ليست التايقر الإماراتية الاضواء الخلفية مختلفة و لا توجد مدرعة تايقر لها باب في الخلف ، قد تكون مدرعة تابعة لمليشيات السراج و صورها لرفع معنويات اتباعهم
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ربما تم اجراء تعديلات عليهاليست التايقر الإماراتية الاضواء الخلفية مختلفة و لا توجد مدرعة تايقر لها باب في الخلف ، قد تكون مدرعة تابعة لمليشيات السراج و صورها لرفع معنويات اتباعهم
المدرعة كندية streit group spartanربما تم اجراء تعديلات عليها
لا اذكر وجود مقل هذه المدرعات لدى قوات حكومة الوفاق
الاخ @Mohamed light ربما لديه معلومات عن المدرعة
أتفق معك في كل ما قلت بإستثناء بعض النقاط... الحق ماشاء الله عندك إطلاع و عارف حقائق الأمور إلي صايرة و كتبت إلي مكنتش نبي نكتبه بخصوص حكومة الوفاق و إنبطاحها لحفتر و تسليمه المدن و المناطقبينما اقرا الردود هنا اجد اغلبها لايفهم الواقع الليبي ولا يعرف اصلا مايجري هناك ، يجب ان تعلموا ان سيطرة على ليبيا هي امر شبه مؤكد وحتمي ليس لانه لان قواته قوية او لانه عبقري فقواته من افشل القوات وكذلك هو لكن لانه تم الاتفاق على ان يتولى حكم ليبيا تقريبا من جميع القوى المؤثرة في ليبيا ، الوضع في ليبيا لشرحه يحتاج موضوع في حد ذاته .
من المهم جدا ان تعلموا ان حكومة الوفاق ليست عدوة لحفتر بل هي من سهلت له السيطرة على اغلب البلاد ودعمته سواء في حروب الشرق او الجنوب الذي تم تسليمه له كاملا من دون قتال وتسليمه قاعدة الجفرة الجوية الاستراتجية التي تنطلق منها هجماته اليوم وفي تلك الفترة كانت حكومة الوفاق تمدح حفتر وتصفه بالرجل الوطني وجيشه بالوطني على راسها وزير الداخلية الحالي للوفاق باشاغا . وحتى طرابلس كان سيتم تسليمها له في 4 4 2019 لولا رفض بعض الكتاءب لذلك ومقاومتها لقوات حفتر ببضع عشرات من السيارات فقط !! وعجزت قوات حفتر عن اقتحام العاصمة رغم ان الموجة الاولى من قواته كانت تفوق الالف الية والتي دخلت من غريان بدون قتال وبدعم من كتاءب من غريان على راسها عادل دعاب الذي كان على خلاف مع المدعو جويلي الذي يتراس غرفة عمليات الوفاق الذي كان يقاتل مع حفتر في 2014 ! وهو شخص مشبوه جدا والسبب الرءيسي في عرقلة قوات الوفاق ومنع امدادها بالذخيرة ومنعها من التقدم طوال الشهور الماضية رغم ان قوات الوفاق كانت قادرة منذ تحريرها لمدينة غريان على انهاء تواجد حفتر بالهجوم على ترهونة من عدة محاور وقطع امداداته من الشرق وقواته انذاك كانت اقل مما هي عليه الان وتنتهي المسالة لكن لحسابات ومصالح سياسية وقبلية فضل الجويلي امر غرفة عمليات الوفاق ومن معه داخل الغرفة والسراج وحكومته منح فرصة اخرى لحفتر.
تابعت الموضوع ولا حظت تركيز البعض على الاخوان لم لايعلم الاخوان لايتواجدون الا في الاعلام في ليبيا وليس لهم اي حاضنة شعبية حتى داخل مصراتة التي يزعمون انها عاصمة الاخوان ، ببساطة في ليبيا توجد ثلاث قوى رءيسية الخضر او انصار القذافي والمدن التي قاتلت معه في 2011 وماتزال مؤيدة له وترغب في وضع سيف الاسلام القذافي في الحكم وهي مدن موجودة في الغرب وبعض مدن الجنوب ونذكر اهمها ترهونة المدينة والقبيلة ( قبيلة ترهونة موجودة في مدينة ترهونة وفي الشرق والغرب وتمثل نسبة هامة من سكان طرابلس وضواحيها وهي من المناطق التي دخلها حفتر بدون قتال بدعم من التراهنة على راسهم الكانيات او مايسمى باللواء التاسع ) ورفلة القبيلة والمدينة موجودين في بني وليد وطرابلس وفي الشرق ايضا ورشفانة قبيلة كبيرة ايضا وتتواجد في العزيزية والزهراء والسواني والطويشة والتوغار وغيرها مدن الجميل رقدالين زلطن وجزء هام ايضا من سكان صرمان وصبراتة والعجيلات ايضا الاصابعة المشاشية الصيعان وغيرهم وهاذو في جبل نفوسة او الجبل الغربي بالاضافة لمدينة سرت معقل قبيلة القذاذفة قبيلة القذافي نفسه طبعا المدينة فيها قباءل اخرى الفرجان ( قبيلة حفتر ) ورفلة مصاريت وغيرهم ، في الجنوب اغلب انصار القذافي او الخضر من التوارق خصوصا مدينة غات واوباري وهؤلاء الان يقاتلون الان مع حفتر طبعا فيه استثناءات وكتاءب من تلك المناطق تقاتل مع الوفاق المهم يقاتلوا في جماعة فبراير او ثورة فبراير لاعادة الحكم الذي يعتبرون انه سلب منهم .
القوة الثانية جماعة الكرامة اي جماعة حفتر وهو محسوب على فبراير وقاتل ضد القذافي وقاد معارك كثيرة ضده في 2011 اغلب داعميه من الشرق مدن وقباءل الشرق على اختلافها سواء كان اصولها من الشرق او من الغرب حفتر غرباوي فرجاني ترهوني ولد في مدينة اجدابيا ، وهؤلاء اي جماعة الشرق كلهم ضد القذافي وناقمون عليه وعلى فترة حكمه حيث يعتبرون انه قد همشهم لكن للكرامة داعمين اخرين في الغرب من ثوار فبراير وعلى راسهم الزنتان ( مدينة جويلي ) والرجبان وغيرهم وهؤلاء يقاتلون معه بسبب ماجرى في حرب فجر ليبيا في 2014 حرب على السلطة جرت بين الزناتن وداعميهم ومصراتة وبعض من داعميهم وانتهت بالصلح وتقاسم المناصب في حكومة الوفاق التوافقية التي تتكون من ثلاث تيارات خضر وكرامة وجماعة فبراير والاخوان الذين يختفون تحت شعارات ثورة فبراير .
القوة الثالثة المدن التي فجرت ثورة فبراير في الغرب الليبي والكتاءب التي تقاتل من اجل مبادىء فبراير سواء بصدق او من اجل مصالح مدنهم وقباءلهم وهنا يلعب الاخوان وهاذي المدن ( لايعني ان كل سكان تلك المدن او كتاءبها مع الوفاق فالكثير منهم خضر او كرامة حتى داخل مصراتة ) والمدن هي مصراتة زليتن الخمس تاجوراء جنزور سوق الجمعة الزاوية زوارة جادو نالوت يفرن غريان ككلة كاباو وغيرهم وغالبية هذه المدن لا تقاتل بكامل قوتها وبعضها غير متحمس للقتال رغم وجود سرايا وكتاءب تقاتل مع الوفاق لان طريقة القتال في ليبيا بالفزعة لمن لايعلم فالشاب والكتاءب هناك تقاتل بالفزعة اي من يريد ان يقاتل يحمل سلاحه ويذهب للجبهة ومن لايريد يبقى في منزله سواء لاسباب مادية او عاءلية او قبلية وهكذا الحال مع اغلب الكتاءب من جماعة فبراير وحتى الكرامة فليس هناك تنظيم وصرامة عسكرية لدى تلك الكتاءب .
في النهاية حفتر يدخل المدن ليس بالقتال وانما بتسهيل من كتاءب داخلها او برضى اهلها اما لانهم خضر او فبراريين متصارعين مع الطرف الاخر على السلطة او بسبب مصالح قبلية وسياسية وهكذا او يتم تسليمها له من جماعة الوفاق منطقة منطقة كما حدث في سرت حيث سلمت كتاءب مصراتة المدينة دون قتال بامر من الحداد امر المنطقة الوسطى وهو شخص مشبوه ايضا وعندو علاقات قوية بحفتر ، اغلب المناطق التي دخلها في طرابلس سكانها تراهنة او المدن المحاذية لها كالعزيزية وغيرها من ورشفانة قبل ان تستردها الوفاق وبدعم من بعض كتاءب ورشفانة المحسوبة على الخضر والتي انقلبت على حفتر اثر اغتيال بوعميد الورشفاني الاخضر وبعض من قادة ورشفانة العسكريين الخضر والتهمة موجهة لحفتر وعناصره الذي يعتبرونه مسؤولا عن تلك الاغتيالات للحد من قوة الخضر مستقبلا وضمان عدم انقلابهم عليه مستقبلا لان كليهما يستغل في الاخر لكن حفتر وكتاءبه اقوى واذكى واخبث ويحظى بدعم على عكس الخضر وقباءلهم الذين فقدوا الكثير من قادتهم ورجالهم بالاضافة لقلة تسليحهم فتصنيفهم حتى الان لدى حفتر كقوة مساندة فقط قليلة التسليح لضمان ولاؤهم مابعد سيطرته على طرابلس او سحقهم اذا نافسوه على الحكم .
وهذا ماجرى اليوم في الجميل ورقدالين لم يكن سوى استلام وتسليم تحت الطاولة قوات جويلي 15 سيارة هاجمت الوطية اسرت بعض الضباط وتوغلت داخلها ثم انسحبت منها واستمر انسحابهم من بقية المناطق بشكل غريب طبعا هو لايملك حاضنة شعبية هناك لان اغلبهم خضر ومع حفتر حاليا لكن ماجرى اشبه بالتسليم والاستلام في سرت لكن بدون اثارة شكوك والهدف طبعا هو معبر راس جدير ومجمع مليتة الذي يقع تحت سيطرة قوات زوارة الذي سبق لجويلي ان حاربها في 2014 وغيرها وابعاد للشبهة عليه .
بشكل ملخص حفتر يمتلك مساندين في جميع المدن بما فيها مصراتة خضر سلفيين فبراريين وغيرهم من التيارات ومايتم الان هو تسليم المدن اليه تباعا 70٪ من قادة قوات الوفاق العسكريين والمدنيين ينسقون ويتعاملون مع حفتر بطريقة او باخرى ويمنعون التسليح والذخاءر والتموين عن القوات القليلة التي تقاتله ويتامرون عليها لذا مسالة سيطرته على ليبيا مسالة حتمية لان القوى الدولية العظمى على راسها فرنسا هي من تقف خلفه .
الحرب حرب سلطوية والجميع يستغل في الشباب سواء تحت شعارات محاربة الارهاب والاخوان كجماعة حفتر او الدولة المدنية الوهمية التي تروج لها عصابات النهب والسرقة الاخوانية والذين اغلبهم هاربين في تركيا ولندن وغيرها ولا يمثلون اي ثقل اجتماعي ومكروهين في جميع انحاء ليبيا انما يستغلون الحساسيات الجهوية والقبلية ويحتمون بقباءلهم ومدنهم لضمان نفوذهم وسلطتهم لان التعصب القبلي مايزال قويا في ليبيا