مشاهدة المرفق 91402
بما أن الموضوع متكهرب فا احب ان اصب الزيت على النار واقول دحلان المجد يسلم عليكم
المهم لا دحلان ولا عزمي
كلهم غثاء
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مشاهدة المرفق 91402
بما أن الموضوع متكهرب فا احب ان اصب الزيت على النار واقول دحلان المجد يسلم عليكم
البنك يحقق خسائر منذ 2016 !
http://www.al-watan.com/Latest-News/بنك-قطر-الأول-يعلن-نتائجه-المالية-لعام-2016
لا يدور في الفلك الغربي والشرقي الا مرتزقة الاخوان ومعاونيهماختلف معك نعم قطر شاركت في بث الفتن و التحريض لكن الغرب يفتت الدول العربية لماذا؟! ماذا تشكل من تهديد و هي أصلاً في تدور في الفلك الغربي!؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
شيرمان قال: إن أمير قطر يحاول أن يؤدي نوعاً من الجمباز السياسي، وبدرجة أنه فاق لاعبة الجمباز الشهيرة الروسية "ناديا كومانيتشي" وحتى ناديا كومانيتشي لا تقدر عليه، (ناديا كومانيتشي كانت تُعرف بالرشاقة وسلاسة الحركة والقوة والمرونة والبراعة والسرعة، وفرشحة الساقين على خشبتين: واحدة على اليمين والأخرى على اليسار)،
وتابع شيرمان يقول: أنظروا إلى فرشحة ساقيه، (ويقصد الانقسام أو التناقضات لدى أمير قطر)، يضع قدم في ملعب الإخوان المسلمين والمتطرفين ويسعى لوضع قدم أخرى في ملعب الولايات المتحدة الأميركية ومجلس التعاون الخليجي الدول الاسلامية "السنية المعتدلة"، وبينما هاتان الساقان منفصلتان بشكل يفوق قدرة الانسان فإنه يحاول فعل ذلك بينما يُقبّل خامنئي. (أي إنه يلعب على المتناقضات في آن واحد)،
وثم أضاف: إنه الجمباز السياسي الذي لا يقدر عليه أحد، قد يعتقد أمير قطر بأننا مجبرون لحماية نظامه لأنه يستضيف "قاعدة سياسية أميركية".
حسناً، لماذا براد شيرمان قال "قاعدة سياسية أميركية" ولم يقل "قاعدة عسكرية أميركية"؟؟،
فالجميع يعرف أن في قطر توجد قاعدتين عسكريتين أميركييتن: قاعدة السيلية العسكرية أو معسكر السيلية، وقاعد العديد الجوية، الجمهور العربي نادراً ما يسمع أو لم يسمع بمصطلح "قاعدة سياسية أميركية" في قطر، وفي الأدبيات العربية نادراً ما نقرأ مصطلح تواجد "قاعدة سياسية أميركية" في قطر، تعودنا على سماع وقراءة مصطلح تواجد "قاعة عسكرية أميركية" في قطر، ولذلك بدا لدى الكثيرين الاستغراب والدهشة عند سماعهم شيرمان يقول "قاعدة سياسية أميركية" وليس "قاعدة عسكرية أميركية".
براد شيرمان أختار المصطلح الدقيق والصحيح في هذه الجزئية من كلمته، حيث أن القواعد العسكرية الأميركية في أغلب مناطق العالم لم تعد قواعد عسكرية صرفة. في معظم القرن الماضي، كان أحد ركائز الاستراتيجية الأميركية هو التصدي للتهديدات وهزيمة الأعداء بعيداً عن الوطن (أميركا) قدر الإمكان. وهو ما جعل أهمية الشراكات الأمنية والتواجد العسكري في المقدمة ومن ثم تطلب بناء قواعد عسكرية أميركية في الخارج.
خلال الحرب الباردة، كان وضع القوات العسكرية الأميركية في الخارج علامة على التزام أميركا تجاه الحلفاء، في تأكيد لهم بأن أميركا ستكون متواجدة وحاضرة إذا ما تعرضوا للهجوم. وقد ساعد ذلك على ردع المعتدين. وإذا فشل الردع، فإنه من المحتمل جداً أن هذه القواعد الأجنبية ستسهل القيام بحملة عسكرية لدحر المعتدي.
ومع انتهاء الحرب الباردة في أوائل التسعينيات، وثم بعد أحداث 11 سبتمبر، ظلت القواعد العسكرية الأميركية الخارجية هامة، ولكنها أخذت أدواراً جديدة، أُضيفت إليها أبعاد سياسية بجانب مهامها العسكرية، مما سمحت للولايات المتحدة الأميركية باستمرار الهجمات الجوية على الإرهابيين والمتمردين، وتوفير منصة لقوات العمليات الخاصة الأميركية، ودعم جهود الاستخبارات الضخمة التي تقتضي مكافحة الإرهاب، وفي أحيان أخرى تغيير النظم الحاكمة في بعض الدول، أو الدفع بالتحولات الديمقراطية عبر دعم انتفاضات الشعوب أو ما تسمى بـ "الثورات".
ويوجد في القواعد العسكرية الأميركية البنية التحتية والمنشأة العسكرية ومرافق الاتصالات الآمنة ومركز للاستخبارات CIA ... الخ، لكن الأهم من هذه المرافق والتسهيلات التي تقدمها هذه القواعد العسكرية يوجد شيء آخر ألا وهو "الترخيص السياسي" الذي يمنحه البلد المضيف لنشر قوات من القاعدة، فالقواعد العسكرية الأميركية لا تعمل فقط دفاعاً عن الدولة المضيفة، هي تستخدم لغرض ودراسة مجموعة متنوعة من الأهداف الأميركية. وقد استخدمت القواعد الأميركية في ألمانيا (التي تم تطويرها وإدارتها لبعثات منظمة حلف شمال الأطلسي) لعمليات النشر في أفريقيا التي لا علاقة لها بمهمة الناتو. كانت القواعد الأميركية في الخليج ضرورية للعمليات الأميركية في أفغانستان، واستخدمت في الحرب ضد العراق، وعمليات عسكرية أخرى في المنطقة، وضد داعش في سوريا والعراق.
القواعد العسكرية الأميركية الخارجية تحكمها اتفاقية موقعة بين أميركا والدول المضيفة. وفي حالة قطر، اتفاقية القاعدة العسكرية الأميركية في قطر أحد بنودها يتعلق بـ "الترخيص السياسي"، وبموجب هذا "الترخيص السياسي" يمنح الولايات المتحدة حرية الحركة وفي بعض الأحيان وبعض الحالات قد يحد من حرية الحركة الأميركية.
في الحقيقة "الترخيص السياسي" في بعض الحالات هو سلاح بيد الدولة المضيفة للقواعد العسكرية، وعادة ما يكون من ضمن بنود الاتفاقية، على الرغم من أن بنود اتفاقية القاعدة العسكرية في قطر غير متاحة للعامة إلا أن بعض المصادر الأميركية تشير بأنه يوجد في الاتفاقية بند "الترخيص السياسي".
وكما ذكرنا سابقاً أن "الترخيص السياسي" يمنح الولايات المتحدة حرية الحركة أو في بعض الحالات وبعض الأحيان قد يحد من حرية الحركة الأميركية. ومثال على أنه قد يحد من حرية الحركة الأميركية: يمكن للبلد المضيف أن يُقيّد أو يسحب إمكانية الوصول إذا اشتبك العمل الأميركي المقترح مع سياسته الخارجية أي بمعنى إذا ما تعارض مع السياسة الخارجية للبلد المضيف قد يقوم البلد المضيف بتقيد حرية الحركة الأميركية، والمثال المناسب لطرحه هنا في حالة القاعدة العسكرية في قطر، معارضة قطر لشن أي عمل عسكري ضد إيران، نظراً لتماهي السياسة القطرية مع إيران وتقاربهما الفريد، وفي هذه الحالة أميركا لديها إشكالية في استخدام القاعدة العسكرية في قطر "السيلية والعديد" لشن أي عملية عسكرية ضد إيران وذلك بموجب بند "الترخيص السياسي" لأن قطر ترفض وتعارض أي عمل عسكري ضد إيران.
وأما في حالة أن "الترخيص السياسي" يمنح الولايات المتحدة حرية الحركة، لدينا مثال الحرب على العراق والتي كانت تحمل إسم "عملية حرية العراق" Operation Iraqi Freedom فهذه الحرب بالدرجة الأولى كانت تهدف لاسقاط نظام صدام حسين وتغيير نظام الحكم في العراق وفرض "القيّم" الأميركية مثل الديمقراطية وحرية التعبير والتعددية .... الخ، (راجع الأدبيات الأميركية عن حرب العراق وستجد بأن هذا ما كانت تقوله أميركا أثناء حربهاعلى العراق عام 2003)، هنا في هذه الحالة نجد أن قطر لم تستخدم "الترخيص السياسي"، حيث أنها لم ترفض ولم تعارض شن حرب على العراق ولذلك منحت لأميركا حرية الحركة في هذه الحرب عبر انطلاقها من القاعدة العسكرية الأميركية في قطر. ونفس الأمر ينطبق في الحرب على أفغانستان فهدف الحرب في عام 2002 على أفغانستان كان اسقاط حكم طالبان وفرض حاكم جديد وتغيير نظام الحكم وفرض "القيّم" الأميركية في أفغانستان مثل الديمقراطية والتعددية والحرية ... الخ.
ومثال آخر حرب لبنان 2006 وحرب غزة 2008؛ ذكر "روعي نحمياس" مراسل الشئون العربية بصحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر مطلعة القول: إن القنابل الذكية والفسفورية التي قررت واشنطن تسريع تسليمها إلى إسرائيل، للحرب على لبنان في عام 2006 وحرب غزة 2008 نقلت من قاعدة العديد في قطر مقر القيادة الوسطى الأميركية في الخليج، وهي نفسها التي قتلت مئات الآلاف من العراقين في حرب العراق. وقطر أعطت لأميركا حق التصرف بالقاعدة العسكرية، وحصلت اسرائيل عام 2006 (أثناء حرب لبنان) على شحنة عاجلة من قنابل GBU-28 (قنابل ذكية) من القاعدة الأميركية في قطر "العديد"، وفي 2008 (أثناء حرب غزة) حصلت على قنابل GBU-39 ايضاً من القاعدة العسكرية في قطر، وعندما اشتد القتال في حرب غزة وبدأ يتحرك الشارع العربى بشكل غاضب بالاضافة الى تصريحات بعض القادة العرب واطلاق الصواريخ من لبنان على اسرائيل وضعت هذه القواعد في حالة التأهب القصوى وهي أعلى درجة تأهب، وهذه الدرجة تعني الاستعداد للتدخل في أي وقت وبشكل مباشر لحماية اسرائيل في حالة شاركت احدى الدول العربية ضرب اسرائيل، وبموجب بند "الترخيص السياسي" هذه الاجراءات لا تتم الا بموافقة وتوقيع وبصمة أمير قطر على اتفاق يمنح أميركا استخدام هذه القواعد للتدخل في أي عمل عسكري ضد أي دولة في المنطقة. إذن قطر بموجب "الترخيص السياسي" كان لها دور رئيس في الحرب على غزة ولم تعارض على نقل القنابل الذكية والفسفورية لضرب أهالي غزة، وأعطت الضوء الأخضر لأميركا للتدخل في أي وقت وبشكل مباشر لحماية اسرائيل إذا ما فكرت احدى الدول العربية بضرب اسرائيل.
وهذا يستدعينا أن نضع بعض الافتراضات، لنفترض على سبيل المثال؛ أن خلال فترة رئاسة إدارة أوباما عبر دعمها للفوضى في الدول العربية والتي سميت بـ "ثورات الربيع العربي"، لنفترض أن إدارة أوباما أصّرت على تغيير نظام الحكم في البحرين وتنصيب نظام حكم آخر وتطور الأمر إلى نزاع عسكري واستدعى تدخل عسكري أميركي في البحرين، السؤال المهم الذي يطرح نفسه: هل قطر كانت ستستخدم "الترخيص السياسي" لمنع أي تدخل عسكري أميركي في البحرين لتغيير نظام الحكم؟؟!!، ويمكن أن نطرح سؤال مماثل للسعودية، لو افترضنا أن - لا قدر الله - كانت السعودية تواجهها اضطرابات وقلاقل في بعض المناطق، وثم إدارة أميركية مثل إدارة أوباما أرادت التدخل عسكرياً، هل قطر ستستخدم "الترخيص السياسي" لمنع ادارة أوباما من التدخل العسكري؟؟، ويمكننا طرح المزيد من الأسئلة لحالات في دول أخرى بالمنطقة مثل حالة البحرين.
ولكي نوضح أكثر عن ماهية "الترخيص السياسي"، سأضع لكم مثال حدث أثناء حرب أكتوبر 1973، في عام 1973 جميع دول أوروبا الغربية، باستثناء البرتغال بما في ذلك أعضاء حلف شمال الأطلسي، منعت الإذن بالتحليق والهبوط للطائرات الأميركية من أجل إعادة تزويد إسرائيل بالأسلحة، وهنا في هذا المثال يوضح كيف أن "الترخيص السياسي" يحد من حرية الحركة الأميركية.
هناك عدد من المحلليين الاستراتيجين الغربيين يقولون أن دمج أو توحيد القواعد العسكرية في بلد واحد يؤدي إلى الحد من الخيارات الأميركية تجاه السياسة الخارجية للبلد المضيف.
ومؤخراً كثرت النقاشات وزادت الأطروحات حول القاعدة العسكرية في قطر، فهناك من المحلليين ممن لا يؤيدون نقل القاعدة العسكرية من قطر وإنما يطرحون فكرة التوسع في إنشاء عدة قواعد منتشرة في عدة دول خليجية، بمعنى أن يكون لأميركا أكثر من قاعدة عسكرية في عدة دول خليجية واقليمية، ويقولون علينا "النهوض بالأهداف الأميركية"، وما دامت الولايات المتحدة تحتفظ بقاعدة عسكرية نشطة في قطر، فإنها تستطيع إرسال رسائل سياسية عن طريق توسيع وجودها صعوداً أو هبوطاً. وفي الوقت نفسه سوف تجني أميركا الفوائد التشغيلية والتكتيكية من استخدام القاعدة. وإذا رغب بلد آخر في استضافة القوات الأميركية، فينبغي على واشنطن تشجيعها والاستفادة من كونها موضع منافسة. وينصحون القادة الأميركيين بالقول أن على القادة أن يدركوا ويفهموا أن القواعد لا تظهر من لا شيء، وأن الاغلاق أسهل من الفتح.
وهؤلاء المحلليين يشيرون إلى أهمية المرونة السياسية القطرية مع الأهداف الأميركية، وأنها الدولة الوحيدة في المنطقة التي لديها قاعدة يمكنها التعامل مع الطائرة B-52، وأنها مستعدة للسماح للولايات المتحدة بتشغيل القاذفات من أراضيها. ويقولون: من الحماقة إذا قامت واشنطن بالحد من خياراتها؛ المزيد من القواعد تساوي المزيد من المرونة. وينبغي للولايات المتحدة أن توسع عدد مرافقها، دون أن تتعاقد معها. يجب على واشنطن أن تمارس القدرة على توسيع بصمة الخليج إلى أعلى إذا لزم الأمر، وليس الحد منه لأغراض غريبة كتلك الأصوات التي تنادي باغلاق القاعدة العسكرية في قطر.
ولمزيد من الاطلاع أنصح بقراءة كتاب "سياسة القاعدة العسكرية المقارنة والعالمية الأمريكية" Comparative Base Politics and American Globalism للمؤلف الكسندر كولي Alexander Cooley، يقول في كتابه على مدى الخمسة عشر عاماً الماضية، انتقلت وزارة الدفاع الأميركية من عدد قليل من قواعد البصمة الكبيرة إلى قواعد أصغر وأكثر عدداً في جميع أنحاء العالم، وقد أثارت هذه الاستراتيجية الأميركية المعروفة بإسم استراتيجية lily-pad "ورقة زهرة السوسن الطافية من نبات مائي"، وهي استراتيجية صممت لاتاحة ردود فعل عالية السرعة لحالات الطوارئ العسكرية في أي مكان في العالم، نقاشاً في الأوساط العسكرية، وفي بعض الأحيان نزاعاً شرساً داخل نظام الحكم في البلدان المضيفة.
lily-pad
والكتاب يسلط الضوء على سياسة القاعدة العسكرية في الخارج، وكيف تؤثر السياسة الداخلية للبلدان المضيفة المختلفة، وخاصة في فترات التحول الديمقراطي، على وضع القواعد الأميركية، وكذلك كيف تؤثر السياسة الخارجة للبلدان المضيفة على القواعد الأميركية، ولماذا يتنافس القادة في البلدان المضيفة أو يقبلون وجود الجيش الأميركي على أراضيهم.
ويقول كولي في كتابه: القواعد الخارجية ليست مجرد منشآت تخدم غرضاً عسكرياً، ويقدم تحليل عن درجة اندماج القواعد العسكرية الأميركية في أجندات ومصالح سياسية محلية للدول المضيفة، ومدى وحدود التأثير العسكري لأميركا في الخارج.
أعتذر أخي أبو بسام على الاطالة، لم أقصد ادراج مشاركة طويلة كهذه، ولكن سؤالك مهم وهو من صلب اهتماماتي، ولذلك استرسلت في الرد.
بالنسبة لسؤالك الثاني: جنرال ديفيد بترايوس لم يشارك في المؤتمر.
وتقبل تحياتي.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
شكراً لك على الإجابة الوافية التي لا أراها طويلة فعلاً. كما سأطلع على كتاب الكسندر كولي في أقرب فرصة ممكنة إن شاء الله.
إذاً من حديث النائب/ براد شيرمان (( إن النظام القطري يلعب على المتناقضات لأنه يعتقد بأن أمريكا مجبرة على حمايته بموجب بند الترخيص السياسي من اتفاقية القاعدة العسكرية في قطر، لقد حان الوقت لآل ثاني لاتخاذ موقف. بوقف الدعم عن النصرة ووقف الدعم عن حماس ))
أفهم من حديث براد شيرمان ومن ما جاء في مشاركتك إنه وضمن بنود اتفاقية القاعدة العسكرية في قطر وتحت بند "الترخيص السياسي" يوجد فقرة أو جزئية تلتزم فيها أمريكا بالدفاع (حماية) النظام القطري،، وما قاله النائب شيرمان يُشير ويدُل على إن الإلتزام المترتب على أمريكا في الاتفاقية هو ليس إلتزام مطلق..
إذاَ النائب/ براد شيرمان عضو لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس يقول ( إذا لم يأخذ النظام القطري موقف الدول الخليجية وأمريكا ويترك اللعب على المتناقضات فإن لدينا آلية لتعليق (تجميد) الإلتزام المترتب على أمريكا بحماية النظام القطري )
لو عقدت لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس جلسات استماع لضباط وأفراد CIA بخصوص دعم النظام القطري المادي والمعنوي واللوجستي للإرهابيين، سيجدون بسهولة مبرر لتعليق الإلتزام المترتب على أمريكا بموجب الإتفاقية مع قطر.
كما أن أمريكا لديها قدرة في إيجاد مبرر لعدم الإلتزام (الإتفاقيات الثنائية) لإنها في صياغة اتفاقياتها تقوم باستخدام مفردات تحتمل أكثر من معنى أو وضع بند يعيد صياغة بند آخر.
تركي آل الشيخ: تحدث عن قضية العويس ورئاسة النصر و"أقزام آسيا"
وعن قضية أقزام آسيا قال آل الشيخ:" الهجوم لسا بدا".
وأضاف: أنا سأحكي عن شيئين مهمين الشيخ صباح وشعب الكويت غلاهم جوى دمنا، والملك حمد والشعب البحريني كذلك ولا أحد يزايد في هذا الموضوع".
وأضاف: ضعيف آسيا المقاد و"اسكوبار" هم من نتحدث عنهم فأرجو أن لا تخرجون الموضوع عن سياق الرياضة.
وزاد قائلاً:"أقول لاسكوبار نحن في أول المشوار وأنت لم يكن فيك خير لرياضة بلدك، وهذا شيء يعود لك ولكن السعودية خط أحمر ولن نتحمل منك ذرة ولا مع الناس اللي أنت تقودهم وستظلون أقزاماً أمام السعودية".
وختم حديثه قائلاً: "هناك دويلة استغلت الموضوع وبدأت تصب الزيت على النار ولكن أعتقد الشعب الكويتي والبحريني أوعى من ذلك".
https://sabq.org/kbTFgX
تركي آل الشيخ: تحدث عن قضية العويس ورئاسة النصر و"أقزام آسيا"
وعن قضية أقزام آسيا قال آل الشيخ:" الهجوم لسا بدا".
وأضاف: أنا سأحكي عن شيئين مهمين الشيخ صباح وشعب الكويت غلاهم جوى دمنا، والملك حمد والشعب البحريني كذلك ولا أحد يزايد في هذا الموضوع".
وأضاف: ضعيف آسيا المقاد و"اسكوبار" هم من نتحدث عنهم فأرجو أن لا تخرجون الموضوع عن سياق الرياضة.
وزاد قائلاً:"أقول لاسكوبار نحن في أول المشوار وأنت لم يكن فيك خير لرياضة بلدك، وهذا شيء يعود لك ولكن السعودية خط أحمر ولن نتحمل منك ذرة ولا مع الناس اللي أنت تقودهم وستظلون أقزاماً أمام السعودية".
وختم حديثه قائلاً: "هناك دويلة استغلت الموضوع وبدأت تصب الزيت على النار ولكن أعتقد الشعب الكويتي والبحريني أوعى من ذلك".
https://sabq.org/kbTFgX
خالد بن أحمد
✔@khalidalkhalifa
الخطوة الصحيحة للحفاظ على مجلس التعاون هي تجميد عضوية قطر في المجلس حتى تحكم عقلها و تتجاوب مع مطالب دولنا و الا فنحن بخير بخروجها من المجلس
خالد بن أحمد
✔@khalidalkhalifa
لن تحضر البحرين قمة و تجلس فيها مع قطر و هي التي تتقرب من ايران يوم بعد يوم و تحضر القوات الأجنبية و هي خطوات خطيرة على أمن دول مجلس التعاون