تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )


سجل الكثير من الأجانب سواء عن طريق المداخل للبلاد خصوصا في المناطق الواقعة تحت حكم المليشيات او عن طريق الخطوط الجوية او عن طريق الأسرى
المرتزقة او كما يراد لنا الاعتقاد ينتموا لعدة جنسيات
خبراء وفنيين و قوات خاصة لشركات خاصة ولا ننسى مقطع الفيديو لهذه القوات والطيارين هذا غير من يقود الطائرات بدون طيار غير طائرة التجسس الإيطالية والتركية التي تعطي احداثيات وتحاول التجسس على الاتصالات الميدانية
هذا غير المرتزقة الافارقة من تشاد والنيجر والسودان طالما المال في يد المليشيات فهي تعمل لصالحهم
 
لماذا هذا الهجوم الشديد في الاعلام من قبل جماعة الإخوان المتأسلمين على حكومة السراج مع انهم حلفاء
 
لماذا هذا الهجوم الشديد في الاعلام من قبل جماعة الإخوان المتأسلمين على حكومة السراج مع انهم حلفاء
ماهو اعلام جماعه الاخوان دا اولا ؟
ثانيا الاخوه الليبين هم من يهاجموا السراج بسبب تاخره في تسميه الامارات ومصر وفرنسا ورفع قضايا دوليه ضدهم بما تملكه الحكومه من ادله باسلحه الدول الثلاث امتلكتها في معارك غريان
 
إجتماع ضم الجميع ! الجميع حرفيا... أعضاء المجلس الرئاسي و أهم الوزراء و كل القادة العسكريين و السياسيين و محافظ مصرف ليبيا المركزي و قادة أحزاب.... طبعا لا يخلوا الأمر من بعض الوجوه الكريهة التي كرهها الشعب ? ، الشئ الغريب رئيس الأركان العامة الفريق محمد الشريف لابس مدني في هكذا إجتماع ?‍♂️، علي العموم نتمني الخروج بنتائج إيجابية تظهر ملامحها في قادم الأيام
 
إجتماع ضم الجميع ! الجميع حرفيا... أعضاء المجلس الرئاسي و أهم الوزراء و كل القادة العسكريين و السياسيين و محافظ مصرف ليبيا المركزي و قادة أحزاب.... طبعا لا يخلوا الأمر من بعض الوجوه الكريهة التي كرهها الشعب ? ، الشئ الغريب رئيس الأركان العامة الفريق محمد الشريف لابس مدني في هكذا إجتماع ?‍♂️، علي العموم نتمني الخروج بنتائج إيجابية تظهر ملامحها في قادم الأيام

شكل اختراق الحساب في تويتر اتى بمفعولة :ROFLMAO:
 

مستشار سراج - "فز أو خسر ، سراج هو شريك"
في جلسة مع السياسيين الليبيين من مختلف المعسكرات في القاهرة ، عبر أحد مستشاري رئيس الوزراء سراج عن اعتقاده بأنه ، بصرف النظر عمن سيكون هو المنتصر في الصراع المستمر ، لن يبقى سراج في السلطة في ليبيا.
أثرت معركة طرابلس على الديناميات الداخلية للحرب الوطنية

وفقًا للمستشار ، أثرت معركة طرابلس بشكل كبير على الديناميات الداخلية للحرب الوطنية.

يقوم رئيس الوزراء سراج حاليًا بإطلاق عمل متوازن معقد للغاية لإبقاء الفصائل المتحاربة من ائتلافه في راحة من أجل الحفاظ على جبهة موحدة.

يجد سراج نفسه مضطرًا دائمًا إلى طمأنة أعضاء ائتلافه بأنه يمثل مصالحهم ، وأنه لن يدع الفصائل الأخرى تطردهم من مناصبهم. والجدير بالذكر أن هذا يحدث مع ميليشيات طرابلس وفصائل الإخوان المسلمين ومصراتة.
يتم تهميش المعتدلين في GNA بشكل متزايد

أوضح المستشار كيف دفعت الحرب الحالية الجميع إلى "وضع البقاء على قيد الحياة" ، تاركة القليل دون جدوى للمنطق والعقل.

لقد وجد المعتدلون في حكومة الوفاق الوطني صعوبة خاصة في العمل لأن حججهم المؤيدة للعودة إلى طاولة المفاوضات كانت خيانة ، مما أدى إلى نبذ الكثير منهم أو تهديدهم في بعض الحالات القصوى.

نظرًا لأن الجانبين يخوضان مأزقًا مميتًا لا يزال يودي بحياتهما دون تحقيق أي مكاسب حقيقية ، يجب أن يُنظر إلى المعتدلين على أنه شريان الحياة في الصراع الحالي بسبب علاقاتهم الجيدة مع جميع الفصائل السياسية. ومع ذلك ، فإن حقيقة كونها يتم تهميشها بشكل متزايد تشير إلى أن التوترات داخل حكومة الوفاق الوطني مرتفعة للغاية وأن احتمال المفاوضات لا يزال احتمالًا بعيدًا.

والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن المستشار ذكر أن المعتدلين في حكومة الوفاق الوطني ليسوا على علاقة بالحديث مع وزير الداخلية بالحكومة الوطنية فتحي باشاها ونادراً ما يُسمح لهم بالدخول إلى رئيس الوزراء سراج بعد الآن.
سراج تنفير القوى التي أبقته في السلطة

رئيس الوزراء سراج ينأى بنفسه بشكل متزايد عن الأسماء التي أوصلته إلى السلطة وساعده في التغلب على اضطرابات السياسة الليبية - وهو ما يضمن بقاءه السياسي لفترة طويلة. وفي الوقت نفسه ، استبدلهم بمجموعات وأفراد رفض ذات مرة التعامل معهم.
 

متأكد لو تسأل الشعب الليبي كله رح تجد 99.9% أول مرة يسمعوا الإسم هذا " و العبد لله أحدهم" ولا أستبعد أن يكون كلام وهمي من الذباب الإلكتروني.. ، علي العموم ليبيا ذات غالبية عربية و أمازيغ مستعربين ، ذوي الأصول التركية نسبتهم لا تكاد تذكر و هم مواطنين شأنهم شأن غيرهم و علي فكرة لا يوجد كيان خاص بهم و هم منصهرين في المجتمع الليبي بشكل كامل " علي عكس بعض المكونات مثل التبو و الطوارق مثلا تجدهم منكفئين علي أنفسهم " ، محاولة إظهار الصراع علي إنه صراع عرقي أمر يدعوا فعلا للضحك
 
عودة
أعلى