تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )

ليلة دامية في العاصمة طرابلس

ليلة البارحة جهاز الردع شن هجوم شامل علي معسكرات و مقرات جهاز الحرس الرئاسي..

الحرس الرئاسي خسر كل مقراته الي في وسط العاصمة و الي الأن لازالت الاشتباكات جارية في منطقة عين زارة جنوب طرابلس اللتي تعتبر stronghold للحرس ، طبعا الخسائر في المعدات و الأفراد كبيرة من الطرفين و للأسف هناك قتلي من المدنيين كون العملية تحولت من إقتحام معسكرات الي حرب شوارع وسط المدنيين

كل هذا وسط غياب الحكومة و الجيش و الداخلية..

FB_IMG_1658496910682.jpg
20220722_153258.jpg
FB_IMG_1658494095678.jpg
 
الرئاسي يخاطب رئيس الأركان لإيقاف الإشتباكات الواقعة بين جهازين تحت تبعيته المباشرة 🤡

FB_IMG_1658497171981.jpg


طبعا فعليا الجميع يعلم أن هذه الأجهزة تبعيتها صورية لا أكثر وهي لا تأتمر بأمر الرئاسي
 
شر البلية مايضحك

صح وزارة الداخلية المفروض كان موقفها أقوي لإنهاء هذه المهزلة و حماية المدنيين لكن أليس من الاولي إيقاف أمراء أجهزة الردع و الحرس الرئاسي و تحويلهم للتحقيق كون قرار الهجوم و الإشتباكات صدر من أحدهم ؟ لكن مقدرش علي الحمار تشطر علي البردعة
 
ليلة دامية في العاصمة طرابلس

ليلة البارحة جهاز الردع شن هجوم شامل علي معسكرات و مقرات جهاز الحرس الرئاسي..

الحرس الرئاسي خسر كل مقراته الي في وسط العاصمة و الي الأن لازالت الاشتباكات جارية في منطقة عين زارة جنوب طرابلس اللتي تعتبر stronghold للحرس ، طبعا الخسائر في المعدات و الأفراد كبيرة من الطرفين و للأسف هناك قتلي من المدنيين كون العملية تحولت من إقتحام معسكرات الي حرب شوارع وسط المدنيين

كل هذا وسط غياب الحكومة و الجيش و الداخلية..

مشاهدة المرفق 500451مشاهدة المرفق 500452مشاهدة المرفق 500453
الله يرحمهم
 
كلف المجلس الرئاسي ، بصفته القائد الأعلى للجيش الليبي ، قائد الجيش الليبي الفريق محمد الحداد ووزير الداخلية المعين حديثاً بدر الدين التومي ، لمتابعة وقف إطلاق النار في العاصمة طرابلس.



هزت اشتباكات بين كتيبتين تابعتين للمجلس الرئاسي وسط طرابلس ليل الخميس وأجزاء أخرى من العاصمة. وردا على ذلك أقال رئيس الوزراء عبد الحميد دبيبة وزير الداخلية السابق خالد مازن.

عقد رئيس مجلس الأمن ، محمد منفي ، ورئيس الوزراء / وزير الدفاع ، دبيبة ، اجتماعا طارئا ، ضم مسؤولين حكوميين وعسكريين ومسؤولين في جهاز المخابرات.

وجاء في بيان لمجلس الرئاسة أن المجلس أمر المدعي العام العسكري بالتحقيق في الأحداث التي خلفت 13 قتيلاً على الأقل.
 
مصدر أمني يؤكد لـ المرصد صحة خبر سقوط قذيفة على تجمع للمرتز قة السور يين البارحة في مطار طرابلس .

⚡️9 قتـ.ـلى سقطوا في الهجوم و جثامينهم ستنقل برا الى الوطية ومنها جوًا الى تركيا .

⚡️سحب مجموعة من السوريين الى معسكر اليرموك و معسكر سيدي بلال .

⚡️المصابين نقلوا الى الوحدة العسكرية التركية الطبية في معيتيقة لتلقي العلاج .

⚡️المجموعة المستهدفة تتبع في غالبيتها مليشيات " سليمان شاه " المعروفة باسم " العمشات " و فرقة الحمزة السورية .

⚡️مجموعة مليشيا " سليمان شاه " تتبع " اللواء 52 " بقيادة محمود بن رجب و صلاح النمروش وكانت تتمركز في سيدي بلال وجلبت مؤخرًا للمطار لتعزيز القوات المتمركزة هناك .

⚡️مكان اطلاق القذيفة مجهول و لا يعرف المسؤول عن اطلاقها بالتحديد .

ليبيا المرصد
 
نائب رئيس جهاز المخابرات التركية جمال الدين تشاليك

يؤكد خلال اجتماعه، الذي عُقد مساء اليوم في فندق فور بوينتس شيراتون بطرابلس، مع رئيس جهاز المخابرات الليبية والقادة العسكريين والأمنيين بالمنطقة الغربية، أن أمن مدينة طرابلس خط أحمر لا يمكن العبث به، وأنهم سيتعاملون مع أي طرف مهاجم بصفته عدوا، من خلال الاتفاقية الأمنية والعسكرية الموقعة مع المجلس الرئاسي، حاثا جميع الأطراف على التوافق مع حكومة الوحدة للوصول إلى الانتخابات، مشيرا إلى أنهم سيزورون مدن ومناطق مختلفة في ليبيا للتعاون مع القادة الليبيين لإرساء دعائم الأمن والسلم

المصدر: خاص فواصل
 
ألمح رئيس مجلس الوزراء المعين من قبل مجلس النواب فتحي باشاغا ، إلى احتمال دخول طرابلس لتولي منصبه مع حكومته بدلاً من رئيس الوزراء عبد الحميد دبيبة وحكومة الوحدة الوطنية.

  • وأضاف باشاغا في كلمة ألقاها يوم الجمعة لعدد من وجهاء المنطقة الغربية في مصراتة أن سبعة ملايين شخص ينتظرون دخول حكومته إلى طرابلس بينهم سكان العاصمة الليبية.

  • أولئك الذين يدعمون الدبيبة هم أقلية تعمل من أجل مصالحها الشخصية. إنهم لا يتجاوزون 200 شخص". وقال باشاغا ، معربا عن رغبته في دخول العاصمة بسلام حتى تنجو البلاد من إراقة الدماء لكنه أكد أنه "مستعد لاستخدام القوة إذا لجأت القوات الداعمة للدبيبة إلى استخدام السلاح"
 
لا أدرى لما المنتدى لم يغطى خبر إسقاط مسيرة فوق بنغازى من قبل الدفاعات الجوية للجيش
 
الحرارة ترتفع في ليبيا

 
عودة
أعلى