قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
G @GSN وكل الرفاق اللي غرهم تصريح حمد بن جاسم. وايضا كل الاخوة الذين ركزوا في الطعم الذي القاه هذا اللص (التسجيلات، التناقض الخ). الرد السعودي جاء على جوهر المقابلة أو بمعنى أصح جاء الرد السعودي على الغرض من المقابلة. مشكلة قطر صغيرة جدا جدا جدا.

انا بصراحة لا افهم حتى الان الغرض من المقابلة وسبب الرد السعودي بهذه الطريقة. لكن الحقيقة تبقى ثابته، جوهر الموضوع تم التعامل معه كما هي عادة السعوديين.

اسال الله في يوم الجمعة المبارك ان يسقط هذا التنظيم ويعيد قطر لاهلها. امين.

ان شاء الله نشوف عزمي بشارة في محاكمة علنية.
 
أخي الكريم
لك كامل الحرية في رؤية هذه الحكمة لدي حكامك .. ولكن لا تلومنا - فنحن نقوم بالإنتقاد والتعليق علي سياسات حكامنا .. بالطبع سيكون في حدود اللياقة وعدم التجريح ..

وأرجو الله أن يكون دوما صوتكم عاليا في خدمة الحق والعدالة أينما إحتاجو اليه ..

دمت بود #
وهذا مسلك الخوارج
 
أخي الكريم ..

فلتحتفظ بوجهة نظرك كما هي دون أن تقدم أي إثبات علي ما تقول .. وأنا أيضا سأظل أقول هو كلام مرسل .. رغم أن أمريكا أبدا لم تتهم قطر بهكذا أمر !!!

أ

دمت بود#

تستشهد بموقف امريكا وكأنها ليست اكبر دوله محاربه للاسلام فى هذا الزمان !
في خلافتنا لا يليق بأن تنحدر أخلاقياتنا أو نتخلي عن مبادئنا .
اليس الاقتباس المرفق بالاسفل كلامك



أخي الكريم ,,
حديثي كان موجه للأخ الفاضل لأنه وضع مقطع فيديو لستيف بانون - وهو الموتور الحاقد علي الإسلام وأهله - فكتبت ما إقتبسته لتنبيهه وحثه علي عدم الإستعانه بالإقتباس عن هؤلاء لمجرد التدليل علي وجهة نظر يتبناها أي شخص ..

في خلافتنا لا يليق بأن تنحدر أخلاقياتنا أو نتخلي عن مبادئنا .

دمت بود#

لا تَنهَ عَن خُلُقٍ وَتَأتيَ مِثلَهُ, عارٌ عَلَيكَ إِذا فَعَلتَ عَظيمُ.
 
حين تكون القوه بصف اي منتمي لجماعة الاخوان فانك لاتشاهد منه سوى الخلق الذميم وصفات اليهود من الحقد الذي بداخله بسبب الكبت لسنوات طوال بسبب الحشد والتحشيد الذي تلقاه


لكن حين يكون بحالة ضعف تبداء فيه روح المسكنه ويبداء في الامساك بتلابيب الدين ويتكلم ياحبة عيني وكان الايمان يتقاطر منه وهو بداخله العدو المبين

لاتأمنو الاخواني ولا اليهودي ولا الصفوي
 
لاتأمنو الاخواني ولا اليهودي ولا الصفوي

ولا القومجي تاجر الوطنية.

هذه ليستة كاملة للمجاميع التي يجب التعامل معها بصرامة. قواك الله.
 
عُلَمَاءُ فرنسيون: الدوحـة تضخ 250 مليون دولار سنوياً لتمويل الارهابيين في أوروبا
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
النائب براد شيرمان قال شيئاً استوقفني كثيراً (( قد يعتقد إننا مجبرون لحماية نظامه لأنه يستضيف قاعدة سياسية أمريكية )) قال حرفياً Because He Host American Political Base

المقصود هنا قاعدة العيديد


عضو في لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس لا أعتقد أنه قال American Political Base بالخطأ؟؟ ما هو تفسيرك أخت عبير؟

هل شارك الجنرال ديفيد بترايوس في الجلسات؟؟



بالنسبة لي لا أتوقع إصدار قرار يتعلق بأزمة الدول الأربعة مع قطر.

لكن لدي توقع بأن قطر ستمثل أمام القضاء الأميركي بموجب قانون جاستا، للفصل في الدعاوى التي سوف تُرفع من قبل ذوي ضحايا هجمات الحادي عشر من سبتمبر أو من قبل مواطنين أميركيين آخرين وأيضاً المؤسسات والشركات الأميركية ممن تعرضوا لهجمات إرهابية داخل أو خارج الولايات المتحدة. بناءً على دورها في إيواء خالد شيخ محمد الذي أنكرت قطر وجوده على أراضيها، ولم تتخذ قطر أي إجراءات قانونية ضده، بل قامت بتهريبه إلى أفغانستان.

التقارير والتحريات تؤكد أن قطر احتضنت وتحتضن بعض أخطر الإرهابيين من خلايا وتنظيمات إرهابية من بينهم عددٌ من أكبر ممولي وداعمي جماعة الإخوان المسلمين وتنظيم القاعدة وبعضهم يعيش في قطر دون أي قيود.

مرحبا أخي الكريم أبو بسام،
بالطبع استخدام براد شيرمان مصطلح American Political Base لم يكن بالخطأ، بل استخدامه لهذا المصطلح كان صحيحاً ضمن سياق كلمته، وشخصياً كنتُ سأستغرب إن لم يستخدم هذا المصطلح، في
هذه الجزئية من كلمته كان يركز على السياسة القطرية ولذلك استخدم مصطلح "القاعدة السياسية الأميركية".
شيرمان قال: إن أمير قطر يحاول أن يؤدي نوعاً من الجمباز السياسي، وبدرجة أنه فاق لاعبة الجمباز الشهيرة الروسية "ناديا كومانيتشي" وحتى ناديا كومانيتشي لا تقدر عليه، (ناديا كومانيتشي كانت تُعرف بالرشاقة وسلاسة الحركة والقوة والمرونة والبراعة والسرعة، وفرشحة الساقين على خشبتين: واحدة على اليمين والأخرى على اليسار)،
وتابع شيرمان يقول: أنظروا إلى فرشحة ساقيه، (ويقصد الانقسام أو التناقضات لدى أمير قطر)، يضع قدم في ملعب الإخوان المسلمين والمتطرفين ويسعى لوضع قدم أخرى في ملعب الولايات المتحدة الأميركية ومجلس التعاون الخليجي الدول الاسلامية "السنية المعتدلة"، وبينما هاتان الساقان منفصلتان بشكل يفوق قدرة الانسان فإنه يحاول فعل ذلك بينما يُقبّل خامنئي. (أي إنه يلعب على المتناقضات في آن واحد)،
وثم أضاف: إنه الجمباز السياسي الذي لا يقدر عليه أحد، قد يعتقد أمير قطر بأننا مجبرون لحماية نظامه لأنه يستضيف "قاعدة سياسية أميركية".
حسناً، لماذا براد شيرمان قال "قاعدة سياسية أميركية" ولم يقل "قاعدة عسكرية أميركية"؟؟،
فالجميع يعرف أن في قطر توجد قاعدتين عسكريتين أميركييتن: قاعدة السيلية العسكرية أو معسكر السيلية، وقاعد العديد الجوية، الجمهور العربي نادراً ما يسمع أو لم يسمع بمصطلح "قاعدة سياسية أميركية" في قطر، وفي الأدبيات العربية نادراً ما نقرأ مصطلح تواجد "قاعدة سياسية أميركية" في قطر، تعودنا على سماع وقراءة مصطلح تواجد "قاعة عسكرية أميركية" في قطر، ولذلك بدا لدى الكثيرين الاستغراب والدهشة عند سماعهم شيرمان يقول "قاعدة سياسية أميركية" وليس "قاعدة عسكرية أميركية".
براد شيرمان أختار المصطلح الدقيق والصحيح في هذه الجزئية من كلمته، حيث أن القواعد العسكرية الأميركية في أغلب مناطق العالم لم تعد قواعد عسكرية صرفة. في معظم القرن الماضي، كان أحد ركائز الاستراتيجية الأميركية هو التصدي للتهديدات وهزيمة الأعداء بعيداً عن الوطن (أميركا) قدر الإمكان. وهو ما جعل أهمية الشراكات الأمنية والتواجد العسكري في المقدمة ومن ثم تطلب بناء قواعد عسكرية أميركية في الخارج.
خلال الحرب الباردة، كان وضع القوات العسكرية الأميركية في الخارج علامة على التزام أميركا تجاه الحلفاء، في تأكيد لهم بأن أميركا ستكون متواجدة وحاضرة إذا ما تعرضوا للهجوم. وقد ساعد ذلك على ردع المعتدين. وإذا فشل الردع، فإنه من المحتمل جداً أن هذه القواعد الأجنبية ستسهل القيام بحملة عسكرية لدحر المعتدي.
ومع انتهاء الحرب الباردة في أوائل التسعينيات، وثم بعد أحداث 11 سبتمبر، ظلت القواعد العسكرية الأميركية الخارجية هامة، ولكنها أخذت أدواراً جديدة، أُضيفت إليها أبعاد سياسية بجانب مهامها العسكرية، مما سمحت للولايات المتحدة الأميركية باستمرار الهجمات الجوية على الإرهابيين والمتمردين، وتوفير منصة لقوات العمليات الخاصة الأميركية، ودعم جهود الاستخبارات الضخمة التي تقتضي مكافحة الإرهاب، وفي أحيان أخرى تغيير النظم الحاكمة في بعض الدول، أو الدفع بالتحولات الديمقراطية عبر دعم انتفاضات الشعوب أو ما تسمى بـ "الثورات".
ويوجد في القواعد العسكرية الأميركية البنية التحتية والمنشأة العسكرية ومرافق الاتصالات الآمنة ومركز للاستخبارات CIA ... الخ، لكن الأهم من هذه المرافق والتسهيلات التي تقدمها هذه القواعد العسكرية يوجد شيء آخر ألا وهو "الترخيص السياسي" الذي يمنحه البلد المضيف لنشر قوات من القاعدة، فالقواعد العسكرية الأميركية لا تعمل فقط دفاعاً عن الدولة المضيفة، هي تستخدم لغرض ودراسة مجموعة متنوعة من الأهداف الأميركية. وقد استخدمت القواعد الأميركية في ألمانيا (التي تم تطويرها وإدارتها لبعثات منظمة حلف شمال الأطلسي) لعمليات النشر في أفريقيا التي لا علاقة لها بمهمة الناتو. كانت القواعد الأميركية في الخليج ضرورية للعمليات الأميركية في أفغانستان، واستخدمت في الحرب ضد العراق، وعمليات عسكرية أخرى في المنطقة، وضد داعش في سوريا والعراق.
القواعد العسكرية الأميركية الخارجية تحكمها اتفاقية موقعة بين أميركا والدول المضيفة. وفي حالة قطر، اتفاقية القاعدة العسكرية الأميركية في قطر أحد بنودها يتعلق بـ "الترخيص السياسي"، وبموجب هذا "الترخيص السياسي" يمنح الولايات المتحدة حرية الحركة وفي بعض الأحيان وبعض الحالات قد يحد من حرية الحركة الأميركية.
في الحقيقة "الترخيص السياسي" في بعض الحالات هو سلاح بيد الدولة المضيفة للقواعد العسكرية، وعادة ما يكون من ضمن بنود الاتفاقية، على الرغم من أن بنود اتفاقية القاعدة العسكرية في قطر غير متاحة للعامة إلا أن بعض المصادر الأميركية تشير بأنه يوجد في الاتفاقية بند "الترخيص السياسي".
وكما ذكرنا سابقاً أن "الترخيص السياسي" يمنح الولايات المتحدة حرية الحركة أو في بعض الحالات وبعض الأحيان قد يحد من حرية الحركة الأميركية. ومثال على أنه قد يحد من حرية الحركة الأميركية: يمكن للبلد المضيف أن يُقيّد أو يسحب إمكانية الوصول إذا اشتبك العمل الأميركي المقترح مع سياسته الخارجية أي بمعنى إذا ما تعارض مع السياسة الخارجية للبلد المضيف قد يقوم البلد المضيف بتقيد حرية الحركة الأميركية، والمثال المناسب لطرحه هنا في حالة القاعدة العسكرية في قطر، معارضة قطر لشن أي عمل عسكري ضد إيران، نظراً لتماهي السياسة القطرية مع إيران وتقاربهما الفريد، وفي هذه الحالة أميركا لديها إشكالية في استخدام القاعدة العسكرية في قطر "السيلية والعديد" لشن أي عملية عسكرية ضد إيران وذلك بموجب بند "الترخيص السياسي" لأن قطر ترفض وتعارض أي عمل عسكري ضد إيران.
وأما في حالة أن "الترخيص السياسي" يمنح الولايات المتحدة حرية الحركة، لدينا مثال الحرب على العراق والتي كانت تحمل إسم "عملية حرية العراق" Operation Iraqi Freedom فهذه الحرب بالدرجة الأولى كانت تهدف لاسقاط نظام صدام حسين وتغيير نظام الحكم في العراق وفرض "القيّم" الأميركية مثل الديمقراطية وحرية التعبير والتعددية .... الخ، (راجع الأدبيات الأميركية عن حرب العراق وستجد بأن هذا ما كانت تقوله أميركا أثناء حربهاعلى العراق عام 2003)، هنا في هذه الحالة نجد أن قطر لم تستخدم "الترخيص السياسي"، حيث أنها لم ترفض ولم تعارض شن حرب على العراق ولذلك منحت لأميركا حرية الحركة في هذه الحرب عبر انطلاقها من القاعدة العسكرية الأميركية في قطر. ونفس الأمر ينطبق في الحرب على أفغانستان فهدف الحرب في عام 2002 على أفغانستان كان اسقاط حكم طالبان وفرض حاكم جديد وتغيير نظام الحكم وفرض "القيّم" الأميركية في أفغانستان مثل الديمقراطية والتعددية والحرية ... الخ.
ومثال آخر حرب لبنان 2006 وحرب غزة 2008؛ ذكر "روعي نحمياس" مراسل الشئون العربية بصحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر مطلعة القول: إن القنابل الذكية والفسفورية التي قررت واشنطن تسريع تسليمها إلى إسرائيل، للحرب على لبنان في عام 2006 وحرب غزة 2008 نقلت من قاعدة العديد في قطر مقر القيادة الوسطى الأميركية في الخليج، وهي نفسها التي قتلت مئات الآلاف من العراقين في حرب العراق. وقطر أعطت لأميركا حق التصرف بالقاعدة العسكرية، وحصلت اسرائيل عام 2006 (أثناء حرب لبنان) على شحنة عاجلة من قنابل GBU-28 (قنابل ذكية) من القاعدة الأميركية في قطر "العديد"، وفي 2008 (أثناء حرب غزة) حصلت على قنابل GBU-39 ايضاً من القاعدة العسكرية في قطر، وعندما اشتد القتال في حرب غزة وبدأ يتحرك الشارع العربى بشكل غاضب بالاضافة الى تصريحات بعض القادة العرب واطلاق الصواريخ من لبنان على اسرائيل وضعت هذه القواعد في حالة التأهب القصوى وهي أعلى درجة تأهب، وهذه الدرجة تعني الاستعداد للتدخل في أي وقت وبشكل مباشر لحماية اسرائيل في حالة شاركت احدى الدول العربية ضرب اسرائيل، وبموجب بند "الترخيص السياسي" هذه الاجراءات لا تتم الا بموافقة وتوقيع وبصمة أمير قطر على اتفاق يمنح أميركا استخدام هذه القواعد للتدخل في أي عمل عسكري ضد أي دولة في المنطقة. إذن قطر بموجب "الترخيص السياسي" كان لها دور رئيس في الحرب على غزة ولم تعارض على نقل القنابل الذكية والفسفورية لضرب أهالي غزة، وأعطت الضوء الأخضر لأميركا للتدخل في أي وقت وبشكل مباشر لحماية اسرائيل إذا ما فكرت احدى الدول العربية بضرب اسرائيل.
وهذا يستدعينا أن نضع بعض الافتراضات، لنفترض على سبيل المثال؛ أن خلال فترة رئاسة إدارة أوباما عبر دعمها للفوضى في الدول العربية والتي سميت بـ "ثورات الربيع العربي"، لنفترض أن إدارة أوباما أصّرت على تغيير نظام الحكم في البحرين وتنصيب نظام حكم آخر وتطور الأمر إلى نزاع عسكري واستدعى تدخل عسكري أميركي في البحرين، السؤال المهم الذي يطرح نفسه: هل قطر كانت ستستخدم "الترخيص السياسي" لمنع أي تدخل عسكري أميركي في البحرين لتغيير نظام الحكم؟؟!!، ويمكن أن نطرح سؤال مماثل للسعودية، لو افترضنا أن - لا قدر الله - كانت السعودية تواجهها اضطرابات وقلاقل في بعض المناطق، وثم إدارة أميركية مثل إدارة أوباما أرادت التدخل عسكرياً، هل قطر ستستخدم "الترخيص السياسي" لمنع ادارة أوباما من التدخل العسكري؟؟، ويمكننا طرح المزيد من الأسئلة لحالات في دول أخرى بالمنطقة مثل حالة البحرين.
ولكي نوضح أكثر عن ماهية "الترخيص السياسي"، سأضع لكم مثال حدث أثناء حرب أكتوبر 1973، في عام 1973 جميع دول أوروبا الغربية، باستثناء البرتغال بما في ذلك أعضاء حلف شمال الأطلسي، منعت الإذن بالتحليق والهبوط للطائرات الأميركية من أجل إعادة تزويد إسرائيل بالأسلحة، وهنا في هذا المثال يوضح كيف أن "الترخيص السياسي" يحد من حرية الحركة الأميركية.
هناك عدد من المحلليين الاستراتيجين الغربيين يقولون أن دمج أو توحيد القواعد العسكرية في بلد واحد يؤدي إلى الحد من الخيارات الأميركية تجاه السياسة الخارجية للبلد المضيف.
ومؤخراً كثرت النقاشات وزادت الأطروحات حول القاعدة العسكرية في قطر، فهناك من المحلليين ممن لا يؤيدون نقل القاعدة العسكرية من قطر وإنما يطرحون فكرة التوسع في إنشاء عدة قواعد منتشرة في عدة دول خليجية، بمعنى أن يكون لأميركا أكثر من قاعدة عسكرية في عدة دول خليجية واقليمية، ويقولون علينا "النهوض بالأهداف الأميركية"، وما دامت الولايات المتحدة تحتفظ بقاعدة عسكرية نشطة في قطر، فإنها تستطيع إرسال رسائل سياسية عن طريق توسيع وجودها صعوداً أو هبوطاً. وفي الوقت نفسه سوف تجني أميركا الفوائد التشغيلية والتكتيكية من استخدام القاعدة. وإذا رغب بلد آخر في استضافة القوات الأميركية، فينبغي على واشنطن تشجيعها والاستفادة من كونها موضع منافسة. وينصحون القادة الأميركيين بالقول أن على القادة أن يدركوا ويفهموا أن القواعد لا تظهر من لا شيء، وأن الاغلاق أسهل من الفتح.
وهؤلاء المحلليين يشيرون
إلى أهمية المرونة السياسية القطرية مع الأهداف الأميركية، وأنها الدولة الوحيدة في المنطقة التي لديها قاعدة يمكنها التعامل مع الطائرة B-52، وأنها مستعدة للسماح للولايات المتحدة بتشغيل القاذفات من أراضيها. ويقولون: من الحماقة إذا قامت واشنطن بالحد من خياراتها؛ المزيد من القواعد تساوي المزيد من المرونة. وينبغي للولايات المتحدة أن توسع عدد مرافقها، دون أن تتعاقد معها. يجب على واشنطن أن تمارس القدرة على توسيع بصمة الخليج إلى أعلى إذا لزم الأمر، وليس الحد منه لأغراض غريبة كتلك الأصوات التي تنادي باغلاق القاعدة العسكرية في قطر.

ولمزيد من الاطلاع أنصح بقراءة كتاب "سياسة القاعدة العسكرية المقارنة والعالمية الأمريكية" Comparative Base Politics and American Globalism للمؤلف الكسندر كولي Alexander Cooley، يقول في كتابه على مدى الخمسة عشر عاماً الماضية، انتقلت وزارة الدفاع الأميركية من عدد قليل من قواعد البصمة الكبيرة إلى قواعد أصغر وأكثر عدداً في جميع أنحاء العالم، وقد أثارت هذه الاستراتيجية الأميركية المعروفة بإسم استراتيجية lily-pad "ورقة زهرة السوسن الطافية من نبات مائي"، وهي استراتيجية صممت لاتاحة ردود فعل عالية السرعة لحالات الطوارئ العسكرية في أي مكان في العالم، نقاشاً في الأوساط العسكرية، وفي بعض الأحيان نزاعاً شرساً داخل نظام الحكم في البلدان المضيفة.

Grzybien002.jpg

lily-pad

والكتاب يسلط الضوء على سياسة القاعدة العسكرية في الخارج، وكيف تؤثر السياسة الداخلية للبلدان المضيفة المختلفة، وخاصة في فترات التحول الديمقراطي، على وضع القواعد الأميركية، وكذلك كيف تؤثر السياسة الخارجة للبلدان المضيفة على القواعد الأميركية، ولماذا يتنافس القادة في البلدان المضيفة أو يقبلون وجود الجيش الأميركي على أراضيهم.
ويقول كولي في كتابه: القواعد الخارجية ليست مجرد منشآت تخدم غرضاً عسكرياً، ويقدم تحليل عن درجة اندماج القواعد العسكرية الأميركية في أجندات ومصالح سياسية محلية للدول المضيفة، ومدى وحدود التأثير العسكري لأميركا في الخارج.

أعتذر أخي أبو بسام على الاطالة، لم أقصد ادراج مشاركة طويلة كهذه، ولكن سؤالك مهم وهو من صلب اهتماماتي، ولذلك استرسلت في الرد.
بالنسبة لسؤالك الثاني: جنرال ديفيد بترايوس لم يشارك في المؤتمر.
وتقبل تحياتي.

 
التعديل الأخير:
G @GSN وكل الرفاق اللي غرهم تصريح حمد بن جاسم. وايضا كل الاخوة الذين ركزوا في الطعم الذي القاه هذا اللص (التسجيلات، التناقض الخ). الرد السعودي جاء على جوهر المقابلة أو بمعنى أصح جاء الرد السعودي على الغرض من المقابلة. مشكلة قطر صغيرة جدا جدا جدا.

انا بصراحة لا افهم حتى الان الغرض من المقابلة وسبب الرد السعودي بهذه الطريقة. لكن الحقيقة تبقى ثابته، جوهر الموضوع تم التعامل معه كما هي عادة السعوديين.

اسال الله في يوم الجمعة المبارك ان يسقط هذا التنظيم ويعيد قطر لاهلها. امين.

ان شاء الله نشوف عزمي بشارة في محاكمة علنية.

هذا الرجل كان متصدر المشهد قبل واثناء الربيع العربي هذا الشخص لايستهان به كل شي يضر السعودية كانا هو عرابه حادثة الملك عبدالله الله يرحمه مع الغذافي استغلها وبدأ منها التخطيط لغتيال ابومتعب وتفكيك السعودية!!!
وكذلك القمة العربية الطارئة التي دعت قطر إلى عقدها بالدوحة لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة واستغلالها مع العلم ان علاقتهم مع إسرائيل سمن على عسل وتشويه كذلك السعودية وانها سبب مشكلة غزه؟؟

هذا الرجل يلعب على التناغضات والمتضادات لايومن له جانب.
 

مقابله كلها كذب و قلب للحقائق و مظلومه و تجميل ايران على بالهم كل الناس تشرب حليب حمير .ويقول الشعوب هي من أقامة الثورات ونحن لم نساعدهم طيب ماذا عن أكادمية التغير في قطر والاخونجية المسؤولين عنها .وهذا الشخص ليس عربي يقول أن العرب معروفين بالكذب17:17 وشغال مديح في ايران .
 
التعديل الأخير:
Saudi Arabia GDP = 646.3 B
Israel GDP =318.7 B
الفرق أكثر من النص


كلامه عن الاقتصاد الاسرائيلي يحتمل الصحة
318.7 هو الناتج المحلي لاسرائيل، بينما هو تحدث عن الناتج القومي
هذا يشمل الشركات في دول العالم التي يمتلكها يهود
ونحن نعرف أن شركة يهودية واحدة في الولايات المتحدة قد تصل قيمتها إلى 100 مليار دولار
والله أعلم

طبعا ليس القصد من كلامي تنزيه صاحب التصريح
 
ربما لا يكون التدخل العسكري مطروحا ولكن لو تبين للقيادة \انهم ربما استخدموا القوة المفرطة أو القمع المحرم دوليا مع الشعب القطري فإن الأمور قد تتغير.

لن..تسمح القيادة عندنا بإيذاء الشعب القطري مهما كلف الأمر
 
"جداً جداً جدا" فلما الطحن والضجيج , وأظنه تعبير غير موفق إذا كنت تريد حلاً للأزمة ، أما إذا كنت تريد الإستمرار والتصعيد فأنت تسير علي الإتجاه الص
الطحن والضجيج ليس منا ولسنا من صعد ولا زال يصعد. كل ما فعلناه هو سد نافذة الإفساد الصغيرة جدا جدا عن أن تزكم أنوفنا وهذا حق سيادي لنا. معقول إلى الآن لم تفهم هذا o_O

وااااه وااااه .. أيها الإخوة أين تذهب بكم هذه الأزمة و العداو

واااه على الأخوة التي لم تظهر إلا الآن وااااه:عويل
 
لماذا يتنافس القادة في البلدان المضيفة أو يقبلون وجود الجيش الأميركي على أراضيهم.
في هذه الجزئية بالذات أتمنى أن تتحفينا بمرئياتك: لماذا كانت السعودية تسعى إلى العكس من ذلك تماما؟ لاحظنا تقليصها للتواجد الأمريكي منذ التسعينات إلى أن تتسنى لها العذر لطلب إزالة التواجد تماما بحجة عدم قانونية حرب 2003. فلأي شيئ تختلف السعودية (من النناحية االسياسية وليس الدينية) عن البقية في عدم الإستفادة من التواجد الأمريكي عندها؟
 
7 هو الناتج المحلي لاسرائيل، بينما هو تحدث عن الناتج القومي
هذا يشمل الشركات في دول العالم التي يمتلكها يهود

هو قال الناتج الإسرائيلي وليش ما يملكه اليهود في العالم وإلا لقلنا أن ما يمله المسلمون في العالم كم؟
 
يعتقد ان الجميع يمكن استغفالهم مثل :) ... عموما ظهوره يثبت بأنه ليس بعيد عن المشهد ... تميم مجرد دمية صورية ... انتم قضية صغيرة جدا جدا جدا ، اتمنى ان لا يفوتكم القطار ليس حبا بكم ولكن حبا وتقديرا لاهلنا بقطر.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى