الآن اتضحت الصورة .... ترامب له يد فيها يحصل.
لايد ولا يحزنون
تلفون واحد من ترامب لقطر يركعها فورا بدون مشاكل
فلا ترسمون لنا صوره عن وجود تخطيط امريكي
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الآن اتضحت الصورة .... ترامب له يد فيها يحصل.
قويةوزير العدل الفرنسي
يجب إنهاء الإعفاءات الضريبية الممنوحة لـ #قطر
عادل الجبير وصل الى فرنسا لمناقشة موضوع قطر.
ويوم الاربعاء القادم سيذهب الى المانيا لمناقشة موضوع قطر ايضا.
الحليب السعودي الي فوق بريال قطري
كل من يدافع عن قطر ويربط ما حصل بالصهيونية أو ترامب إخواني أو متأثر بالدعاية الإخوانية الكاذبة. شئت أم أبيت.
يكفي مذهب أهل السنة والجماعة فخراً أن ينتسب إليه من ليس منه.
ويكفي مذهب الإخوان المفسدين خزياً أن يتبرأ منه من ينتسب إليه.
#تدل_دربها
ايه خل الصدور تبدي مافيهاصحف أردوغان تصف السعودية بـ”القطة” أمام نظام الأسد وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر
صحف أردوغان تصف السعودية بـ”القطة” أمام نظام الأسد وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر
تقرير: محمد عبيد الله
برلين - في الوقت الذي ازدادت حدة التوتر بين قطر وبعض الدول العربية، منها السعودية ومصر، جاءت ردود الأفعال الغاضبة من الصحف الموالية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان لتدافع عن قطر المتهمة بدعم الإرهاب بصوت واحد، وتسوق اتهامات جنونية ضد هذه الدول العربية، بحيث أدعاد للأذهان الهجمة الشرسة التي قادها إعلام أردوغان ضد روسيا عندما أسقطت طائرتها بحجة اختراقها للمجال الجوي التركي، ثم اضطر للتراجع عن هذا الموقف وتقديم الاعتذار للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
ووصفت صحيفة “أقشام” الخاضعة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان المملكة العربية السعودية بـ”القطة” أمام الرئيس السوري بشار الأسد ” وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر واتهمتها بعدم النطق ببنت شفة ضد نظام بشار الأسد الدموي!!
وعنونت صحيفة “يني شفق” الخاضعة لأردوغان أيضًا “أزمة الخليج.. قطر تحت المحاصرة”، وقالت في خبرها “من اللافت للانتباه أن هذه الخطوة جاءت بعد لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الانقلابي”، على حد وصفها.
فيما قالت صحيفة “يني سوز” الموالية للرئيس أردوغان: “الدول الدمى في الخليج العربي تعلن حربًا على دولة قطر”، ووصفت السعودية بـ”قائد دول الخليج”، وأضافت “أطلق قائد دول الخليج العربي هجومًا على قطر”، وفق تعبيرها.
في حين قالت صحيفة “قرار” الموالية للحكومة التركية: “غضب الملك السعودي يضرب قطر .. حملة الرياض الموافقَة عليها من قبل الولايات الامريكية تضرب قطر!!
بينما وصفت صحيفة “ستار” من أبرز الصحف الموالية للحكومة مقاطعة دول عربية بقيادة السعودية ومصر قطر بـ”المحاصرة العالمية والضربة الدملوماسية الموجهة ضد قطر”.
أما صحيفة “دوغرو خبر” الموالية للحكومة أيضًا فنعتت قطع دول عربية وعلى رأسها السعودية علاقاتها مع دولة قطر بتهمة دعم الإرهاب بـ “المحاصرة الشيطانية في لبخليج”، على حد وصفها.
وقالت صحيفة “يني عقد” الموالية للرئيس أردوغان كذلك وصفت السعودية بـ”دمية الولايات المتحدة الأمريكية” واتهمتها بإطلاق حملة جديدة ضد دولة قطر.
وأخيرا قالت صحيفة ديريليش بوسطاسي الخاضعة لأردوغان أيضًا: “العقل المدبر للانقلاب التركي الفاشل يقود انقلابا في قطر لإسقاطها! إنه يستهدف أصلاً إسقاط تركيا من خلال قطر!”، على حد زعمها.
يُذكر أن التعاون بين تركيا وقطر بدأ في التسارع خاصة عقب زيارة أمير قطر إلى تركيا في عام 2014 وتواصلت هذه التسارعات في التزايد خلال الأشهر الأخيرة. وبحلول نهاية العام اجتمع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد الثاني ووقعا سلسلة اتفاقيات جديدة في مجالات الطاقة والسياحة والإنشاء والدفاع والأمن، وأعلن استعداد تركيا لتصدير صادرات إلى قطر بقيمة ملياري دولار.
وفي شهر فبراير/ شباط أجرى أردوغان زيارة إلى قطر أكد خلالها أن تركيا دولة صديقة لها في أوقات الضيق، مشيرا إلى أن تركيا وقطر تنظران إلى قضايا المنطقة من المنظور نفسه، وأن التعاون القريب بين تركيا وقطر مهم جدا لمستقبل المنطقة.
صحف أردوغان تصف السعودية بـ”القطة” أمام نظام الأسد وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر
صحف أردوغان تصف السعودية بـ”القطة” أمام نظام الأسد وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر
تقرير: محمد عبيد الله
برلين - في الوقت الذي ازدادت حدة التوتر بين قطر وبعض الدول العربية، منها السعودية ومصر، جاءت ردود الأفعال الغاضبة من الصحف الموالية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان لتدافع عن قطر المتهمة بدعم الإرهاب بصوت واحد، وتسوق اتهامات جنونية ضد هذه الدول العربية، بحيث أدعاد للأذهان الهجمة الشرسة التي قادها إعلام أردوغان ضد روسيا عندما أسقطت طائرتها بحجة اختراقها للمجال الجوي التركي، ثم اضطر للتراجع عن هذا الموقف وتقديم الاعتذار للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
ووصفت صحيفة “أقشام” الخاضعة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان المملكة العربية السعودية بـ”القطة” أمام الرئيس السوري بشار الأسد ” وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر واتهمتها بعدم النطق ببنت شفة ضد نظام بشار الأسد الدموي!!
وعنونت صحيفة “يني شفق” الخاضعة لأردوغان أيضًا “أزمة الخليج.. قطر تحت المحاصرة”، وقالت في خبرها “من اللافت للانتباه أن هذه الخطوة جاءت بعد لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الانقلابي”، على حد وصفها.
فيما قالت صحيفة “يني سوز” الموالية للرئيس أردوغان: “الدول الدمى في الخليج العربي تعلن حربًا على دولة قطر”، ووصفت السعودية بـ”قائد دول الخليج”، وأضافت “أطلق قائد دول الخليج العربي هجومًا على قطر”، وفق تعبيرها.
في حين قالت صحيفة “قرار” الموالية للحكومة التركية: “غضب الملك السعودي يضرب قطر .. حملة الرياض الموافقَة عليها من قبل الولايات الامريكية تضرب قطر!!
بينما وصفت صحيفة “ستار” من أبرز الصحف الموالية للحكومة مقاطعة دول عربية بقيادة السعودية ومصر قطر بـ”المحاصرة العالمية والضربة الدملوماسية الموجهة ضد قطر”.
أما صحيفة “دوغرو خبر” الموالية للحكومة أيضًا فنعتت قطع دول عربية وعلى رأسها السعودية علاقاتها مع دولة قطر بتهمة دعم الإرهاب بـ “المحاصرة الشيطانية في لبخليج”، على حد وصفها.
وقالت صحيفة “يني عقد” الموالية للرئيس أردوغان كذلك وصفت السعودية بـ”دمية الولايات المتحدة الأمريكية” واتهمتها بإطلاق حملة جديدة ضد دولة قطر.
وأخيرا قالت صحيفة ديريليش بوسطاسي الخاضعة لأردوغان أيضًا: “العقل المدبر للانقلاب التركي الفاشل يقود انقلابا في قطر لإسقاطها! إنه يستهدف أصلاً إسقاط تركيا من خلال قطر!”، على حد زعمها.
يُذكر أن التعاون بين تركيا وقطر بدأ في التسارع خاصة عقب زيارة أمير قطر إلى تركيا في عام 2014 وتواصلت هذه التسارعات في التزايد خلال الأشهر الأخيرة. وبحلول نهاية العام اجتمع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد الثاني ووقعا سلسلة اتفاقيات جديدة في مجالات الطاقة والسياحة والإنشاء والدفاع والأمن، وأعلن استعداد تركيا لتصدير صادرات إلى قطر بقيمة ملياري دولار.
وفي شهر فبراير/ شباط أجرى أردوغان زيارة إلى قطر أكد خلالها أن تركيا دولة صديقة لها في أوقات الضيق، مشيرا إلى أن تركيا وقطر تنظران إلى قضايا المنطقة من المنظور نفسه، وأن التعاون القريب بين تركيا وقطر مهم جدا لمستقبل المنطقة.
صحف أردوغان تصف السعودية بـ”القطة” أمام نظام الأسد وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر
صحف أردوغان تصف السعودية بـ”القطة” أمام نظام الأسد وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر
تقرير: محمد عبيد الله
برلين - في الوقت الذي ازدادت حدة التوتر بين قطر وبعض الدول العربية، منها السعودية ومصر، جاءت ردود الأفعال الغاضبة من الصحف الموالية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان لتدافع عن قطر المتهمة بدعم الإرهاب بصوت واحد، وتسوق اتهامات جنونية ضد هذه الدول العربية، بحيث أدعاد للأذهان الهجمة الشرسة التي قادها إعلام أردوغان ضد روسيا عندما أسقطت طائرتها بحجة اختراقها للمجال الجوي التركي، ثم اضطر للتراجع عن هذا الموقف وتقديم الاعتذار للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
ووصفت صحيفة “أقشام” الخاضعة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان المملكة العربية السعودية بـ”القطة” أمام الرئيس السوري بشار الأسد ” وبـ”الأسد الشرس” أمام قطر واتهمتها بعدم النطق ببنت شفة ضد نظام بشار الأسد الدموي!!
وعنونت صحيفة “يني شفق” الخاضعة لأردوغان أيضًا “أزمة الخليج.. قطر تحت المحاصرة”، وقالت في خبرها “من اللافت للانتباه أن هذه الخطوة جاءت بعد لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الانقلابي”، على حد وصفها.
فيما قالت صحيفة “يني سوز” الموالية للرئيس أردوغان: “الدول الدمى في الخليج العربي تعلن حربًا على دولة قطر”، ووصفت السعودية بـ”قائد دول الخليج”، وأضافت “أطلق قائد دول الخليج العربي هجومًا على قطر”، وفق تعبيرها.
في حين قالت صحيفة “قرار” الموالية للحكومة التركية: “غضب الملك السعودي يضرب قطر .. حملة الرياض الموافقَة عليها من قبل الولايات الامريكية تضرب قطر!!
بينما وصفت صحيفة “ستار” من أبرز الصحف الموالية للحكومة مقاطعة دول عربية بقيادة السعودية ومصر قطر بـ”المحاصرة العالمية والضربة الدملوماسية الموجهة ضد قطر”.
أما صحيفة “دوغرو خبر” الموالية للحكومة أيضًا فنعتت قطع دول عربية وعلى رأسها السعودية علاقاتها مع دولة قطر بتهمة دعم الإرهاب بـ “المحاصرة الشيطانية في لبخليج”، على حد وصفها.
وقالت صحيفة “يني عقد” الموالية للرئيس أردوغان كذلك وصفت السعودية بـ”دمية الولايات المتحدة الأمريكية” واتهمتها بإطلاق حملة جديدة ضد دولة قطر.
وأخيرا قالت صحيفة ديريليش بوسطاسي الخاضعة لأردوغان أيضًا: “العقل المدبر للانقلاب التركي الفاشل يقود انقلابا في قطر لإسقاطها! إنه يستهدف أصلاً إسقاط تركيا من خلال قطر!”، على حد زعمها.
يُذكر أن التعاون بين تركيا وقطر بدأ في التسارع خاصة عقب زيارة أمير قطر إلى تركيا في عام 2014 وتواصلت هذه التسارعات في التزايد خلال الأشهر الأخيرة. وبحلول نهاية العام اجتمع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد الثاني ووقعا سلسلة اتفاقيات جديدة في مجالات الطاقة والسياحة والإنشاء والدفاع والأمن، وأعلن استعداد تركيا لتصدير صادرات إلى قطر بقيمة ملياري دولار.
وفي شهر فبراير/ شباط أجرى أردوغان زيارة إلى قطر أكد خلالها أن تركيا دولة صديقة لها في أوقات الضيق، مشيرا إلى أن تركيا وقطر تنظران إلى قضايا المنطقة من المنظور نفسه، وأن التعاون القريب بين تركيا وقطر مهم جدا لمستقبل المنطقة.