حاول الإستعمار الفرنسي بدعم من بعض الخونة إعادة إحتلال مدينة غريان مرة أخرى بعد طردهم منها في معركة تاريخية قادها الجيش الليبي وعرفت بكف غريان
لكنهم تحصلوا على كف أخر وهربوا مذعورين منهزمين مطرودين
حفظ الله رجال البركان
حفظ الله غريان وأهلها .
لن تكون غريان والمنطقة الغربية الا مقبرتكم يا قرامطة ياحوافر..
أما قرية الأصابعة الظالم أهلها جاري تحميلها قريبا