تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )

صراحه - اعتقد تونس والمغرب يميلون للوفاق وما يمثله من نظام حكم وده موقفهم وحريتهم - الجزائر موقفها متواز اكثر مع الناحيتين
تونس تميل للوفاق لانو حدودنا هي الي تتحكم فيها فاكيد يجب ان تنسق معاها ولكن ميلان نسبي وساعطيك مثال ايام دخول تركيا الى ليبيا في يناير الماضي رفضت تونس ان تقف وراء الاتراك والسراج وحتى الرئاسة اصدرت موقفها انها ستبقى محايدة لانو جميع المتصارعين اصدقاء لنا واشقاء وتم حتى تكذيب باشاغا واردوغان الي قالو انو تونس تساند الاتراك والوفاق وحتى رفضت تونس رفضا قطعيا استعمال اراضيها لدعم الوفاق وان تكون منطقة استراتيجية ولوجيستية للاتراك
بالنسبة للمغرب هي تشاهد وتتفرج لانو جميع المتصارعين هم اصدقائها
 
دا دي بقي نكته العصر ياراجل مصراته قصفت بالرفال سواء المصريه أو الفرنسيه واحتجت الوفاق كثيرا علي ذلك وهوجمت منذ عام وكانت هجمات المحروس تتكسر علي أميال من حدود مصراته
مصراته العز هي من يحارب في طرابلس وسرت الان و ٧٥% من جيش الوفاق من كتائب مصراته واللي لم ترسل سوي نصف أو اقل من نصف قوتها للدفاع عن طرابلس والان اقتحام سرت



الحشود من مصراته وطربلس علي جبهة سرت قد تترك مدن الغرب دون حماية وهو خطر كارثي حال حدوث مواجهه او استهدافها جواً
 
فشل بسبب عدم موافقة دولتين طز هيا مين قطر دي مثلا اللي ما ييجي حتى ربع مساحة محافظة الجيزة هههههههه

ياراجل اتق الله
الحكومه الليبيه ضربت به عرض الحائط اي فشل وستستكمل عملياتها العسكريه حقيقه ينكرها البعض لكن فليتألمو في صمت???
 
EZ670gQXgAEJBpe


الرباط : اتصال هاتفي بين وزير خارجية المملكة المغربية ناصر بوريطة ووزير خارجية حكومة الوفاق محمد الطاهر, المغرب يجدد دعمه لحكومة الوفاق الشرعية ولا مرجعية او سلام وحل دائم الا بالعودة لمدينة الصخيرات
 
يعني نفيكم لفيديو ابرامز مجرد استنتاج بس
نريد الفيديو القديم لكي نكذب ما يروج
لان الفيديو منتشر بشكل كبير من صفحات موثوقة
 
يعني نفيكم لفيديو ابرامز مجرد استنتاج بس
نريد الفيديو القديم لكي نكذب ما يروج
لان الفيديو منتشر بشكل كبير من صفحات موثوقة

اعتقد خطأ...طبقا للدستور المصرى لخروج الجيش للحرب لابد من موافقة البرلمان و لم يعقد
 
اعتقد خطأ...طبقا للدستور المصرى لخروج الجيش للحرب لابد من موافقة البرلمان و لم يعقد
في تفويض قديم للسيسي باتخاذ مايلزم ورغم كده اشك في صحه الفيديو الا لو وسيله ضغط
 
عودة
أعلى