تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )

الاشتباكات لازالت مستمرة
 
لا حول ولا قوة الا بالله

الغبي الخاين باشاغا هوا سبب كل هذه المشاكل الله لا تربحه
 
باشاغا ذيل حفتر ليه فترة يهدد بالحرب علي طرابلس.. شري مليشيات فاسدة بالاموال حتي ينضموله و كان عنده مخطط الهجوم عسكريا علي العاصمة بالتزامن مع تحرك بعض المليشيات من الداخل

اشتباكات البارحة و اليوم عبارة عن ضربة إستباقية بإمتياز.. القوات الحكومية هجمت علي بعض المقار الي متمركزات فيهم مليشيات انضموا لباشاغا داخل طرابلس
 
ليبيا لن تقوم لها قائمة قبل القضاء علي تنظيم الإخوان المفلسين و ذيولهم ، هذه الجماعة القذرة مكانها الوحيد السجون
 
الإشتباكات داخل طرابلس

جهاز الأمن العام
جهاز دعم الإستقرار
( تابعين للحكومة )

VS
الكتيبة 92
الكتيبة 777
( اضموا لباشاغا )


جهاز الأمن العام طلب الإذن من غرفة العمليات للهجوم علي كتيبة النواصي كذالك لعلمهم بخيانتها ولكن قوبل الطلب بالرفض ، هادم الي داخل طرابلس اما طوق العاصمة اللواء 52 و اللواء 111 و القوة المتحركة و باقي القوات الأمنية و العسكرية هيا المناط بها التصدي لأي هجوم علي العاصمة من قبل الانقلابيين

FB_IMG_1661605376196.jpg
 
الإشتباكات داخل طرابلس

جهاز الأمن العام
جهاز دعم الإستقرار
( تابعين للحكومة )

VS
الكتيبة 92
الكتيبة 777
( اضموا لباشاغا )


جهاز الأمن العام طلب الإذن من غرفة العمليات للهجوم علي كتيبة النواصي كذالك لعلمهم بخيانتها ولكن قوبل الطلب بالرفض ، هادم الي داخل طرابلس اما طوق العاصمة اللواء 52 و اللواء 111 و القوة المتحركة و باقي القوات الأمنية و العسكرية هيا المناط بها التصدي لأي هجوم علي العاصمة من قبل الانقلابيين

مشاهدة المرفق 509504
هاتان الكتيبتان 777 و 92 هما التي تم الهجوم على مقراتها اليوم اليس كذلك
 
هاتان الكتيبتان 777 و 92 هما التي تم الهجوم على مقراتها اليوم اليس كذلك
نعم و تم السيطرة علي أغلب مقارهم و عندهم خسائر كبيرة و حاليا وضعهم صعب جدا و هذا فيديو من أمام مقر الكتيبة 92 في شارع الزاوية
 
ماهو تعداد الكتيبة الواحدة
الله أعلم.. لكن نتوقع تعداد الجنود الرسمي حوالي 500~600 للكتيبة هذا في الوضع الطبيعي لكن حاليا الوضع مختلف لأنه صار عليهم هجوم و مكانوش محشدين يعني عندهم أفراد متمكنوش من الالتحاق + عندهم مقاتلين مدنيين انضموا ليهم و قاتلوا معاهم من تشكيلات أخري بدون ما يكونوا جنود نظاميين " مليشيات "
 
عودة
أعلى