رئيس البرلمان العراقي: الدعم السعودي أسهم بطرد داعش
81fb291a-07b5-421e-ba6d-090a2c258bae_16x9_600x338.jpg

استقبل خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، اليوم الاثنين، في مكتبه بقصر اليمامة في الرياض، رئيس مجلس النواب العراقي محمد ريكان الحلبوسي يرافقه عدد من أعضاء المجلس.

وبحسب ما جاء على وكالة الأنباء السعودية "واس"، فقد تم خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية بين البلدين، وآفاق التعاون الثنائي بين مجلس الشورى ومجلس النواب العراقي.

وإثر اللقاء، قال الحلبوسي بعد لقائه الملك سلمان إن "السعودية كان لها دور كبير في دعم العراق في حربه ضد التنظيمات الإرهابية خاصة تنظيم داعش"، مضيفاً أن "العراق تجاوز مرحلة صعبة بفضل دعم السعودية التي أسهمت في طرد تنظيم داعش من مناطق ومدن كثيرة في العراق".

حضر الاستقبال من الجانب السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، ورئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد آل الشيخ، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير.

كما حضره من الجانب العراقي، أعضاء مجلس النواب هشام عبد الملك، ونهلة جبار، ونايف مكيف، وشيروان ميرزا، وحسين ماجد، وعلي يوسف، وفالح ساري، وزياد الجنابي، وسفير الجمهورية لدى المملكة الدكتور قحطان الجنابي.

 


التقى السيد محمد الحلبوسي، اليوم الاثنين، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ، وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يجريها سيادته إلى المملكة العربية السعودية. وبحث اللقاء العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يضمن مصالح الشعبين الشقيقين، وآخر المستجدات
على الساحتين المحلية والإقليمية. وقال سيادته: إن العراق حريص على تطوير علاقته مع محيطه العربي والإقليمي من خلال التنسيق المشترك وعلى المستويات كافة، ولا سيما على المستويين الاقتصادي والاستثماري ودعم التبادل التجاري وفتح المنافذ الحدودية وتطويرها ،مشددا على أهمية أن يكون للدول
الشقيقة دور في ملف إعمار العراق، ولا سيما المملكة العربية السعودية بما تمتلكه من شركات وخبرات ستسهم في إعادة تأهيل العديد من المدن التي تضررت بفعل الإرهاب أو تلك التي تفتقر للخدمات والبنى التحتية. وشكر رئيس مجلس النواب خادم الحرمين الشريفين على مبادرة الحكومة في تطوير منفذ عرعر الحدودي بين البلدين وإنشاء ملعب رياضي في بغداد، كذلك تخصيص أموال لإعادة إعمار العراق في مؤتمر الكويت. وأكد الحلبوسي ضرورة انفتاح العراق على أشقائه العرب، وتوثيق علاقته مع الجميع وبما يخدم القضايا ذات الاهتمام المشترك. ودعا رئيس مجلس النواب إلى ضرورة تنسيق الجهود العربية؛ من أجل تجاوز الخلافات والمشاكل عبر الحوار البناء والابتعاد عن التصعيد الذي ينعكس سلبا على أمن المنطقة واستقرارها، مثمنا في الوقت نفسه دور المملكة العربية السعودية الداعم للعراق. من جانبه، أعرب الملك السعودي عن ترحيبه برئيس البرلمان العراقي في المملكة، آملا بأن تشهد المرحلة المقبلة

التقى السيد محمد الحلبوسي والوفد المرافق له، اليوم الاثنين، رئيس مجلس الشورى السعودي الشيخ عبد الله بن محمد آل الشيخ وأعضاء المجلس وذلك خلال استضافته في جلسة مجلس الشورى وسط احتفاء وترحيب. و بحث اللقاء عددا من الملفات والقضايا ذات الاهتمام المشترك والعلاقات الثنائية بين البلدين
وضرورة تفعيل عمل المجلس التنسيقي العراقي- السعودي، ولجان الصداقة البرلمانية. وأكد سيادته أهمية توسيع آفاق التعاون في المجالات كافة ولا سيما ملف الإعمار من خلال تشجيع المستثمرين ورجال الأعمال السعوديين على الاستثمار في العراق ودعم المملكة العربية السعودية لإعادة إعمار المدن

 
وزير الخارجية الألماني في بغداد في زيارة رسمية
وزير الخارجيه الهولندي في زياره رسميه الى بغداد


 
صور جوية من الاقمار الصناعية لقاعدة مؤقتة مشتركة للجيش العراقي والامريكي والفرنسي قرب الحدود السورية ، أتخذت كقاعدة مدفعية لاطلاق النار على مواقع تنظيم داعش الارهابي داخل الاراضي السورية في مناطق محافظة دير الزور الشرقية ،
ويظهر في الصور مدافع الهاوتزر M109 التابعة للفرقة المدرعة التاسعة للجيش العراقي مع مدافع M777 للجيش الامريكي ومدافع "سيزار" للجيش الفرنسي .
وغالبا مايتم ايصال الامدادات والذخائر لهذه القاعدة في هذه المنطقة النائية عبر القاء المظلات جوا
48393250_2269602050029442_2362514445554417664_n.jpg

48357523_2269602100029437_2617398158749073408_n.jpg

48382916_2269602163362764_6903431248463527936_n.jpg
 
صــور مـن المؤتمـر السـنوي الرابع لـ " مركز تبادل المعلومات
الرباعي " ، الـذي يترأسه اللـواء الركن " سعــد مزهر " مـديـر الإستخبارات العسكرية .

المركز يضم 4 دول و هي : العراق و روسيا و إيران و سوريا.
قدم فيه رئيس المركز إيجازًا عن التعاون في العمليات العسكرية التي شارك فيها المركز و اهمها :
▪️تزويد الجيش العراقي و السوري بـ 5780 إحداثية.
▪️2075 معلومة إستخبارية.
▪️مقتل الآف من الإرهابيين بينهم 430 قيادي .
▪️ تدمير 200 مركز قيادة و سيطرة.
▪️تدمير 301 مستودع أسلحة.
▪️تدمير 196 معملًا للتفخيخ.
▪️تدمير 170 مضافًا لإختباء الإرهابيين.
▪️تدمير المئات من السيارات المفخخة و العجلات و العشرات من الطائرات المسيرة
48359065_2270176943305286_1249820476520267776_n.jpg

 
معلومه اخي عبد الجبار
هذه حط احمر اي قوه كرديه تركيه تتقدم الى سنجار سيتم سحقها
اي تحرك في سنجار مقتصر على القوات الرسميه فقط لاغير​
هل تعلم من متواجد على قمة جبل سنجار؟
 
عودة
أعلى