قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.



النصف الأول من ٢٠١٦ حقق أرباح ٤٦٪‏

https://www.qfb.com.qa/ar/news-ar/بنك-قطر-الأول-يُعلن-عن-نتائجه-المالية-ل/

٧


بنك قطر الأول يُعلن عن نتائجه المالية لنصف السنة الأول

qfb-announces-q3-results-web.jpg



بنك قطر الأول ذ.م.م (شركة عامة)، البنك المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الرائد في قطر والمُدرج في بورصة قطر، يُفصح عن نتائجه المالية لنصف السنة الأول المنتهي في 30 يونيو 2016، مسجلاً إرتفاعاً للإيرادات بنسبة 46% بقيمة 353 مليون ريال قطري (97 مليون دولار) وبلغ صافي الأرباح 16.8 مليون ريال قطري (4.6 مليون دولار).

 
اختلف معك نعم قطر شاركت في بث الفتن و التحريض لكن الغرب يفتت الدول العربية لماذا؟! ماذا تشكل من تهديد و هي أصلاً في تدور في الفلك الغربي!؟
لا يدور في الفلك الغربي والشرقي الا مرتزقة الاخوان ومعاونيهم

اما الدول العربيه فهي لديها مصالح مع الشرق والغرب وتتعامل مع الغرب وفق هذه المصالح

وليس عيبا ان يكون لديك مصالح اقتصاديه وتجاريه وسياسيه مع دول الغرب والشرق

لكن الشي اللي انت ما تعرفه

وهو لماذا الدول الغربيه تسعي لتفيت المنطقه

وللاجابه علي السؤال امريكا تريد حكومات زي نوري المالكي عميل وخاين للنخاع الشعب العراقي يموت جوعا والبترول يوزعه ما بين امريكا وايران

وزي بعض الحكومات الافريقيه

الثروات منهوبه للدول الغربيه والشعب تحت خط الفقر ويعيش في القرون الوسطي


ولا تتدخل فييما تفعله امريكا بالعالم ولا تتدخل في عربدة اليهود



هل عمرك سمعت الجزاير مثلاث تتكلم في قضية فلسطين او تطريها في اي محل دولي



وقس علي سبيل المثال بقية دول افريقيا واسياء زي بنجلاديش واندنوسيا وباكستان وغيرها كثير


هذا هو ما تريده امريكا والغرب

لكن ما تفعله السعوديه ومصر وبقية الدول الخليجيه شي خارج عن الاراده الامريكيه

هل فيه دوله عربيه او اسلاميه تفعل مثل ما تفعل السعوديه بالامم المتحده


 

شيرمان قال: إن أمير قطر يحاول أن يؤدي نوعاً من الجمباز السياسي، وبدرجة أنه فاق لاعبة الجمباز الشهيرة الروسية "ناديا كومانيتشي" وحتى ناديا كومانيتشي لا تقدر عليه، (ناديا كومانيتشي كانت تُعرف بالرشاقة وسلاسة الحركة والقوة والمرونة والبراعة والسرعة، وفرشحة الساقين على خشبتين: واحدة على اليمين والأخرى على اليسار)،
وتابع شيرمان يقول: أنظروا إلى فرشحة ساقيه، (ويقصد الانقسام أو التناقضات لدى أمير قطر)، يضع قدم في ملعب الإخوان المسلمين والمتطرفين ويسعى لوضع قدم أخرى في ملعب الولايات المتحدة الأميركية ومجلس التعاون الخليجي الدول الاسلامية "السنية المعتدلة"، وبينما هاتان الساقان منفصلتان بشكل يفوق قدرة الانسان فإنه يحاول فعل ذلك بينما يُقبّل خامنئي. (أي إنه يلعب على المتناقضات في آن واحد)،
وثم أضاف: إنه الجمباز السياسي الذي لا يقدر عليه أحد، قد يعتقد أمير قطر بأننا مجبرون لحماية نظامه لأنه يستضيف "قاعدة سياسية أميركية".
حسناً، لماذا براد شيرمان قال "قاعدة سياسية أميركية" ولم يقل "قاعدة عسكرية أميركية"؟؟،
فالجميع يعرف أن في قطر توجد قاعدتين عسكريتين أميركييتن: قاعدة السيلية العسكرية أو معسكر السيلية، وقاعد العديد الجوية، الجمهور العربي نادراً ما يسمع أو لم يسمع بمصطلح "قاعدة سياسية أميركية" في قطر، وفي الأدبيات العربية نادراً ما نقرأ مصطلح تواجد "قاعدة سياسية أميركية" في قطر، تعودنا على سماع وقراءة مصطلح تواجد "قاعة عسكرية أميركية" في قطر، ولذلك بدا لدى الكثيرين الاستغراب والدهشة عند سماعهم شيرمان يقول "قاعدة سياسية أميركية" وليس "قاعدة عسكرية أميركية".
براد شيرمان أختار المصطلح الدقيق والصحيح في هذه الجزئية من كلمته، حيث أن القواعد العسكرية الأميركية في أغلب مناطق العالم لم تعد قواعد عسكرية صرفة. في معظم القرن الماضي، كان أحد ركائز الاستراتيجية الأميركية هو التصدي للتهديدات وهزيمة الأعداء بعيداً عن الوطن (أميركا) قدر الإمكان. وهو ما جعل أهمية الشراكات الأمنية والتواجد العسكري في المقدمة ومن ثم تطلب بناء قواعد عسكرية أميركية في الخارج.
خلال الحرب الباردة، كان وضع القوات العسكرية الأميركية في الخارج علامة على التزام أميركا تجاه الحلفاء، في تأكيد لهم بأن أميركا ستكون متواجدة وحاضرة إذا ما تعرضوا للهجوم. وقد ساعد ذلك على ردع المعتدين. وإذا فشل الردع، فإنه من المحتمل جداً أن هذه القواعد الأجنبية ستسهل القيام بحملة عسكرية لدحر المعتدي.
ومع انتهاء الحرب الباردة في أوائل التسعينيات، وثم بعد أحداث 11 سبتمبر، ظلت القواعد العسكرية الأميركية الخارجية هامة، ولكنها أخذت أدواراً جديدة، أُضيفت إليها أبعاد سياسية بجانب مهامها العسكرية، مما سمحت للولايات المتحدة الأميركية باستمرار الهجمات الجوية على الإرهابيين والمتمردين، وتوفير منصة لقوات العمليات الخاصة الأميركية، ودعم جهود الاستخبارات الضخمة التي تقتضي مكافحة الإرهاب، وفي أحيان أخرى تغيير النظم الحاكمة في بعض الدول، أو الدفع بالتحولات الديمقراطية عبر دعم انتفاضات الشعوب أو ما تسمى بـ "الثورات".
ويوجد في القواعد العسكرية الأميركية البنية التحتية والمنشأة العسكرية ومرافق الاتصالات الآمنة ومركز للاستخبارات CIA ... الخ، لكن الأهم من هذه المرافق والتسهيلات التي تقدمها هذه القواعد العسكرية يوجد شيء آخر ألا وهو "الترخيص السياسي" الذي يمنحه البلد المضيف لنشر قوات من القاعدة، فالقواعد العسكرية الأميركية لا تعمل فقط دفاعاً عن الدولة المضيفة، هي تستخدم لغرض ودراسة مجموعة متنوعة من الأهداف الأميركية. وقد استخدمت القواعد الأميركية في ألمانيا (التي تم تطويرها وإدارتها لبعثات منظمة حلف شمال الأطلسي) لعمليات النشر في أفريقيا التي لا علاقة لها بمهمة الناتو. كانت القواعد الأميركية في الخليج ضرورية للعمليات الأميركية في أفغانستان، واستخدمت في الحرب ضد العراق، وعمليات عسكرية أخرى في المنطقة، وضد داعش في سوريا والعراق.

القواعد العسكرية الأميركية الخارجية تحكمها اتفاقية موقعة بين أميركا والدول المضيفة. وفي حالة قطر، اتفاقية القاعدة العسكرية الأميركية في قطر أحد بنودها يتعلق بـ "الترخيص السياسي"، وبموجب هذا "الترخيص السياسي" يمنح الولايات المتحدة حرية الحركة وفي بعض الأحيان وبعض الحالات قد يحد من حرية الحركة الأميركية.
في الحقيقة "الترخيص السياسي" في بعض الحالات هو سلاح بيد الدولة المضيفة للقواعد العسكرية، وعادة ما يكون من ضمن بنود الاتفاقية، على الرغم من أن بنود اتفاقية القاعدة العسكرية في قطر غير متاحة للعامة إلا أن بعض المصادر الأميركية تشير بأنه يوجد في الاتفاقية بند "الترخيص السياسي".
وكما ذكرنا سابقاً أن "الترخيص السياسي" يمنح الولايات المتحدة حرية الحركة أو في بعض الحالات وبعض الأحيان قد يحد من حرية الحركة الأميركية. ومثال على أنه قد يحد من حرية الحركة الأميركية: يمكن للبلد المضيف أن يُقيّد أو يسحب إمكانية الوصول إذا اشتبك العمل الأميركي المقترح مع سياسته الخارجية أي بمعنى إذا ما تعارض مع السياسة الخارجية للبلد المضيف قد يقوم البلد المضيف بتقيد حرية الحركة الأميركية، والمثال المناسب لطرحه هنا في حالة القاعدة العسكرية في قطر، معارضة قطر لشن أي عمل عسكري ضد إيران، نظراً لتماهي السياسة القطرية مع إيران وتقاربهما الفريد، وفي هذه الحالة أميركا لديها إشكالية في استخدام القاعدة العسكرية في قطر "السيلية والعديد" لشن أي عملية عسكرية ضد إيران وذلك بموجب بند "الترخيص السياسي" لأن قطر ترفض وتعارض أي عمل عسكري ضد إيران.
وأما في حالة أن "الترخيص السياسي" يمنح الولايات المتحدة حرية الحركة، لدينا مثال الحرب على العراق والتي كانت تحمل إسم "عملية حرية العراق" Operation Iraqi Freedom فهذه الحرب بالدرجة الأولى كانت تهدف لاسقاط نظام صدام حسين وتغيير نظام الحكم في العراق وفرض "القيّم" الأميركية مثل الديمقراطية وحرية التعبير والتعددية .... الخ، (راجع الأدبيات الأميركية عن حرب العراق وستجد بأن هذا ما كانت تقوله أميركا أثناء حربهاعلى العراق عام 2003)، هنا في هذه الحالة نجد أن قطر لم تستخدم "الترخيص السياسي"، حيث أنها لم ترفض ولم تعارض شن حرب على العراق ولذلك منحت لأميركا حرية الحركة في هذه الحرب عبر انطلاقها من القاعدة العسكرية الأميركية في قطر. ونفس الأمر ينطبق في الحرب على أفغانستان فهدف الحرب في عام 2002 على أفغانستان كان اسقاط حكم طالبان وفرض حاكم جديد وتغيير نظام الحكم وفرض "القيّم" الأميركية في أفغانستان مثل الديمقراطية والتعددية والحرية ... الخ.
ومثال آخر حرب لبنان 2006 وحرب غزة 2008؛ ذكر "روعي نحمياس" مراسل الشئون العربية بصحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر مطلعة القول: إن القنابل الذكية والفسفورية التي قررت واشنطن تسريع تسليمها إلى إسرائيل، للحرب على لبنان في عام 2006 وحرب غزة 2008 نقلت من قاعدة العديد في قطر مقر القيادة الوسطى الأميركية في الخليج، وهي نفسها التي قتلت مئات الآلاف من العراقين في حرب العراق. وقطر أعطت لأميركا حق التصرف بالقاعدة العسكرية، وحصلت اسرائيل عام 2006 (أثناء حرب لبنان) على شحنة عاجلة من قنابل GBU-28 (قنابل ذكية) من القاعدة الأميركية في قطر "العديد"، وفي 2008 (أثناء حرب غزة) حصلت على قنابل GBU-39 ايضاً من القاعدة العسكرية في قطر، وعندما اشتد القتال في حرب غزة وبدأ يتحرك الشارع العربى بشكل غاضب بالاضافة الى تصريحات بعض القادة العرب واطلاق الصواريخ من لبنان على اسرائيل وضعت هذه القواعد في حالة التأهب القصوى وهي أعلى درجة تأهب، وهذه الدرجة تعني الاستعداد للتدخل في أي وقت وبشكل مباشر لحماية اسرائيل في حالة شاركت احدى الدول العربية ضرب اسرائيل، وبموجب بند "الترخيص السياسي" هذه الاجراءات لا تتم الا بموافقة وتوقيع وبصمة أمير قطر على اتفاق يمنح أميركا استخدام هذه القواعد للتدخل في أي عمل عسكري ضد أي دولة في المنطقة. إذن قطر بموجب "الترخيص السياسي" كان لها دور رئيس في الحرب على غزة ولم تعارض على نقل القنابل الذكية والفسفورية لضرب أهالي غزة، وأعطت الضوء الأخضر لأميركا للتدخل في أي وقت وبشكل مباشر لحماية اسرائيل إذا ما فكرت احدى الدول العربية بضرب اسرائيل.
وهذا يستدعينا أن نضع بعض الافتراضات، لنفترض على سبيل المثال؛ أن خلال فترة رئاسة إدارة أوباما عبر دعمها للفوضى في الدول العربية والتي سميت بـ "ثورات الربيع العربي"، لنفترض أن إدارة أوباما أصّرت على تغيير نظام الحكم في البحرين وتنصيب نظام حكم آخر وتطور الأمر إلى نزاع عسكري واستدعى تدخل عسكري أميركي في البحرين، السؤال المهم الذي يطرح نفسه: هل قطر كانت ستستخدم "الترخيص السياسي" لمنع أي تدخل عسكري أميركي في البحرين لتغيير نظام الحكم؟؟!!، ويمكن أن نطرح سؤال مماثل للسعودية، لو افترضنا أن - لا قدر الله - كانت السعودية تواجهها اضطرابات وقلاقل في بعض المناطق، وثم إدارة أميركية مثل إدارة أوباما أرادت التدخل عسكرياً، هل قطر ستستخدم "الترخيص السياسي" لمنع ادارة أوباما من التدخل العسكري؟؟، ويمكننا طرح المزيد من الأسئلة لحالات في دول أخرى بالمنطقة مثل حالة البحرين.
ولكي نوضح أكثر عن ماهية "الترخيص السياسي"، سأضع لكم مثال حدث أثناء حرب أكتوبر 1973، في عام 1973 جميع دول أوروبا الغربية، باستثناء البرتغال بما في ذلك أعضاء حلف شمال الأطلسي، منعت الإذن بالتحليق والهبوط للطائرات الأميركية من أجل إعادة تزويد إسرائيل بالأسلحة، وهنا في هذا المثال يوضح كيف أن "الترخيص السياسي" يحد من حرية الحركة الأميركية.
هناك عدد من المحلليين الاستراتيجين الغربيين يقولون أن دمج أو توحيد القواعد العسكرية في بلد واحد يؤدي إلى الحد من الخيارات الأميركية تجاه السياسة الخارجية للبلد المضيف.
ومؤخراً كثرت النقاشات وزادت الأطروحات حول القاعدة العسكرية في قطر، فهناك من المحلليين ممن لا يؤيدون نقل القاعدة العسكرية من قطر وإنما يطرحون فكرة التوسع في إنشاء عدة قواعد منتشرة في عدة دول خليجية، بمعنى أن يكون لأميركا أكثر من قاعدة عسكرية في عدة دول خليجية واقليمية، ويقولون علينا "النهوض بالأهداف الأميركية"، وما دامت الولايات المتحدة تحتفظ بقاعدة عسكرية نشطة في قطر، فإنها تستطيع إرسال رسائل سياسية عن طريق توسيع وجودها صعوداً أو هبوطاً. وفي الوقت نفسه سوف تجني أميركا الفوائد التشغيلية والتكتيكية من استخدام القاعدة. وإذا رغب بلد آخر في استضافة القوات الأميركية، فينبغي على واشنطن تشجيعها والاستفادة من كونها موضع منافسة. وينصحون القادة الأميركيين بالقول أن على القادة أن يدركوا ويفهموا أن القواعد لا تظهر من لا شيء، وأن الاغلاق أسهل من الفتح.
وهؤلاء المحلليين يشيرون
إلى أهمية المرونة السياسية القطرية مع الأهداف الأميركية، وأنها الدولة الوحيدة في المنطقة التي لديها قاعدة يمكنها التعامل مع الطائرة B-52، وأنها مستعدة للسماح للولايات المتحدة بتشغيل القاذفات من أراضيها. ويقولون: من الحماقة إذا قامت واشنطن بالحد من خياراتها؛ المزيد من القواعد تساوي المزيد من المرونة. وينبغي للولايات المتحدة أن توسع عدد مرافقها، دون أن تتعاقد معها. يجب على واشنطن أن تمارس القدرة على توسيع بصمة الخليج إلى أعلى إذا لزم الأمر، وليس الحد منه لأغراض غريبة كتلك الأصوات التي تنادي باغلاق القاعدة العسكرية في قطر.

ولمزيد من الاطلاع أنصح بقراءة كتاب "سياسة القاعدة العسكرية المقارنة والعالمية الأمريكية" Comparative Base Politics and American Globalism للمؤلف الكسندر كولي Alexander Cooley، يقول في كتابه على مدى الخمسة عشر عاماً الماضية، انتقلت وزارة الدفاع الأميركية من عدد قليل من قواعد البصمة الكبيرة إلى قواعد أصغر وأكثر عدداً في جميع أنحاء العالم، وقد أثارت هذه الاستراتيجية الأميركية المعروفة بإسم استراتيجية lily-pad "ورقة زهرة السوسن الطافية من نبات مائي"، وهي استراتيجية صممت لاتاحة ردود فعل عالية السرعة لحالات الطوارئ العسكرية في أي مكان في العالم، نقاشاً في الأوساط العسكرية، وفي بعض الأحيان نزاعاً شرساً داخل نظام الحكم في البلدان المضيفة.

Grzybien002.jpg

lily-pad

والكتاب يسلط الضوء على سياسة القاعدة العسكرية في الخارج، وكيف تؤثر السياسة الداخلية للبلدان المضيفة المختلفة، وخاصة في فترات التحول الديمقراطي، على وضع القواعد الأميركية، وكذلك كيف تؤثر السياسة الخارجة للبلدان المضيفة على القواعد الأميركية، ولماذا يتنافس القادة في البلدان المضيفة أو يقبلون وجود الجيش الأميركي على أراضيهم.
ويقول كولي في كتابه: القواعد الخارجية ليست مجرد منشآت تخدم غرضاً عسكرياً، ويقدم تحليل عن درجة اندماج القواعد العسكرية الأميركية في أجندات ومصالح سياسية محلية للدول المضيفة، ومدى وحدود التأثير العسكري لأميركا في الخارج.

أعتذر أخي أبو بسام على الاطالة، لم أقصد ادراج مشاركة طويلة كهذه، ولكن سؤالك مهم وهو من صلب اهتماماتي، ولذلك استرسلت في الرد.
بالنسبة لسؤالك الثاني: جنرال ديفيد بترايوس لم يشارك في المؤتمر.
وتقبل تحياتي.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
شكراً لك على الإجابة الوافية التي لا أراها طويلة فعلاً. كما سأطلع على كتاب الكسندر كولي في أقرب فرصة ممكنة إن شاء الله.

إذاً من حديث النائب/ براد شيرمان (( إن النظام القطري يلعب على المتناقضات لأنه يعتقد بأن أمريكا مجبرة على حمايته بموجب بند الترخيص السياسي من اتفاقية القاعدة العسكرية في قطر، لقد حان الوقت لآل ثاني لاتخاذ موقف. بوقف الدعم عن النصرة ووقف الدعم عن حماس ))

أفهم من حديث براد شيرمان ومن ما جاء في مشاركتك إنه وضمن بنود اتفاقية القاعدة العسكرية في قطر وتحت بند "الترخيص السياسي" يوجد فقرة أو جزئية تلتزم فيها أمريكا بالدفاع (حماية) النظام القطري،، وما قاله النائب شيرمان يُشير ويدُل على إن الإلتزام المترتب على أمريكا في الاتفاقية هو ليس إلتزام مطلق..

إذاَ النائب/ براد شيرمان عضو لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس يقول ( إذا لم يأخذ النظام القطري موقف الدول الخليجية وأمريكا ويترك اللعب على المتناقضات فإن لدينا آلية لتعليق (تجميد) الإلتزام المترتب على أمريكا بحماية النظام القطري )

لو عقدت لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس جلسات استماع لضباط وأفراد CIA بخصوص دعم النظام القطري المادي والمعنوي واللوجستي للإرهابيين، سيجدون بسهولة مبرر لتعليق الإلتزام المترتب على أمريكا بموجب الإتفاقية مع قطر.

كما أن أمريكا لديها قدرة في إيجاد مبرر لعدم الإلتزام (الإتفاقيات الثنائية) لإنها في صياغة اتفاقياتها تقوم باستخدام مفردات تحتمل أكثر من معنى أو وضع بند يعيد صياغة بند آخر.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
شكراً لك على الإجابة الوافية التي لا أراها طويلة فعلاً. كما سأطلع على كتاب الكسندر كولي في أقرب فرصة ممكنة إن شاء الله.

إذاً من حديث النائب/ براد شيرمان (( إن النظام القطري يلعب على المتناقضات لأنه يعتقد بأن أمريكا مجبرة على حمايته بموجب بند الترخيص السياسي من اتفاقية القاعدة العسكرية في قطر، لقد حان الوقت لآل ثاني لاتخاذ موقف. بوقف الدعم عن النصرة ووقف الدعم عن حماس ))

أفهم من حديث براد شيرمان ومن ما جاء في مشاركتك إنه وضمن بنود اتفاقية القاعدة العسكرية في قطر وتحت بند "الترخيص السياسي" يوجد فقرة أو جزئية تلتزم فيها أمريكا بالدفاع (حماية) النظام القطري،، وما قاله النائب شيرمان يُشير ويدُل على إن الإلتزام المترتب على أمريكا في الاتفاقية هو ليس إلتزام مطلق..

إذاَ النائب/ براد شيرمان عضو لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس يقول ( إذا لم يأخذ النظام القطري موقف الدول الخليجية وأمريكا ويترك اللعب على المتناقضات فإن لدينا آلية لتعليق (تجميد) الإلتزام المترتب على أمريكا بحماية النظام القطري )

لو عقدت لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس جلسات استماع لضباط وأفراد CIA بخصوص دعم النظام القطري المادي والمعنوي واللوجستي للإرهابيين، سيجدون بسهولة مبرر لتعليق الإلتزام المترتب على أمريكا بموجب الإتفاقية مع قطر.

كما أن أمريكا لديها قدرة في إيجاد مبرر لعدم الإلتزام (الإتفاقيات الثنائية) لإنها في صياغة اتفاقياتها تقوم باستخدام مفردات تحتمل أكثر من معنى أو وضع بند يعيد صياغة بند آخر.

بالضبط أخي الكريم أبو بسام كما تفضلت هذا هو مقصد النائب براد شيرمان عضو لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس،
السلطات التشريعية في أميركا إن أرادو وضع حد للممارسات القطرية لديهم المسوغات القانونية التي تخوّلهم ذلك، ولكن السؤال الأهم؛ هل هم بالفعل يريدون وضع حد للتناقضات القطرية؟؟،
هناك أيضاً نقطة لا ينبغي تجاهلها، بموجب اتفاقية القاعدة العسكرية، قطر لديها بند "الترخيص السياسي"، وهذا الترخيص السياسي يتطابق مع الاستراتيجية الأميركية لسياساتها في الشرق الأوسط، وهذه الاستراتيجية قد تخف من إداراة إلى إدارة، ولكن في المجمل هذا الترخيص السياسي لدى قطر يتطابق مع الأهداف الأميركية في المنطقة، لاحظ أن قطر بموجب الترخيص السياسي لم تقييّد من حرية الحركة للولايات المتحدة أثناء حربها في العراق واسقاطها لنظام صدام، ولم تقيّد من حرية الحركة الأميركية في حرب غزة 2008 عندما وضعت قاعدة العديد في حالة التأهب القصوى وهي أعلى درجة تأهب، وكما قالت المصادر الإسرائيلية والأميركية أن "هذه الدرجة تعني الاستعداد للتدخل في أي وقت وبشكل مباشر لحماية اسرائيل في حالة شاركت احدى الدول العربية ضرب اسرائيل، وأن هذه الاجراءات لا تتم إلا بموافقة وتوقيع وبصمة أمير قطر".
في الحقيقة كنتُ أتساؤل إن كان لدينا في المنتدى موضوع شامل ومتكامل عن القواعد العسكرية الأميركية في قطر وعن الاتفاق الدفاعي الأميركي القطري، لم أبحث في المنتدى، ولكن من الأهمية تواجد موضوع شامل ومتكامل في المنتدى عن هذه القواعد، لالقاء الضوء عليها بإسهاب، لأن اتفاق التعاون الدفاعي واتفاقية القواعد العسكرية الأميركية في قطر تحوم حولها الكثير من الغموض والأسرار وينبغي بذل الجهد لكشفها، بالطبع من الصعوبة أن تجد مصادر مفتوحة ومتاحة للعامة، ولكن مع قليل من الجد والاجتهاد يمكن أن نحصل على بعض المعلومات التي ستمكننا من ربطها ببعض لنصل لنتيجة.
عقب حرب الخليج عام 1991 وقعت الولايات المتحدة وقطر سراً اتفاقية تعاون دفاعى وفرت للقوات الأميركية القدرة على اقامة عمليات في قطر. وكان معسكر سنوبي Snoopy Camp واحدة من القواعد العسكرية التي خرجت من رحم هذا الاتفاق، وأعتقد تأسس في عام 1992 أو 1993. وفي معسكر سنوبي تم تخزين ما يكفي من المعدات لاستيعاب لواء مع كتيبتين مدرعة وكتيبة آلية واحدة، فضلاً عن معدات لوحدات دعم الخدمة القتالية. وكان يمكن نقل القوات من معسكر سنوبي لاستخدامها جواً وجاهزة للعمل في غضون 96 ساعة. وكان فيها المعدات وتستخدم ناقلات المعدات الثقيلة التجارية لنقلها إلى الميناء وتحميلها على السفن لنقلها إلى منطقة القتال، كما كان المعسكر موطناً لمجموعة من الطائرات الجوية التابعة للقوات الجوية الامريكية، وكان معسكر سنوبي بمثابة نقطة الانطلاق النهائية للأفراد والمعدات التي توجهت إلى أفغانستان.
ونظراً لمحدودية مساحة معسكر سنوبي، تم تحويل هذه المعدات إلى قاعدة العديد الجوية في يناير 2003 قبيل الغزو الأميركي للعراق، وفي مايو 2003 أغلق معسكر سنوبي تماماً وتم استبداله بقاعدة العديد.

أما بخصوص الشق الثاني من تعليقك أخي الكريم أبو بسام، "لو عقدت لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس جلسات استماع لضباط وأفراد CIA بخصوص دعم النظام القطري المادي والمعنوي واللوجستي للإرهابيين، سيجدون بسهولة مبرر لتعليق الإلتزام المترتب على أمريكا بموجب الإتفاقية مع قطر".
من وجهة نظري أعتقد أحد المبررات التي بسهولة تُمكنّهم من اصدار مسوغات قانونية هي "استراتيجية ترامب الجديدة تجاه إيران"، ترامب أعلن بأنه يريد أن يتعامل مع إيران وفقاً لاستراتيجية جديدة، ووفقاً لما تعلنه قطر مراراً وتكراراً فإن استراتيجيتها تجاه إيران تختلف عن "استراتيجية ترامب الجديدة" وعن استراتيجية مجلس التعاون الخليجي.
وأما المبرر الآخر، والذي كما تفضلت أخي الكريم "دعم النظام القطري المادي والمعنوي واللوجستي للإرهابيين" فهنا أيضاً يمكنهم صياغة قرارات قانونية لعدم التزام قطر باتفاقياتها، ولكن السؤال الأهم هل هم جادون ولديهم الاستعداد لاصدار قرار ينص على عدم التزام قطر باتفاقياتها؟؟.
يبدو أن الدول الثلاث + 1 (السعودية والبحرين والامارات ومصر) الدعمة لمكافحة الإرهاب يعرفون جيداً الثغرات التي في الاتفاق الدفاعي الأميركي القطري واتفاقية القواعد العسكرية في قطر، ولذلك منذ اليوم الأول والدول الأربع ركزوا على "دعم النظام القطري المادي والمعنوي واللوجستي للإرهابيين"، وقطر تنبهت لهذا الأمر، فقامت بالتوقيع على اتفاقية أخرى جديدة مع أميركا (الاتفاقية التي وقعتها قطر مؤخراً مع وزير الخارجية الأميركية ركس تيلرسون أثناء زيارته للدوحة قبل شهرين أو ثلاثة) لتتحصن أكثر، توقيع قطر على اتفاقية أخرى جديدة بجانب الاتفاقيات السابقة دليل على أن قطر تنبهت لهذا الأمر ولقطع الطريق أمام الدول المقاطعة التي وجدت ثغرات في الاتفاقيات السابقة يمكنهم الدخول عبرها، وأيضاً دليل أن أميركا أو وزير خارجيتها كانوا يعرفون جيداً أن الدول المقاطعة لديهم المسوغات القانونية المنبثقة عن بنود الاتفاقيات الأميركية القطرية السابقة (اتفاقية التعاون الدفاعي + اتفاقية القاعدة العسكرية) ولذلك تم التوقيع مؤخراً على الاتفاقية الجديدة، وأعتقد أن هذه الاتفاقية الجديدة هي بمثابة ملحق للاتفاقيات السابقة.

 

تركي آل الشيخ: تحدث عن قضية العويس ورئاسة النصر و"أقزام آسيا"




وعن قضية أقزام آسيا قال آل الشيخ:" الهجوم لسا بدا".

وأضاف: أنا سأحكي عن شيئين مهمين الشيخ صباح وشعب الكويت غلاهم جوى دمنا، والملك حمد والشعب البحريني كذلك ولا أحد يزايد في هذا الموضوع".

وأضاف: ضعيف آسيا المقاد و"اسكوبار" هم من نتحدث عنهم فأرجو أن لا تخرجون الموضوع عن سياق الرياضة.

وزاد قائلاً:"أقول لاسكوبار نحن في أول المشوار وأنت لم يكن فيك خير لرياضة بلدك، وهذا شيء يعود لك ولكن السعودية خط أحمر ولن نتحمل منك ذرة ولا مع الناس اللي أنت تقودهم وستظلون أقزاماً أمام السعودية".

وختم حديثه قائلاً: "هناك دويلة استغلت الموضوع وبدأت تصب الزيت على النار ولكن أعتقد الشعب الكويتي والبحريني أوعى من ذلك".


https://sabq.org/kbTFgX
 
موش معقول اللي قاعد إيصير أبــدددددداً
^ إبصوت أبو نواف أحمد الدعيج


تركي آل الشيخ يصف أحمد الفهد بـ أسكوبار
أكبر و أخطر تاجر مخدرات ف التاريخ


_34931_2013101975344710580_20.jpg

920x920.jpg



تركي آل الشيخ: تحدث عن قضية العويس ورئاسة النصر و"أقزام آسيا"




وعن قضية أقزام آسيا قال آل الشيخ:" الهجوم لسا بدا".

وأضاف: أنا سأحكي عن شيئين مهمين الشيخ صباح وشعب الكويت غلاهم جوى دمنا، والملك حمد والشعب البحريني كذلك ولا أحد يزايد في هذا الموضوع".

وأضاف: ضعيف آسيا المقاد و"اسكوبار" هم من نتحدث عنهم فأرجو أن لا تخرجون الموضوع عن سياق الرياضة.

وزاد قائلاً:"أقول لاسكوبار نحن في أول المشوار وأنت لم يكن فيك خير لرياضة بلدك، وهذا شيء يعود لك ولكن السعودية خط أحمر ولن نتحمل منك ذرة ولا مع الناس اللي أنت تقودهم وستظلون أقزاماً أمام السعودية".

وختم حديثه قائلاً: "هناك دويلة استغلت الموضوع وبدأت تصب الزيت على النار ولكن أعتقد الشعب الكويتي والبحريني أوعى من ذلك".


https://sabq.org/kbTFgX
 
خالد بن ‏أحمد

✔@khalidalkhalifa

الخطوة الصحيحة للحفاظ على مجلس التعاون هي تجميد عضوية قطر في المجلس حتى تحكم عقلها و تتجاوب مع مطالب دولنا و الا فنحن بخير بخروجها من المجلس

خالد بن ‏أحمد

✔@khalidalkhalifa

لن تحضر البحرين قمة و تجلس فيها مع قطر و هي التي تتقرب من ايران يوم بعد يوم و تحضر القوات الأجنبية و هي خطوات خطيرة على أمن دول مجلس التعاون
 
تركي آل الشيخ: تحدث عن قضية العويس ورئاسة النصر و"أقزام آسيا"




وعن قضية أقزام آسيا قال آل الشيخ:" الهجوم لسا بدا".

وأضاف: أنا سأحكي عن شيئين مهمين الشيخ صباح وشعب الكويت غلاهم جوى دمنا، والملك حمد والشعب البحريني كذلك ولا أحد يزايد في هذا الموضوع".

وأضاف: ضعيف آسيا المقاد و"اسكوبار" هم من نتحدث عنهم فأرجو أن لا تخرجون الموضوع عن سياق الرياضة.

وزاد قائلاً:"أقول لاسكوبار نحن في أول المشوار وأنت لم يكن فيك خير لرياضة بلدك، وهذا شيء يعود لك ولكن السعودية خط أحمر ولن نتحمل منك ذرة ولا مع الناس اللي أنت تقودهم وستظلون أقزاماً أمام السعودية".

وختم حديثه قائلاً: "هناك دويلة استغلت الموضوع وبدأت تصب الزيت على النار ولكن أعتقد الشعب الكويتي والبحريني أوعى من ذلك".


https://sabq.org/kbTFgX

صح لسان تركي آل الشيخ،
ونحن الشعب البحريني لا يريضينا موقف الشيخ سلمان بن إبراهيم، وأعتقد قريباً ستصب عليه غضب من القيادة البحرينية
لا أعرف لماذا الشيخ سلمان اتخذ هذا الموقف، الذي أعرفه أن الشيخ سلمان ينتمي للفئة الأولى من عائلة آل خليفة، وصلة قرابته قريبة جداً للملك ولرئيس الوزراء، وأيضاً أعرف أن تربطه علاقة صداقة وثيقة لأبعد درجة مع الشيخ أحمد الفهد، والذي أعرفه أن الفهد كان له دور كبير في ايصال سلمان لمنصب رئيس الاتحاد الآسيوي قبل 6 أعوام، أول مرة لما ترشح كان أحمد الفهد يسوي الدعايات عشان سلمان يوصل للمنصب، وقطر كانت تحارب سلمان، ووصل للمنصب بناءً على الأصوات التي جمعها له أحمد الفهد، ومن بين من صوت له الاتحاد السعودي، يعني سلمان له في رقبته دين للاتحاد السعودي،
وأعتقد ستأتيه ضربة من القيادة توعيه من الغيبوبة التي هو فيها.

 

ليبيا منذ حوالي ثلاثة أشهر في هدوء واستقرار اي شي سيحدث خلال العشرة الايام القادمة يعني فعلا قطر نقلت الإرهابيين إلى ليبيا .
 
(ما أريكم إلا ما أرى ولا أهديكم إلا سبيل الرشاد)
 
التعديل الأخير:
(ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول)
 
الجبير: قطر منحت جوازا لـ”المقرن” ليدخل المملكة وينفذ عمليات إرهابية

وزير الخارجية السعودي عادل الجبير خلال مؤتمر صحفي في الرياض


كشف وزير الخارجية عادل الجبير، أن الهلال الأحمر القطري قدم الأسلحة للجماعات الأرهابية في ليبيا.

وأوضح أن قطر تمنح جوازات سفر ‏للإرهابيين، واتضح أنها أعطت جوازا للقائد الميداني للقاعدة الهالك عبدالعزيز المقرن للدخول للسعودية وتنفيذ عمليات إرهابية، وهو مطلوب للقضاء السعودي، وحصل العديد من أعضاء القاعدة الإرهابيين على جوازات سفر قطرية، وهناك عناصر من تنظيم القاعدة تصل السعودية منهم من حاول اغتيال الملك.

وأشار إلى أن قطر تسمح لمنصاتها الإعلامية بالتحريض على الكراهية، والترويج للإرهابيين وخطاباتهم بمن فيهم أسامة بن لادن، حيث أظهرت الجزيرة بن لادن على أنه بطل، موضحًا أنه غير مسموح بتمويل الإرهاب نهائيًا.

وبين أن المملكة لن تتساهل بالمرة مع الإرهاب وتمويله والترويج له، لافتًا إلى أن الإرهابيين يهدفون للسيطرة على مكة والمدينة حتى يكون لهم منصة ترويجية لأيديولوجيتهم الإرهابية.

وقال إنه يجب على قطر أن تتوقف عن تمويل الإرهاب، وإيواء عناصره، مؤكدًا أن قطر معروفة بدعم الإرهاب والإرهابيين وتقديم مئات الملايين لمهاجمة الدول المجاورة، لافتًا إلى أن العرب تألموا من كون دولة شقيقة تفعل ذلك واضطررنا لأن نتخذ هذا القرار ضد قطر للتصدى للإرهاب.

وأضاف أنه إذا كانت قطر تؤمن بأنها جزء من الخليج عليها أن تستجيب لتلك المطالب وأن تعمل ضمن النسيج الوطنى للخليج.

وكان عبدالعزيز بن عيسى بن عبد المحسن المقرن (30 عاما)، يتزعم ما يسمى بتنظيم القاعدة، والذي قضى 16عاما في خدمة القاعدة والذي يتحدر من منطقة الدرعية، ويرجح أن يكون كفّر سابقا اثنين من أبرز العلماء السعوديين هما الشيخان عبدالعزيز بن باز ومحمد الصالح العثيمين لأن ثلاثة من أعز أصدقائه (أي المقرن) هم عبدالعزيز المعسم وخالد السعيد ورياض الهاجري الذين كانوا قاموا بتفجير في حي العليا في الرياض في 1996 كفروا الشيخين.

وكان المقرن قضى مددا متفاوتة ما بين 1990 و1994 في أفغانستان ثم قاتل أيضا في الجزائر والبوسنة.
http://www.alweeam.com.sa/474721/الجبير-قطر-منحت-جوازا-لـالمقرن-ليدخل/
 
التعديل الأخير:
خالد بن ‏أحمد

✔@khalidalkhalifa

الخطوة الصحيحة للحفاظ على مجلس التعاون هي تجميد عضوية قطر في المجلس حتى تحكم عقلها و تتجاوب مع مطالب دولنا و الا فنحن بخير بخروجها من المجلس

خالد بن ‏أحمد

✔@khalidalkhalifa

لن تحضر البحرين قمة و تجلس فيها مع قطر و هي التي تتقرب من ايران يوم بعد يوم و تحضر القوات الأجنبية و هي خطوات خطيرة على أمن دول مجلس التعاون

مرحبا أخي الكريم swedie،
سبق قبل 3 شهور ذكرت في إحدى مشاركاتي أن لجان برلمانية في مجلس النواب البحريني قاموا بدراسة الهيكل التنظيمي لمجلس التعاون الخليجي وقوانين المجلس، ووجدوا بأن أفضل حل للحالة القطرية هو أولاً اتخاذ قرار بتجميد عضويتها في مجلس التعاون الخليجي، وثم بناءً على هذا القرار تبنى قرارات مستقبلية،
وتلك المشاركة تجدونها هــــنــــــا
ويبدو أن البحرين استقرت أو سوف تستقر على هذا الحل،

 
medium-3106443365406054189.jpg
medium-770626474888266924.jpg
medium-1933154818996083189.jpg
medium-1867455941313193932.jpg
 

المرفقات

  • medium-3106443365406054189.jpg
    medium-3106443365406054189.jpg
    25.1 KB · المشاهدات: 84
  • medium-770626474888266924.jpg
    medium-770626474888266924.jpg
    24.3 KB · المشاهدات: 85
  • medium-1933154818996083189.jpg
    medium-1933154818996083189.jpg
    23.3 KB · المشاهدات: 86
  • medium-1867455941313193932.jpg
    medium-1867455941313193932.jpg
    24.6 KB · المشاهدات: 89
وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة،
جـــلـــــــــــدهم جــلــــــــــــــداً مـــبرحــــــــــاً

"ونحن أكثر من عانى من تآمر وشرور قطر منذ انسلاخها ككيان منفصل عن البحرين قبل عقود من الزمن"،

ويقصد: البحرين وتوابعها :))

2017-10-30-04-17-twitter.com.png

 
لطالما طنطن الجميع بأن ما فعل في أزمة الخليج إنما هو مقاطعة فقط .. هاكم خالد بن أحمد يقولها صريحة - حصارها !! ..
Capture.JPG
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى