظام بشار الأسد الدموي!!

وعنونت صحيفة “يني شفق” الخاضعة لأردوغان أيضًا “أزمة الخليج.. قطر تحت المحاصرة”، وقالت في خبرها “من اللافت للانتباه أن هذه الخطوة جاءت بعد لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الانقلابي”، على حد وصفها.



فيما قالت صحيفة “يني سوز” الموالية للرئيس أردوغان: “الدول الدمى في الخليج العربي تعلن حربًا على دولة قطر”، ووصفت السعودية بـ”قائد دول الخليج”، وأضافت “أطلق قائد دول الخليج العربي هجومًا على قطر”، وفق تعبيرها.



في حين قالت صحيفة “قرار” الموالية للحكومة التركية: “غضب الملك السعودي يضرب قطر .. حملة الرياض الموافقَة عليها من قبل الولايات الامريكية تضرب قطر!!



بينما وصفت صحيفة “ستار” من أبرز الصحف الموالية للحكومة مقاطعة دول عربية بقيادة السعودية ومصر قطر بـ”المحاصرة العالمية والضربة الدملوماسية الموجهة ضد قطر”.



أما صحيفة “دوغرو خبر” الموالية للحكومة أيضًا فنعتت قطع دول عربية وعلى رأسها السعودية علاقاتها مع دولة قطر بتهمة دعم الإرهاب بـ “المحاصرة الشيطانية في لبخليج”، على حد وصفها.



وقالت صحيفة “يني عقد” الموالية للرئيس أردوغان كذلك وصفت السعودية بـ”دمية الولايات المتحدة الأمريكية” واتهمتها بإطلاق حملة جديدة ضد دولة قطر.



وأخيرا قالت صحيفة ديريليش بوسطاسي الخاضعة لأردوغان أيضًا: “العقل المدبر للانقلاب التركي الفاشل يقود انقلابا في قطر لإسقاطها! إنه يستهدف أصلاً إسقاط تركيا من خلال قطر!”، على حد زعمها.



يُذكر أن التعاون بين تركيا وقطر بدأ في التسارع خاصة عقب زيارة أمير قطر إلى تركيا في عام 2014 وتواصلت هذه التسارعات في التزايد خلال الأشهر الأخيرة. وبحلول نهاية العام اجتمع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد الثاني ووقعا سلسلة اتفاقيات جديدة في مجالات الطاقة والسياحة والإنشاء والدفاع والأمن، وأعلن استعداد تركيا لتصدير صادرات إلى قطر بقيمة ملياري دولار.

وفي شهر فبراير/ شباط أجرى أردوغان زيارة إلى قطر أكد خلالها أن تركيا دولة صديقة لها في أوقات الضيق، مشيرا إلى أن تركيا وقطر تنظران إلى قضايا المنطقة من المنظور نفسه، وأن التعاون القريب بين تركيا وقطر مهم جدا لمستقبل المنطقة.
البعض هنا يراه خليفة المسلمين الجديد:D
وهو لايطبق من شرع الله في بلاده ٢% مما تطبقه السعودية في بلدها،
فنحن أولى بالخلافة منه:D
 
في واحد كان يهدد بالالبان والحليب اظن .. قلتلكم السوق مفتوح ماتبي تبيع لهم ؟ فيه غيرك ببساطة ...

وهل برأيك ان التكلفه نفسها
انت تعلم انها ستكون اضعاف القيمه
المواد الغذائية ذات الصلاحية القليله لايوجد لها حل الا باستيرادها من دول جوار بريا او تفتح مصانع لديك لسد الاحتياج
يعني الحين شركة المراعي او الصافي او نادك او.. الخ تورد من المنطقة الوسطى الى اطراف المملكة ودول الخليج شبه يوميا عن طريق السيارات (ثلاجات الدينات) بتكلفة بسيطه جدا
قطر تأتيها المواد الغذائية الطازجة عن طريق الشحن الجوي من تركيا في اطراف اوروبا وهذه كارثه على الاقتصاد القطري وحتى لو تم الاسنيراد من ايران فستكون جويا ايضا او بحريا وهذه في نفس الوقت كارثه وليتها تعادل جودة الشركات السعودية
حتى مشتقات الحوم منها الاغنام النعيمي وغيرها المعروفه بولع الخليجيين بها
 
البعض هنا يراه خليفة المسلمين الجديد:D
وهو لايطبق من شرع الله في بلاده ٢% مما تطبقه السعودية في بلدها،
فنحن أولى بالخلافة منه:D
ايه على قول المثل مشعاب الرفيق حرش ومشعاب التركي ناعم:مبتسم::D
 
السعودية كانت غاضه الطرف عن قطر
وهذا ماجراء قطر اكثر واكثر
مقولة الملك فيصل
لاتغضب
لاتغضب
لاتغضب
واذا غضبت لاترضى
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى