تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )

الاخونجية مثل الخمينية ينفخ البلون لين يتفجر ويجعل الهزيمه نصر
مثل الحوثي ينتصر من حصاؤ عدن الى حصار الحديدة
هل تعلم ان سيطرة حكومة الوفاق ٢٢ بالمائة من مساحة ليبيا
 
معك حق اخي و المشكلة ان ليبيا تقع بين الجزائر و مصر و هي بعيدة عن تركيا يعني كلما تازم الوضع في ليبيا المتضرر الوحيد هي مصر و الجزائر اما تركيا لن يهددها اي شيء و ياتي البعض و يقول لما نرفض التدخل الخارجي.

لكن يا صديقي يجب ان نقول الحقيقة ان التدخل الاماراتي الروسي فاقم الوضع و هو تدخل غير مرغوب فيه ايضا و لا يجب على مصر ان تدعمه لاي شكل
برافو تحليلك مضبوط وارجو ان يدرك صاحب القرار المصري هذا الشي المشروع الاماراتي الروسي مرفوض جملة وتفصيلا ودعم مصر له سيكلفها الكثير
 
لا يا حبيبي معناه كذبة السوريين الي يقاتلو ع الوفاق انكشفت وطلعت حقيقية شبيحة بشار الي يقاتلو مع حفتورة وشكلو الامريكان بلغو مصر بكدة وطلبوا ان تتخذ مصر موقفا تجاه ذلك والظاهر مصر اخيرا عرفت ان مصلحتها مع امريكا مش مع الفاشلين الروس وحلفائهم
لو كان كذالك كانت مصر اتجهت الى امريكا في صفقات التسليح وليس روسيا ...
 
برافو تحليلك مضبوط وارجو ان يدرك صاحب القرار المصري هذا الشي المشروع الاماراتي الروسي مرفوض جملة وتفصيلا ودعم مصر له سيكلفها الكثير

انا منتظر نضحك عليكوا زى ما ضحكنا فى سوريا

مهما حصل سينتصر الجيش العربى الليبى

والكل سيخسف به الارض
 
1591963887133.png

1591963910716.png

1591963930020.png

1591963944740.png

عمليات الامس في البحر الابيض المتوسط
 
1591964691069.png

1591964708345.png

1591964725067.png

1591964737141.png

شارك في المناورات 17 طائرة تابعة للقوات الجوية و8 فرقاطات وطرادات تابعة لقيادة القوات البحرية، واستغرقت المناورات نحو 8 ساعات، وشملت مساراً بطول ألفي كيلومتر
 
اتمنى سحق كل عملاء قردخان فى كل مكان حتى فى البيوت
لعنة الله عليهم المرتزقه خونة الاوطان
هل من معترض على انهم اكبر خونه لاوطانهم
تحيز لايران ضد السعوديه
تركيا ضد مصر وليبيا
اثيوبيا ضد اثيوبيا
تحياتى لكم يا خونه
 
Le Caire, 10/06/2020

“Le Caire, en coordination avec Moscou, suit désormais une nouvelle direction dans la gestion de la crise libyenne”, en faisant place à de nouveaux acteurs. Un nom surtout semble émerger : celui d’Aguila Salah, le chef du Parlement. “Il a été un soutien important de Haftar, mais il joue désormais contre lui et cherche à occuper un rôle politique plus important.”

"L’Égypte, consciente qu’elle ne tient plus les commandes en Libye, se résigne à coordonner sa politique avec la Russie, explique MadaMasr. Pour compenser les récents déboires de Haftar, les deux pays envisagent de s’appuyer encore plus sur un réseau d’anciens caciques du régime de Kadhafi vivant en exil au Caire."


حسب هده الجريدة فإن مصر تخلت على حفتر لصالح عقيلة صالح
 
عودة
أعلى