قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "
- بادئ الموضوع Alucard
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- حمد قطر قطر الامارات
- الحالة
- إنضم
- 21 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 2,266
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 1 أبريل 2018
- المشاركات
- 417
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 7 يوليو 2017
- المشاركات
- 3,891
- التفاعل
لو كانت صورة أحد حكام الإمارات أو السعودية يدخن الشيشة لكنا نشاهد عرس في قنوات الاخونجية .
طشرنه الوكت
مثال : هذا الحاكم يفعل المنكر يدخن و يصور نفسه و يجاهر بالمعصية و من يدخن الشيشة سوف يتدرج الى و الى والى .....
لكن تميم عادي عندهم .
- إنضم
- 24 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 620
- التفاعل
وهذا ما نقوله من زمان دولة قطر تدار بحكم في الخفاء ولا مش مصلحتها تحارش المملكة ومصر والامارات والعراق وتدعم جميع الحركات المشبوهه .......
- إنضم
- 12 نوفمبر 2013
- المشاركات
- 842
- التفاعل
لا يجب الوثوق بامريكا
فهي تبحث عن مصالحها
و لا تقدم خدمات بالمجان
و السياسية الامريكية يؤثر بها الاعلام و الاقتصاد بشكل كبير
تغير الحاكم من حزب الى حزب و كل قادم جديد له آراءه الخاصة به
فهي تبحث عن مصالحها
و لا تقدم خدمات بالمجان
و السياسية الامريكية يؤثر بها الاعلام و الاقتصاد بشكل كبير
تغير الحاكم من حزب الى حزب و كل قادم جديد له آراءه الخاصة به
امريكا اذكى من أن تعاقب قطر فهي تعرف قطر ودارستها عن ظهر قلب ففي النهاية الحكومة القطرية الحالية صنيعة امريكا . فهي تعرف منذ زمن بأنها تمون الارهابين ولكن هؤولاء الارهابين الممونين من حكومة الدوحة يحاربون السنه فقط . تصادق ايران ضد مصالح العرب فقط . ولكن امريكا تعرف بأنها بكلمة ستتوقف قطر عن دعم ايران ..
مع تركيا اخوانية بالأسم ولكن جميع تحركات الأخوان واجتماعتهم تزود بها قطر امريكا صوت وصوره امريكا لن تعاقب قطر لانها مستفيده من حكومة الدوحة ومتأكده بأنها في يدها تقودها حيث شاءت ومتى ارتأت بأن لها مصلحة في هذا التحرك .. بمعنى اخر قطر مجرد دمية تحركها واشنطن متى ماارادت ..
- إنضم
- 2 مايو 2016
- المشاركات
- 9,388
- التفاعل
اتوقع حكومة الحمدين راح يجيهم شلل اذا صح خبر تصنيف الجزيره الجديد
قال: السيادة القطرية شعارات يرددها النظام والواقع هي رهينة الأتراك والفُرس
سياسي: "تميم" يرضخ للضغوط التركية ويدفع 55 مليارًا .. هذه بداية الانزلاق نحو الهاوية
صحيفة سبق
رضخ أمير قطر تميم بن حمد للضغوط التركية في خطوة متوقعة وأعلن تقديم 55 مليار ريال قطري (15 مليار دولار أمريكي)، دعمًا للاقتصاد التركي في خطوة وصفت بأنها لم تأتِ من منطلق سيادي، وإنما جاءت بعد الحديث عن تحرك تركي لسحب القوات الموجودة في قطر.
وقال الكاتب السياسي خالد الزعتر: من هنا نجد أن الضغوط التركية أسفرت عن هذا الدعم القطري والذي يعد هو البداية ولن تتوقف أنقرة عن ممارسة الضغوط على الدوحة مستعينة بقواتها العسكرية الموجودة في قطر لاستنزافها وتوظيف ثروات الشعب القطري لمعالجة أزمتها الاقتصادية بعد تراجع الليرة التركية.
وتابع: العقلية السياسية القطرية المراهقة قد أوقعت نفسها في مأزق وارتضت أن تكون تحت الضغط العسكري، ففي البداية كانت تعتقد أن وجود القوات التركية والإيرانية في قطر سيعطيها مركز قوة وثقل تستفيد منها لتقوية موقفها في الأزمة التي تعيشها من جراء المقاطعة الرباعية، لكن المؤشرات تؤكد أن الإدارة السياسية القطرية تجاهلت أن وجود هذه القوات لن يضيف لها أي مكسب بل سيؤدي لاستنزاف ثرواتها خصوصًا في ظل الأزمة الاقتصادية التي تعيشها تركيا وإيران.
وأضاف: القطريون غارقون في الشعارات الوهمية مثل تميم المجد التي يسعى النظام لتوظيفها ليبرهن عن شعبيته في الداخل لكن هذه الشعبية الفارغة تتنافى تمامًا مع الواقع القطري الذي تؤكد جميع المؤشرات أنه لا يملك قراره السياسي والاقتصادي فهذا النظام الحاكم في قطر، يعيش تحت الحماية الأجنبية، وسعى لتحويل الدوحة إلى أشبه ما تكون بالميناء العسكري لتجمع القوات التركية والإيرانية، واليوم سعى لأن يكون قراره الاقتصادي رهينة للقوات التركية الموجودة على أراضيه وبذلك نجده اليوم يسعى لتوظيف ثروات الشعب القطري لمعالجة أزمات تركيا الاقتصادية، ومن قبلها دعم ميليشيات إيران الإرهابية.
وختم "الزعتر": النظام القطري يعيش مراحله الأخيرة، ويمكن القول إن الانزلاق نحو الهاوية هو الوصف الذي ينطبق على الحالة القطرية؛ فالسياسات المتناقضة وهي الجمع بين التحالف مع أمريكا وإيران وتركيا، وكذلك استنزاف ثروات الشعب القطري لمعالجة أزمات تركيا، ما يكبد الدوحة خسائر اقتصادية في حين تعيش هي أزمة اقتصادية خانقة بسبب المقاطعة، جميعها تكشف عن حالة التخبط القطري وهو ما يقود بالتالي إلى أن يكتب النظام القطري نهايته بنفسه بسبب المواصلة في هذه السياسات المراهقة والتي يحاول الإثبات من خلالها على ما يسميه بالسيادة القطرية التي تحولت إلى مجرد شعارات يرددها النظام القطري بينما الواقع السياسي يؤكد أن هذه السيادة أصبحت رهينة القرار التركي والإيراني.
- إنضم
- 26 يوليو 2008
- المشاركات
- 34,216
- التفاعل
- إنضم
- 6 أغسطس 2010
- المشاركات
- 738
- التفاعل
قال: السيادة القطرية شعارات يرددها النظام والواقع هي رهينة الأتراك والفُرس
سياسي: "تميم" يرضخ للضغوط التركية ويدفع 55 مليارًا .. هذه بداية الانزلاق نحو الهاوية
صحيفة سبق
رضخ أمير قطر تميم بن حمد للضغوط التركية في خطوة متوقعة وأعلن تقديم 55 مليار ريال قطري (15 مليار دولار أمريكي)، دعمًا للاقتصاد التركي في خطوة وصفت بأنها لم تأتِ من منطلق سيادي، وإنما جاءت بعد الحديث عن تحرك تركي لسحب القوات الموجودة في قطر.
وقال الكاتب السياسي خالد الزعتر: من هنا نجد أن الضغوط التركية أسفرت عن هذا الدعم القطري والذي يعد هو البداية ولن تتوقف أنقرة عن ممارسة الضغوط على الدوحة مستعينة بقواتها العسكرية الموجودة في قطر لاستنزافها وتوظيف ثروات الشعب القطري لمعالجة أزمتها الاقتصادية بعد تراجع الليرة التركية.
وتابع: العقلية السياسية القطرية المراهقة قد أوقعت نفسها في مأزق وارتضت أن تكون تحت الضغط العسكري، ففي البداية كانت تعتقد أن وجود القوات التركية والإيرانية في قطر سيعطيها مركز قوة وثقل تستفيد منها لتقوية موقفها في الأزمة التي تعيشها من جراء المقاطعة الرباعية، لكن المؤشرات تؤكد أن الإدارة السياسية القطرية تجاهلت أن وجود هذه القوات لن يضيف لها أي مكسب بل سيؤدي لاستنزاف ثرواتها خصوصًا في ظل الأزمة الاقتصادية التي تعيشها تركيا وإيران.
وأضاف: القطريون غارقون في الشعارات الوهمية مثل تميم المجد التي يسعى النظام لتوظيفها ليبرهن عن شعبيته في الداخل لكن هذه الشعبية الفارغة تتنافى تمامًا مع الواقع القطري الذي تؤكد جميع المؤشرات أنه لا يملك قراره السياسي والاقتصادي فهذا النظام الحاكم في قطر، يعيش تحت الحماية الأجنبية، وسعى لتحويل الدوحة إلى أشبه ما تكون بالميناء العسكري لتجمع القوات التركية والإيرانية، واليوم سعى لأن يكون قراره الاقتصادي رهينة للقوات التركية الموجودة على أراضيه وبذلك نجده اليوم يسعى لتوظيف ثروات الشعب القطري لمعالجة أزمات تركيا الاقتصادية، ومن قبلها دعم ميليشيات إيران الإرهابية.
وختم "الزعتر": النظام القطري يعيش مراحله الأخيرة، ويمكن القول إن الانزلاق نحو الهاوية هو الوصف الذي ينطبق على الحالة القطرية؛ فالسياسات المتناقضة وهي الجمع بين التحالف مع أمريكا وإيران وتركيا، وكذلك استنزاف ثروات الشعب القطري لمعالجة أزمات تركيا، ما يكبد الدوحة خسائر اقتصادية في حين تعيش هي أزمة اقتصادية خانقة بسبب المقاطعة، جميعها تكشف عن حالة التخبط القطري وهو ما يقود بالتالي إلى أن يكتب النظام القطري نهايته بنفسه بسبب المواصلة في هذه السياسات المراهقة والتي يحاول الإثبات من خلالها على ما يسميه بالسيادة القطرية التي تحولت إلى مجرد شعارات يرددها النظام القطري بينما الواقع السياسي يؤكد أن هذه السيادة أصبحت رهينة القرار التركي والإيراني.
يانعنبو المذله والرخامه
والله مالله بحاده على ذالعلوم كلها مير عفانة الروح والخيانه متشعبه فيهم
- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 15,077
- التفاعل
قال: السيادة القطرية شعارات يرددها النظام والواقع هي رهينة الأتراك والفُرس
سياسي: "تميم" يرضخ للضغوط التركية ويدفع 55 مليارًا .. هذه بداية الانزلاق نحو الهاوية
صحيفة سبق
رضخ أمير قطر تميم بن حمد للضغوط التركية في خطوة متوقعة وأعلن تقديم 55 مليار ريال قطري (15 مليار دولار أمريكي)، دعمًا للاقتصاد التركي في خطوة وصفت بأنها لم تأتِ من منطلق سيادي، وإنما جاءت بعد الحديث عن تحرك تركي لسحب القوات الموجودة في قطر.
وقال الكاتب السياسي خالد الزعتر: من هنا نجد أن الضغوط التركية أسفرت عن هذا الدعم القطري والذي يعد هو البداية ولن تتوقف أنقرة عن ممارسة الضغوط على الدوحة مستعينة بقواتها العسكرية الموجودة في قطر لاستنزافها وتوظيف ثروات الشعب القطري لمعالجة أزمتها الاقتصادية بعد تراجع الليرة التركية.
وتابع: العقلية السياسية القطرية المراهقة قد أوقعت نفسها في مأزق وارتضت أن تكون تحت الضغط العسكري، ففي البداية كانت تعتقد أن وجود القوات التركية والإيرانية في قطر سيعطيها مركز قوة وثقل تستفيد منها لتقوية موقفها في الأزمة التي تعيشها من جراء المقاطعة الرباعية، لكن المؤشرات تؤكد أن الإدارة السياسية القطرية تجاهلت أن وجود هذه القوات لن يضيف لها أي مكسب بل سيؤدي لاستنزاف ثرواتها خصوصًا في ظل الأزمة الاقتصادية التي تعيشها تركيا وإيران.
وأضاف: القطريون غارقون في الشعارات الوهمية مثل تميم المجد التي يسعى النظام لتوظيفها ليبرهن عن شعبيته في الداخل لكن هذه الشعبية الفارغة تتنافى تمامًا مع الواقع القطري الذي تؤكد جميع المؤشرات أنه لا يملك قراره السياسي والاقتصادي فهذا النظام الحاكم في قطر، يعيش تحت الحماية الأجنبية، وسعى لتحويل الدوحة إلى أشبه ما تكون بالميناء العسكري لتجمع القوات التركية والإيرانية، واليوم سعى لأن يكون قراره الاقتصادي رهينة للقوات التركية الموجودة على أراضيه وبذلك نجده اليوم يسعى لتوظيف ثروات الشعب القطري لمعالجة أزمات تركيا الاقتصادية، ومن قبلها دعم ميليشيات إيران الإرهابية.
وختم "الزعتر": النظام القطري يعيش مراحله الأخيرة، ويمكن القول إن الانزلاق نحو الهاوية هو الوصف الذي ينطبق على الحالة القطرية؛ فالسياسات المتناقضة وهي الجمع بين التحالف مع أمريكا وإيران وتركيا، وكذلك استنزاف ثروات الشعب القطري لمعالجة أزمات تركيا، ما يكبد الدوحة خسائر اقتصادية في حين تعيش هي أزمة اقتصادية خانقة بسبب المقاطعة، جميعها تكشف عن حالة التخبط القطري وهو ما يقود بالتالي إلى أن يكتب النظام القطري نهايته بنفسه بسبب المواصلة في هذه السياسات المراهقة والتي يحاول الإثبات من خلالها على ما يسميه بالسيادة القطرية التي تحولت إلى مجرد شعارات يرددها النظام القطري بينما الواقع السياسي يؤكد أن هذه السيادة أصبحت رهينة القرار التركي والإيراني.
العناد + الشعارات الوهمية = 15 مليار دولار أمريكي
النية الطيبة + الحل بالرياض = عودة التفاهم الخليجي ( دون دفع مليارات)
- الحالة
المواضيع المشابهة
- مغلق
