مراسل صلاح الدين
احد ضباط الرد السريع الذي ظهر في" اصدار كركوك " هو النقيب ( ثامر أحمد رحيم الدوري ) الملقب ابو عايد يسكن حي الجمعية قرب معهد المعلمين وسط #تكريت الان يتواجد في قاطع الفتحة شرق #بيجي

منذ دخول الامريكان دخل معهم وتربى في حضنهم وكان يعمل في استخبارات الاسرائيلية ( الموساد ) في قاعدة سبايكر الجوية وكان من اشد حرابة على المسلمين في مناطق ( تكريت وعوينات والبوعجيل والدور ) ووالده كان يعمل عضو قيادة فرقة في حزب البعث ..



Dd1sTlTVAAAcPfj.jpg



Dd1sUxSU8AAnunW.jpg

Dd1sWerV0AAldLR.jpg

Dd1sXupVAAAfmpU.jpg
 
نظام طائفي شيعي انتقامي نتن
وماذا تريد من هذا النظام ؟!
روسيات وفرنسيات والمانيات قذرات تركن بلادهن وانظمن لداعش الارهابي للجهاد ماذا تريد ان يفعل النظام العراقي لهن


نزوجهن ونسكنهن بقصور حتى ترضه حضرتك !!
 
8 انتحاريين يفجرون أنفسهم في العراق بعد محاصرتهم

D509FF2F-174C-467E-BBDC-EE8FC3D41200.jpeg


أكد ضابط في الاستخبارات العراقية بمحافظة كركوك، أن 8 انتحاريين فجروا أنفسهم بعد محاصرتهم جنوب غربي المحافظة.
وأضاف الضابط حسن محمود الصوفي إن "ثمانية انتحاريين فجروا انفسهم في قرية الجعفرية في ناحية الرياض، (45 كم جنوب غربي كركوك)"، مبينا أن "معلومات استخبارية دقيقة قادت قوة من حشد الحويجة والشرطة الاتحادية إلى محاصرة الموقع، وفي البداية فجر 7 انتحاريين أنفسهم بالتعاقب وتمكنت القوة من منع فرار عنصر منهم".


وتابع الصوفي قائلا:" الانتحاري الثامن حاول الفرار وقامت قوة من اللواء 56 حشد الحويجة بملاحقته وفجر نفسه ما أدى إلى إصابة 4 من عناصر الحشد"، مشيرا الى أن "قوة أمنية أجلت المصابين إلى مستشفى كركوك لتلقي العلاج".

وكان مصدر أمني في كركوك قد أفاد في وقت سابق اليوم، بأن 3 عناصر من "الحشد العشائري" التابع للحشد الشعبي، أصيبوا بانفجار عبوة ناسفة استهدفت دوريتهم جنوب غربي المحافظة.

http://non14.net/100434/
 
2AFDE70E-68D3-46EF-88DB-E8C641EF3443.jpeg


أصدرت المحكمة الجنائية المركزية العراقية حكما بالإعدام شنقا بحق الارهابي البلجيكي طارق جدعون المكنى بأبو حمزة البلجيكي بتهمة الانتماء إلى تنظيم "الدولة الإسلامية".

وكان الارهابي البلجيكي المولود في عام 1988 قد دعا في فيديوهات إلى ضرب فرنسا وبلجيكا.

كما قضت المحكمة بسجن الإرهابي ثلاث سنوات وغرامة قدرها ثلاثة ملايين دينار عراقي (2500 دولار) بتهمة "تجاوز الحدود".

وانضم طارق جدعون، وهو من أصول مغربية ومواليد العام 1988، إلى صفوف تنظيم داعش الارهابي في 2014، ومثل جدعون أمام قاضي المحكمة الجنائية المركزية في بغداد، مرتديا بزة المساجين العاجية اللون، وقد حلق شعره ولحيته، ما عدا شاربيه الأسودين.

وبعد انتهاء المحاكمة التي لم تستمر لأكثر من عشر دقائق الثلاثاء، أصدر القاضي حكمه بإعدام جدعون استنادا إلى البند الرابع من قانون مكافحة الإرهاب بتهمة "المشاركة في هجمات"، إضافة إلى حكم بالسجن ثلاث سنوات وغرامة قدرها ثلاثة ملايين دينار (2500 دولار) بتهمة "تجاوز الحدود"، ويمكن الطعن بالحكم خلال 30 يوما.

وبعيد صدور الحكم، زالت الابتسامة التي بقيت على وجه جدعون طوال الجلسة، قبل أن تقتاده فرقة من قوات مكافحة الإرهاب العراقية مغطى الوجه إلى سجنه.

وأصر الارهابي خلال افتتاح محاكمته في العاشر من أيار/مايو الحالي على براءته، قائلا إنه "أخطأ الطريق"، قبل أن يؤجل القاضي الجلسة بانتظار حضور ممثل دبلوماسي بلجيكي.

وقال جدعون أمام القاضي حينها "أنا لست مقاتلا، كنت آمر مفرزة طبية في داعش، أعالج الجميع. عملت في مستشفى الجمهورية في الموصل. ثم في مستشفيات متنقلة في المكحول وبيجي".

وأضاف "أنا آسف، لم أكن أريد أن أصل إلى هذا الوضع. أنا أخطأت الطريق، أسألكم بالخير".

وأوضح الارهابي أنه دخل إلى العراق في حزيران/يونيو 2015 عن طريق تركيا، وأنه متزوج من فرنسية اسمها ثريا عادت إلى بلادها وهي محتجزة، وأن لديه أولاد.

شكل جدعون كابوسا لأوروبا من خلال دعوته في فيديو مصور إلى ضرب فرنسا، فأطلق عليه اسم "أباعود الجديد"، نسبة إلى مواطنه عبد الحميد أباعود، أحد منفذي اعتداءات 13 تشرين الثاني/نوفمبر عام 2015 في فرنسا.

وتعليقا على الفيديو، قال جدعون للقاضي "الكلام ليس لي. طلب مني أن أؤدي هذا الفيديو من قبل أحد قادة داعش".

وقاتل البلجيكي في عين العرب كوباني في شمال سوريا وفي تكريت ونينوى والرمادي التي أصيب فيها بقذيفة هاون وفق ما قال أمام المحكمة.

وكان مسؤولا عن تدريب "أكثر من ستين ممن يسمون أشبال الخلافة الذين تتراوح أعمارهم بين ثمانية و13 عاما، على الرياضة والقتال"، وفق ما قال للمحققين. وحكمت محاكم بغداد منذ بداية العام الحالي على أكثر من 300 من الارهابيين الأجانب بالإعدام أو السجن مدى الحياة، بحسب ما ذكر مصدر قضائي .
 
مشاهدة المرفق 119217

أصدرت المحكمة الجنائية المركزية العراقية حكما بالإعدام شنقا بحق الارهابي البلجيكي طارق جدعون المكنى بأبو حمزة البلجيكي بتهمة الانتماء إلى تنظيم "الدولة الإسلامية".

وكان الارهابي البلجيكي المولود في عام 1988 قد دعا في فيديوهات إلى ضرب فرنسا وبلجيكا.

كما قضت المحكمة بسجن الإرهابي ثلاث سنوات وغرامة قدرها ثلاثة ملايين دينار عراقي (2500 دولار) بتهمة "تجاوز الحدود".

وانضم طارق جدعون، وهو من أصول مغربية ومواليد العام 1988، إلى صفوف تنظيم داعش الارهابي في 2014، ومثل جدعون أمام قاضي المحكمة الجنائية المركزية في بغداد، مرتديا بزة المساجين العاجية اللون، وقد حلق شعره ولحيته، ما عدا شاربيه الأسودين.

وبعد انتهاء المحاكمة التي لم تستمر لأكثر من عشر دقائق الثلاثاء، أصدر القاضي حكمه بإعدام جدعون استنادا إلى البند الرابع من قانون مكافحة الإرهاب بتهمة "المشاركة في هجمات"، إضافة إلى حكم بالسجن ثلاث سنوات وغرامة قدرها ثلاثة ملايين دينار (2500 دولار) بتهمة "تجاوز الحدود"، ويمكن الطعن بالحكم خلال 30 يوما.

وبعيد صدور الحكم، زالت الابتسامة التي بقيت على وجه جدعون طوال الجلسة، قبل أن تقتاده فرقة من قوات مكافحة الإرهاب العراقية مغطى الوجه إلى سجنه.

وأصر الارهابي خلال افتتاح محاكمته في العاشر من أيار/مايو الحالي على براءته، قائلا إنه "أخطأ الطريق"، قبل أن يؤجل القاضي الجلسة بانتظار حضور ممثل دبلوماسي بلجيكي.

وقال جدعون أمام القاضي حينها "أنا لست مقاتلا، كنت آمر مفرزة طبية في داعش، أعالج الجميع. عملت في مستشفى الجمهورية في الموصل. ثم في مستشفيات متنقلة في المكحول وبيجي".

وأضاف "أنا آسف، لم أكن أريد أن أصل إلى هذا الوضع. أنا أخطأت الطريق، أسألكم بالخير".

وأوضح الارهابي أنه دخل إلى العراق في حزيران/يونيو 2015 عن طريق تركيا، وأنه متزوج من فرنسية اسمها ثريا عادت إلى بلادها وهي محتجزة، وأن لديه أولاد.

شكل جدعون كابوسا لأوروبا من خلال دعوته في فيديو مصور إلى ضرب فرنسا، فأطلق عليه اسم "أباعود الجديد"، نسبة إلى مواطنه عبد الحميد أباعود، أحد منفذي اعتداءات 13 تشرين الثاني/نوفمبر عام 2015 في فرنسا.

وتعليقا على الفيديو، قال جدعون للقاضي "الكلام ليس لي. طلب مني أن أؤدي هذا الفيديو من قبل أحد قادة داعش".

وقاتل البلجيكي في عين العرب كوباني في شمال سوريا وفي تكريت ونينوى والرمادي التي أصيب فيها بقذيفة هاون وفق ما قال أمام المحكمة.

وكان مسؤولا عن تدريب "أكثر من ستين ممن يسمون أشبال الخلافة الذين تتراوح أعمارهم بين ثمانية و13 عاما، على الرياضة والقتال"، وفق ما قال للمحققين. وحكمت محاكم بغداد منذ بداية العام الحالي على أكثر من 300 من الارهابيين الأجانب بالإعدام أو السجن مدى الحياة، بحسب ما ذكر مصدر قضائي .


جدعون في افلام داعش

54320B78-3E11-44CE-90AD-6DB341389B77.jpeg


جدعون في الحقيقة :LOL:

7232D372-E6A8-449B-AD12-69C358559D4B.jpeg
 
المتحدث السابق لقوة المهام المشتركة الكولونيل ريان ديلون، يعلن عن وصول المشاركين بالتحالف الدولي ضد داعش الى 75 دولة بإنضمام الفلبين.. 75 دولة لمحاربة " تنظيم " الدولة !!
 
Rudaw عربية :

هل يُعقل ذلك ؟ دار استراحة وإستقبال المواطنين عند مدخل مطار البصرة الدولي

DeCS2nqXkAAsljU.jpg


DeCS2mBX4AAEbLo.jpg
 
إعلام الربيع العراقي :

سقوط قذيفتي هاون على مقر "الحزب الشيوعي" بمنطقة الكرادة في بغداد.
 


احباط تهريب اكبر شحنة مخدرات بتاريخ العراق قادمة من الاردن
 
عودة
أعلى