مصطفى كامل :

خائن نينوى العميل نوفل العاكوب يدعو لإزالة الجامع النوري، الذي دمّره العدوان الأميركي الإيراني على الموصل ، باعتباره مجرد "حجارات عمرها 1000 سنة"!
 
حقائق مخفية عن الكثيرين :

هل تعلم ...
1 ـ أنه عندما هرب الخميني من ايران عام 1965 امتنعت كل من لبنان و سوريا و الكويت والهند ...منحه اللجوء خوفا من قطع علاقاتهم مع الشاه ..
2. ـ أنه دخل العراق بفيزا سياحة دينية عام 1965 منح تأشيرة لمدة 6 أشهر و تم تجديدها عدة مرات لغاية عام 1968 وفي هذا العام منح اللجوء السياسي من قبل رئيس العراق وقتها أحمد حسن البكر .
3 ـ أنه مُنح راتبا شهريا له ولأبنائه و مسكن في مدينة النجف والموافقة على اللقاء مع مريديه ..
4 ـ أنه تم منح الكثير من أتباعه حق اللجوء وتم تزويدهم بسكن في منطقة النباعي ..
5 ـ أنه بعد أن طلب من الحكومة العراقية المساعدة للقيام بثورته مُنح إذاعة ناطقة باللغة الفارسية مقرها مدينة المقدادية (شهربان ) بالإضافة الى جريدة اسمها روح الحقيقة ..
6 ـ أنه بعد توتر العلاقات بين العراق وإيران بسبب دعم الاخيرة للاكراد في شمال العراق وتوتر الأوضاع كان الخميني أحد أسباب الخلاف .
7 ـ أنه عندما وقع العراق اتفاقية الجزائر عام 1975 طلب الشاه تسليم الخميني كواحد من شروط توقيع الاتفاقية والعراق رفض ذلك كونه ضيفا على الشعب العراقي ..
8 ـ أنه بعد رفض العراق تسليم الخميني إلى إيران تعهد الرئيس الجزائري هواري بومدين الى الشاه بأن يتكفل عدم قيام الخميني بأي بلبلة ..وكان ذلك رغبة منه في نجاح الاتفاقية ..
9 ـ أن طلبات الخميني كانت مجابة من قبل الحكومة العراقية ..فقد طلب من البكر العفو عن السيد حسين شيرازي بعد أن حُكم عليه بالاعدام بتهمة التجسس لصالح الشاه ..وكان له ذلك وأُطلق سراح الشيرازي بعد عشرة أيام ..
10ـ أنه عندما تُوفي مصطفى ابن الخميني طلب من الحكومة العراقية دفنه في الروضة الحيدرية وكان هذا ممنوعا لوجود قرار سابق بمنع دفن اي شخص لان الصحن لا يتحمل الحفر ...ولكن طلب الخميني كان مجابا وتم له ذلك ..

11 ـ أنه عندما تحسنت العلاقات بين العراق وإيران احس الخميني انه غير مرغوب به وحل على دعوة من عائلة شيعية كويتية ذات أصول ايرانية وقبل الدعوة وسافر برا الى البصرة ومن هناك الى الكويت...ولكنه بعد أن ختم الخروج من العراق امتنعت الكويت من دخوله الى أراضيها خوفا على علاقاتها مع الشاه . وبقي الخميني وابنه محتارا في منطقة ( البكان )...
12 ـ أنه بعد أن منعت الكويت دخول الخميني ...علمت الحكومة العراقية عن طريق المخابرات أن دعوة الخميني هي محاولة لاغتياله وان العائلة التي دعته لها ولاء للشاه لذا أوعزت حكومة العراق وقتها لمحافظ البصرة بعودة الخميني إلى البصرة ومن هناك عاد الى بغداد بطائرة خاصة ...
13 ـ أنه في عام 1977 تم تسقيط الجنسية الإيرانية عن الخميني من قبل الشاه وسُحب منه الجواز الايراني... وقامت الحكومة العراقية بمنحه جواز سفر عراقي له ولابنائه .
14 ـ أنه عندما سافر الخميني الى فرنسا سافر بجواز سفر عراقي ..ومُنح راتبا شهريا وهو هناك من قبل السفارة العراقية ولمدة 5 أشهر ..
15 ـ أنه بعد نجاح ما يسمى بالثورة في إيران ومجيء الخميني كان العراق أول دولة عربية تعترف بالجمهورية الإسلامية الإيرانية ..
16 ـ أن أول سفارة للجمهورية الإسلامية الإيرانية كانت في بغداد وأول سفارة عربية كانت العراقية في طهران ..
17 ـ أن الخميني بدأ الحرب مع العراق بعد وصوله بـ 7 أشهر ...

18 ـ أن الخميني قصف المخافر الحدودية العراقية (سيف سعد..زين القوس..المنذرية..شرق البصرة ) قبل أن تلغي إيران اتفاقية الجزائر بشهرين ..
19 ـ أن الإيرانيين الذين قاموا بالمظاهرات والكارهين للخميني وولاية الفقيه لا يوجد فيهم واحد يعتبر الحكومة العراقية تاج راسه ورَبه الذي خلقه (والعياذ بالله) ...
20 ـ أن أي شخص إيراني محب لوطنه ولشعبه لا يذكر حكومة العراق بأي كلمة مديح احتراما لذكرى مايسمى شهداء الحرب و مشاعر عوائلهم .

المصدر ....كتاب سنوات الثورة البائسة ...موسى الموسوي ( كاتب ومؤرخ ايراني )


منقول
 
مصطفى كامل :

عاجل

الجمارك الفنلندية تعلن ضبط معدات وأجهزة متجهة للعراق يمكن استخدامها في صناعة أسلحة نووية.
 
عودة
أعلى