تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )

ليبيا: نشهد حاليا خروجا "بسيطا" للمقاتلين الأجانب


أعلنت وزيرة الخارجية الليبية، نجلاء المنقوش، اليوم الأحد 3 أكتوبر/تشرين الأول، أن البلاد تشهد حاليا خروجا "بسيطا" للمقاتلين الأجانب.
وأوضحت المنقوش في مؤتمر صحفي مع نظيرها الكويتي، نقلته وكالة "رويترز"، أن مجموعات من المقاتلين الأجانب خرجت بالفعل من ليبيا، فيما وصفتها بأنها "بداية بسيطة جدا".
 

موقع قطري: مصر اتفقت مع تركيا على تجميد الاتفاقية الأمنية ‏مع ليبيا لحين انتخاب رئيس جديد


كشفت مصادر دبلوماسية مصرية أن الجانب المصري اتفق مع ‏تركيا على تجميد الاتفاقية الأمنية المشتركة مع ليبيا، لحين انتخاب ‏رئيس جديد.‏

ونقل موقع “العربي الجديد” القطري عن مصادر دبلوماسية مصرية، قولها ‏إنه “خلال الأسبوع الماضي شهد اجتماعا على مستوى أمني ‏استخباراتي بين مصر وتركيا، لبحث عدد من الملفات العالقة وعلى ‏رأسها الوضع في ليبيا”، بحسب قولها.‏

ولفتت المصادر إلى أن “النقاشات حول الوضع الليبي ركزت على ‏تهيئة الوضع، بما يسمح بتنفيذ تلك الاستحقاقات في تاريخها ‏المحدد بشكل آمن، بالإضافة إلى الملفات الأمنية المشتركة في ‏ليبيا”، بحسب قولها.‏‏

‏ وأبدت مصر، بحسب المصادر، “تمسكها بمطالبها المتعلقة برف ‏الوجود العسكري التركي في غرب ليبيا، وبالأخص المرتزقة السوريين ‏العاملين تحت الإدارة التركية”، بحسب قولها.‏

ورفض الجانب التركي، بدوره رحيل من أسماهم “المدربين العسكريين” ‏الموجودين وفقا للاتفاقية الموقعة مع “حكومة الوفاق” المنتهية ‏ولايتها.‏

وذكرت المصادر أن “اللقاء لم يحرز تقدما كبيرا حول هذا الملف، ‏ولم يتمكن الجانب المصري من إقناع تركيا من إلغاء الاتفاقية ‏الأمنية مع ليبيا، ولكن تم الاكتفاء بموافقة أنقرة على “تجميد” ‏الاتفاقية لحين انتخاب رئيس جديد، يكون من حقه إعادة النظر في ‏تلك الاتفاقيات سواء بالموافقة أو الإلغاء، حتى لا تكون تلك ‏السلطة الجديدة مرهونة بالضغوط العسكرية التركية وقتها”، بحسب قولها.‏

وأكدت المصادر أن “الجانب التركي أبدى تفهما للمخاوف المصرية ‏من انتشار قوات أجنبية في ليبيا، لافتة إلى أن العناصر التركية ليست ‏بالقوات الكبيرة بل هي بمثابة خبراء، ووجودها مرهونا بمهمة ‏محددة تنتهي بانتهائها، وهي المساهمة في تدريب العناصر الليبية ‏والمساهمة في بناء الجيش الليبي الموحد”، بحسب قولها.‏

ونوهت المصادر إلى أن “أنقرة أبدت مرونة في مسألة إخضاع قواتها ‏إلى إشراف أممي أو أمريكي، لتهدئة المخاوف المصرية، وهو الأمر ‏الذي طالب الجانب المصري دراسته والرد عليه لاحقاً في اجتماع ‏آخر يتم تحديده بالتنسيق بين الجانبين”، بحسب قولها.‏
 
انطلقت في مدينة جنيف، الأربعاء، اجتماعات اللجنة العسكرية الليبية المشتركة (5+5)، لوضع خطة لانسحاب المرتزقة من البلاد، بحسب بعثة الأمم المتحدة.

ولسنوات، عانى البلد الغني بالنفط صراعا مسلحا، فبدعم من دول عربية وغربية ومرتزقة ومقاتلين أجانب، قتلت مليشيا اللواء المتقاعد، خليفة حفتر، حكومة الوفاق الوطني السابقة، المعترف بها دوليا.

وأضافت البعثة الأممية للدعم في ليبيا، عبر بيان، أن الاجتماعات ستناقش “وضع خطة عمل شاملة لانسحاب المرتزقة والمقاتلين الأجانب والقوات الأجنبية من ليبيا”.

وفي كلمة افتتاحية، قال المبعوث الأممي إلى ليبيا، يان كوبيش: “بالطبع الموضوع معقد، فهو ليس مصدر قلق لليبيا فحسب، بل أيضا مبعث انشغال لدول المنطقة وللمجتمع الدولي”، وفق البيان.

وتابع كوبيش متوجها إلى المجتمعين: “الأمم المتحدة وشركائها الدوليين تقف على أهبة الاستعداد لدعمكم بكل ما أوتينا من قوة، بما في ذلك إرسال المراقبين الأمميين المعنيين بوقف إطلاق النار، والذين سيعملون تحت إشرافكم، لمراقبة والتحقق من عملية الانسحاب”.

وحثت البعثة اللجنة العسكرية على “اغتنام هذه الفرصة لوضع خطة العمل المطلوبة لانسحاب المرتزقة والمقاتلين الأجانب والقوات الأجنبية”.

وأفادت بأن الخطة “سيسترشد بها أيضا الدعم المقدم من المجتمع الدولي للجهود الليبية نحو توحيد الجيش، وكذلك جهود نزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج وإصلاح القطاع الأمني في ليبيا”.

والثلاثاء، بحث رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عبد الحميد الدبيبة، مع أعضاء في اللجنة العسكرية آليات خروج المرتزقة.


وتضم اللجنة العسكرية 5 أعضاء من الحكومة و5 من طرف قوات حفتر، وتعمل على تنفيذ وقف اتفاق لوقف إطلاق النار، موقع في جنيف، يوم 23 أكتوبر/تشرين الأول 2020.

ونص الاتفاق على انسحاب كل المرتزقة الأجانب من ليبيا خلال 3 أشهر من ذلك التاريخ، لكن ذلك لم يتم وفق دلائل على الأرض، رغم مطالبات دولية بانسحابهم.

وبرعاية أممية، شهدت ليبيا قبل شهور انفراجا سياسيا، ففي 16 مارس/ آذار الماضي، تسلمت سلطة انتقالية منتخبة، تضم حكومة وحدة ومجلسا رئاسيا، مهامها لقيادة البلاد إلى انتخابات برلمانية ورئاسية، في 24 ديسمبر/ كانون الأول المقبل.

لكن منذ أسابيع اندلعت خلافات حول الصلاحيات وقوانين الانتخابات بين مجلس النواب من جهة والمجلس الأعلى للدولة (نيابي- استشاري) وحكومة الوحدة والمجلس الرئاسي من جهة أخرى.

 
#ليبيا — أنباء عن سقوط قتلى في اشتباكات بين مجموعتين مسلحتين تابعتين لدفاع وداخلية طرابلس

#ليبيا — مصادر: المرحلة الأولى تتضمن خروج المرتزقة على خط سرت الجفرة

#ليبيا — مصادر: المرحلة الثانية تتضمن خروج القوات الأجنبية من عموم الأراضي الليبية
 
العمل مستمر!!!

سنبني جيشنا رغما عن التكفيرين والانكشارين أحفاد المحتلين الأتراك !!!



FB_IMG_1634476184539.jpg
FB_IMG_1634476252022.jpg
FB_IMG_1634476200184.jpg
FB_IMG_1634476160822.jpg
FB_IMG_1634476133339.jpg
FB_IMG_1634476315816.jpg
FB_IMG_1634476347068.jpg
FB_IMG_1634476235003.jpg
FB_IMG_1634476243516.jpg
FB_IMG_1634476300612.jpg
FB_IMG_1634476248891.jpg
FB_IMG_1634476309315.jpg
FB_IMG_1634476217570.jpg
FB_IMG_1634476221310.jpg
FB_IMG_1634476224889.jpg
FB_IMG_1634476230020.jpg
FB_IMG_1634476210396.jpg
FB_IMG_1634476213716.jpg
FB_IMG_1634476295937.jpg
FB_IMG_1634476278585.jpg
FB_IMG_1634476282485.jpg
FB_IMG_1634476286716.jpg
FB_IMG_1634476292324.jpg
FB_IMG_1634476259275.jpg
FB_IMG_1634476263205.jpg
FB_IMG_1634476266648.jpg
FB_IMG_1634476270705.jpg
 
والله القطراني تحس انو يبحث عن سبب لإعلان انفصال المنطقة الشرقية
الوضع ليس كما يظهر لكم فالحقيقه المنطقه الشرقيه والجنوبيه لديها سلب حقوق وهي اخر ما يلتفت اليه و الناظر اليوم يجد انه المناصب قد تم توزيعها على اساس صلة القرابه وليس على حسب الكفائه والخبره للاسف .


ولكن انا ضد التقسيم لاي دوله لانه يجعل الدوله تحت اطماع دول وجماعات ويضعفها .

والاسلام يحث على اجتماع المسلمين وعدم الفرقه والنزاع.
 
عودة
أعلى